وجود این حدیث

تب‌های اولیه

8 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
وجود این حدیث

آیا این حدیث وجود دارد؟

ملائکه جمعی را که نامی از دشمن ما درآن جمع بیاید و لعنشان نکنند، لعنتشان میکنند

برچسب: 

با نام و یاد دوست






کارشناس بحث: استاد صدیقین


antiuwamism;358023 نوشت:
آیا این حدیث وجود دارد؟
ملائکه جمعی را که نامی از دشمن ما درآن جمع بیاید و لعنشان نکنند، لعنتشان میکنند
سلام به شما پرسشگر گرامی
بررسی کردم، اما چنین مطلبی در روایات نیافتم.

[=arial][=Calibri]با سلام


[=arial][=Calibri]مرحوم مجلسي در بحارش آورده : اقول: روي في بعض مؤلفات أصحابنا عن علي بن عاصم الكوفي لاعمى قال: دخلت على سيدي الحسن العسكري فسلمت عليه فرد علي السلام وقال: مرحبا بك يا ابن عاصم اجلس هنيئا لك يا ابن عاصم أتدري ما تحت قدميك ؟ فقلت: يا مولاي إني أرى تحت قدمي هذا البساط كرم الله وجه صاحبه، فقال لي: يا ابن عاصم اعلم أنك على بساط جلس عليه كثير من النبيين والمرسلين، فقلت: يا سيدي ليتني كنت لا افارقك ما دمت في دار الدنيا ثم قلت في نفسي ليتني كنت أرى هذا البساط فعلم الامام عليه السلام ما في ضميري فقال: ادن مني فدنوت منه فمسح يده على وجهي فصرت بصيرا باذن الله. ثم قال: هذا قدم أبينا آدم، وهذا أثر هابيل، وهذا أثر شيث، وهذا أثر إدريس وهذا أثر هود، وهذا أثر صالح، وهذا أثر لقمان، وهذا أثر إبراهيم، وهذا أثر لوط، وهذا أثر شعيب وهذا أثر موسى، وهذا أثر داود، وهذا أثر سليمان، وهذا أثر الخضر، وهذا أثر دانيال، وهذا أثر ذي القرنين، وهذا أثر عدنان، وهذا أثر عبد المطلب، وهذا أثر عبد الله، وهذا أثر عبد مناف، وهذا أثر جدي رسول الله صلى الله عليه وآله وهذا أثر جدي علي بن أبي طالب عليه السلام.


[=arial][=Traditional Arabic]قال علي بن عاصم: فأهويت على الاقدام كلها فقبلتها، وقبلت يد الامام عليه السلام وقلت له: إني عاجز عن نصرتكم بيدي، وليس أملك غير موالاتكم والبراءة من أعدائكم، واللعن لهم في خلواتي، فكيف حالي يا سيدي ؟ فقال عليه السلام: حدثني أبي عن جدي رسول الله صلى الله عليه وآله قال: من ضعف على نصرتنا أهل البيت ولعن في خلواته أعداءنا بلغ الله صوته إلى جميع الملائكة، فكلما لعن أحد كم أعداءناصاعدته الملائكة، ولعنوا [=Traditional Arabic]من لا يلعنهم[=Traditional Arabic]، فإذا بلغ صوته إلى الملائكة استغفروا له وأثنوا عليه، وقالوا: اللهم صل على روح عبدك هذا الذي بذل في نصرة أوليائه جهده ولو قدر على أكثر من ذلك لفعل، فإذا النداء من قبل الله تعالى يقول: يا ملائكتي إني قد أحببت دعاء كم في عبدي هذا، وسمعت نداء كم وصليت على روحه مع أرواح الابرار، وجعلته من المصطفين الاخيار.

سلام علیکم عالی بود خدا خیرتان دهد میتونید آدرسشم بذارید داداش؟

با سلام

بحار الأنوار / جزء 50 / صفحة [317]

اما در هر حال تقيه وشرايط زماني را طبق اخبار ديگر بايد مد نظر داشت .

