جمع بندی آیا این دعا سند دارد و معتبر است؟
تبهای اولیه
سلام و خسته نباشید
میخواستم بدونم آیا این دعا موثق هست؟ و اگر دارای سند موثق و قابل تکیه هست چگونه باید خوانده شود چون طرز خواندن خیلی مهم هست در کدام کتاب می توان یافت تا بصورت صحیح خوانده شود؟
ممنون
سید بن طاووس(قدس سره) گوید:این دعا را در کتاب کهنه ای یافتم که تاریخ کتابت آن، زیاده از دویست سال پیش بود.
جبرئیل(ع) به خدمت پیامبر (ص) آمد و با او بود میکائیل و اسرافیل (ع)و گفتند: یا رسول الله به درستی که خدای تعالی تو و امت تو را در دنیا و آخرت به این نام های کرامت نموده است،خوشا به حال تو و امت تو.
اگر کسی را خدای عزوجل توفیق دهد تا این دعا را بخواند به درستی که این دعای بزرگ و جلیل القدری است و این دعا گنجی از گنجهای عرش است و در این دعا همه نام های پروردگار جل جلاله داخل است که خدای تعالی به برکت آنها خلق نموده است همه خلایق و اهل آسمانها و زمین ها و بهشت و دوزخ و آفتاب و ماه و ستاره ها کوهها را و آنچه را که در بیابان و در دریا از چهارپایان وحشرات و جانوران وحشی ودرختان باشد و آنچه در دریاها باشداز مخلوقات و عجائبی که نمیداند آنها را به غیر از آن که ایشان را خلق نموده است.
پس ملائکه گفتند: این دعا را به احدی یاد مده،مگر به خوبان از امت خود،چون در حکم و علم خدا،جاری شده است،که خدای متعال حاجت آن را که این دعا را یک مرتبه بخواند،مستجاب گرداند و این دعا به دعای مبارک مشهور است.سیدبن طاووس(قدس سره) در پایان دعا میگوید: این دعا از جمله دعاهایی است که من در یک امر مهمی به خاطرم رسید که بخوانم و اثر اجابتش را تجربه نمایم، چون خواندم، قسم به خدا که تعجیل اجابت را دیدم و آنچه از خدا می خواستم، در خواب به من الهام شد که برآورده می شود حاجتم، پس چنان شد که در خواب دیده بودم.
متن دعا
اللَّهُمَّ إِنِّی أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِی إِذَا ذُكِرْتَ بِهِ تَزَعْزَعَتْ مِنْهُ السَّمَاوَاتُ وَ انْشَقَّتْ مِنْهُ الْأَرَضُونَ وَ تَقَطَّعَتْ مِنْهُ
السَّحَابُ وَ تَصَدَّعَتْ مِنْهُ الْجِبَالُ وَ جَرَتْ مِنْهُ الرِّیَاحُ وَ انْتَقَصَتْ مِنْهُ الْبِحَارُ وَ اضْطَرَبَتْ مِنْهُ الْأَمْوَاجُ وَ غَارَتْ مِنْهُ
النُّفُوسُ وَ وَجِلَتْ مِنْهُ الْقُلُوبُ وَ زَلَّتْ مِنْهُ الْأَقْدَامُ وَ صَمَّتْ مِنْهُ الْآذَانُ وَ شَخَصَتْ مِنْهُ الْأَبْصَارُ وَ خَشَعَتْ مِنْهُ
الْأَصْوَاتُ وَ خَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ وَ قَامَتْ لَهُ الْأَرْوَاحُ وَ سَجَدَتْ لَهُ الْمَلَائِكَةُ وَ سَجَّتْ لَهُ وَ ارْتَعَدَتْ لَهُ الْفَرَائِصُ وَ
اهْتَزَّ لَهُ الْعَرْشُ وَ دَانَتْ لَهُ الْخَلَائِقُ وَ بِالاسْمِ الَّذِی وُضِعَ عَلَى الْجَنَّةِ فَأُزْلِفَتْ وَ عَلَى الْجَحِیمِ فَسُعِّرَتْ وَ عَلَى
