جمع بندی شهادت پیامبر اکرم(ص) ؛ دوم ربیع یا 28 صفر؟ (بررسی سندی روایات)

تب‌های اولیه

14 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
شهادت پیامبر اکرم(ص) ؛ دوم ربیع یا 28 صفر؟ (بررسی سندی روایات)

با سلام خواههشمند است نسبت به صحت یا جعلی بودن دو حدیث ذیل ارائه نظر فرمایید

روايتى كه نصربن على الجهضمى از امام رضا(ع), از پدرانش, از اميرالمومنين(ع) نقل كرده است كه:
((پيامبر(ص) در ماه ربيع الاول, روز دوشنبه, دو شب از ربيع الاول گذشته بود, وفات يافت)),(60) و روايتى كه ابن خشاب از امام باقر(ع) نقل كرده است كه: ((... پيامبر(ص) در ماه ربيع الاول, روز دوشنبه, دو شب از ربيع الاول گذشته وفات يافت)). (61)

.
60. تاريخ اهل البيت, تحقيق, محمدرضا حسن, (قم, موسسه آل البيت لاحيإ التراث, 1410ه') ص 68.
61. على بن عيسى الاربلى, كشف الغمه فى معرفه الائمه (قم, نشر ادب الحوزه و كتابفروشى اسلاميه, بى تا) ج 1, ص 18.

اصل متن
http://iec-md.org/ahlulbayt/rasul_akram_taarikh_vafaat_taari.html

با تشکر

با نام و یاد دوست





کارشناس بحث: استاد مجید

**عبدالله**;770581 نوشت:
با سلام خواههشمند است نسبت به صحت یا جعلی بودن دو حدیث ذیل ارائه نظر فرمایید

روايتى كه نصربن على الجهضمى از امام رضا(ع), از پدرانش, از اميرالمومنين(ع) نقل كرده است كه:
((پيامبر(ص) در ماه ربيع الاول, روز دوشنبه, دو شب از ربيع الاول گذشته بود, وفات يافت)),(60) و روايتى كه ابن خشاب از امام باقر(ع) نقل كرده است كه: ((... پيامبر(ص) در ماه ربيع الاول, روز دوشنبه, دو شب از ربيع الاول گذشته وفات يافت)). (61)



