جمع بندی معانی سبع سموات چیست؟

تب‌های اولیه

12 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
معانی سبع سموات چیست؟

معانی سبع سموات چیست ؟ ومصدایقش؟

با نام و یاد دوست


کارشناس بحث: استاد پیام

الَّذي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً ما تَرى‏ في‏ خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرى‏ مِنْ فُطُورٍ (3ملك )
آن كه هفت آسمان طبقه طبقه را بيافريد. در آفرينش خداى رحمان هيچ خلل و بى‏نظمى نمى‏بينى. پس بار ديگر نظركن، آيا در آسمان شكافى می بينى؟

اكنون ببينيم منظور از اين آسمانهاى هفتگانه و زمين‏هاى مشابه آن چيست؟

ممكن است، منظور از عدد هفت، همان كثرت باشد، زيرا اين تعبير در قرآن مجيد و غير آن گاه به معنى كثرت آمده است، مثلا مى‏گوئيم اگر هفت دريا را هم بياورى كافى نيست.
بنا بر اين منظور از هفت آسمان و هفت زمين، تعداد عظيم و كثير كواكب آسمانى و كراتى مشابه زمين است.
اما اگر عدد هفت را براى" تعداد" و شماره بدانيم، مفهوم آن وجود هفت آسمان مى‏شود، و با توجه به آيه 6 سوره صافات كه مى‏گويد: إِنَّا زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ:" ما آسمان نزديك (آسمان اول) را با كواكب و ستارگان زينت بخشيديم" روشن مى‏شود كه آنچه ما مى‏بينيم و علم و دانش بشر به آن احاطه دارد همه مربوط به آسمان اول است، و ما وراى اين ثوابت و سيارات، شش عالم ديگر وجود دارد كه از دسترس علم ما بيرون است.
اين در مورد آسمانهاى هفتگانه، و اما در مورد زمينهاى هفتگانه ممكن است اشاره به طبقات مختلف كره زمين باشد، زيرا امروز ثابت شده كه زمين از قشرهاى گوناگونى تشكيل يافته، و يا اشاره به اقليمهاى هفتگانه روى زمين چرا كه هم در گذشته و هم امروز كره زمين را به هفت" منطقه" تقسيم مى‏كردند (البته طرز تقسيم در گذشته و امروز متفاوت است، امروز زمين به دو منطقه منجمد شمالى و جنوبى و دو منطقه معتدله و دو منطقه حاره و يك منطقه استوايى تقسيم مى‏شود، اما در گذشته اقليمهاى هفتگانه به شكل ديگرى تقسيم می شد).
تفسير نمونه، ج‏24، ص: 262

[=arial]كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر ؛ ؛ ص255
[=arial]