النَّارِ فَتَوَقَّدَتْ وَ عَلَى السَّمَاءِ فَاسْتَقَلَّتْ وَ قَامَتْ بِلَا عَمَدٍ وَ لَا سَنَدٍ وَ عَلَى النُّجُومِ فَتَزَیَّنَتْ وَ عَلَى الشَّمْسِ
فَأَشْرَقَتْ وَ عَلَى الْقَمَرِ فَأَنَارَ وَ أَضَاءَ وَ عَلَى الْأَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ وَ عَلَى الْجِبَالِ فَأَرْسَتْ وَ عَلَى الرِّیَاحِ فَذَرَتْ وَ
عَلَى السَّحَابِ فَأَمْطَرَتْ وَ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَسَبَّحَتْ وَ عَلَى الْإِنْسِ وَ الْجِنِّ فَأَجَابَتْ وَ عَلَى الطَّیْرِ وَ النَّمْلِ
فَتَكَلَّمَتْ وَ عَلَى اللَّیْلِ فَأَظْلَمَ وَ عَلَى النَّهَارِ فَاسْتَنَارَ وَ عَلَى كُلِّ شَیْءٍ فَسَبَّحَ وَ بِالاسْمِ الَّذِی اسْتَقَرَّتْ بِهِ
الْأَرَضُونَ عَلَى قَرَارِهَا وَ الْجِبَالُ عَلَى أَمَاكِنِهَا وَ الْبِحَارُ عَلَى حُدُودِهَا وَ الْأَشْجَارُ عَلَى عُرُوقِهَا وَ النُّجُومُ عَلَى
مَجَارِیهَا وَ السَّمَاوَاتُ عَلَى بِنَائِهَا وَ حَمَلَتِ الْمَلَائِكَةُ عَرْشَ الرَّحْمَنِ بِقُدْرَةِ رَبِّهَا وَ بِالاسْمِ الْقُدُّوسِ الْقَدِیمِ
الْمُتَقَدِّمِ الْمُخْتَارِ الْجَبَّارِ الْمُتَكَبِّرِ الْكَبِیرِ الْمُتَعَظِّمِ الْعَزِیزِ الْمُهَیْمِنِ الْمَلِكِ الْمُقْتَدِرِ الْقَدِیرِ الْقَادِرِ الْحَمِیدِ الْمَجِیدِ
الصَّمَدِ الْمُتَوَحِّدِ الْمُتَفَرِّدِ الْكَبِیرِ الْمُتَعَظِّمِ الْمُتَعَالِ وَ بِالاسْمِ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ فِی عِلْمِهِ الْمُحِیطِ بِعَرْشِهِ
الطَّاهِرِ الْمُطَهَّرِ الْمُبَارَكِ الْقُدُّوسِ السَّلَامِ الْمُؤْمِنِ الْمُهَیْمِنِ الْعَزِیزِ الْجَبَّارِ الْمُتَكَبِّرِ الْخَالِقِ الْبَارِئِ الْمُصَوِّرِ الْأَوَّلِ
الْآخِرِ الظَّاهِرِ الْبَاطِنِ الْكَائِنِ قَبْلَ كُلِّ شَیْءٍ وَ الْمُكَوِّنِ لِكُلِّ شَیْءٍ وَ الْكَائِنِ بَعْدَ فَنَاءِ كُلِّ شَیْءٍ لَمْ یَزَلْ وَ لَا
یَزَالُ وَ لَا یَفْنَى وَ لَا یَتَغَیَّرُ نُورٌ فِی نُورٍ وَ نُورٌ عَلَى نُورٍ وَ نُورٌ فَوْقَ كُلِّ نُورٍ وَ نُورٌ یُضِیءُ بِهِ كُلُّ نُورٍ وَ بِالاسْمِ الَّذِی
سَمَّى بِهِ نَفْسَهُ وَ اسْتَوَى بِهِ عَلَى الْعَرْشِ فَاسْتَقَرَّ بِهِ عَلَى كُرْسِیِّهِ وَ خَلَقَ بِهِ مَلَائِكَتَهُ وَ سَمَاوَاتِهِ وَ أَرْضَهُ وَ
جَنَّتَهُ وَ نَارَهُ وَ ابْتَدَعَ بِهِ خَلْقَهُ وَاحِداً أَحَداً فَرْداً صَمَداً كَبِیراً مُتَكَبِّراً عَظِیماً مُتَعَظِّماً عَزِیزاً مَلِیكاً مُقْتَدِراً قُدُّوساً
مُتَقَدِّساً لَمْ یَلِدْ وَ لَمْ یُولَدْ وَ لَمْ یَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ وَ بِالاسْمِ الَّذِی لَمْ یَكْتُبْهُ لِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ صَدَقَ الصَّادِقُونَ وَ
