جمع بندی علت اختلاف اجتهاد صحابه

تب‌های اولیه

7 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
علت اختلاف اجتهاد صحابه


سلام

چرا اجتهاد امام علي ع برخلاف نظر ابوبكر وعمر بود ؟ مگر هر دو از صحابه نبودند ؟‌ آيا نظر امام ع درست بود يا نظر شيخين ؟!

ريشه اختلاف قرائات مختلف از قران و سنت در كجاست ؟

فإن عليًا قد أدى اجتهاده في مسائل قد خالف فيها أبا بكر وعمر، إلا أنه رأى من الصواب للأمة أن يجري الأمر في الأقضية على ما تقدم من قضائهما رضي الله عنهما وعنه.
وقوله: (حتى يكون الناس جماعة) يعني يكون الناس جماعة هي التي يشتمل على قولي وقولهم، وأن وافقت لهم فيما حكموا به يصير إجماعًا مني ومنهم، إذ لم يكن يتم الإجماع إلا بأن يوافقهم علي رضي الله عنه على أقضيىته. الكتاب: الإفصاح عن معاني الصحاح
المؤلف: يحيى بن (هُبَيْرَة بن) محمد بن هبيرة الذهلي الشيبانيّ، أبو المظفر، عون الدين (المتوفى: 560هـ)
المحقق: فؤاد عبد المنعم أحمد
الناشر: دار الوطن
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه على المنبر فيما يروون عنه: كنت أرى رأي أبي بكر وعمر في أن أم الولد لا تباع ثم ظهر لي أن بيعها جائز فقال لي عبيدة السلماني رأيك والله يا أمير المؤمنين مع أبي بكر وعمر أحب إلينا من رأيك وحدك (3) ثم ثبت أن علياً رضي الله عنه رجع عن ذلك (4) واستقر الأمر بين المسلمين عليه إلى الوقت الذي ذكرنا وتعلقوا في ذلك بحديث جابر رواه أبو داود وغيره قال جابر: كنا نبيع سرارينا وأمهات أولادنا على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأبي بكر ثم نهانا #عمر. الكتاب: القبس في شرح موطأ مالك بن أنس
المؤلف: القاضي محمد بن عبد الله أبو بكر بن العربي المعافري الاشبيلي المالكي (المتوفى: 543هـ)

شكي نيست كه امام مجبور شد از حكم الهي عقب نشيني يا تنازل كند بجهت مصلحتي بزرگتر مانند همان فرياد واعمراه در داستان تراويح و .... همچنين صبر 25 ساله بر يغماي حق خلافتش .هرچند كه در ساير اخبار آمده : وَرَوَى ابْنُ قُدَامَةَ فِي الْكَافِي أَنَّ عَلِيًّا لَمْ يَرْجِعْ رُجُوعًا صَرِيحًا