[=arial]كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر، ص: 255
[=arial]باب ما جاء عن جعفر بن محمد ع مما يوافق هذه الأخبار و نصه على ابنه موسى ع‏
[=arial]حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ هَارُونُ بْنُ مُوسَى قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْحِمْيَرِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ عَلِيٍّ الْعَبْدِيُّ الرَّقِّيُّ عَنْ دَاوُدَ بْنِ كَثِيرٍ عَنْ يُونُسَ بْنِ ظَبْيَانَ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى الصَّادِقِ ع فَقُلْتُ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ إِنِّي دَخَلْتُ عَلَى مَالِكٍ وَ أَصْحَابِهِ فَسَمِعْتُ بَعْضُهُمْ يَقُولُ إِنَّ الله له [لِلَّهِ‏] وَجْهاً كَالْوُجُوهِ وَ بَعْضُهُمْ يَقُولُ لَهُ يَدَانِ‏
[=arial]كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر، ص: 256
[=arial]وَ احْتَجُّوا بِذَلِكَ قَوْلَ اللَّهِ تَعَالَى‏ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ‏ وَ بَعْضُهُمْ يَقُولُ هُوَ كَالشَّابِّ مِنْ أَبْنَاءِ ثَلَاثِينَ سَنَةً فَمَا عِنْدَكَ فِي هَذَا يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ قَالَ فَكَانَ مُتَّكِئاً فَاسْتَوَى جَالِساً وَ قَالَ اللَّهُمَّ عَفْوَكَ عَفْوَكَ ثُمَّ قَالَ يَا يُونُسُ مَنْ زَعَمَ أَنَّ لِلَّهِ وَجْهاً كَالْوُجُوهِ فَقَدْ أَشْرَكَ وَ مَنْ زَعَمَ أَنَّ لِلَّهِ جَوَارِحَ كَجَوَارِحِ الْمَخْلُوقِينَ فَهُوَ كَافِرٌ بِاللَّهِ فَلَا تَقْبَلُوا شَهَادَتَهُ وَ لَا تَأْكُلُوا ذَبِيحَتَهُ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يَصِفُهُ الْمُشَبِّهُونَ بِصِفَةِ الْمَخْلُوقِينَ فَوَجْهُ اللَّهِ أَنْبِيَاؤُهُ وَ قَوْلُهُ‏ خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ‏ فَالْيَدُ الْقُدْرَةُ كَقَوْلِهِ‏ وَ أَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ‏ فَمَنْ زَعَمَ أَنَّ اللَّهَ فِي شَيْ‏ءٍ أَوْ عَلَى شَيْ‏ءٍ أَوْ تَحَوَّلَ مِنْ شَيْ‏ءٍ إِلَى شَيْ‏ءٍ أَوْ يَخْلُو مِنْهُ شَيْ‏ءٌ أَوْ يَشْغَلُ بِهِ شَيْ‏ءٌ فَقَدْ وَصَفَهُ بِصِفَةِ الْمَخْلُوقِينَ وَ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا يُقَاسُ بِالْقِيَاسِ وَ لَا يُشَبَّهُ بِالنَّاسِ لَا يَخْلُو مِنْهُ مَكَانٌ وَ لَا يَشْغَلُ بِهِ مَكَانٌ قَرِيبٌ فِي بُعْدِهِ بَعِيدٌ فِي قُرْبِهِ ذَلِكَ اللَّهُ رَبُّنَا لَا إِلَهَ غَيْرُهُ فَمَنْ أَرَادَ اللَّهَ وَ أَحَبَّهُ بِهَذِهِ الصِّفَةِ فَهُوَ مِنَ الْمُوَحِّدِينَ وَ مَنْ أَحَبَّهُ بِغَيْرِ هَذِهِ الصِّفَةِ
[=arial]كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر، ص: 257
[=arial]فَاللَّهُ مِنْهُ بَرِي‏ءٌ وَ نَحْنُ مِنْهُ بُرَآءُ ثُمَّ قَالَ ع إِنَّ أُولِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ عَمِلُوا بِالْفِكْرَةِ حَتَّى وَرِثُوا مِنْهُ حُبَّ اللَّهِ فَإِنَّ حُبَّ اللَّهِ إِذَا وَرِثَهُ الْقَلْبُ اسْتَضَاءَ بِهِ وَ أَسْرَعَ إِلَيْهِ اللُّطْفُ فَإِذَا نَزَلَ مَنْزِلًا صَارَ مِنْ أَهْلِ الْفَوَائِدِ فَإِذَا صَارَ مِنْ أَهْلِ الْفَوَائِدِ تَكَلَّمَ بِالْحِكْمَةِ فَإِذَا تَكَلَّمَ بِالْحِكْمَةِ صَارَ صَاحِبَ فِطْنَةٍ فَإِذَا نَزَلَ مَنْزِلَةَ الْفِطْنَةِ عَمِلَ فِي الْقُدْرَةِ فَإِذَا عَمِلَ بِهِ مَا فِي الْقُدْرَةِ عَرَفَ الْأَطْبَاقَ السَّبْعَةَ فَإِذَا بَلَغَ هَذِهِ الْمَنْزِلَةَ جَعَلَ شَهْوَتَهُ وَ مَحَبَّتَهُ فِي خَالِقِهِ فَإِذَا فَعَلَ ذَلِكَ نَزَلَ مَنْزِلَةَ الْكُبْرَى فَعَايَنَ رَبَّهُ فِي قَلْبِهِ وَ وَرِثَ الْحِكْمَةَ بِغَيْرِ مَا وَرِثَهُ الْحُكَمَاءُ وَرِثُوا الْحِكْمَةَ بِالصَّمْتِ وَ إِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرِثُوا الْعِلْمَ بِالطَّلَبِ وَ إِنَّ الصِّدِّيقِينَ وَرِثُوا الصِّدْقَ‏
[=arial]كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر، ص: 258
[=arial]بِالْخُشُوعِ وَ طُولِ الْعِبَادَةِ فَمَنْ أَخَذَهُ بِهَذِهِ السِّيرَةِ إِمَّا أَنْ يَسْفُلَ وَ إِمَّا أَنْ يُرْفَعَ وَ أَكْثَرُهُمْ الَّذِي يَسْفُلُ وَ لَا يُرْفَعُ إِذَا لَمْ يَرْعَ حَقَّ اللَّهِ وَ لَمْ يَعْمَلْ بِمَا أُمِرَ بِهِ فَهَذِهِ صِفَةُ مَنْ لَمْ يَعْرِفِ اللَّهَ حَقَّ مَعْرِفَتِهِ فَلَمْ يُحِبَّهُ حَقَّ مَحَبَّتِهِ فَلَا يَغُرَّنَّكَ صَلَاتُهُمْ وَ صِيَامُهُمْ وَ رِوَايَاتُهُمْ وَ عُلُومُهُمْ فَإِنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ ثُمَّ قَالَ يَا يُونُسُ إِذَا أَرَدْتَ الْعِلْمَ الصَّحِيحَ فَعِنْدَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ فَإِنَّا وَرِثْنَا وَ أُوتِينَا شَرْعَ الْحِكْمَةِ وَ فَصْلَ الْخِطَابِ فَقُلْتُ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ وَ كُلُّ مَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْبَيْتِ وَرِثَ كَمَا وَرِثْتُمْ مَنْ كَانَ مِنْ وُلْدِ عَلِيٍّ وَ فَاطِمَةَ ع فَقَالَ مَا وَرِثَهُ إِلَّا الْأَئِمَّةُ الِاثْنَا عَشَرَ قُلْتُ سَمِّهِمْ لِي يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ فَقَالَ أَوَّلُهُمْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَ بَعْدَهُ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ وَ بَعْدَهُ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ وَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ ثُمَّ أَنَا وَ بَعْدِي مُوسَى وَلَدِي وَ بَعْدَ مُوسَى عَلِيٌّ ابْنُهُ وَ بَعْدَ عَلِيِّ مُحَمَّدٌ وَ بَعْدَ مُحَمَّدٍ عَلِيٌّ وَ بَعْدَ عَلِيٍّ الْحَسَنُ وَ بَعْدَ الْحَسَنِ‏
[=arial]كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر، ص: 259
[=arial]الْحُجَّةُ اصْطَفَانَا اللَّهُ وَ طَهَّرَنَا وَ أُوتِينَا ما لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعالَمِينَ‏ ثُمَّ قُلْتُ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ إِنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ سَعْدٍ دَخَلَ عَلَيْكَ بِالْأَمْسِ فَسَأَلَكَ عَمَّا سَأَلَكَ فَأَجَبْتَهُ بِخِلَافِ هَذَا فَقَالَ يَا يُونُسُ كُلُّ امْرِئٍ وَ مَا يَحْتَمِلُهُ وَ لِكُلِّ وَقْتٍ حَدِيثُهُ وَ إِنَّكَ لَأَهْلٌ لِمَا سَأَلْتَ فَاكْتُمْهُ إِلَّا عَنْ أَهْلِهِ وَ السَّلَامُ‏
[=arial]خزاز رازى، على بن محمد، كفاية الأثر في النصّ على الأئمة الإثني عشر، 1جلد، بيدار - قم، 1401 ق.