كَذَبَ الْكَاذِبُونَ وَ بِالاسْمِ الَّذِی هُوَ مَكْتُوبٌ فِی رَاحَةِ مَلَكِ الْمَوْتِ الَّذِی إِذَا نَظَرَتْ إِلَیْهِ الْأَرْوَاحُ تَطَایَرَتْ وَ بِالاسْمِ
الَّذِی هُوَ مَكْتُوبٌ عَلَى سُرَادِقِ عَرْشِهِ مِنْ نُورِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَ بِالاسْمِ الْمَكْتُوبِ فِی
سُرَادِقِ الْمَجْدِ وَ بِالاسْمِ الْمَكْتُوبِ فِی سُرَادِقِ الْبَهَاءِ وَ بِالاسْمِ الْمَكْتُوبِ فِی سُرَادِقِ الْعَظَمَةِ وَ بِالاسْمِ
الْمَكْتُوبِ فِی سُرَادِقِ الْجَلَالِ وَ بِالاسْمِ الْمَكْتُوبِ فِی سُرَادِقِ الْعِزِّ وَ بِالاسْمِ الْمَكْتُوبِ فِی سُرَادِقِ الْجَمَالِ
الْخَالِقِ الْبَاعِثِ النَّصِیرِ رَبِّ الْمَلَائِكَةِ الثَّمَانِیَةِ وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِیمِ وَ بِالاسْمِ الْأَكْبَرِ الْأَكْبَرِ وَ بِالاسْمِ الْأَعْظَمِ
الْأَعْظَمِ الْمُحِیطِ بِمَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ بِالاسْمِ الَّذِی أَشْرَقَتْ بِهِ الشَّمْسُ وَ أَضَاءَ بِهِ الْقَمَرُ وَ سُجِّرَتْ
بِهِ الْبِحَارُ وَ نُصِبَتْ بِهِ الْجِبَالُ وَ بِالاسْمِ الَّذِی قَامَ بِهِ الْعَرْشُ وَ الْكُرْسِیُّ وَ بِالْأَسْمَاءِ الْمُقَدَّسَاتِ الْمَخْزُونَاتِ
الْمَكْنُونَاتِ فِی عِلْمِ الْغَیْبِ عِنْدَهُ وَ بِالاسْمِ الَّذِی كُتِبَ عَلَى وَرَقِ الزَّیْتُونِ فَأُلْقِیَ بِهِ فِی النَّارِ فَلَمْ یَحْتَرِقْ وَ
بِالاسْمِ الَّذِی مَشَى بِهِ الْخَضِرُ عَلَى الْمَاءِ فَلَمْ یَبْتَلَّ قَدَمَاهُ وَ بِالاسْمِ الَّذِی تُفَتَّحُ بِهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَ بِهِ یُفْرَقُ
كُلُّ أَمْرٍ حَكِیمٍ وَ بِالاسْمِ الَّذِی ضَرَبَ بِهِ مُوسَى بِعَصَاهُ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِیمِ وَ بِالاسْمِ
الَّذِی كَانَ عِیسَى ابْنُ مَرْیَمَ یُحْیِی بِهِ الْمَوْتَى وَ یُبْرِئُ بِهِ الْأَكْمَهَ وَ الْأَبْرَصَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ بِالْأَسْمَاءِ الَّتِی یَدْعُو بِهَا
جَبْرَائِیلُ وَ إِسْرَافِیلُ وَ مِیكَائِیلُ وَ عِزْرَائِیلُ وَ حَمَلَةُ الْعَرْشِ وَ الْكَرُوبِیُّونَ وَ مَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْمَلَائِكَةِ وَ الرُّوحَانِیُّونَ
الصَّافُّونَ الْمُسَبِّحُونَ وَ بِأَسْمَائِهِ الَّتِی لَا تَنْسَى وَ بِوَجْهِهِ الَّذِی لَا یَبْلَى وَ بِنُورِهِ الَّذِی لَا یُطْفَى وَ بِعِزَّتِهِ الَّتِی
لَا تُرَامُ وَ بِقُدْرَتِهِ الَّتِی لَا تُضَامُ وَ بِمُلْكِهِ الَّذِی لَا یَزُولُ وَ بِسُلْطَانِهِ الَّذِی لَا یَتَغَیَّرُ وَ بِالْعَرْشِ الَّذِی لَا یَتَحَرَّكُ وَ