وَقَدْ اسْتَدَلَّ بِحَدِيثَيْ ابْنِ عَبَّاسٍ الْمَذْكُورَيْنِ فِي الْبَابِ وَحَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ الْقَائِلُونَ بِأَنَّهُ لَا يَجُوزُ بَيْعُ أُمَّهَاتِ الْأَوْلَادِ وَهُمْ الْجُمْهُورُ وَقَدْ حَكَى ابْنُ قُدَامَةَ إجْمَاعَ الصَّحَابَةِ عَلَى ذَلِكَ، وَلَا يَقْدَحُ فِي صِحَّةِ هَذِهِ الْحِكَايَةِ مَا رُوِيَ عَنْ عَلِيٍّ وَابْنِ عَبَّاسٍ وَابْنِ الزُّبَيْرِ مِنْ الْجَوَازِ؛ لِأَنَّهُ قَدْ رُوِيَ عَنْهُمْ الرُّجُوعُ عَنْ الْمُخَالَفَةِ، كَمَا حَكَى ذَلِكَ ابْنُ رَسْلَانَ فِي شَرْحِ السُّنَنِ وَأَخْرَجَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ عَلِيٍّ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ أَنَّهُ رَجَعَ عَنْ رَأْيِهِ الْآخَرِ إلَى قَوْلِ جُمْهُورِ الصَّحَابَةِ
وَأَخْرَجَ أَيْضًا عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ ابْنِ سِيرِينَ عَنْ عَبِيدَةُ السَّلْمَانِيِّ قَالَ: " سَمِعْتُ عَلِيًّا يَقُولُ: اجْتَمَعَ رَأْيِي وَرَأْيُ عُمَرَ فِي أُمَّهَاتِ الْأَوْلَادِ أَنْ لَا يُبَعْنَ، ثُمَّ رَأَيْتُ بَعْدُ أَنْ يُبَعْنَ، قَالَ عُبَيْدَةُ: فَقُلْتُ: فَرَأْيُكَ وَرَأْيُ عُمَرَ فِي الْجَمَاعَةِ أَحَبُّ إلَيَّ مِنْ رَأْيِكَ وَحْدَكَ فِي الْفُرْقَةِ " وَهَذَا الْإِسْنَادُ مَعْدُودٌ فِي أَصَحِّ الْأَسَانِيدِ، وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ مِنْ طَرِيقِ أَيُّوبَ وَأَخْرَجَ نَحْوَهُ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ. وَرَوَى ابْنُ قُدَامَةَ فِي الْكَافِي أَنَّ عَلِيًّا لَمْ يَرْجِعْ رُجُوعًا صَرِيحًا إنَّمَا قَالَ لِعُبَيْدَةَ وَشُرَيْحٍ: " اقْضُوا كَمَا كُنْتُمْ تَقْضُونَ فَإِنِّي أَكْرَهُ الْخِلَافَ " وَهَذَا وَاضِحٌ فِي أَنَّهُ لَمْ يَرْجِعْ عَنْ اجْتِهَادِهِ، وَإِنَّمَا أَذِنَ لَهُمْ أَنْ يَقْضُوا بِاجْتِهَادِهِمْ الْمُوَافِقِ لِرَأْيِ مَنْ تَقَدَّمَ قَالَ ابْنُ قُدَامَةَ أَيْضًا: وَقَدْ رَوَى صَالِحٌ عَنْ أَحْمَدَ أَنَّهُ قَالَ: أَكْرَهُ بَيْعَهُنَّ، وَقَدْ بَاعَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ
قَالَ أَبُو الْخَطَّابِ: فَظَاهِرُ هَذَا أَنَّهُ يَصِحُّ مَعَ الْكَرَاهَةِ وَرَوَى الْبَيْهَقِيُّ مِنْ طُرُقٍ مِنْهَا عَنْ الثَّوْرِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ قَالَ: " جَاءَ رَجُلَانِ إلَى ابْنِ عُمَرَ فَقَالَ: " مِنْ أَيْنَ أَقْبَلْتُمَا؟ قَالَا: مِنْ قِبَلِ ابْنِ الزُّبَيْرِ فَأَحَلَّ لَنَا أَشْيَاءَ كَانَتْ
تُحَرَّمُ عَلَيْنَا، قَالَ: مَا أَحَلَّ لَكُمْ؟ قَالَا: أَحَلَّ لَنَا بَيْعَ أُمَّهَاتِ الْأَوْلَادِ، قَالَ: أَتَعْرِفَانِ أَبَا حَفْصٍ عُمَرَ فَإِنَّهُ نَهَى أَنْ تُبَاعَ أَوْ تُوَرَّثَ يَسْتَمْتِعُ بِهَا مَا كَانَ حَيًّا، فَإِذَا مَاتَ فَهِيَ حُرَّةٌ، وَمِنْ الْقَائِلِينَ بِجَوَازِ الْبَيْعِ النَّاصِرُ وَالْبَاقِرُ وَالصَّادِقُ وَالْإِمَامِيَّةُ وَبِشْرٌ الْمَرِيسِيِّ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُطَهَّرِ وَوَلَدُهُ الْمُزَنِيّ وَدَاوُد الظَّاهِرِيُّ وَقَتَادَةُ، وَلَكِنَّهُ إنَّمَا يَجُوزُ عِنْدَ الْبَاقِرِ وَالصَّادِقِ وَالْإِمَامِيَّةِ بِشَرْطِ أَنْ يَكُونَ بَيْعُهَا فِي حَيَاةِ سَيِّدِهَا، فَإِنْ مَاتَ وَلَهَا مِنْهُ وَلَدٌ بَاقٍ عَتَقَتْ عِنْدَهُمْ
وَقَدْ قِيلَ: إنَّ هَذَا مُجْمَعٌ عَلَيْهِ. وَقَدْ رُوِيَ فِي جَامِعِ آلِ مُحَمَّدٍ عَنْ الْقَاسِمِ بْنِ إبْرَاهِيمَ أَنَّ مَنْ أُدْرِكَ مِنْ أَهْلِهِ لَمْ يَكُونُوا يُثْبِتُونَ رِوَايَةَ بَيْعِ أُمَّهَاتِ الْأَوْلَادِ وَقَدْ ادَّعَى بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ الْإِجْمَاعَ عَلَى تَحْرِيمِ بَيْعِ أُمِّ الْوَلَدِ مُطْلَقًا وَهُوَ مُجَازَفَةٌ ظَاهِرَةٌ وَادَّعَى بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ أَنَّ تَحْرِيمَ بَيْعِهِنَّ قَطْعِيٌّ وَهُوَ فَاسِدٌ لِأَنَّ الْقَطْعَ بِالتَّحْرِيمِ إنْ كَانَ لِأَجْلِ الْأَدِلَّةِ الْقَاضِيَةِ بِالتَّحْرِيمِ فَفِيهَا مَا عَرَفْتَ مِنْ الْمَقَالِ السَّالِفِ، وَإِنْ كَانَ لِأَجْلِ الْإِجْمَاعِ الْمُدَّعَى فَفِيهِ مَا عَرَفْتَ، وَكَيْفَ يَصِحُّ الِاحْتِجَاجُ بِمِثْلِ ذَلِكَ وَالْخِلَافُ مَا زَالَ مُنْذُ أَيَّامِ الصَّحَابَةِ إلَى الْآنَ .
الكتاب: نيل الأوطار
المؤلف: محمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني اليمني (المتوفى: 1250هـ)

