پاک شدن قرآن از سينه ها و مصاحف ؛ یعنی چه؟!

تب‌های اولیه

6 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
پاک شدن قرآن از سينه ها و مصاحف ؛ یعنی چه؟!

[=&amp]با سلام[/]
[=&amp]
[/]

[=&amp]یک موضوع فوق العاده مهم وجود دارد که من هر چه سعی کردم درست آنرا نفهمیدم از دوستان اهل سنت میخواهم که این حدیث را برای من توضیح دهند :[/]
[=&amp]
[/]

[=&amp]استذكروا القرآن فلهو أَشَدُّ [/][=&amp]تَفَصِّيًا من صُدور[/][=&amp] الرجال من النَّعَمِ من عقلها (البخارى ، ومسلم ، والترمذى ، وابن حبان عن ابن مسعود)
[/]

[=&amp]
[/]

[=&amp]بئسما لأحدكم أن يقول نَسِيْتُ آية كيت وكيت بل هو نُسِّىَ استذكروا القرآن فوالذى نفسى بيده لهو أشد [/][=&amp]تفصيًا من صدور[/][=&amp] الرجال من النعم من عقلها (أحمد ، والبخارى ، ومسلم ، والترمذى ، والنسائى ، وابن حبان عن ابن مسعود)[/]
[=&amp]«استَذكروا القرآنَ»، وقولُه: «فإنَّه وحشيٌّ»،[/]

[=&amp]وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس وابن عمر رضي الله عنها قالا : خطب رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : " يا أيها الناس ما هذه الكتب التي بلغني أنكم تكتبونها مع كتاب الله ؟ [/][=&amp]يوشك أن يغضب الله لكتابه[/][=&amp] فيسرى عليه ليلا لا يترك في قلب ولا ورق منه حرفا إلا ذهب به !!![/]

[=&amp]1710 - [/][=&amp]حدثنا يونس بن عبد الأعلى قال : أخبرنا عبد الله بن وهب قال : أخبرني يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب قال : حدثني أبو أمامة بن سهل ، ونحن في مجلس سعيد بن المسيب - لا ينكر ذلك - أن رجلا كانت معه سورة ، فقام من الليل فقرأ بها فلم يقدر عليها ، وقام الآخر فقرأ بها فلم يقدر عليها ، وقام الآخر فقرأ بها فلم يقدر عليها ، فأصبحوا فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فاجتمعوا عنده ، فقال بعضهم : يا رسول الله ، قمت ال[/][=&amp]بارحة[/][=&amp] لأقرأ سورة كذا وكذا فلم أقدر عليها ، وقال الآخر : ما جئت إلا لذلك ، وقال الآخر : وأنا يا رسول الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم[/][=&amp] : « إنها نسخت ال[/][=&amp]بارحة[/][=&amp] » . هكذا حدثنا يونس بهذا الحديث [/][=&amp]فلم يتجاوز به أبا أمامة وأصحاب الحديث يدخلون هذا في المسند ؛ لأن أبا أمامة ممن ولد في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، ويقول أهله : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان سماه أسعد باسم أبي أمامة : أسعد بن زرارة ، وقد روى هذا الحديث شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري فأدخل بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أبي أمامة رهطا من الأنصار من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم[/][=&amp] .مشکل الاثار[/]

[=&amp]كما حدثنا فهد بن سليمان ، والليث بن عبدة ، قالا : حدثنا أبو اليمان قال : حدثنا شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري قال : حدثني أبو أمامة بن سهل بن حنيف ، أن رهطا من الأنصار من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أخبروه أنه قام رجل منهم في جوف الليل يريد أن يفتتح سورة قد كان وعاها ، فلم يقدر منها على شيء إلا : بسم الله الرحمن الرحيم ، فأتى باب النبي صلى الله عليه وسلم حين أصبح ، يسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك ، ثم جاء آخر ، وآخر حتى اجتمعوا ، فسأل بعضهم بعضا : ما جمعهم ؟ فأخبر بعضهم بعضا بشأن تلك السورة ، ثم أذن لهم النبي صلى الله عليه وسلم ، فأخبروه خبرهم ، وسألوه عن السورة ، فسكت ساعة لا يرجع إليهم شيئا ، ثم قال[/][=&amp] : « نسخت ال[/][=&amp]بارحة[/][=&amp] » فنسخت من صدورهم ، ومن كل شيء [/][=&amp]كانت فيه والقسم الآخر أن يخرج من القرآن ويبقى في صدور المؤمنين [/][=&amp]على أنه غير قرآن[/][=&amp] !!!!! . طحاوی[/]