بِالْكُرْسِیِّ الَّذِی لَا یَزُولُ وَ بِالْعَیْنِ الَّتِی لَا تَنَامُ وَ بِالْیَقْظَانِ الَّذِی لَا یَسْهُو وَ بِالْحَیِّ الَّذِی لَا یَمُوتُ وَ بِالْقَیُّومِ
الَّذِی لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ وَ بِالاسْمِ الَّذِی تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ بِأَطْرَافِهَا وَ الْبِحَارُ بِأَمْوَاجِهَا وَ
الْحِیتَانُ فِی بِحَارِهَا وَ الْأَشْجَارُ بِأَغْصَانِهَا وَ النُّجُومُ بِزِینَتِهَا وَ الْوُحُوشُ فِی قِفَارِهَا وَ الطُّیُورُ فِی أَوْكَارِهَا وَ
النَّحْلُ فِی أَحْجَارِهَا وَ النَّمْلُ فِی مَسَاكِنِهَا وَ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ فِی أَفْلَاكِهِمَا وَ كُلُّ شَیْءٍ یُسَبِّحُ بِحَمْدِ رَبِّهِ
فَسُبْحَانَهُ یُمِیتُ الْخَلَائِقَ وَ لَا یَمُوتُ مَا أَبْیَنَ نُورَهُ وَ أَكْرَمَ وَجْهَهُ وَ أَجَلَّ ذِكْرَهُ وَ أَقْدَسَ قُدْسَهُ وَ أَحْمَدَ حَمْدَهُ وَ
أَنْفَذَ أَمْرَهُ وَ أَقْدَرَ قُدْرَتَهُ عَلَى مَا یَشَاءُ وَ أَنْجَزَ وَعْدَهُ تَعَالَى عَمَّا یَقُولُ الظَّالِمُونَ عُلُوّاً كَبِیراً لَیْسَ لَهُ شَبِیهٌ وَ
لَیْسَ كَمِثْلِهِ شَیْءٌ لَهُ الْخَلْقُ وَ الْأَمْرُ تَبارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِینَ (أَحْسَنُ الْخَالِقِینَ) وَ بِالاسْمِ الَّذِی قَرَّبَ بِهِ
مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ حَتَّى جَاوَزَ سِدْرَةَ الْمُنْتَهَى فَكَانَ مِنْهُ كَقَابِ قَوْسَیْنِ أَوْ أَدْنى وَ بِالاسْمِ الَّذِی
جَعَلَ النَّارَ عَلَى إِبْرَاهِیمَ بَرْداً وَ سَلَاماً وَ وَهَبَ لَهُ مِنْ رَحْمَتِهِ إِسْحَاقَ وَ بِرَحْمَتِهِ الَّذِی أُوتِیَ بِهَا یَعْقُوبُ
الْقَمِیصَ فَ أَلْقاهُ عَلى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِیراً وَ بِالاسْمِ الَّذِی یُنْشِئُ السَّحابَ الثِّقالَ. وَ یُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَ
الْمَلائِكَةُ مِنْ خِیفَتِهِ وَ بِالاسْمِ الَّذِی كُشِفَ بِهِ ضُرُّ أَیُّوبَ وَ اسْتَجَابَ بِهِ لِیُونُسَ عَلَیْهِ السَّلَامُ فِی ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ
وَ بِالاسْمِ الَّذِی وَهَبَ لِزَكَرِیَّا یَحْیَى نَبِیّاً عَلَیْهِ السَّلَامُ وَ أَنْعَمَ عَلَى عَبْدِهِ عِیسَى ابْنِ مَرْیَمَ عَلَیْهِ السَّلَامُ إِذْ
عَلَّمَهُ الْكِتَابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ جَعَلَهُ نَبِیّاً مُبَارَكاً مِنَ الصَّالِحِینَ وَ بِالاسْمِ الَّذِی دَعَاكَ بِهِ جَبْرَائِیلُ فِی الْمُقَرَّبِینَ وَ
دَعَاكَ بِهِ مِیكَائِیلُ وَ إِسْرَافِیلُ عَلَیْهِمَا السَّلَامُ فَاسْتَجَبْتَ لَهُمْ وَ كُنْتَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ قَرِیباً مُجِیباً وَ بِاسْمِكَ