[=arial]ثُمَّ قَالَ (ع)إِنَّ أُولِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ عَمِلُوا بِالْفِكْرَةِ حَتَّى وَرِثُوا مِنْهُ حُبَّ اللَّهِ فَإِنَّ حُبَّ اللَّهِ إِذَا وَرِثَهُ الْقَلْبُ اسْتَضَاءَ بِهِ وَ أَسْرَعَ إِلَيْهِ اللُّطْفُ فَإِذَا نَزَلَ مَنْزِلًا صَارَ مِنْ أَهْلِ الْفَوَائِدِ فَإِذَا صَارَ مِنْ أَهْلِ الْفَوَائِدِ تَكَلَّمَ بِالْحِكْمَةِ فَإِذَا تَكَلَّمَ بِالْحِكْمَةِ صَارَ صَاحِبَ فِطْنَةٍ فَإِذَا نَزَلَ مَنْزِلَةَ الْفِطْنَةِ عَمِلَ فِي الْقُدْرَةِ فَإِذَا عَمِلَ بِهِ مَا فِي الْقُدْرَةِ [=arial]عَرَفَ الْأَطْبَاقَ السَّبْعَةَ [=arial]
در این روایات شریف فهم را متوقف فرموده به ان مراحل
وروایت در 36بجار ص404
ابن بطریق در عمده
حسن بن سلیمان حلی در مختصر بصلئر سعد بن عبد الله اشعری
فضائل امیرالمومنین (ع) از ابن عقده کوفی متوفی 332
برهان ذیل 70سوره مبارکه صاد که بجای عرف عمل هست
و........

