چرا صواب در مخالفت اهل سنت است ؟!
تب‌های اولیه
با سلام
اولا که باید شرایط حدیث و اوضاع وعلل را دید وسنجید که هنگام تعارض و تحیر وچرا چنین شد .
ثانیا اگر به تاریخ اسلام نگاهی گذرا بیندازیم به عجایبی بر میخوریم مثلا :
ترک عمدی روش امام علی (ع) ومخالفت با وی در احکام وسنت رسولخدا (ص) که در صحاح ومسانید اهل سنت آمده نظیر :
اختلاف علی با عثمان در متعه حج که در صحیح بخاری ومسلم آمده وامام علی به عثمان میگوید : من بخاطر هیچکس دست از سنت رسول الله بر نمیدارم . وخلاف عثمان اعمال حج را انجام میدهد
شرح اعتقاد اهل السنه . بسند صحیح : 1/195
(قال سعيد بن جبير قال كنت مع ابن عباس بعرفات فقال ما لي لا أسمع الناس يلبون قلت يخافون من معاويه فخرج ابن عباس من فسطاطه فقا لبيك الهم لبيك لبيك فانهم تركوا السنة من بغض علي (رواه النسايي ج2 سنن ص 45 والبيهقي ج5 سنن ص 113) و قالوا في شرح هذا الحديث : ان عليا كان متقيدا بالسنن و منها التلبية في عرفات فتركوها خوفا من معاويه لانه كان يبغض عليا . وايضا يسبه و عدوا لشيعته.
را ترك كنند. چون علي (ع) نيز اين كلام(اللهم لبيك) را ميگويد وعين سنت را بجا ميآورد.
بعضي در تفسير اين حديث كفته اند كه مردم از ترس جانشان
زيرا علي (ع) نيز تلبيه ميگويدو معاويه فكر ميكند ما علي را دوست داريم و جانمان به خطر ميافتد . در هرصورت مقصود ما را ميرساند كه همين نتيجه را معاويه ميخواست : محو سنت رسول اله (ص) چه باترساندن و زور وچه با بغض و دشمني با علي(ع).
روي امام احمد حنبل في المسند عن محمدابن جعفرثنا سعيد عن قتاده عن شهر بن حوشب عن عبد الرحمن ابن غنم عن ابي مالك اشعري قال لقومه اجتمعوا صلي بكم صلاة رسو ل الله (ص) فلما اجتمعوا قال هل فيكم أحد من غيركم قالوا لا........ ومسح براسه و ظهر قدمه ثم صلي بهم
این بنده خدا هم از ترس میگوید که بیگانه ای دربین شما نیست تا مثل وضوی رسول خدا (ص) که بر پا مسح میكرد برايتان بگیرم !!!!!
وقال سمعت الزهري يقول دخلت على أنس بن مالك بدمشق وهو يبكي، فقلت له: ما يبكيك؟ قال: لا أعرف شيئاً ممّا أدركت إلاّ هذه الصّلاة وهذه الصّلاة قد ضيّعت. (صحيح البخاري: 1/134).
وسب ولعن امام علي (ع) كه در صحيح
بخاري ومسلم و.... أمده است.
وچه زیبا گفت دکتر عصام العماد :
الإمام النسائي ـ رضوان الله عليه ـ أورد في السنن الكبرى وفي كتابه [خصائص الإمام علي] ذكر بإسناد صحيح روايات كثيرة تصرح بالسب للإمام علي من قبل بني أمية في عصر المهاجرين والأنصار. وقد اتفق النسائي مع البخاري ومسلم على إخراج الحديث السابق عن سهل بن سعد واتفق مع مسلم والترمذي في إخراج حديث عامر بن سعد وهذا برقم (10 و52 و90) من الخصائص وهو صحيح الإسناد.
انظر هنا (صحيح الإسناد) فلا تقول أتى بضعيف، أنا بدأت لك بالبخاري ومسلم حتى لا تقول إنني أستند على الأحاديث الضعيفة, أنا قلت لك التي شيعتني هي الأمهات الست. أنا لم أتشيع من كتب التاريخ, أنا بحكم إني كنت في قسم الحديث في جامعة الملك سعود (عفواً: في جامعة الإمام محمد بن سعود) وكنت في السعودية طالب في قسم الحديث التابع لكلية أصول الدين, فأنا لم أتشيع هكذا من فراغ. ولذلك أنا أطلب منك ترد على هذا الكلام؛ وأنا أعرف أنك لا تستطيع أن ترد على هذا الكلام؛ لأن المذهب السني تورط في الاستخبارات الأموية, مع احترامي للجميع, تورط في الاستخبارات الأموية, بحكم أنهم كانوا الأكثرية في تلك الأيام, وأنا لا أقول ـ معاذ الله ـ أنهم تمالئوا أو توطئوا مع بني أمية, ولكن كما قال الإمام الصنعاني استخدموا التقية مع بني أمية. وكما قال الإمام الشوكاني استخدموا التقية مع بني أمية.