[=&amp]وأخرج أبو داود في ناسخه وابن المنذر وابن الأنباري في المصاحف وأبو ذر الهروي في فضائله عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف « إن رجلاً كانت معه سورة فقام من الليل فقام بها فلم يقدر عليها ، وقام آخر بها فلم يقدر عليها ، وقام آخر بها فلم يقدر عليها ، فأصبحوا فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتمعوا عنده فأخبروه ، فقال : إنها نسخت ال[/][=&amp]بارح[/][=&amp]ة » .[/]
[=&amp]وأخرج أبو داود في ناسخه والبيهقي في الدلائل من وجه آخر عن أبي أمامة « أن رهطاً من الأنصار من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أخبروه أن رجلاً قام من جوف الليل يريد أن يفتتح سورة كان قد وعاها ، فلم يقدر منها على شيء إلا بسم الله الرحمن الرحيم ، ووقع ذلك لناس من أصحابه ، فأصبحوا فسألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن السورة ، فسكت ساعة لم يرجع إليهم شيئاً ثم قال : [/][=&amp]نسخت البارحة فنسخت من صدورهم ومن كل شيء كانت فيه » !!![/]
[=&amp]
[/]

[=&amp]وأخرج ابن سعد وأحمد والبخاري ومسلم وأبو داود في ناسخه وابن الضريس وابن جرير وابن المنذر وابن حبان والبيهقي في الدلائل عن أنس قال : أنزل الله في الذين قتلوا ببئر معونة قرآناً قرأناه حتى نسخ بعد أن بلغوا قومنا أنا قد لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا .[/]
[=&amp]وأخرج مسلم وابن مردويه وأبو نعيم في الحلية والبيهقي في الدلائل عن أبي موسى الأشعري قال : كنا نقرأ سورة نشبهها في الطول والشدة ببراءة فأنسيتها ، غير أني حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوفه إلا التراب .[/]

[=&amp]وعنه أيضاً 40302- سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول إن أول ما تفقدون من دينكم الأمانة وآخر ما يبقى الصلاة وسيصلى قوم لا دين لهم وإن هذا القرآن الذى بين أظهركم يوشك أن يرفع قالوا وكيف يرفع وقد أثبته الله فى قلوبنا وأثبتناه فى مصاحفنا قال يسرى عليه فى ليلة فيذهب بما فى قلوبكم ويذهب بما فى مصاحفكم ثم قرأ عبد الله {ولئن شئنا لنذهبن بالذى أوحينا إليك} الآية
[/]

[=&amp]
[/]

[=&amp]أخرجه ابن أبى شيبة (7/256 ، رقم 35834) ، ونعيم بن حماد فى الفتن (2/603 ، رقم 1685) .[/]
[=&amp]
[/]

[=&amp] وعن أبي هريرة أنه قال:"يسري على القرآن في ليلة واحدة، فلا يصبح في الأرض منه آية واحدة".

وفي حديث آخر:"ليرفعن القرآن من صدور الرجال ومصاحفهن". یعنی چطور میشود وچگونه آیاتی از قران ناگهان از سینه واز مصحف همه حافظان وکاتبان وحی پاک میشود !!!!!![/]

[=&amp]مخصوصا این جمله که پیامبر هشدار میدهند از خیانت درامانت و میگویند :[/]

[=&amp]القرآن الذى بين أظهركم يوشك أن يرفع : یعنی این قرانی که الان در دست شماست از دستتان میرود !

[=&amp]واز طریق شیعه :

[/][/]

امام رضا علیه السلام بروایت تحف العقول و مسند امام رضا ع فرمود : :
.
اِذا اَرادَ اللّهُ اَمْرا سَلَبَ الْعِبادَ عُقولَهُمْ فَاَنْفَذَ اَمْرَهُ وَ تَمَّتْ اِرادَتُهُ فَاِذا اَنْفَذَ اَمْرَهُ رَدَّ اِلى كُلِّ ذى عَقْلٍ عَقْلَهُ فَيَقولُ كَيْفَ ذا؟ وَ مِنْ اَيْنَ ذا؟

هر گاه خداوند چيزى را بخواهد، عقل هاى بندگان را از آنها مى گيرد و حكم خود را اجرا مى كند و خواسته خود را به پايان مى ر ساند. همين كه حكم خود را اجرا كرد، عقلِ هر صاحب عقل را به او بر مى گرداند، آنگاه او مرتب مى گويد
:
چگونه و از كجا چنين و چنان شد؟