[=arial]الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - الحديثة) ؛ ج‏2 ؛ ص260
[=arial]

[=arial]فصل (6) فيما نذكره من فضل يوم الغدير من كتاب النشر و الطيّ‏
[=arial]رواه عن الرضا عليه السلام قال: إذا كان يوم القيامة زفّت أربعة أيام إلى اللّه كما تزفّ العروس إلى خدرها، قيل: ما هذه الأيام؟ قال:
[=arial]يوم الأضحى و يوم الفطر و يوم الجمعة و يوم الغدير، و انّ يوم الغدير بين الأضحى و الفطر و الجمعة كالقمر بين الكواكب، و هو اليوم الذي نجّا فيه إبراهيم الخليل من النار، فصامه شكرا للّه، و هو اليوم الّذي أكمل اللّه به الدّين في إقامة النبي عليه السلام عليّا أمير المؤمنين علما و أبان فضيلته و وصايته، فصام ذلك اليوم، و انّه اليوم الكمال و يوم مرغمة الشيطان، و يوم تقبّل أعمال الشيعة و محبّي آل محمد، و هو اليوم الّذي يعمد اللّه‏
[=arial]______________________________
[=arial] (1) الفئام: الجماعة من الناس.
[=arial] (2) رواه الشيخ في مصباحه: 752، عنه الوسائل 10: 444.
[=arial]الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - الحديثة)، ج‏2، ص: 261
[=arial]فيه إلى ما عمله المخالفون فيجعله هباء منثورا.
[=arial]و هو اليوم الذي يأمر جبرئيل عليه السلام ان ينصب كرسيّ كرامة اللّه بإزاء بيت المعمور و يصعده جبرئيل عليه السلام و تجتمع إليه الملائكة من جميع السماوات و يثنون على محمّد و يستغفرون لشيعته أمير المؤمنين و الأئمة عليهم السلام و محبّيهم من ولد آدم عليه السلام، و هو اليوم الذي يأمر اللّه فيه الكرام الكاتبين أن يرفعوا القلم عن محبّي أهل البيت و شيعتهم ثلاثة أيّام من يوم الغدير، و لا يكتبون عليهم شيئا من خطاياهم كرامة لمحمد و علي و الأئمة.
[=arial]و هو اليوم الذي جعله اللّه لمحمد و آله و ذوي رحمه، و هو اليوم الذي يزيد اللّه في حال من عبد فيه و وسع على عياله و نفسه و إخوانه و يعتقه اللّه من النار، و هو اليوم الذي يجعل اللّه فيه سعى الشيعة مشكورا و ذنبهم مغفورا و عملهم مقبولا.
[=arial]و هو يوم تنفيس الكرب و يوم تحطيط الوزر و يوم الحباء و العطيّة و يوم نشر العلم و يوم البشارة و العيد الأكبر، و يوم يستجاب فيه الدعاء، و يوم الموقف العظيم، و يوم لبس الثّياب و نزع السّواد، و يوم الشرط المشروط و يوم نفي الهموم و يوم الصفح عن مذنبي شيعة أمير المؤمنين.
[=arial]و هو يوم السبقة، و يوم إكثار الصلاة على محمد و آل محمد، و يوم الرضا، و يوم عيد أهل بيت محمد، و يوم قبول الأعمال، و يوم طلب الزيادة و يوم استراحة المؤمنين و يوم المتاجرة، و يوم التودّد، و يوم الوصول إلى رحمة اللّه، و يوم التزكية، و يوم ترك الكبائر و الذنوب و يوم العبادة و يوم تفطير الصائمين، فمن فطّر فيه صائما مؤمنا كان كمن أطعم فئاما و فئاما- الى ان عدّ عشرا، ثم قال: أ و تدري ما الفئام؟ قال: لا، قال: مائة ألف.
[=arial]و هو يوم التهنئة، يهنّي بعضكم بعضا، فإذا لقي المؤمن أخاه يقول: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَنا مِنَ الْمُتَمَسِّكِينَ بِوِلايَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الأَئِمَّةِ عليهم السلام، و هو يوم التبسّم في وجوه الناس من أهل الإيمان، فمن تبسّم في وجه أخيه يوم الغدير نظر اللّه إليه يوم القيامة بالرّحمة و قضى له ألف حاجة، و بني له قطرا في الجنّة من درّة بيضاء، و نضّر وجهه‏ «1».
[=arial]______________________________
[=arial] (1) نضّر الوجه: نعم و حسن و كان جميلا.
[=arial]الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - الحديثة)، ج‏2، ص: 262
[=arial]و هو يوم الزينة، فمن تزيّن ليوم الغدير غفر اللّه له كلّ خطيئة عملها، صغيرة أو كبيرة، و بعث اللّه إليه ملائكة يكتبون له الحسنات و يرجعون له الدرجات إلى قابل مثل ذلك اليوم، فان مات مات شهيدا و ان عاش عاش سعيدا، و من أطعم مؤمنا كان كمن اطعم جميع الأنبياء و الصديقين، و من زار فيه مؤمنا أدخل اللّه قبره سبعين نورا و وسّع في قبره و يزور قبره كلّ يوم سبعون ألف ملك و يبشّرونه بالجنّة.
[=arial]و في يوم الغدير عرض اللّه الولاية على أهل السماوات السبع فسبق إليها أهل السماء السابعة فزيّن بها العرش، ثم سبق إليها أهل السماء الرابعة فزيّنها بالبيت المعمور، ثم سبق إليها أهل السماء الدنيا فزيّنها بالكواكب، ثم عرضها على الأرضين فسبقت مكة فزيّنها بالكعبة، ثم سبقت إليها المدينة فزيّنها بالمصطفى محمد صلّى اللّه عليه و آله، ثمّ سبقت إليها الكوفة فزيّنها بأمير المؤمنين عليه السلام، و عرضها على الجبال فأوّل جبل أقرّ بذلك ثلاثة جبال: جبل العقيق و جبل الفيروزج و جبل الياقوت، فصارت هذه الجبال جبالهنّ و أفضل الجواهر، ثم سبقت إليها جبال أخر، فصارت معادن الذهب و الفضة، و ما لم يقرّ بذلك و لم يقبل صارت لا تنبت شيئا.
[=arial]و عرضت في ذلك اليوم على المياه فما قبل منها صار عذبا و ما أنكر صار ملحا أجاجا، و عرضها في ذلك اليوم على النّبات فما قبله صار حلوا طيبا، و ما لم يقبل صار مرّا، ثمّ عرضها في ذلك اليوم على الطّير فما قبلها صار فصيحا مصوتا و ما أنكرها صار أخرس مثل ألكن، و مثل المؤمنين في قبولهم ولاء أمير المؤمنين في يوم غدير خم كمثل الملائكة في سجودهم لآدم، و مثل من أبي ولاية أمير المؤمنين في يوم الغدير مثل إبليس، و في هذا اليوم أنزلت هذه الآية «الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ» «1»، و ما بعث اللّه نبيّا الّا و كان يوم بعثه مثل يوم الغدير عنده و عرف حرمته إذ نصب لأمّته وصيّا و خليفة من بعده في ذلك اليوم.
[=arial]______________________________
[=arial] (1) المائدة: 68.ابن طاووس، على بن موسى، الإقبال بالأعمال الحسنة فيما يعمل مرة فى السنة (ط - الحديثة)، 3جلد، دفتر تبليغات اسلامى - قم، چاپ: اول، 1376ش.