الْمَكْتُوبِ فِی اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ وَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ فِی الْبَیْتِ الْمَعْمُورِ وَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ فِی لِوَاءِ الْحَمْدِ
الَّذِی أَعْطَیْتَهُ نَبِیَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ وَ وَعَدْتَهُ الْحَوْضَ وَ الشَّفَاعَةَ وَ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ وَ
بِاسْمِكَ الَّذِی فِی الْحِجَابِ عِنْدَكَ لَا یُضَامُ الْحِجَابُ عَرْشَكَ وَ بِاسْمِكَ الَّذِی تَطْوِی بِهِ السَّمَاوَاتِ كَطَیِّ
السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ وَ بِاسْمِكَ الَّذِی تَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِكَ وَ تَعْفُو عَنِ السَّیِّئَاتِ وَ بِوَجْهِكَ الْكَرِیمِ أَكْرَمِ الْوُجُوهِ وَ
بِمَا تَوَارَتْ بِهِ الْحُجُبُ مِنْ نُورِكَ وَ بِمَا اسْتَقَلَّ بِهِ الْعَرْشُ مِنْ بَهَائِكَ یَا إِلَهَ مُحَمَّدٍ وَ إِبْرَاهِیمَ وَ إِسْمَاعِیلَ وَ
إِسْحَاقَ وَ یَعْقُوبَ وَ یُوسُفَ وَ الْأَسْبَاطِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِمْ یَا رَبِّ جَبْرَائِیلَ وَ مِیكَائِیلَ وَ إِسْرَافِیلَ وَ عِزْرَائِیلَ وَ رَبَّ
النَّبِیِّینَ وَ الْمُرْسَلِینَ وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِیلِ وَ الزَّبُورِ وَ الْفُرْقَانِ الْعَظِیمِ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّیْتَ بِهِ
نَفْسَكَ (نَفْسَكَ بِهِ) أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِی كِتَابٍ مِنْ كُتُبِكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِی عِلْمِ الْغَیْبِ
عِنْدَكَ یَا وَهَّابَ الْعَطَایَا یَا فَكَّاكَ الرِّقَابِ مِنَ النَّارِ وَ طَارِدَ الْعُسْرِ مِنَ الْعَسِیرِ كُنْ شَفِیعِی إِلَیْكَ إِذْ كُنْتَ دَلِیلِی
عَلَیْكَ وَ بِالاسْمِ الَّذِی یُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَ یُبْطِلَ الْباطِلَ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ وَ بِالاسْمِ الَّذِی یُسَبِّحُ الرَّعْدُ
بِحَمْدِهِ وَ الْمَلائِكَةُ مِنْ خِیفَتِهِ وَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى أَجْنِحَةِ الْكَرُوبِیِّینَ وَ بِأَسْمَائِكَ الَّتِی تُحْیِی بِهَا الْعِظامَ
وَ هِیَ رَمِیمٌ وَ بِاسْمِكَ الَّذِی دَعَاكَ بِهِ عِیسَى ابْنُ مَرْیَمَ وَ بِأَسْمَائِكَ الْمَكْتُوبَاتِ عَلَى عَصَا مُوسَى وَ بِاسْمِكَ
الَّذِی تَكَلَّمَ بِهِ مُوسَى عَلَیْهِ السَّلَامُ عَلَى سَحَرَةِ مِصْرَ فَأَوْحَیْتَ إِلَیْهِ لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلى وَ بِأَسْمَائِكَ
الْمَنْقُوشَات عَلَى خَاتَمِ سُلَیْمَانَ بْنِ دَاوُدَ عَلَیْهِ السَّلَامُ الَّتِی مَلَكَ بِهَا الْجِنَّ وَ الْإِنْسَ وَ الشَّیَاطِینَ وَ أَذَلَّ بِهَا