با نام و یاد دوست




کارشناس بحث: استاد صدرا

خیر البریه;724636 نوشت:
یک موضوع فوق العاده مهم وجود دارد که من هر چه سعی کردم درست آنرا نفهمیدم از دوستان اهل سنت میخواهم که این حدیث را برای من توضیح دهند :

1) استذكروا القرآن فلهو أَشَدُّ تَفَصِّيًا من صُدور الرجال من النَّعَمِ من عقلها (البخارى ، ومسلم ، والترمذى ، وابن حبان عن ابن مسعود)

2) وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس وابن عمر رضي الله عنها قالا : خطب رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : " يا أيها الناس ما هذه الكتب التي بلغني أنكم تكتبونها مع كتاب الله ؟ يوشك أن يغضب الله لكتابه فيسرى عليه ليلا لا يترك في قلب ولا ورق منه حرفا إلا ذهب به !!!

3) وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس وابن عمر رضي الله عنها قالا : خطب رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : " يا أيها الناس ما هذه الكتب التي بلغني أنكم تكتبونها مع كتاب الله ؟ يوشك أن يغضب الله لكتابه فيسرى عليه ليلا لا يترك في قلب ولا ورق منه حرفا إلا ذهب به !!!

4) امام رضا علیه السلام بروایت تحف العقول و مسند امام رضا ع فرمود : :

. اِذا اَرادَ اللّهُ اَمْرا سَلَبَ الْعِبادَ عُقولَهُمْ فَاَنْفَذَ اَمْرَهُ وَ تَمَّتْ اِرادَتُهُ فَاِذا اَنْفَذَ اَمْرَهُ رَدَّ اِلى كُلِّ ذى عَقْلٍ عَقْلَهُ فَيَقولُ كَيْفَ ذا؟ وَ مِنْ اَيْنَ ذا؟
هر گاه خداوند چيزى را بخواهد، عقل هاى بندگان را از آنها مى گيرد و حكم خود را اجرا مى كند و خواسته خود را به پايان مى ر ساند. همين كه حكم خود را اجرا كرد، عقلِ هر صاحب عقل را به او بر مى گرداند، آنگاه او مرتب مى گويد



با سلام و عرض ادب

1) در رابطه با حدیث اول می توان گفت: این امر نشان دهنده تاکید پیامبر اکرم(صلی الله علیه وآله) نسبت به حفظ و فراگیری قرآن است؛ زیرا بدیهی است که هر امری که ممارست در تکرار آن وجود نداشته باشد، از خاطر انسان فراموش می گردد؛ لذا بر اساس این نقل «عبدالله بن مسعود» از پیامبر اکرم(صلی الله علیه وآله) روایت می کند که حضرت فرمودند: «بِئْسَ مَا لأَحَدِهِمْ أَنْ يَقُولَ: نَسِيتُ آيَةَ كَيْتَ وَكَيْتَ، بَلْ نُسِّيَ، وَاسْتَذْكِرُوا الْقُرْآنَ، فَإِنَّهُ أَشَدُّ تَفَصِّيًا مِنْ صُدُورِ الرِّجَالِ مِنَ النَّعَمِ»؛[1] چقدر بد است براي كسي كه مي‌گويد: فلان و فلان آيه را فراموش كرده‌ام. بلكه فراموش گردانيده شده‌اند.[2] قرآن را زياد تلاوت كنيد زيرا قرآن، سريعتر از فرار كردن شتر، از سينه مردم، مي‌گريزد.

«بخاری» در نقل دیگری از «ابو موسی اشعری» از پیامبر اکرم(صلی الله علیه وآله) نقل می کند که حضرت فرمودند:«تَعَاهَدُوا القُرْآنَ، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تَفَصِّيًا مِنَ الإِبِلِ فِي عُقُلِهَا»؛[3] از قرآن، مواظبت كنيد (همواره آنرا تلاوت نماييد) سوگند به ذاتي كه جانم در دست اوست، قرآن سريعتر از شتري كه زانويش بسته باشد، مي‌گريزد.