قال بعض المخالفين بحضرة الصادق عليه السلام لرجل من الشيعة: ما تقول في العشرة من


الصحابة ؟ قال: أقول فيهم الخير الجميل الذي يحبط الله به سيئاتي ويرفع به درجاتي،

قال السائل: الحمد لله على ما أنقذني من بغضك كنت أظنك رافضيا تبغض الصحابة، فقال

الرجل: الأمن أبغض واحدا من الصحابة فعليه
لعنة الله قال: لعلك تتأول ما تقول فيمن
أبغض العشرة من الصحابة ؟ فقال: من أبغض العشرة فعليه
لعنة الله والملائكة والناس
أجميعن، فوثب يقبل رأسه وقال: اجعلني في حل مما قذفتك به من الرفض قبل اليوم، قال:

أنت في حل وأنت أخي ثم انصرف السائل، فقال له الصادق عليه السلام: جودت ! لله درك

لقد عجبت
الملائكة في السماوات من حسن توريتك، وتلطفك بما خلصك الله، ولم يثلم
دينك. وزاد الله في مخالفينا غما إلى غم وحجب عنهم مراد منتحلي مودتنا في تقيتهم،

فقال بعض أصحاب الصادق عليه السلام: يا ابن رسول الله ما عقلنا من الكلام إلى

موافقة صاحبنا لهذا المتعنت الناصب ؟ فقال الصادق عليه السلام: لئن كنتم لم تفهموا

ما عنى فقد فهمنا نحن، وقد شكره الله له، إن الموالي لاوليائنا المعادي لاعدائنا

إذا ابتلاه الله بمن يمتحنه من مخالفيه وفقه لجواب يسلم معه دينه وعرضه، ويعظم الله

بالتقية ثوابه، إن صاحبكم هذا قال: من عاب واحدا منهم فعليه
لعنة الله أي من عاب
واحدا منهم هو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وقال في الثانية: من

عابهم أو شتمهم فعليه
لعنة الله، وقد صدق لان من عابهم فقد عاب عليا عليه السلام
لانه أحدهم فإذا لم يعب عليا ولم يذمه لم يعبهم، وإنما عاب بعضهم. ولقد كان لخربيل

المؤمن مع قوم فرعون الذين وشوا به إلى فرعون مثل هذه التورية، كان خربيل يدعوهم

إلى توحيد الله ونبوة موسى وتفضيل محمد رسول الله صلى الله عليه واله على جميع رسل

الله وخلقه، وتفضيل علي بن أبي طالب عليه السلام من الائمة على ساير أوصياء النبيين

ومن البراءة من ربوبية فرعون، فوشى به الواشون إلى فرعون، وقالوا: إن خربيل يدعو

إلى مخالفتك ويعين أعداءك

خیر البریه;358364 نوشت:
اما در هر حال تقيه وشرايط زماني را طبق اخبار ديگر بايد مد نظر داشت .
بله برادرم. اما در جمعی که همه شیعه علوی هستند مثل یک هیئات آیا این کار میسر نیست؟ اجرتون باخدا

خیر البریه;358335 نوشت:
[=arial][=Traditional Arabic]قال علي بن عاصم: فأهويت على الاقدام كلها فقبلتها، وقبلت يد الامام عليه السلام وقلت له: إني عاجز عن نصرتكم بيدي، وليس أملك غير موالاتكم والبراءة من أعدائكم، واللعن لهم في خلواتي، فكيف حالي يا سيدي ؟ فقال عليه السلام: حدثني أبي عن جدي رسول الله صلى الله عليه وآله قال: من ضعف على نصرتنا أهل البيت ولعن في خلواته أعداءنا بلغ الله صوته إلى جميع الملائكة، فكلما لعن أحد كم أعداءناصاعدته الملائكة، ولعنوا [=Traditional Arabic]من لا يلعنهم[=Traditional Arabic]، فإذا بلغ صوته إلى الملائكة استغفروا له وأثنوا عليه، وقالوا: اللهم صل على روح عبدك هذا الذي بذل في نصرة أوليائه جهده ولو قدر على أكثر من ذلك لفعل، فإذا النداء من قبل الله تعالى يقول: يا ملائكتي إني قد أحببت دعاء كم في عبدي هذا، وسمعت نداء كم وصليت على روحه مع أرواح الابرار، وجعلته من المصطفين الاخيار.

سلام به خیرالبریه گرامی
روایتی که شما نقل نمودید به اصل لعن و تبری از دشمنان اهل بیت اشاره دارد اما به فرض پرسش پرسشگر ارتباطی ندارد!

پرسش در فرضی مطرح شده که «گروهی در جمعی باشند و نام دشمنان اهل بیت در آن جمع بیاید اما آنها لعنشان نکنند، آنگاه فرشتگان آنها را به خاطر این لعن ندادن، لعن کنند».

روایت مورد اشاره شما ارتباطی با این فرض ندارد و تنها به اصل لعن و تبری اشاره می کند و می فرماید: «فرشتگان، کسانی که دشمنان ما را لعن نکنند [و از آنها تبری نجویند] را لعن می کنند»؛ که مطلبی کلی است و ناظر به مساله «تبرّی» است که از فروع دین است.

موضوع قفل شده است