با صلوات بر محمد و آل محمد
و عرض سلام وادب
پرسش گر گرامی در کتاب« تاريخ أهل البيت نقلا عن الأئمة عليهم السلام؛ ص31» سند روایتی را که در ذیل می آید آورده است که ابتدا سند را می آوریم:
(السند الثالث):
قال الحسين بن حمدان: حدّثني (المنصور بن ظفر) كذا في المخطوطة (ص 12) و في المطبوعة: (منصور بن جعفر) قال: حدّثني أبو بكر، أحمد بن محمّد، القربانيّ [كذا] المتطبّب [كذا] ببيت المقدس، لعشر خلون من شهر شعبان سنة اثنتين و ثلاثمائة، قال: و في المخطوطة (احمد بن محمد العريضي [كذا]) قال حدّثني نصر بن عليّ الجهضميّ، قال: سألت سيّدنا ابا الحسن، الرضا عليه السلام. عن آبائه عليهم السلام.
اما روایت:
[رسول اللّه ص‏]
عن نصر بن عليّ الجهضميّ‏ «1» قال: سألت أبا الحسن، عليّ بن موسى الرضا عليه السلام، عن أعمار الأئمّة صلوات اللّه عليهم؟ «2».
قال:حدّثني أبي، موسى بن جعفر، قال: حدّثني أبي، جعفر بن محمّد، عن أبيه محمّد بن علي، عن أبيه عليّ بن الحسين، عن أبيه الحسين بن عليّ، عن أبيه أمير المؤمنين، عليّ بن أبي طالب صلوات اللّه عليه، قال: «3»
[رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏] مضى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و هو ابن ثلاث و ستّين سنة، في سنة عشر «4» من الهجرة.
و كان مقامه بمكّة أربعين سنة.
ثمّ هبط عليه الوحي في عام الأربعين.
و كان بمكّة ثلاث عشرة سنة.
ثمّ هاجر الى المدينة و هو ابن ثلاث و خمسين سنة، فأقام بها عشر سنين.
و قبض صلّى اللّه عليه و آله، في شهر ربيع الأوّل، يوم الإثنين، لليلتين خلتا منه‏ «5»..( تاريخ أهل البيت نقلا عن الأئمة عليهم السلام ؛ ؛ ص67)
نکته:
در نرم افزار درایه توصیفی برای نصر بن علی الجهضمی نیامده بود که خدمت شما عرض نمایم.
______________________________
(1) في (اس): النصر بن علي الجهني.
(2) حديث نصر الجهضميّ يختصّ بأعمار الأئمّة عليهم السلام حتى الإمام الرضا عليه السلام، و لذلك ذكرنا اسمه في بداية هذا الفصل، فلا حظ ما كتبناه في المقدّمة عن أسانيد الكتاب.
(3) هذا السند المنتهي الى الإمام أمير المؤمنين عليه السلام يختصّ بما يرتبط بعمر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، دون ما بعده، كما هو واضح، فإنّ من المحتمل أنّ كل إمام يتحدّث عن عمر الإمام الذي قبله، و سيأتي بيان ذلك في التعليقةرقم (6) في هذا الفصل.
(4) لاحظ نهاية التعليقة التالية.
(5) وردت هذه الفقرة في تاريخ ابن الخشّاب (ص 161- 162) و نقله عنه الاربليّ في كشف الغمة (1/ 14) و فيه: «تمام الأربعين» بدل «عام الاربعين». و كذلك أوردها الخصيبيّ في الهداية- و هو أول حديث فيه- إلّا أنّ في المطبوعة (ص 38): و قبض يوم الاثنين، لليلتين خلتا من‏ شهر ربيع‏ الاول‏، من إحدى عشرة سنة من سنّي الهجرة.
و فى المخطوطة (ص 2 ب): و قبض يوم الاثنين، لليلتين بقيتا من صفر من آخر سنيّ الهجرة. و هذا الموجود في المخطوطة هو المعروف في وقت وفاة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و لعلّ كاتبها صحّح ما جاء في أصل الكتاب، فلاحظ.
منبع:
ابن ابى الثلج بغدادى، محمد بن احمد، تاريخ أهل البيت نقلا عن الأئمة الباقر و الصادق و الرضا و العسكري عن آبائهم عليهم السلام، 1جلد، آل البيت عليهم السلام - ايران ؛ قم، چاپ: اول، 1410 ق.

با تشکر از شما جناب استاد
سئوال بنده تایید یا عدم تایید روایت از لحاظ اعتبار سندی بود

لطفا در این باره نظر خود را بفرمایید

ما رواه عن جعفر بن محمد بن مالك، عن عبد الله السبيعي، عن المفضل بن عمر عن مولانا الصادق (عليه السلام)... ما رواه عن محمد بن اسماعيل الحسني، عن أبي محمد الحسن، الحادي عشر من الائمة (عليهم السلام)، فقالوا جميعا: ان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) مضى، وله ثلاث وستون سنة منها اربعون سنة قبل أن ينبا ثم نزل عليه الوحي ثلاثا وعشرين سنة، بمكة وهاجر الى المدينة هاربا من مشركي قريش وله ثلاث وخمسون سنة، وأقام بالمدينة عشر سنين، وقبض يوم الاثنين لليلتين خلتا من شهر ربيع الاول من احدى عشرة سنة من سني الهجرة.هدايه الكبري

كتاب موالى الائمة (أخبرنا الامام الفاضل العلامة محب الدين أبو عبد الله محمد بن محمد وابن الحسن بن النجار البغدادي بالمدرسة الشريفة المستنصرية، قال: أخبرنا المشايخ الثلاثة أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد بن الفاخر القرشي وأبو ماجد محمد ابن حامد بن عبد المنعم بن عزيز الواعظ وأبو محمد أسعة بن أحمد بن حامد الثقفي
إجازة قالوا جميعا أخبرنا أبو منصور عبد الرحيم محمد بن أحمد بن الشرابي الشيرازي إذنا قال: أخبرنا أبو مسعود أحمد بن محمد بن عبد العزيز بن شاذان البجلي بخطه، قال: أخبرني أبو علي احمد بن محمد بن علي العمادى النسوي بنساء قراءة عليه، أخبرنا أبو العباس أحمد بن ابراهيم بن على الكندي بمكة سنة خمسين وثلاثمائة أخبرنا أبو بكر محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن اسماعيل المعروف بابن أبي الثلج، حدثني عتبة بن سعد بن كنانة عن أحمد بن محمد الفارمانى عن نصر بن علي الجهضمي قال: سألت أبا الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام عن أعمار الائمة صلوات الله عليهم، قال: حدثنى أبى موسى بن جعفر قال: حدثني أبي جعفر بن محمد، عن أبيه محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه أمير المؤمنين على بن أبى طالب صلوات الله عليهم قال مضى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو ابن ثلاث وستين سنة في سنة عشر من الهجرة وكان مقامه بمكة أربعين سنة ثم هبط عليه الوحي في عام الأربعين وكان بمكة ثلاث عشر سنة ثم هاجر إلى المدينة وهو ابن ثلاث وخمسين سنة فأقام بها عشر سنين وقبض صلى الله عليه وآله وسلم في شهر ربيع الاول يوم الاثنين لليلتين خلتامنه

الاسم : نصر بن على بن صهبان بن أبى الأزدى الجهضمى البصرى الكبير ( و هو جد الذى بعده )
الطبقة : 7 : من كبار أتباع التابعين
الوفاة : قبل 150 هـ
روى له : د ت س ق ( أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر : ثقة
رتبته عند الذهبي : ثقة لم يتكهل

اگر چه نصربن علي جهضمي سني است اما بايد شواهد ديگر را سنجيد .

ذكر مولده ص
نقلت من كتاب تاريخ المواليد و وفاة أهل البيت ع رواية الشيخ الأديب أبي محمد عبد الله بن أحمد بن أحمد بن أحمد بن الخشاب عن شيوخه و النسخة التي نقلت منها بخط الشيخ علي بن محمد بن محمد بن وضاح الشهراباني رحمه الله و كان من أعيان الحنابلة في زماني رأيته و أجاز لي و توفي في ثاني صفر سنة اثنتين و سبعين و ستمائة
عن أبي جعفر الباقر محمد بن علي ع قال قبض رسول الله ص و هو ابن ثلاث و ستين سنة في سنة عشر من الهجرة فكان مقامه بمكة أربعين سنة ثم نزل عليه الوحي في تمام الأربعين و كان بمكة ثلاث عشرة سنة ثم هاجر إلى المدينة و هو ابن ثلاث و خمسين سنة فأقام بالمدينة عشر سنين و قبض ص في شهر ربيع الأول يوم الإثنين لليلتين خلتا منه .كشف الغمه

ونظر مروحو مجلسي ره :

مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 5، ص: 175
عليه السلام قال قبض رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و هو ابن ثلاث و ستين سنة في سنة عشر من الهجرة، فكان مقامه بمكة أربعين سنة، ثم نزل عليه الوحي في تمام أربعين، و كان بمكة ثلاث عشرة سنة، ثم هاجر إلى المدينة و هو ابن ثلاث و خمسين سنة، فأقام بالمدينة عشر سنين، و قبض عليه السلام في شهر ربيع الأول يوم الاثنين لليلتين خلتا منه، و روي لثماني عشرة ليلة منه، رواه البغوي، و قيل: لعشر خلون منه، و قيل: لثمان بقين رواه ابن الجوزي و الحافظ أبو محمد بن حزم و قيل: لثمان خلون من ربيع الأول، انتهى.
و اعلم أن الذي يدل على صحة ما ذهب إليه الكليني قدس سره من تاريخ الولادة هو أنه من أول ربيع الأول الذي ولد فيه صلى الله عليه و آله و سلم إلى أول ربيع الأول الذي هاجر فيه إلى المدينة ثلاث و خمسون سنة تامة قمرية، لأن مدة مكثه صلى الله عليه و آله و سلم بها بعد الهجرة كانت عشر سنين كما عرفت، و مدة حياته ثلاث و ستين سنة أو أقل منها بعشرين يوما، على رواية أنه ولد في السابع عشر من ربيع الأول، و قبض في آخر صفر و لا اختلاف في ولادته باعتبار الشهر بين الشيعة، فمن أول المحرم المقدم على ميلاده الشريف الذي هو رأس سنة عام الفيل إلى أول المحرم المقدم على هجرته الذي هو مبدء التاريخ الهجري أيضا ثلاث و خمسون سنة تامة قمرية، فلما ضربنا عدد السنين التامة القمرية المذكورة في ثلاثمائة و أربعة و خمسين عدد أيام سنة تامة قمرية و حصلنا الكبائس و زدناها عليها على القانون المقرر عندهم، حصل ثمانية عشر آلاف و سبعمائة و أحد و ثمانون و كان أول محرم سنة هجرته صلى الله عليه و آله و سلم يوم الخميس بالأمر الأوسط كما ذكروه في الزيجات، و عليه مدار عملهم.
قال العلامة الرازي و أولها و هو أول المحرم يوم الخميس بالأمر الأوسط و قول أهل الحديث يوم الجمعة بالرؤية و حساب الاجتماعات نعمل عليه، و أرخ منهما في مستأنف الزمان، انتهى.