«ابن حجر» در کتاب:«فتح الباری»، در نقلی در توضیح این خبر می نویسد: «وَقَالَ بن بَطَّالٍ هَذَا الْحَدِيثُ يُوَافِقُ الْآيَتَيْنِ قَوْلَهُ تَعَالَى إِنَّا سنلقي عَلَيْك قولا ثقيلا وَقَوله تَعَالَى وَلَقَد يسرنَا الْقُرْآن للذّكر فَمَنْ أَقْبَلَ عَلَيْهِ بِالْمُحَافَظَةِ وَالتَّعَاهُدِ يُسِّرَ لَهُ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ تَفَلَّتَ مِنْهُ»؛[4] ابن بطال مي گويد: معناي اين حديث با دو آيه قرآن منطبق است. يکي در آنجا که خداوند متعال مي فرمايد:«إنا سنلقي عليک قولا ثقيلا»؛[5] و ديگري آنجايي که فرموده است:«و لقد يسرنا القرآن للذکر»؛[6]از اين رو، هر کس که قرآن را زياد تکرار کرد و بر حفظ آن مداومت ورزيد، خداوند متعال قرآن را براي او آسان مي گرداند و هر کس که از آن اعراض نماید، قرآن را از او به ناگاه اخذ می نماید.

2) روایت دوم در رابطه با نهی از نقل حدیث می باشد؛ و بیانگر آن است که حضرت از نقل حدیث در کنار قرآن ناخرسند بوده اند؛ لذا مردم را تحذیر نمودند که نتیجه ی چنین امری آن خواهد بود که خداوند متعال قرآن را از میان مردم رفع نماید و چیزی از آن در میان اوراق و قلوب مردم باقی نماند.[7]

3) روایت سوم به بعد نیز مربوط به نسخ قرآن می باشد و ارتباطی با حفظ قرآن ندارد؛ بلکه مرتبط با مضمون این آیه ی شریفه است: «ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها[8] نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها ...»؛[9] هر نشانه‏اى را كه زايل كنيم يا از خاطرها ببريم بهتر از آن يا مثل آن را مى‏ آوريم.

4) روایت حضرت رضا(علیه السلام) نیز نیاز باید بر حمل به این آیه تفسیر نمود: «لَهُ مُعَقِّباتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ وَ إِذا أَرادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوْءاً فَلا مَرَدَّ لَهُ وَ ما لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ والٍ»؛[10] براى انسان مامورانى است كه پى در پى، از پيش رو، و از پشت سرش او را از حوادث (غير حتمى) حفظ مى‏ كنند، (اما) خداوند سرنوشت هيچ قوم (و ملتى) را تغيير نمى‏ دهد مگر آنكه آنها خود را تغيير دهند، و هنگامى كه خدا اراده سويى به قومى (بخاطر اعمالشان) كند هيچ چيز مانع آن نخواهد شد، و جز خدا سرپرستى نخواهند داشت.

موفق باشید.


[/HR] [1] . صحیح البخاری، بَابُ اسْتِذْكَارِ القُرْآنِ وَتَعَاهُدِهِ، ح:5032.

[2] . باید توجه داشت که چنین امری نتیجه ی دوری از قرآن و نتیجه ی فعل اختیاری انسان است؛‌همچنان که قرآن کریم در مورد کسانی که یاد خدا را فراموش می نمایند می فرماید:«وَ لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْساهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ »؛ و مانند كسانى مباشيد كه خدا را فراموش كردند پس خدا هم خودشان را از يادشان برد، آنها همان نافرمان‏ها هستند. الحشر(59)، 19.

[3] . صحیح البخاری، بَابُ اسْتِذْكَارِ القُرْآنِ وَتَعَاهُدِهِ، ح:5033.

[4]

. فتح الباري شرح صحيح البخاري، أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي، ج9، ص81، دار المعرفة - بيروت، 1379.

[5] .المزمل(75)، 5.

[6] . القمر(54)، 40، 32، 22، 17.

[7] . بدیهی است که اگر مراد از نقل حدیث، نقل کلام و فعل و تقریر پیامبر صلی الله علیه و آله باشد؛ که تبعیت از چنین امری دستور خدا در قرآن بوده و بدیهی است که نقل آن نیز همچون نقل قرآن قابل اهتمام و توجه می باشد؛ ولی اگر مراد از چنین نقلی بیان مطالبی از اهل کتاب بوده باشد این خبر قابل پذیرش خواهد بود.