[=arial]و في يوم الغدير عرض اللّه الولاية على أهل السماوات السبع فسبق إليها أهل السماء السابعة فزيّن بها العرش، ثم سبق إليها أهل السماء الرابعة فزيّنها بالبيت المعمور، ثم سبق إليها أهل السماء الدنيا فزيّنها بالكواكب،[=arial] ثم عرضها على الأرضين فسبقت مكة فزيّنها بالكعبة، ثم سبقت إليها المدينة فزيّنها بالمصطفى محمد صلّى اللّه عليه و آله، ثمّ سبقت إليها الكوفة فزيّنها بأمير المؤمنين عليه السلام، و عرضها على الجبال فأوّل جبل أقرّ بذلك ثلاثة جبال: جبل العقيق و جبل الفيروزج و جبل الياقوت، فصارت هذه الجبال جبالهنّ و أفضل الجواهر، ثم سبقت إليها جبال أخر، فصارت معادن الذهب و الفضة، و ما لم يقرّ بذلك و لم يقبل صارت لا تنبت شيئا.
[=arial]و عرضت في ذلك اليوم على المياه فما قبل منها صار عذبا و ما أنكر صار ملحا أجاجا، و عرضها في ذلك اليوم على النّبات فما قبله صار حلوا طيبا، و ما لم يقبل صار مرّا، ثمّ عرضها في ذلك اليوم على الطّير فما قبلها صار فصيحا مصوتا و ما أنكرها صار أخرس مثل ألكن، و مثل المؤمنين في قبولهم ولاء أمير المؤمنين في يوم غدير خم كمثل الملائكة في سجودهم لآدم، و مثل من أبي ولاية أمير المؤمنين في يوم الغدير مثل إبليس، و في هذا اليوم أنزلت هذه الآية «الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ» «1»، و ما بعث اللّه نبيّا الّا و كان يوم بعثه مثل يوم الغدير عنده و عرف حرمته إذ نصب لأمّته وصيّا و خليفة من بعده في ذلك اليوم.
[=arial]______________________________
[=arial](1) المائدة: 68.ابن طاووس، على بن موسى، الإقبال بالأعمال الحسنة فيما يعمل مرة فى السنة (ط - الحديثة)، 3جلد، دفتر تبليغات اسلامى - قم، چاپ: اول، 1376ش.
از این روایت شریف نکات بیساری استفاده می شود
که 18ذی الحجه سال 10 تابشی وشعاعی از یوم الغدیر ست
واین روایت شریف هم همسو با ایه شریفه لقد زینا السماء الدنیا بمصابیح است که
[=arial]ثم سبق إليها أهل السماء الدنيا فزيّنها بالكواكب،

هفت به معنای عدد حقیقی باشد که در این صورت این احتمالات متصور است.1. هفت آسمان پر از ستاره و سیاره که هر یک مثل آسمان کره خاکی زمین می باشند.1حتمال وجود هفت جهان مشابه که هنوز کشف نشده است، وجود دارد.

2. هفت مقام قرب و حضور و موجود عالی معنوی (هفت آسمان) در مقابل هفت مرتبه ی پست وجودی طبیعت.2
1.التحقیق فی کلمات القرآن الکریم، همان، ج 1، ص 165؛ مفردات راغب، ماده ارض


2 ر.ک:المیزان، علامه طباطبایی، نشر اسراء، قم، ج 16، ص 247 و ج 19، ص 327.


با توجه به عدم شناخت و اطلاع کافی ما از معنای هفت آسمان در قرآن و با توجه به ابهاماتی که در مورد آسمان و کهکشان‎ها از نظر علمی وجود دارد؛ نمی‎توان درباره آن نظر قطعی داد و همه ی نظریات به صورت احتمال و گمان مطرح می‎شود.1 امّا نباید از این نکته غافل شویم که هدف قرآن هدایت معنوی و تربیتی بشر است و اشاره قرآن به مواردی از قبیل هفت آسمان و زمین، حرکت خورشید و زمین و... علاوه بر حقانیت آنها، نشان از قدرت لایزال او و هموار نمودن راه خداشناسی و آماده کردن زمینه تفکر و تدبر در آفرینش است. همچنین بعضی از مطالب علمی قرآن نیازمند به زمان و اثبات علم تجربی می‌باشد اگر علوم در مسائل علمی قرآنی نظریه‌ای نداد، دلیل بر باطل بودن نظریه قرآن نیست.
1. پژوهش در اعجاز قرآن، دکتر محمد علی رضایی اصفهانی، همان، ج 1، ص 126 ـ 142.