فإذا طرحنا من المبلغ سبعة سبعة عدد أيام الأسبوع لم يبق شي ء فظهر أن أول المحرم في عام الفيل الذي هو عام مولده صلى الله عليه و آله و سلم أيضا يوم الخميس بالأمر الأوسط فأول شهر صفر من هذا العام يوم السبت، و أول ربيع الأول يوم الأحد بالأمر الأوسط، و لما كان أول الشهور يختلف بحسب الأمر الأوسط في الأكثر بيوم، فأوله بالرؤية يوم الاثنين، و اليوم الثاني عشر منه يوم الجمعة، و أما اليوم السابع عشر منه فيوم الثلاثاء بالأمر الأوسط، و لا يختلف أول الشهور بالأمر الأوسط و الرؤية بأكثر من يومين، لأن أكثر المتوالية من الشهور التامة بالرؤية أربعة أشهر، لا يزيد عليها و أكثر المتوالية من الناقصة ثلاثة أشهر لا غير، و الشهور الوسطية شهر تام و شهر ناقص إلا في سنة الكبيسة، فإن شهرين متواليين فيها يكونان تأمين و هما ذو الحجة و المحرم، فعلى تقدير تقدم أول الشهر بالرؤية بيومين على الأمر الأوسط و تأخره كذلك عنه، فالسابع عشر إما الخميس أو الأحد، و الجميع متفقون على أن ولادته صلى الله عليه و آله و سلم كانت في يوم الجمعة و هو يبطل كونها في السابع عشر، و يثبت الثاني عشر، فالقول المشهور متهافت يناقض بعضها بعضا، و كونها يوم الجمعة تنافي كونها في السابع عشر.
و إذا تقرر ذلك فلننظر في وقت وفاته صلى الله عليه و آله و سلم، و إذا قد عرفت أن أول المحرم سنة الهجرة يوم الخميس فأول صفر يوم السبت، و أول ربيع الأول يوم الأحد، و إذ قد عرفت أن أول ربيع الأول الذي ولد فيه صلى الله عليه و آله و سلم يوم الأحد و ما بين ربيع الأول الذي في خلال سنة هجرته و بينه ثلاث و خمسون سنة تامة قمرية كما مر، فإذا جعلت السنين أياما و طرحت منها سبعة سبعة لم يبق شي ء، فظهر أن أول ربيع الذي في خلال سنة هجرته أيضا يوم الأحد.
فنقول: ما بين أول ربيع الأول الذي خلال سنة هجرته، و أول ربيع الأول الذي قبض فيه عشر سنين تامة قمرية فإذا ضربنا

سبعة سبعة يبقى اثنان، فإذا جمعنا هما مع الأحد أول ربيع الأول الذي هاجر صلى الله عليه و آله و سلم فيه، يظهر أن أول الربيع الأول الذي قبض فيه يوم الثلاثاء بالأمر الأوسط فالثاني عشر منه بالأمر الأوسط يوم السبت، و بالرؤية يوم الاثنين، و قد عرفت أنه قد يتقدم أول الشهر بحسب الرؤية عليه و يتأخر عنه بالأمر الأوسط بيومين و إذا كان أول الربيع بالأمر الأوسط يوم الثلاثاء يكون أول شهر صفر بالأمر الأوسط يوم الاثنين، و السابع و العشرون منه يوم السبت، فيمكن أن يكون الاختلاف لأجل اختلاف الرؤية، و الأمر الأوسط بأن يكون أول الشهر بالرؤية يوم أربعاء فينطبق الثامن و العشرون من شهر صفر على يوم الاثنين، فلا يظهر ترجيح من هذا الوجه لأحد القولين على الآخر.
أقول: و قد أوردنا في كتاب السماء و العالم من كتاب بحار الأنوار وجوها أخرى حسابية لتقوية ما اختاره ثقة الإسلام (ره) و مع ذلك كله يشكل رد الخبر المعتبر الدال علي كون الولادة الشريفة في السابع عشر لابتناء تلك الوجوه على ما ظهر لأهل الهيئة من الأرصاد المختلفة في الكسور و الكبائس، و يظهر من اختلافها في الأزمنة المتطاولة اختلاف كثير، و أيضا كون الولادة في يوم الجمعة ليس شهرتها بين الإمامية كشهرة السابع عشر، فيمكن أن يكون الاشتباه في الأول دون الثاني.
مع أن ما ورد في الأخبار مبني علي الرؤية الشرعية فيمكن أن يكون الرؤية أيضا متأخرة عن هذا الحساب في ذلك الشهر الغيم أو نحوه، و الله يعلم حقائق الأمور.
قوله (ره): و هو ابن ثلاث و ستين سنة،
(1) و قال بعض العامة: ابن خمس و ستين، و على الأول اتفق أصحابنا و هو المشهور بينهم أيضا.