قال الإمام الصنعاني: إنما كان المحدثون في زمن بني أمية لا يصلون على أهل البيت النبوي, تقية وخوفاً من بني أمية.ألا يحتمل أنهم تركوا مذهب أهل البيت خوفاً من بني أمية
فاسمعوا يا إخواني ما جاء في الصحيحين وما جاء في الكتب (الستة), وبعض كتب المحدثين عن دور بني أمية(وبني العباس) في إجبار الناس على لعن أهل البيت, فضلاً عن إجبارهم على ترك مذهب أهل البيت, يا أخي, إذا كان قد ذكر لنا أئمة أهل السنة أنهم أجبروا الناس على لعن أهل البيت, ألا تتصور ـ ولو واحد في الألف ـ أنهم سيجبرون الناس على ترك أهل البيت؟ لاسيما مع عبارات ابن تيمية والصنعاني والشوكاني والعسقلاني وغيرهم.
واحادیثی در این باب :
حديث : (( أول من يغير سنتي رجل من بني أمية )) صحيح وصححه الألباني في صحيحته (4/329برقم1749) .
وقد رواه ابن أبي شيبة (7/260) عن أبي ذر ، وعنه رواه ابن عدي في الكامل (3/164) وهو مروي بلفظ آخر وهو :
(( لا يزال أمر أمتي قائماً بالقسط حتى يكون أول من يثلمه رجل من بني أمية )(28) .
أخبرنا أبو على إسماعيل ثنا أحمد ثنا عبد الرزاق أنا ابن جريح عن عطاء قال إنما كان ابن عباس ينبذ فى حياض من أدم وأحدثت هذه على عهد الحجاج. مصنف عبد الرزاق
حديث صحيح صريح في أن معاوية يموت على غير ملة الإسلام :
ثبت بالسند الصحيح عند البلاذري في (( التاريخ الكبير )) قال :
[ حدثني إسحاق ، حدثنا عبد الرزاق ، أنبأنا معمر ، عن ابن طاووس ، عن أبيه ، عن عبدالله بن عمرو بن العاص قال : كنت جالساً عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال : (( يطلع عليكم من هذا الفج رجل يموت يوم يموت على غير ملتي )) .
قال : وتركت أبي يلبس ثيابه فخشيت أن يطلع فطلع معاوية ] .
وهذا إسناد صحيح في غاية من الصحة .
قال الحافظ السيد أحمد ابن الصديق الغماري في جؤنة العطار (2/154) :
(( وهذا حديث صحيح على شرط مسلم وهو يرفع كل غمة عن المؤمن المتحير في شأن هذا الطاغية قبحه الله ويقضي على كل ما يموِّه به المموهون في حقه .
ومن أعجب ما تسمعه أن هذا الحديث خرَّجه كثير من الحفاظ في مصنفاتهم ومعاجمهم المشهورة ولكنهم يقولون : فطلع رجل ولا يصرِّحون باسم اللعين معاوية ستراً عليه وعلى مذاهبهم الضلالية في النَّصْب وهضم حقوق آل البيت ولو برفع منار أعدائهم فالحمد لله الذي حفظ هذه الشريعة رغماً على دس الدساسين وتحريف المبطلين )) .
انظر (( مجمع الزوائد )) (5/243) فإنه ذكر هناك هذا الحديث من رواية الطبراني بلفظ ( فطلع رجل ) هكذا مبهماً !
-حديث أبي هريرة (فساد أمتي -وفي لفظ: هلاك أمتي على أيدي سفهاء من قريش) الحديث في صحيح البخاري وقد جاء تفسير هؤلاء السفهاء في حديث أبي هريرة نفسه بأنهم (بنو حرب وبنو مروان) وأول بني حرب هو معاوية.
- حديث أبي ذر وغيره (أول من يغير سنتي رجل من بني أمية) الحديث صحيح الإسناد وقد صححه الألباني وألمح إلى أنه معاوية.
- حديث علي وأبي أيوب وعمار وغيرهم (أمر النبي (صلى الله عليه وسلم) علياً بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين) والحديث صحيح الإسناد وقد صححه ابن حجر والألباني وغيرهم، ومعاوية كان رأس القاسطين.
- حديث سفينة والبراء بن عازب والحسن بن علي وغيرهم (لعن الله الراكب والقائد والسائق) وكان هؤلاء معاوية وأبو سفيان وأحد أخوة معاوية، والحديث صحيح الإسناد وسيأتي التفصيل فيه.