[8]

. چون كلمه (ننسها) از مصدر انساء است، كه بمعناى از ياد ديگران بردن است، هم چنان كه نسخ بمعناى از بين بردن عين چيزيست، پس معناى آيه چنين مي شود كه ما عين يك آيت را بكلى از بين نمى‏ بريم، و يا آنكه يادش را از دلهاى شما نمى‏ بريم، مگر آنكه آيتى بهتر از آن و يا مثل آن مى‏ آوريم.(ترجمه ی تفسیر الميزان، ج1، ص78).

[9] .البقرة(2)، 106. [10] . الرعد(13)، 11.

با سلام وتشكر از استاد عزيز

در آيه 106 بقره ميگويد : اوننسها : يعني آن آيه را فراموش ميگردانيم ودر آيه 6 و7 اعلي ميگويد : سنقرئك فلا تنسي الا ما شاء الله ، يعني فراموش نميكني بجز آنچه خدا بخواهد ، همچنين رواياتي كه در كافي شريف در مورد اسهاء رسول خدا وسجده سهود واخباري كه از اهل سنت در مورد رفع قرآن وآيات از صدور ومصاحف ...

بَلْ نُسِّيَ، بخاري يعني بلكه فراموش گردانيده شده‌اند !!!

نتيجه ميگيرم كه خداي سبحان خودش در حال تنظيم وتدبير قرآن و امور است ، آيا درست است ؟!

يعني جمع قران توسط خلفاء و قرائات مختلف و... همه كار اوست !

خیر البریه;727230 نوشت:

در آيه 106 بقره ميگويد : اوننسها : يعني آن آيه را فراموش ميگردانيم ودر آيه 6 و7 اعلي ميگويد : سنقرئك فلا تنسي الا ما شاء الله ، يعني فراموش نميكني بجز آنچه خدا بخواهد ، همچنين رواياتي كه در كافي شريف در مورد اسهاء رسول خدا وسجده سهود واخباري كه از اهل سنت در مورد رفع قرآن وآيات از صدور ومصاحف ...

با سلام و عرض ادب خدمت برادر گرانقدر

1) مرحوم علامه ی طباطبایی در تفسیر این قسمت از آیه ی شریفه می فرمایند: و جمله ی«سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى‏» وعده ‏اى است از خداى تعالى به پيامبرش، به اينكه علم به قرآن و حفظ قرآن را در اختيارش بگذارد، به طورى كه قرآن را آن طور كه نازل شده همواره حافظ باشد، و هرگز دچار نسيان نگردد، و همانطور كه نازل شده قرائتش كند، و ملاك در تبليغ رسالت و وحى به همانطور كه وحى شده همين است. و جمله:« إِلَّا ما شاءَ اللَّهُ» استثنايى است كه تنها به منظور بقاى قدرت الهى بر اطلاقش آورده شده، مى‏ خواهد بفهماند چنين نيست كه خداى تعالى بعد از دادن چنين عطيه ‏اى ديگر قادر نباشد تو را گرفتار فراموشى كند، نه، بعد از اعطاء هم باز به قدرت مطلقه خود باقى است، و اين استثنايى نظير استثنايى است كه در آيه شريفه:«وَ أَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَ الْأَرْضُ إِلَّا ما شاءَ رَبُّكَ عَطاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ»؛[1]مى‏ باشد.

پس در اين استثنا نمى‏ خواهد بعضى از مصاديق نسيان را از عموم« لا تنسى»خارج كند و بفرمايد به زودى علم قرآن را به تو مى‏ دهيم به طورى كه هيچ چيز از قرآن را فراموش نكنى، مگر آنچه را كه او خواسته است فراموش كنى، براى اينكه اگر معنا چنين باشد اختصاص به رسول خدا(صلی الله علیه وآله) ندارد، همه مردم اينطورند، و از هر چيزى و هر محفوظى آن مقدارى را فراموش مى‏ كنند كه خدا خواسته باشد، و از اشيا مقدارى را حفظ مى‏ كنند و مقدارى را فراموش مى ‏نمايند، پس اين چه منتى است كه بر شخص رسول خدا (صلی الله علیه وآله) نهاده؟ با اينكه عطيه، عطيه ‏اى است عمومى و مشترك بين آن جناب و عموم مردم. پس وجه درست همان است كه ما بيان كرديم.[2]

2)تفاوت آشکاری میان نسخ آیات قرآن و انسای آن با فراموش نمودن قرآن به واسطه ی عدم قرائت و تکرار آن می باشد؛ روایات دسته ی اولی که بیان فرمودید مربوط به قسم دوم می باشد؛ یعنی به واسطه ی عدم تکرار قرآن از خاطر افراد می رود که چنین امری نتیجه ی اختیار خود افراد خواهد بود.