با نام و یاد دوست





کارشناس بحث: استاد عماد

خیر البریه;828732 نوشت:
چرا اجتهاد امام علي ع برخلاف نظر ابوبكر وعمر بود؟ مگر هر دو از صحابه نبودند ؟‌ آيا نظر امام ع درست بود يا نظر شيخين ؟!

ريشه اختلاف قرائات مختلف از قران و سنت در كجاست ؟


اختلاف در اجتهاد امری طبیعی است که هنوز نیز وجود داشته و با علم اندک انسانها گریزی از آن نیست. اما در مذهب شیعه این مشکل به وسیله ارتباط با عالم غیب و حضور امام معصوم علیه اسلام حل شده است. پیامبرصلی الله علیه وآله وسلم در غدیر به فرمان خداوند تبارک و تعالی حضرت علی علیه السلام را جانشین خود کردند. طبیعی است وقتی ایشان به عالم غیب منتظر هستند نظرات ایشان دیگر از دید ما اجتهاد نیست بلکه دریافت از خدواند است این دلیل اختلاف نظرات حضرت علی علیه السلام با شیخین است. شیخین برفرض عدم تعمد در اشتباه، چون با عالم وحی مرتبط نبودند اشتباه می کردند. البته ما دلایل متقن تاریخی داریم که اشتباهات آنان عامدانه بوده است
ریشه اختلافات در فهم از قرآن نیز همین است زیرا یک نفر وصل به نازل کننده قرآن است و گروهی برداشت های ذهنی خود از قرآن را فهم از آن تلقی می کنند

عماد;829937 نوشت:
ظاهرا کارشناسان سایت ما را سنی در نظر گرفته اید

سلام علیکم و رحمه الله
فکر کنم ایشون به در گفتند دیوار بشنوه . الانم اگه دیوار های محترم در این سایت حضور دارن بیان جواب بدن

با سلام

اصل بحث وموضوع اساسي در اسلام ، يافتن ريشه و علل اختلاف صحابه است كه به قرون بعد كشيد وباعث انشقاق وسيع در اسلام و خسارت مسلمين گرديد .