- حديث عبد الله بن عمرو بن العاص (يطلع عليكم من هذا الفج رجل يموت على غير ملتي –وفي لفظ: على غير سنتي- فطلع معاوية وقال النبي (صلى الله عليه وسلم): هو هذا) والحديث رواه البلاذري بسند صحيح رجاله ثقات أثبات، وصحح بعض متابعاته الدكتور جاسم المشهداني( جامعة أم القرى)..
- حديث عبادة بن الصامت سمعت النبي (صلى الله عليه وسلم) يقول (سيلي أموركم بعدي أمراء يعرفونكم ما تنكرون وينكرون عليكم ما تعرفون فلا تضلوا بربكم –وفي لفظ: فلا تعتلوا بربكم-) قال عبادة: ووالله إن معاوية لمن أولئك، والحديث حسن.
- حديث حذيفة وعمار بن ياسر ( في أصحابي اثنا عشر منافقاً لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط) الحديث في مسلم ومناسبته في مسلم تدل على أن عمار وحذيفة يريان أن معاوية من هؤلاء خاصة قلنا هذا بقرائن منها أن عمار قاله جواباً على القتال مع علي وأن النبي (صلى الله عليه وسلم)، وعمار لا يقصد أهل الجمل ولم يدرك الخوارج،والحديث فيه الإخبار أن ثمانية منهم يموتون بمرض الدبيلة وهي قرحة تظهر في الأكتاف وقد مات منها معاوية!.
- حديث (قاتل عمار وسالبه في النار) صححه الألباني وغيره، وقال ابن تيمية: من رضي بقتل عمار كان حكمه حكم قاتل عمار، وقد تنازع قتلة عمار في رأس عمار بين يدي معاوية كلن يرجو الجائز من معاوية وهذا دليل على رضى معاوية بقتل عمار.
- حديث علي وأم سلمة (لا يحب علي إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق) الحديث في مسلم، ولا ريب أن معاوية كان من مبغضي علي بن أبي طالب وإن لم يكن القتال واللعن على المنابر دليل على البغض فلا أدري ما هو البغض إذن؟!.
- حديث (من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وآل من والاه وعاد من عاداه) الحديث متواتر،، وقد كان معاوية من أعداء علي الكبار.
- حديث (لا يحب الأنصار إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق) الحديث في الصحيحين، وقد كان الأنصار يشكون من أثرة معاوية وظلمه لهم.
- حديث (إن أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون) الحديث صحيح، وقد كان علي وعمار وعبادة وخزيمة بن ثابت ومن معهم يرون أن معاوية من هؤلاء، ومن ذلك قول علي –لما طلبوا منه أن يبقي معاوية على الشام- فتلا الآية الكريمة: ( وما كنت متخذ المضلين عضداً)، وكان عبادة يحلف أن معاوية من أمراء السوء ، وأما عمار فرأيه في معاوية أشهر ، وأما خزيمة ذو الشهادتين فهو القائل( بانت لي الضلالة) …
- حديث (إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه) روي عن عدد من الصحابة منهم أبو سعيد الخدري وابن مسعود وغيرهما، وأقل أحوال هذا الحديث الحسن
- حديث مسلم (لا أشبع الله بطنه).