با تشکر

**عبدالله**;771813 نوشت:
با تشکر از شما جناب استاد
سئوال بنده تایید یا عدم تایید روایت از لحاظ اعتبار سندی بود

با صلوات بر محمد و آل محمد
و عرض سلام و ادب
پرسشگر گرامی در سوال قبل پاسخ را آورده بودم که:« توصیفی برای نصر بن علی الجهضمی نیامده» لذا نمی توان روایت را تأیید نمود.

جناب مجید بنده در لینکی که ارائه نمودم لیست مفصلی از اسناد و روایات را آوردم
عرض کلی بنده این است که این مسئله را ایا بر اساس اسناد روایی می توان مورد تایید قرار داد یا خیر؟منظورم شهادت پیامبر صلی الله علیه و آله در دوم ربیع و نه بیست و هشت صفر می باشد

یا علی

**عبدالله**;772545 نوشت:
جناب مجید بنده در لینکی که ارائه نمودم لیست مفصلی از اسناد و روایات را آوردم
عرض کلی بنده این است که این مسئله را ایا بر اساس اسناد روایی می توان مورد تایید قرار داد یا خیر؟منظورم شهادت پیامبر صلی الله علیه و آله در دوم ربیع و نه بیست و هشت صفر می باشد

یا علی


با صلوات بر محمد و آل محمد
و سلام و عرض ادب
پرسشگر گرامی در مورد روایت مورد بحث قبلا هم خدمت شما عرض کردم که « نصربن علی بن جهضمی» در کتب رجالی شیعه توصیفی ندارد و توثیقات اهل تسنن برای رجالیون شیعه ملاک وثاقت نمی باشد.

ولی جناب مجید استناد شیعه به 28 صفر نیز بر اساس نقل شیخ مفید می باشد که نقل شیخ رحمت الله علیه نیز هیچ گونه سند روایی ندارد پس تکلیف اینجا چیست؟

**عبدالله**;773761 نوشت:
ولی جناب مجید استناد شیعه به 28 صفر نیز بر اساس نقل شیخ مفید می باشد که نقل شیخ رحمت الله علیه نیز هیچ گونه سند روایی ندارد پس تکلیف اینجا چیست؟

با صلوات بر محمد و آل محمد
و سلام و عرض ادب
این که مطرح فرمودید یک بحث تاریخی است و امید است یکی از کارشناسان تاریخی پاسخ بدهند.

http://www.askdin.com/thread53051.html

در انجمن تاریخ بحث نهایتا به حدیث کشید

**عبدالله**;771813 نوشت:
سئوال بنده تایید یا عدم تایید روایت از لحاظ اعتبار سندی بود

سلام

1- از آنجایی كه روایاتی که صرفا تاریخ تولد و وفات و مشابه آنها را بیان می کنند معمولا انگیزه خاصی برای جعل شدن ندارند دقت سندی زیادی برای آنها لازم نیست.