همانطور كه روشن است اساس اختلافات برميگردد به اجتهاد و قرائات مختلف ازقران وسنت (دين) ، مثلا بروايت بخاري اميرالمومنين عثمان را ناقض سنت رسول خدا ص ميداند وبصراحت بوي ميفرمايند : تنهي عن امر فعله النبي :‌؟؟!! حال سوال اساسي اينست كه آيا عثمان جاهل بحكم بوده يا عمدا برخلاف دين رفتار ميكرد ؟! البته قبلا هم عثمان در تمام خواندن نماز در سفر حتي برخلاف سيره شيخين ، صداي اعتراض ابن مسعود رض را هم برآورد !؟

آيا امام علي ع و ابن مسعود رض درست ومشروع عمل كردند يا عثمان ؟

آيا امام حسين ع كه بيعت با يزيد را حرام ميدانست درست وصواب عمل نمود يا عبدالله عمر كه بروايت بخاري عدم بيعت با يزيد را خيانت ميدانست ؟!

كمي بالاتر برويم :
اين اجتهاد وفقاهت در زمان پيامبر هم بود مثلا بروايت صحيح مسلم جناب عمر در جريان بشارت ابوهريره به گوينده لااله الا الله كه از رسول خدا ص روايت كرد ، بشدت ابوهريره را زد و حتي عمر برسول خدا گفت : لا تفعل : يعني اي پيامبر ص اين كار را نكن ؟؟؟؟!!!!

بروايات صحيح جناب خليفه دوم اجتهاد نمودند وگفتند كتاب الله كافي است و پیامبر ص هذیان میگوید ؟! آیا اجتهادش صواب بود و2 اجر میبرد یا خطا کرد وفقط یک اجر ؟!

وقال النووي اتفق قول العلماء على أن قول عمر حسبنا كتاب الله من قوة فقهه ودقيق نظره لأنه خشي أن يكتب أمورا ربما عجزوا عنها فاستحقوا العقوبة لكونها منصوصة وأراد أن لا ينسد باب الاجتهاد على العلماء...فتح الباری


آیا اجتهاد در مقابل نص ارزش دارد وصحیح است ؟! ايا اساسا اينها را ميتوان اجتهاد ناميد ؟!

چرا شیخین در سهم مؤلّفة قلوبهم از زکات بر خلاف رسول خدا ص فتوا دادند ؟!

آيا ابن مسعود رض درست ميگفت يا عمر كه در حدود 100 مساله با هم اختلاف داشتند ؟؟!!!

در سوال مورد بحث نير بروايت بخاري و....امام ع بر خلاف سيره شيخين حكم نمود اما صداي اعتراض برآمد :