إِبْلِیسَ وَ جُنُودَهُ وَ بِالْأَسْمَاءِ الَّتِی نَجَا بِهَا إِبْرَاهِیمُ عَلَیْهِ السَّلَامُ مِنْ نَارِ نُمْرُودَ وَ بِالْأَسْمَاءِ الَّتِی رُفِعَ بِهَا إِدْرِیسُ
مَكاناً عَلِیًّا وَ بِالْأَسْمَاءِ الْمَكْتُوبَاتِ عَلَى جَبْهَةِ إِسْرَافِیلَ عَلَیْهِ السَّلَامُ وَ بِالْأَسْمَاءِ الْمَكْتُوبَاتِ عَلَى دَارِ قُدْسِهِ وَ
بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ دَعَا اللَّهَ بِهِ نَبِیٌّ مُرْسَلٌ أَوْ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ أَوْ عَبْدٌ مُؤْمِنٌ وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ
فِی شَیْءٍ مِنْ كُتُبِهِ وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ مَخْزُونٌ فِی عِلْمِهِ وَ بِأَسْمَائِهِ الْمَكْتُوبَاتِ فِی اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ وَ بِالاسْمِ
الَّذِی خَلَقَ بِهِ جِبِلَّاتِ الْخَلْقِ كُلِّهِمْ وَ بِاسْمِ اللَّهِ الْأَكْبَرِ الْكَبِیرِ الْأَجَلِّ الْجَلِیلِ الْأَعَزِّ الْعَزِیزِ الْأَعْظَمِ الْعَظِیمِ وَ
بِأَسْمَائِهِ كُلِّهَا الَّتِی إِذَا ذُكِرَ بِهَا ذَلَّتْ فَرَائِصُ مَلَائِكَتِهِ وَ سَمَائِهِ وَ أَرْضِهِ وَ جَنَّتِهِ وَ نَارِهِ وَ بِاسْمِهِ الْأَعْظَمِ الَّذِی
عَلَّمَهُ آدَمَ فِی جَنَّاتِ عَدْنٍ وَ صَلَّى اللَّهُ وَ مَلَائِكَتُهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ عَلَى جَمِیعِ أَنْبِیَاءِ اللَّهِ وَ رُسُلِهِ اللَّهُمَّ
فَبِحُرْمَةِ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ وَ بِحُرْمَةِ تَفْسِیرِهَا فَإِنَّهُ لَا یَعْلَمُ تَفْسِیرَهَا غَیْرُكَ أَنْ تَسْتَجِیبَ دُعَائِی وَ ارْحَمْ تَضَرُّعِی وَ
أَدْخِلْنِی فِی عِبادِكَ الصَّالِحِینَ وَ آتِنا فِی الدُّنْیا حَسَنَةً وَ فِی الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ مَا بَیْنَهُمَا مَغْفِرَةً وَ رَحْمَةً وَ قِنا
عَذابَ النَّارِ وَ تَوَفَّنا مَعَ الْأَبْرارِ وَ لا تُخْزِنا یَوْمَ الْقِیامَةِ إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِیعادَ وَ تَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّینَ مِنْ حَوْلِ
الْعَرْشِ یُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَ قُضِیَ بَیْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَ قِیلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ
میخواستم بدونم آیا توضیحاتی که درباره اثر خواندن این دعا هست درسته؟
راستش قبلا هم یک دعایی رو پیدا کردم که خیلی درباره اثرش گفته بودند این دعا اسمش معراج بود و بعد متوجه شدم سندش موثق نیست. حالا هم این دعا رو پیدا کردم و باز سندی برایش یافت نشده.