2- طبق یکی از قواعد رجالی شیعه اگر حدیث و روایاتی بیشتر از سه سند ( حتی سند ضعیف) داشته باشد معتبر محسوب شده و احتیاجی به بررسی سندی ندارد و برای آنها حجت است به این نوع احادیث اصطلاحا ((حدیث مستفیض )) می گویند. ( این قاعده اگرچه مورد قبول بسیاری از علما ست ولی بعضی هم در آن خدشه کرده اند)

حالا بیاییم ببینیم که آیا می توانیم برای این حدیث ( وفات پیامبر در دوم ربیع الاول) بیش از سه سند پیدا کنیم تا مستفیض بشود :

سند اول : سند کتاب تاریخ الائمه ( ص 11)

**عبدالله**;772150 نوشت:
كتاب موالى الائمة (أخبرنا الامام الفاضل العلامة محب الدين أبو عبد الله محمد بن محمد وابن الحسن بن النجار البغدادي بالمدرسة الشريفة المستنصرية، قال: أخبرنا المشايخ الثلاثة أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد بن الفاخر القرشي وأبو ماجد محمد ابن حامد بن عبد المنعم بن عزيز الواعظ وأبو محمد أسعة بن أحمد بن حامد الثقفي
إجازة قالوا جميعا أخبرنا أبو منصور عبد الرحيم محمد بن أحمد بن الشرابي الشيرازي إذنا قال: أخبرنا أبو مسعود أحمد بن محمد بن عبد العزيز بن شاذان البجلي بخطه، قال: أخبرني أبو علي احمد بن محمد بن علي العمادى النسوي بنساء قراءة عليه، أخبرنا أبو العباس أحمد بن ابراهيم بن على الكندي بمكة سنة خمسين وثلاثمائة أخبرنا أبو بكر محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن اسماعيل المعروف بابن أبي الثلج، حدثني عتبة بن سعد بن كنانة عن أحمد بن محمد الفارمانى عن نصر بن علي الجهضمي

اسناد دوم تا چهارم : از کتاب هدایه الکبری ( ص 37 _38) ( نویسنده ی این کتاب توسط علمای رجال شیعه تضعیف شده است)

سند دوم:
قال السيد أبو عبد الله الحسين بن حمدان الخصيبي (رضي الله عنه): حدثني جعفر بن محمد بن مالك البزاز الفزاري الكوفي، قال: حدثني عبد الله بن يونس السبيعي، قال: حدثني المفضل بن عمر، عن سيدنا ابي عبد الله جعفر الصادق (عليه السلام)

سند سوم:
قال الحسين بن حمدان: حدثني محمد بن اسماعيل الحسني، عن سيدنا ابي عبد الله الحسن بن علي (عليهما السلام) وهو الحادي عشر من الائمة (عليهم السلام)

سند چهارم:
قال الحسين بن حمدان: حدثني منصور بن صفر، قال: حدثني أبو بكر أحمد بن محمد القرباني المتطبب ببيت المقدس، لعشر خلون من شهر شعبان سنة اثنين وثلاثمائة، قال: حدثني نصر بن علي الجهضمي، قال: سالت سيدنا ابا الحسن الرضا علي بن موسى بن جعفر (عليهم السلام)

اسناد پنجم و ششم: از کتاب تاریخ موالید الائمه ( ص 5)

سند پنجم :
حدثنا محمد بن الحسين عن محمد بن سنان عن محمد بن مسكان عن ابى بصير عن ابى عبد الله الصادق جعفر بن محمد

سند ششم :
واخبرنا الذارع الزارع قال حدثنا صدقة بن موسى أبو العباس قال حدثنا ابى عن الحسن بن محبوب عن هشام بن سالم عن حبيب السجستاني عن ابى جعفر الباقر محمد بن على

بنابر این روایت مرگ پیامبر در دوم ربیع الاول با کسب شش سند مستفیض است و طبق قاعده رجال شیعه نیازی به بررسی سندی ندارد و برای علمای شیعه حجت است . اگر سه سند کتاب هدایه الکبری را به جهت ضعف نویسنده اش فقط یک سند حساب کنیم باز هم روایت مستفیض می شود.