فإن عليًا قد أدى اجتهاده في مسائل قد خالف فيها أبا بكر وعمر، إلا أنه رأى من الصواب للأمة أن يجري الأمر في الأقضية على ما تقدم من قضائهما رضي الله عنهما وعنه.
وقوله: (حتى يكون الناس جماعة) يعني يكون الناس جماعة هي التي يشتمل على قولي وقولهم، وأن وافقت لهم فيما حكموا به يصير إجماعًا مني ومنهم، إذ لم يكن يتم الإجماع إلا بأن يوافقهم علي رضي الله عنه على أقضيىته. الكتاب: الإفصاح عن معاني الصحاح
المؤلف: يحيى بن (هُبَيْرَة بن) محمد بن هبيرة الذهلي الشيبانيّ، أبو المظفر، عون الدين (المتوفى: 560هـ)
المحقق: فؤاد عبد المنعم أحمد
الناشر: دار الوطن
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه على المنبر فيما يروون عنه: كنت أرى رأي أبي بكر وعمر في أن أم الولد لا تباع ثم ظهر لي أن بيعها جائز فقال لي عبيدة السلماني رأيك والله يا أمير المؤمنين مع أبي بكر وعمر أحب إلينا من رأيك وحدك (3) ثم ثبت أن علياً رضي الله عنه رجع عن ذلك (4) واستقر الأمر بين المسلمين عليه إلى الوقت الذي ذكرنا وتعلقوا في ذلك بحديث جابر رواه أبو داود وغيره قال جابر: كنا نبيع سرارينا وأمهات أولادنا على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأبي بكر ثم نهانا عمر. الكتاب: القبس في شرح موطأ مالك بن أنس
المؤلف: القاضي محمد بن عبد الله أبو بكر بن العربي المعافري الاشبيلي المالكي (المتوفى: 543هـ)

3504 - حدثنا علي بن الجعد أخبرنا شعبة عن أيوب عن ابن سيرين عن عبيدة عن علي رضي الله عنه قال
: اقضوا كما كنتم تقضون فإني أكره الاختلاف حتى يكون للناس جماعة أو أموت كما مات أصحابي
فكان ابن سيرين يرى أن عامة ما يروى عن علي الكذب .
صحیح بخاری
[ ش ( اقضوا كما كنتم تقضون ) قال هذا لأهل العراق حين أفتى باسترقاق أمهات الأولاد وقد كان يرى أن يعتقن كما كان يرى عمر رضي الله عنه . ( أكره الاختلاف ) أي مخالفة الأئمة من قبلي أبي بكر وعمر رضي الله عنهما . ( حتى يكون للناس جماعة ) حتى تبقى كلمة الأمة مجتمعة . ( أو أموت ) إلى أن أموت . ( كما مات أصحابي ) أي على الحق والهداية والمراد من سبقه من الخلفاء الراشدين . ( عامة ما يروى ) أكثر ما يروى عنه وينسب إليه مما فيه رائحة المخالفة ونحو ذلك مما لا يليق به رضي الله عنه . ( الكذب ) أي هو اختلاق عليه ]

(اقضوا كما)، للكشميهني: "على ما كنتم تقضون"، أي: في أمر بيع أم الولد، كما صرح به في رواية أخرجها ابن المنذر، وأنه كان يرى أنها تباع بعد رأيه هو وعمر أنها لا تباع، وأن عبيدة قال له: رأيك ورأي عمر في الجماعة أحب إليّ من رأيك وحدك في الفرقة، فقال على ذلك.

بدر الدين العينى : عمدة القاري شرح صحيح البخاري (ج16 / 219): قَوْله: (فَإِنِّي أكره الِاخْتِلَاف) يَعْنِي: أَن يُخَالف أَبَا بكر وَعمر، رَضِي الله تَعَالَى عَنْهُمَا، وَقَالَ الْكرْمَانِي: اخْتِلَاف الْأمة رَحْمَة، فلِمَ كرهه؟ قلت: الْمَكْرُوه الِاخْتِلَاف الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى النزاع والفتنة.

وعن زيد العمى عن أبي الصديق الناجي عن أبي سعيد الخدري قال: كنا نبيع أمهات الاولاد على عهد رسول الله (صلى الله عليه واله)، وعن إبراهيم بن مهاجر قال: سمعت ابن غفلة يقول: كنا نبيع أمهات الاولاد على عهد عمر إلى أن نهانا عنه، وعن عبيدة السلماني عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب " عليه السلام " قال: كان من رأيي ورأي عمر ألا تباع أمهات الاولاد وقد رأيت أن أبيعهن وعن محمد بن سيرين عن عمر بن مالك الهمداني عن عمر قال: ان أسلمت وعفت عتقت، وإن كفرت وفجرت رقت.شريف مرتضي الانتصار

محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن إبراهيم بن أبي البلاد عن عمر بن يزيد قال: قلت لابي عبد الله عليه السلام: أو قال لابي إبراهيم عليه السلام: أسألك فقال: سل، فقلت: لم باع أمير المؤمنين عليه السلام امهات الاولاد؟ قال: في فكاك رقابهن، قلت: وكيف ذلك؟ فقال: أيما رجل اشترى جارية فأولدها ثم لم يؤد ثمنها ولم يدع من المال ما يؤدى عنها اخذ ولدها منها وبيعت فادي ثمنها، قلت: فيبعن فيما سوى ذلك من أبواب الدين ووجوهه؟ قال: لا.كافي

يعني هدف امام علي ع از فروش كنيز مادر فرزند آزادي ايشان بود ...
وخود اين اصحاب نيز متاثر از قران چنين تفسيري داشتند بزبان ديگر قرائات و سمع و فهم مختلف اصحاب از قرآن وسنت ، اساس اختلاف در دين اسلام گشت .

چرا ابن مسعود و عمر برخلاف عثمان قرائت میکردند : فامضوا الی ذکر الله : بروایت بخاری ومفسرین عامه ؟!
چرا عثمان با امیر المومنین ع در متعه حج مخالفت کرد بروایت بخاری ؟

علت قرائات مختلف اصحاب از آیات و اجتهادات متفاوت ایشان از کجاست ؟

همین اختلاف اصحاب در قرن اول به قرون بعد کشید وسبب اختلاف مذاهب گوناگون گردید مثل اختلاف احناف با شوافع وحنابله با مالکیه و .... تا به امروز که به اختلاف فقها و مراجع رسیده است پس اول باید علت اختلاف صحابه در قرن اول را پیدا کرد .


سلام

چرا امام علي ع بر خلاف سايرصحابه معتقد به حرمت ذبائح اهل كتاب بود :

وَعَامَّةُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ الصَّحَابَةِ وَغَيْرِهِمْ لَمْ يُحَرِّمُوا ذَبَائِحَهُمْ، وَلَا يُعْرَفُ ذَلِكَ إلَّا عَنْ عَلِيٍّ وَحْدَهُ، وَقَدْ رُوِيَ مَعْنَى قَوْلِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ. فَمِنْ الْعُلَمَاءِ مَنْ رَجَّحَ قَوْلَ عُمَرَ وَابْنِ عَبَّاسٍ، وَهُوَ قَوْلُ الْجُمْهُورِ كَأَبِي حَنِيفَةَ، وَمَالِكٍ، وَأَحْمَدَ فِي إحْدَى الرِّوَايَتَيْنِ عَنْهُ، وَصَحَّحَهَا طَائِفَةٌ مِنْ أَصْحَابِهِ، بَلْ هِيَ آخِرُ قَوْلَيْهِ، بَلْ عَامَّةُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَتَابِعِيهِمْ عَلَى هَذَا الْقَوْلِ. فتاوی الکبری ابن تيميه ... فقط امام ع مخالف بود چرا ؟

چرا عائشه بر خلاف ديگران لباس حرام (رنگ صورتي) ميپوشيد :‌بروايت بخاري : الثِّيَابَ الْمُعَصْفَرَةَ،‌؟؟!!!! اجتهاد كرده بود يا ...؟؟!!