علاوه بر سوالات بالا یک سوال دیگه هم دارم و اینه که آیا دعایی داریم که دارای سند و موثق باشه و اینقدر دارای اثر زیاد و خیلی رفیع باشه یک چیزی در حد دعای معراج و این دعا ولی با سندیت و موثق؟
یا اینکه یک دعایی دیدم که نوشته بود: هرکسی این دعا را بخواند تا 40 سال از وسوسه شیطان در امان هست!؟ اگر موثق باشه خیلی خوبه؟
ممنون
در منابع روایی و حدیثی که در دسترس ماست، سندی برای این دعا نیافته ایم.
این دعا صرفا در کتاب گنج های معنوی نقل شده است. فضایل و فوایدی هم برای این دعا در این کتاب ذکر شده است.
اما از آن جا که این دعا را در کتاب های معتبر روایی نیافته ایم، درباره فضیلت آن هم نمی توانیم اظهار نظر کنیم .
درباره فوایدی هم که در کتاب گنج های معنوی ذکر شده، باید بگوییم ممکن است این فواید تجربه شده باشد.( نه اين كه در روايت آمده باشد ) قرائت این دعا با توجه به تسبیحاتی که در آن وجود دارد، به قصد رجا و به امید تقرب به درگاه الهی مانعی ندارد.
در منابع روایی و حدیثی که در دسترس ماست، سندی برای این دعا نیافته ایم.
این دعا صرفا در کتاب گنج های معنوی نقل شده است. فضایل و فوایدی هم برای این دعا در این کتاب ذکر شده است.
اما از آن جا که این دعا را در کتاب های معتبر روایی نیافته ایم، درباره فضیلت آن هم نمی توانیم اظهار نظر کنیم .
درباره فوایدی هم که در کتاب گنج های معنوی ذکر شده، باید بگوییم ممکن است این فواید تجربه شده باشد.( نه اين كه در روايت آمده باشد ) قرائت این دعا با توجه به تسبیحاتی که در آن وجود دارد، به قصد رجا و به امید تقرب به درگاه الهی مانعی ندارد.
دعایی هم مثل این دعا با این همه ثواب وجود داره اما موثق و دارای سند باشه؟ مثل دعای معراج اما با سند و موثق؟ ممنون
من یک نقدی هم به شما و بقیه دوستان داشته باشم.
اول اینکه جناب طاهر سوال من رو اصلاح کردید و نام کتاب ها رو حذف کردید
دوم اینکه جناب تذکره ناقص جواب میدید و به تمام سوالات جواب نمی دید.
سوم اینکه قبل از شما استاد پیام جواب داده بودند که تمام جوابشون تو یک خط جا میشد. یعنی خیلی کلی جواب میدادن اصلا به جواب سوالم نرسیدم.
خواهشا خوب و کامل جواب بدید. :Gol:
جناب
yaHosseinDS
عضو وفادار
سلام
پاسخ بنده ناقص نیست اگر خوب دقت کنید وقتی گفتم این دعا سند ندارد دیگر نیازی نیست طرز خواندنش برای شما بصورت صحیح پاسخ داده شود در واقع پاسخ اول و دوم در پاسخ من موجود بوده است
---
این دو دعای "اسماء حسنی و دعای گنج العرش" از نظر شما آیا موثق هستند؟ برای خواندن اسماء حسنی بسیار فواید نوشته شده است می خواستم ببینم درست هست یا نه.
