جمع بندی درخواست متن دقیق و سند حدیث

تب‌های اولیه

4 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
درخواست متن دقیق و سند حدیث

[="Arial Black"][="Blue"]به نام خدا
متن دقیق و سند این حدیث چیست:

احتمالا حدیث از رسول اکرم (ص) است:

حیاة الدنیا بالناس، و حیاة الناس بالروح، و حیاة الروح بالعقل، و حیاة العقل بالعلم ، و حیاة العلم بالعمل، و حیاة العمل بالیقین، و حیاة الیقین بالاخلاص.[/][/]

با نام و یاد دوست





کارشناس بحث: استاد آلاء

بسم الله الرحمن الرحیم

عرض ادب و سلام خدمت شما دوست گرامی؛

عبد شکور;953653 نوشت:
متن دقیق و سند این حدیث چیست:

احتمالا حدیث از رسول اکرم (ص) است:

حیاة الدنیا بالناس، و حیاة الناس بالروح، و حیاة الروح بالعقل، و حیاة العقل بالعلم ، و حیاة العلم بالعمل، و حیاة العمل بالیقین، و حیاة الیقین بالاخلاص.

عبارت مورد اشاره شما با عین عبارات و جملات در متون روایی مورد بررسی قرار گرفت اما در هیچ منبع حدیثی این روایت موجود نبود. اما با بررسی انجام شد معلوم گردید که نزدیکترین متن به عبارات مورد سوال شما در حقیقت شرح صدرالدین شیرازی بر اصول کافی است. تحت این روایت با این سند که به دلیل طولانی بودن متن روایت به مطلع آغازین آن اشاره می شود:
«أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْأَشْعَرِيُّ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا رَفَعَهُ عَنْ هِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ قَالَ قَالَ لِي أَبُو الْحَسَنِ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ ع‏ يَا هِشَامُ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى بَشَّرَ أَهْلَ الْعَقْلِ وَ الْفَهْمِ فِي كِتَابِهِ فَقَالَ‏ فَبَشِّرْ عِبادِ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ‏ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ‏ أُولئِكَ الَّذِينَ هَداهُمُ اللَّهُ‏ وَ أُولئِكَ هُمْ أُولُوا الْأَلْبابِ‏ يَا هِشَامُ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَكْمَلَ لِلنَّاسِ الْحُجَجَ بِالْعُقُولِ وَ نَصَرَ النَّبِيِّينَ بِالْبَيَانِ وَ دَلَّهُمْ عَلَى رُبُوبِيَّتِهِ بِالْأَدِلَّةِ فَقَالَ‏ وَ إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ. إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ‏ وَ الْأَرْضِ‏ وَ اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَ النَّهارِ وَ الْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ‏ وَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَ بَثَ‏ فِيها مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَ تَصْرِيفِ الرِّياحِ‏ وَ السَّحابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ‏ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُون‏...........» (1)
همانگونه که از مضمون آغازین روایت مشخص این روایت در مورد عقل و از امام موسی بن جعفر علیه السلام به هشام بن حکم بیان گردیده است. اما در شرحی که صدرالدین شیرازی بر این روایت دارد در بخشی به مضمونی مشابه متن فوق اشاره دارد با این بیان:

«فان للانسان ثلاث حيوانات:اولها: حياة البدن و هى حياة الطبيعية الدنيوية التى تشارك فيها جميع الحيوانات.و ثانيتها: حياة النفس و هى التى تبقى بعد البدن لجميع افراد الانسان دون سائر الحيوان فيحشرون و يثابون او يعاقبون.
و ثالثتها: حياة الروح‏ و انما هى بالمعرفة و اليقين و الايمان الحقيقى، و الموت الّذي بإزائه هو الكفر و العناد و الجهل و الاستكبار، و انما غرق فيها الاكثر لاغترارهم بما فيها من زهراتها و شهواتها المغوية و زينتها الفانية و تمتعهاتها الباطلة فهى بما فيها غارة مضلة يغتر بها الانسان و يهلك‏ و قد حذر اللّه سبحانه عباده عن غرور الدنيا و فتنتها فى مواضع كثيرة من كتابه كما قال: «لا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ»، (لقمان- 33) و قوله: «وَ غَرَّتْكُمُ الْأَمانِيُ»‏، (الحديد- 14) فاذا كان كذلك فلا نجاة لاحد منها و غرورها الا بسفينة التقوى و التزهد فيها، و لكن التقوى يجب ان يكون محشوة بالايمان القلبى و الا فلا فائدة فيها و لهذا قال: و حشوها الايمان.....». (2)


_____________________________
1. كلينى، محمد بن يعقوب، الكافي (ط - الإسلامية) - تهران، چاپ: چهارم، 1407 ق،ج1،ص13.
2.صدر الدين شيرازى، محمد بن ابراهيم، شرح أصول الكافي (صدرا) - تهران، چاپ: اول، 1383 ش،ج1، ص360.