وقطع تلبيه : - حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن أفلح قال رأيت القاسم يقطع التلبية إذا راح إلى الموقف قال وكانت عائشة تفعله ؟! . المصنف ابن ابي شيبه

چرا عائشه هنگام تلبيه حج فرياد ميزد تا همه مردان صدايش را بشنوند بروايت بخاري والباني :

عائشه درست اجتهاد ميكرد يا پسر عمر وابن عباس : 14666 - حدثنا أبو بكر قال حدثنا عمر عن عيسى بن أبي عيسى عن نافع عن بن عمر قال ليس على النساء أن يرفعن أصواتهن بالتلبية . المصنف . چرا عائشه هنگان تلبيه صدايش را بلند ميكرد و....؟؟!!
14667 - حدثنا أبو بكر قال حدثنا معن بن عيسى عن إبراهيم بن أبي حبيبة عن داود بن الحصين عن عكرمة عن بن عباس قال لا ترفع المرأة. ابن ابي شيبه
وابن عبد البر در تمهيد گفته اجماع علما بر اينست كه زن هنگام تلبيه صدايش بقدري آهسته باشد كه فقط خودش بشنود : وَأَجْمَعَ الْعُلَمَاءُ عَلَى أَنَّ السُّنَّةَ فِي الْمَرْأَةِ أَنْ لَا تَرْفَعَ صَوْتَهَا وَإِنَّمَا عَلَيْهَا أَنْ تُسْمِعَ نَفْسَهَا فَخَرَجَتْ مِنْ جُمْلَةِ ظَاهِرِ الْحَدِيثِ . الكتاب: التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد
المؤلف: أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري القرطبي (المتوفى: 463هـ)
ايا عائشه درست ميگفت يا پسر عمر وپسر عباس ؟!

علت اين اختلاف مذاهب صحابه از كجاست ؟‌ آيا چشم وگوش بعضي قويتر بود وبعضي ضعيفتر يا ...؟؟!!!!

خب شايد امام ع چشم و گوشش قويتر از بقيه بود و مثلا عمر چشمش ضعيف بود يا گوشش از پيامبر نشنيده بود ؟! ويا ....؟؟؟!!!!!

پرسش:
علت اختلاف اجتهاد صحابه چه بود؟ چرا اجتهاد امام علي (علیه السلام) برخلاف نظر ابوبكر وعمر بود ؟ مگر هر دو از صحابه نبودند ؟‌ آيا نظر امام درست بود يا نظر شيخين ؟!

پاسخ:
اختلاف در اجتهاد امری طبیعی است که هنوز نیز وجود داشته و با علم اندک انسان ها گریزی از آن نیست. اختلاف نظر صحابه نیز به علت تفاوت در آگاهی از حدیث در آنان بود مثلا روايت شده است كه ابن عباس معتقد بود هركس به جنابت وارد صبح شود روزه اش باطل است , اما چون يكى از زنان پيامبر به او خبر دادپيامبر نظرى جز اين داشته است از فتواى خود برگشت(1) عـبـداللّه بن عمر مى گفت پيامبر خدا در ماه رجب عمره مى گذارد.اما چون عايشه اين را شنيد گفت كه عبداللّه در اين باره سهو كرده است(2)

اما در مذهب شیعه این مشکل به وسیله ارتباط با عالم غیب و حضور امام معصوم حل شده است. پیامبر(صلی الله علیه وآله وسلم) در غدیر به فرمان خداوند تبارک و تعالی حضرت علی(علیه السلام) را جانشین خود کردند. طبیعی است وقتی ایشان به عالم غیب منتظر هستند نظرات ایشان دیگر از دید ما اجتهاد نیست بلکه دریافت از خدواند است این دلیل اختلاف نظرات حضرت علی (علیه السلام) با شیخین است. شیخین برفرض عدم تعمد در اشتباه، چون با عالم وحی مرتبط نبودند اشتباه می کردند. البته ما دلایل متقن تاریخی داریم که اشتباهات آنان عامدانه بوده است

ریشه اختلافات در فهم از قرآن نیز همین است زیرا یک نفر وصل به نازل کننده قرآن است و گروهی برداشت های ذهنی خود از قرآن را فهم از آن تلقی می کنند.

کلیدواژه: صحابه، اجتهاد، اختلاف نظر
منابع:
1.دهلوى , الانصاف فى التنبيه على اسباب الخلاف , ص 4, قواعد التحديث , ص 326.
2.الانصاف فى التنبيه على اسباب الخلاف , ص 4 و پس از آن .


موضوع قفل شده است