3- اگرچه روایت مستفیض است و طبق قاعده ی رجال شیعه معتبر است و برای علمای شیعه حجت است ولی هنوز ابهاماتی درباره ی اسناد روایات باقی است . برای اطلاع بیشتر می توانید به این آدرس مراجعه کنید : http://ansari.kateban.com/print/1138

بسیار سپاسگزارم

با توجه به تحلیلی که نویسنده بیان نموده در لینکی که در ابتدای تاپیک قرار دادم و همچنین بحث حدیثی که شد از نظر بنده قضیه شهادت پیامبر صلی الله علیه و اله در دوم ربیع بسیار معتبر به نظر می رسد
به همان طریقی که هیچکدام از بزرگواران حدیثی دال بر تایید شهادت پیامبر صلی الله علیه و اله در 28 صفر بیان نفرمودند

یا علی

جمع بندی

سوال:
با سلام خواهشمند است نسبت به صحت یا جعلی بودن دو حدیث ذیل ارائه نظر فرمایید .
1- روايتى كه نصربن على الجهضمى از امام رضا(ع), از پدرانش, از اميرالمومنين(ع) نقل كرده است كه:
((پيامبر(ص) در ماه ربيع الاول, روز دوشنبه, دو شب از ربيع الاول گذشته بود, وفات يافت)),( تاريخ اهل البيت, تحقيق, محمدرضا حسن, (قم, موسسه آل البيت لاحيإ التراث, 1410ه') ص 68)
2- روايتى كه ابن خشاب از امام باقر(ع) نقل كرده است كه: ((... پيامبر(ص) در ماه ربيع الاول, روز دوشنبه, دو شب از ربيع الاول گذشته وفات يافت))( على بن عيسى الاربلى, كشف الغمه فى معرفه الائمه (قم, نشر ادب الحوزه و كتابفروشى اسلاميه, بى تا) ج 1, ص 18.)

پاسخ:
پرسش گر گرامی در کتاب« تاريخ أهل البيت نقلا عن الأئمة عليهم السلام؛ ص31» سند روایتی را این گونه آورده است:
السند الثالث: قال الحسين بن حمدان: حدّثني (المنصور بن ظفر) كذا في المخطوطة (ص 12) و في المطبوعة: (منصور بن جعفر) قال: حدّثني أبو بكر، أحمد بن محمّد، القربانيّ [كذا] المتطبّب [كذا] ببيت المقدس، لعشر خلون من شهر شعبان سنة اثنتين و ثلاثمائة، قال: و في المخطوطة (احمد بن محمد العريضي [كذا]) قال حدّثني نصر بن عليّ الجهضميّ، قال: سألت سيّدنا ابا الحسن، الرضا عليه السلام. عن آبائه عليهم السلام.
اما روایت:
عن نصر بن عليّ الجهضميّ‏ قال: سألت أبا الحسن، عليّ بن موسى الرضا عليه السلام، عن أعمار الأئمّة صلوات اللّه عليهم؟ قال:حدّثني أبي، موسى بن جعفر، قال: حدّثني أبي، جعفر بن محمّد، عن أبيه محمّد بن علي، عن أبيه عليّ بن الحسين، عن أبيه الحسين بن عليّ، عن أبيه أمير المؤمنين، عليّ بن أبي طالب صلوات اللّه عليه، قال: ... و قبض صلّى اللّه عليه و آله، في شهر ربيع الأوّل، يوم الإثنين، لليلتين خلتا منه.( تاريخ أهل البيت نقلا عن الأئمة عليهم السلام ،ص67)
نکته: نصر بن‌ علی‌ جَهْضَمی‌، محدّث‌ اهل‌سنّت‌ در قرن‌ سوم‌ است، که خطیب بغدادی وی را با الفاظ‌ مدح‌آمیزی‌ چون‌ «من‌ نُبَلاءِ الناس‌»، «ثقه‌» و «حُجّه‌» ستوده‌ است.(1)
ولی در نرم افزار درایه( و کتب رجالی شیعه) توصیفی برای نصر بن علی الجهضمی نیامده لذا روایت از نظر شیعه ضعیف می باشد.
در ضمن در مورد ابن خشاب نیز باید گفت وی حنبلی‌ مذهب‌ بود و بر آرای‌ فقهی‌ احمد بن‌ حنبل‌ پای‌ می‌فشرده است.(2) و در مورد ایشان نیز توصیفی وارد نشده است.

منابع:
1- خطیب بغدادی، تاریخ بغدادی یا تاریخ مدینه السلام، ج15،ص391-392. ذهبی، تاریخ الاسلام، ج12، ص133.
2- ابن‌ رجب‌، عبدالرحمان‌، الذیل‌ علی‌ طبقات‌ الحنابلة، ج۱، ص۳۱۸، به‌ کوشش‌ محمد حامد الفقی‌، قاهره‌، ۱۳۷۲ق‌/۱۹۵۲م.

موضوع قفل شده است