ممنونم
در منابع روایی که در دسترس ماست، سندی برای این دو دعا نیافته ایم. این دو دعا صرفا در کتاب گنج های معنوی نقل شده است. فضایل و فوایدی هم برای این دو دعا در این کتاب ذکر شده است. اما از آن جا که این دو دعا را در کتاب های معتبر روایی نیافته ایم، درباره فضیلت آن هم نمی توانیم اظهار نظر کنیم . درباره فوایدی هم که در کتاب گنج های معنوی ذکر شده، باید بگوییم ممکن است این فواید تجربه شده باشد.( نه اين كه در روايت آمده باشد ) قرائت این دعا با توجه به تسبیحاتی که در آن وجود دارد، به قصد رجا و به امید تقرب به درگاه الهی مانعی ندارد.
سوال :
می خواستم بداونم آیا این دعا موثق هست؟ و اگر دارای سند موثق و قابل تکیه هست چگونه باید خوانده شود چون طرز خواندن خیلی مهم هست در کدام کتاب می توان یافت تا بصورت صحیح خوانده شود؟
جبرئیل(علیه السلام) به خدمت پیامبر (صلی الله علیه و آله و سلم) آمد و با او بود میکائیل و اسرافیل (علیه السلام)و گفتند: یا رسول الله به درستی که خدای تعالی تو و امت تو را در دنیا و آخرت به این نام های کرامت نموده است،خوشا به حال تو و امت تو.
اگر کسی را خدای عزوجل توفیق دهد تا این دعا را بخواند به درستی که این دعای بزرگ و جلیل القدری است و این دعا گنجی از گنجهای عرش است و در این دعا همه نام های پروردگار جل جلاله داخل است که خدای تعالی به برکت آنها خلق نموده است همه خلایق و اهل آسمان ها و زمین ها و بهشت و دوزخ و آفتاب و ماه و ستاره ها کوهها را و آنچه را که در بیابان و در دریا از چهارپایان وحشرات و جانوران وحشی ودرختان باشد و آنچه در دریاها باشداز مخلوقات و عجائبی که نمی داند آنها را به غیر از آن که ایشان را خلق نموده است.
پس ملائکه گفتند: این دعا را به احدی یاد مده،مگر به خوبان از امت خود،چون در حکم و علم خدا،جاری شده است،که خدای متعال حاجت آن را که این دعا را یک مرتبه بخواند،مستجاب گرداند و این دعا به دعای مبارک مشهور است.
سیدبن طاووس(قدس سره) در پایان دعا میگوید: این دعا از جمله دعاهایی است که من در یک امر مهمی به خاطرم رسید که بخوانم و اثر اجابتش را تجربه نمایم، چون خواندم، قسم به خدا که تعجیل اجابت را دیدم و آنچه از خدا می خواستم، در خواب به من الهام شد که برآورده می شود حاجتم، پس چنان شد که در خواب دیده بودم.
متن دعا
اللَّهُمَّ إِنِّی أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِی إِذَا ذُكِرْتَ بِهِ تَزَعْزَعَتْ مِنْهُ السَّمَاوَاتُ وَ انْشَقَّتْ مِنْهُ الْأَرَضُونَ وَ تَقَطَّعَتْ مِنْهُ
السَّحَابُ وَ تَصَدَّعَتْ مِنْهُ الْجِبَالُ وَ جَرَتْ مِنْهُ الرِّیَاحُ وَ انْتَقَصَتْ مِنْهُ الْبِحَارُ وَ اضْطَرَبَتْ مِنْهُ الْأَمْوَاجُ وَ غَارَتْ مِنْهُ...
پاسخ :
در منابع روایی که در دسترس ماست، سندی برای این دو دعا نیافته ایم. این دو دعا صرفا در کتاب گنج های معنوی نقل شده است. فضایل و فوایدی هم برای این دو دعا در این کتاب ذکر شده است. اما از آن جا که این دو دعا را در کتاب های معتبر روایی نیافته ایم، درباره فضیلت آن هم نمی توانیم اظهار نظر کنیم . درباره فوایدی هم که در کتاب گنج های معنوی ذکر شده، باید بگوییم ممکن است این فواید تجربه شده باشد.( نه اين كه در روايت آمده باشد ) قرائت این دعا با توجه به تسبیحاتی که در آن وجود دارد، به قصد رجا و به امید تقرب به درگاه الهی مانعی ندارد.