[=Arial Black]طبق احادیث اهل سنت جناب ابوبکر و عمر وعثمان و عایشه وابوهریره قرائت میکردند : مالک : [=Arial Black]( ت ) أنس بن مالك - رضي الله عنه - : أَنَّ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وأبا بكْرٍ وعُمَرَوأُرَاهُ قال : وعثمان- كانوا يَقْرَءون { مَالِكِ يوم الدين } ( الفاتحة : آية 3) بالألفِ. أخرجه الترمذي. [=Arial Black]( د ) ابن شهاب الزُّهريّ -رحمه الله - قال : مَعْمَرٌ : وربمَّا ذَكَرَ ابنَ المسيِّبِ، قال : كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكرٍ وعُمَرُ وعُثْمان يقْرءون -[486]-{ مَالِكِ يوم الدين} وأوَّل مَنْ قَرأ {مَلِكِ } مروانُ. [=Arial Black]قال أبو داود: هذاأصح من حديث الزهري عن أنسٍ، والزهرىّ عن سالم عن أبيه عبد الرزاق عن الثوري عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب قال أول من قدم الخطبة قبل الصلاة يوم العيد مروان فقام إليه رجل فقال يا مروان خالفت السنة فقال مروان يا فلان ترك ما هنالك فقال أبو سعيد أما هذا فقد قضى الذي عليه سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول من رأى منكم منكرا فاستطاع أن يغيره بيده فليفعل فإن لم يستطيع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الايمان عبد الرزاق عن معمر قال بلغني أن النبي صلى الله عليه و سلم لم يكن له يخرج منبر ولا لأصحابه في يوم عيد وأول من أخرج المنبر مروان فقال له رجل أخرجت المنبر ولم يكن يخرج وبدأت بالخطبة قبل الصلاة ولم يكن يفعل وجلست في الخطبة ولم يكن يجلس قال إن تلك السنة قد تركت [=Arial Black]وقال الفخر الرازي : " وهي أن عليا عليه السلام كانيبالغ في الجهربالتسمية ، فلما وصلت الدولة إلى بني أمية بالغوا في المنع من الجهرسعيا إلى إبطال آثار علي عليه السلام، فلعل أنسا خاف منهم فلهذا السبب اضطربت أقواله فيه " [=Arial Black]وچرا اینقدر عمر و معاویه به کعب الاحبار یهودی ، آزادی عمل میدهند واو برای مردم خطبه میخواند [=Arial Black]ماجرای حسادت و دشمنی «امیه» با عمویش، هاشم در تاریخ معروف است. شاید بتوان گفت رقابت و درگیری بنی امیه و بنی هاشم از همان زمان شروع شد و بعد از اسلام هم ادامه پیدا کرد. گویا برخی از مورخین شیعه بر این نکته تاکید دارند که «امیّه» پسر خواندۀ عبد شمس بود و پسر واقعی او نبود فلذا نسب امویان به عبد مناف بن قصیّ نمی رسد. بعد از ظهور اسلام توسط پیامبر گرامی اسلام. بنی امیه یکی از بزرگترین دشمنان پیامبر- صلّی الله علیه و آله - و اسلام محسوب می شد. وشاید بتوان گفت که بنی امیه انگیزۀ مضاعفی، برای دشمنی داشت و آن رقابت با بنی هاشم بود. تقابل بنی امیه با مسلمین از زمان رهبری ابوسفیان بن حرب (نوۀ امیه) بر قریش، نمود بیشتری پیدا کرد. در سال هشتم هجری مسلمین مکه را فتح کردند. و پیامبر اکرم- صلّی الله علیه و آله - با اینکه می توانست از دشمنان دیرینه خود انتقام بگیرد اما همه را بخشید و ابوسفیان، همسرش هندجگرخوار، دیگر افراد بنی امیه و قریش مسلمان شدند. و از همان زمان برای سهیم شدن در قدرتِ رو به رشد مسلمین، تلاش کردند. بعد از وفات پیامبر اکرم - صلّی الله علیه و آله - و در جریان سقیفه، بنی امیه موقعیت مناسبی برای تصاحب قدرت نداشتند چون بزرگان بنی امیه از سرسخت ترین دشمنان اسلام بودند و از وجاهت لازم برای کسب کرسی خلافت برخوردار نبودند و شاید بتوان گفت در جریان سقیفه، تمرکز بر این بود که خلافت در قریش باقی بماند. اما در خلال خلافت ابوبکر و عمر، بنی امیه در متن حکومت اسلامی نفوذ کردند و برای خود پایه های قدرت را بنا کردند. [=Arial Black]بنابر قول زبیر بن بکار در الموفقیات معاویه گفت من نام پیامبر را دفن میکنم و چون که توجه پیامبر بهامام علی (ع) بواسطه علم وعملش در اسلام و انتصاب او به امامت بعد از خود ، باعثشده که بنی امیه بیشترین حمله خود را متوجه امام علی (ع) کنند
[=Arial Black]عثمان به محض اینکه به خلافت رسید بنی امیه را به قدرت رساند وتمام بدنة حکومت اسلامی را عوض کرد. علی الخصوص پسر عموی خود، مروان بن حکم بن ابی العاص را به عنوان مشاور ارشد خود برگزید. مروان بن حکم کسی بود که پیامبر در دوران حیاتش او را به همراه پدرش حَکَم بن ابی العاص از مدینه اخراج کرد و بر آنها لعنت فرستاد و حتی ابوبکر و عمر هم او را به مدینه راه ندادند. عثمان، ولید بن عقبه را به عنوان حاکم کوفه برگزید این ولید، کسی بود که به علت مستی زیاد نماز صبح را 4 رکعت خواند. همچنین او جایگاه معاویه را در شام تقویت کرد و سرزمین های بیشتری را تحت سلطۀ او قرار داد.
[=Arial Black]بنابراين تغییرات و تبدیلاتی که در دین بوجود آمد باعث شد که شیعیان بر خلاف عامه عمل کنند چون سنت صحیح در شریک قرآن متجلی است.