سوال:
متن دقیق و سند روایتی منسوب به رسول اکرم صلی الله علیه و آله با این مضمون: «[=Arial Black]حیاة الدنیا بالناس، و حیاة الناس بالروح، و حیاة الروح بالعقل، و حیاة العقل بالعلم ، و حیاة العلم بالعمل، و حیاة العمل بالیقین، و حیاة الیقین بالاخلاص» را بیان کنید؟

پاسخ:
عین عبارت فوق در هیچ منبع حدیثی موجود نیست؛ اما نزدیکترین متن به عبارات مورد سوال در حقیقت شرح صدرالدین شیرازی بر اصول کافی است؛ تحت این روایت با این سند که به دلیل طولانی بودن متن روایت به مطلع آغازین آن اشاره می شود:
«أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْأَشْعَرِيُّ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا رَفَعَهُ عَنْ هِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ قَالَ قَالَ لِي أَبُو الْحَسَنِ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ ع‏ يَا هِشَامُ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى بَشَّرَ أَهْلَ الْعَقْلِ وَ الْفَهْمِ فِي كِتَابِهِ فَقَالَ‏ فَبَشِّرْ عِبادِ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ‏ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ‏ أُولئِكَ الَّذِينَ هَداهُمُ اللَّهُ‏ وَ أُولئِكَ هُمْ أُولُوا الْأَلْبابِ‏ يَا هِشَامُ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَكْمَلَ لِلنَّاسِ الْحُجَجَ بِالْعُقُولِ وَ نَصَرَ النَّبِيِّينَ بِالْبَيَانِ وَ دَلَّهُمْ عَلَى رُبُوبِيَّتِهِ بِالْأَدِلَّةِ فَقَالَ‏ وَ إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ. إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ‏ وَ الْأَرْضِ‏ وَ اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَ النَّهارِ وَ الْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ‏ وَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَ بَثَ‏ فِيها مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَ تَصْرِيفِ الرِّياحِ‏ وَ السَّحابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ‏ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُون‏...........» 1
همانگونه که از مضمون آغازین روایت مشخص این روایت در مورد عقل و از امام موسی بن جعفر علیه السلام به هشام بن حکم بیان گردیده است. اما در شرحی که صدرالدین شیرازی بر این روایت دارد در بخشی به مضمونی مشابه متن فوق اشاره دارد با این بیان:

«فان للانسان ثلاث حيوانات:اولها: حياة البدن و هى حياة الطبيعية الدنيوية التى تشارك فيها جميع الحيوانات.و ثانيتها: حياة النفس و هى التى تبقى بعد البدن لجميع افراد الانسان دون سائر الحيوان فيحشرون و يثابون او يعاقبون.
و ثالثتها: حياة الروح‏ و انما هى بالمعرفة و اليقين و الايمان الحقيقى، و الموت الّذي بإزائه هو الكفر و العناد و الجهل و الاستكبار، و انما غرق فيها الاكثر لاغترارهم بما فيها من زهراتها و شهواتها المغوية و زينتها الفانية و تمتعهاتها الباطلة فهى بما فيها غارة مضلة يغتر بها الانسان و يهلك‏ و قد حذر اللّه سبحانه عباده عن غرور الدنيا و فتنتها فى مواضع كثيرة من كتابه كما قال: «لا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ»، (لقمان- 33) و قوله: «وَ غَرَّتْكُمُ الْأَمانِيُ»‏، (الحديد- 14) فاذا كان كذلك فلا نجاة لاحد منها و غرورها الا بسفينة التقوى و التزهد فيها، و لكن التقوى يجب ان يكون محشوة بالايمان القلبى و الا فلا فائدة فيها و لهذا قال: و حشوها الايمان.....».2

_____________________________
1. كلينى، محمد بن يعقوب، الكافي (ط - الإسلامية) - تهران، چاپ: چهارم، 1407 ق،ج1،ص13.
2.صدر الدين شيرازى، محمد بن ابراهيم، شرح أصول الكافي (صدرا) - تهران، چاپ: اول، 1383 ش،ج1، ص360.

موضوع قفل شده است