موفق باشید.


[/HR] [1] . هود(11)،108:«و اما كسانى كه سعادت داده شده ‏اند در بهشتند، در حالى كه جاودان در آنند، ما دام كه آسمان و زمين بر جا است، مگر آنچه كه پروردگارت بخواهد، عطايى غير مقطوع».

[2] . ترجمه تفسیر المیزان، ج:20، ص443.

صدرا;728074 نوشت:
با سلام و عرض ادب خدمت برادر گرانقدر

1) مرحوم علامه ی طباطبایی در تفسیر این قسمت از آیه ی شریفه می فرمایند: و جمله ی«سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى‏» وعده ‏اى است از خداى تعالى به پيامبرش، به اينكه علم به قرآن و حفظ قرآن را در اختيارش بگذارد، به طورى كه قرآن را آن طور كه نازل شده همواره حافظ باشد، و هرگز دچار نسيان نگردد، و همانطور كه نازل شده قرائتش كند، و ملاك در تبليغ رسالت و وحى به همانطور كه وحى شده همين است. و جمله:« إِلَّا ما شاءَ اللَّهُ» استثنايى است كه تنها به منظور بقاى قدرت الهى بر اطلاقش آورده شده، مى‏ خواهد بفهماند چنين نيست كه خداى تعالى بعد از دادن چنين عطيه ‏اى ديگر قادر نباشد تو را گرفتار فراموشى كند، نه، بعد از اعطاء هم باز به قدرت مطلقه خود باقى است، و اين استثنايى نظير استثنايى است كه در آيه شريفه:«وَ أَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَ الْأَرْضُ إِلَّا ما شاءَ رَبُّكَ عَطاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ»؛[1]مى‏ باشد.

پس در اين استثنا نمى‏ خواهد بعضى از مصاديق نسيان را از عموم« لا تنسى»خارج كند و بفرمايد به زودى علم قرآن را به تو مى‏ دهيم به طورى كه هيچ چيز از قرآن را فراموش نكنى، مگر آنچه را كه او خواسته است فراموش كنى، براى اينكه اگر معنا چنين باشد اختصاص به رسول خدا(صلی الله علیه وآله) ندارد، همه مردم اينطورند، و از هر چيزى و هر محفوظى آن مقدارى را فراموش مى‏ كنند كه خدا خواسته باشد، و از اشيا مقدارى را حفظ مى‏ كنند و مقدارى را فراموش مى ‏نمايند، پس اين چه منتى است كه بر شخص رسول خدا (صلی الله علیه وآله) نهاده؟ با اينكه عطيه، عطيه ‏اى است عمومى و مشترك بين آن جناب و عموم مردم. پس وجه درست همان است كه ما بيان كرديم.[2]

2)تفاوت آشکاری میان نسخ آیات قرآن و انسای آن با فراموش نمودن قرآن به واسطه ی عدم قرائت و تکرار آن می باشد؛ روایات دسته ی اولی که بیان فرمودید مربوط به قسم دوم می باشد؛ یعنی به واسطه ی عدم تکرار قرآن از خاطر افراد می رود که چنین امری نتیجه ی اختیار خود افراد خواهد بود.

موفق باشید.


[/HR] [1] . هود(11)،108:«و اما كسانى كه سعادت داده شده ‏اند در بهشتند، در حالى كه جاودان در آنند، ما دام كه آسمان و زمين بر جا است، مگر آنچه كه پروردگارت بخواهد، عطايى غير مقطوع».

[2] . ترجمه تفسیر المیزان، ج:20، ص443.

با سلام

با كمال احترامي كه براي علامه رحمه الله قائل هستيم اما فكر كنم ايشان در اينجا مرتكب سهو شده اند چرا كه مصاديق استثناء در بعضي اخبار نامبرده شده اند !!!

وَ نُفِخَ فِي‌ الصُّورِ فَصَعِقَ مَن‌ فِي‌ السَّمَـٰوَ'تِ وَ مَن‌ فِي‌ الارْضِ إِلَّا مَن‌ شَآءَ اللَهُ ....

يعني اولياء و مخلصين و د ر صحيح بخاري هم :

فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا تخيروني على موسى ، فإن الناس يصعقون فأكون أول من يفيق ، فإذا موسى باطش بجانب العرش ، فلا أدري أكان فيمن صعق فأفاق قبلي أو كان ممن استثنى الله ) رواه البخاري

موضوع قفل شده است