انچه مسلم است انچه ما می بینیم یک مصداق از اسمان است ومصداق دیگر انشالله الرحمن در عالم برزخ و مصداق یا مصدایق دیگر مال وقتی که شخصی به تواند در ملکوت عالم تصرف کند
عمل فی القدره [=arial] عَمِلَ فِي الْقُدْرَةِ فَإِذَا عَمِلَ بِهِ مَا فِي الْقُدْرَةِ [=arial]عَرَفَ الْأَطْبَاقَ السَّبْعَةَ :Gol::Gol::Gol::Gol:
[=arial]ثُمَّ قَالَ (ع)إِنَّ أُولِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ عَمِلُوا بِالْفِكْرَةِ حَتَّى وَرِثُوا مِنْهُ حُبَّ اللَّهِ فَإِنَّ حُبَّ اللَّهِ إِذَا وَرِثَهُ الْقَلْبُ اسْتَضَاءَ بِهِ وَ أَسْرَعَ إِلَيْهِ اللُّطْفُ فَإِذَا نَزَلَ مَنْزِلًا صَارَ مِنْ أَهْلِ الْفَوَائِدِ فَإِذَا صَارَ مِنْ أَهْلِ الْفَوَائِدِ تَكَلَّمَ بِالْحِكْمَةِ فَإِذَا تَكَلَّمَ بِالْحِكْمَةِ صَارَ صَاحِبَ فِطْنَةٍ فَإِذَا نَزَلَ مَنْزِلَةَ الْفِطْنَةِ عَمِلَ فِي الْقُدْرَةِ فَإِذَا عَمِلَ بِهِ مَا فِي الْقُدْرَةِ [=arial]عَرَفَ الْأَطْبَاقَ السَّبْعَةَ
اکر توفیقی وحالی بود ترجمه مختصری از این قسمت روایت شریفه می اورم :Gol:

[=arial]اولوا الباب کاقی شریف روایت "مراد شیعه
کارشان فکر است فکره مثل جلسه نحوه حاص نشستن ونحوه خاص فکر کردن وروایت عقل کافی به هشام رویت شود وروایات باب تفکر و کان اکثر عباده ابی ذر التفکر
منتج می شود به حب الله ...................................
نتجه حب الله روشنی و....قلب است
ونتجه استضائه قلب لطیف شدن است
کلام مولا علیه السلام
من احیا عقله وامات نفسه ...حتی دق جلیله ولطف غلیظه .........
و...........
متصف به یا لطیف شد
منتج می شود به اهل الفوائد
خیرات وجودیش به دیگران میرسد
منتج می شود به تکلم به حکمت
ومن اوتی الحکمه اوتی خیرا کثیرا
روایات ال الله
حکمت طاعه الله
معرفت امیرالمومنین علیه السلام
معرفه الامام
منتج می شود به فطانت و..........
منتج می شود به تصرف در ملکوت
مننج می شود به درک معنا ومعانی سبع سموات
و...........................
ملتمس دعا
:Gol:

جمع بندی:

سوال:
معانی سبع سموات چیست ؟ ومصدایقش؟

پاسخ:سلام"
با توجه به عدم شناخت و اطلاع کافی ما از معنای هفت آسمان در قرآن و با توجه به ابهاماتی که در مورد آسمان و کهکشان‎ها از نظر علمی وجود دارد؛ نمی‎توان درباره آن نظر قطعی داد و همه ی نظریات به صورت احتمال و گمان مطرح می‎شود. امّا نباید از این نکته غافل شویم که هدف قرآن هدایت معنوی و تربیتی بشر است و اشاره قرآن به مواردی از قبیل هفت آسمان و زمین، حرکت خورشید و زمین و... علاوه بر حقانیت آنها، نشان از قدرت لایزال او و هموار نمودن راه خداشناسی و آماده کردن زمینه تفکر و تدبر در آفرینش است.
ممكن است، منظور از عدد هفت، همان كثرت باشد، زيرا اين تعبير در قرآن مجيد و غير آن گاه به معنى كثرت آمده است، مثلا مى‏گوئيم اگر هفت دريا را هم بياورى كافى نيست.
بنا بر اين منظور از هفت آسمان و هفت زمين، تعداد عظيم و كثير كواكب آسمانى و كراتى مشابه زمين است.
اما اگر عدد هفت را براى" تعداد" و شماره بدانيم، مفهوم آن وجود هفت آسمان مى‏شود، و با توجه به آيه 6 سوره صافات كه مى‏گويد: إِنَّا زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ:" ما آسمان نزديك (آسمان اول) را با كواكب و ستارگان زينت بخشيديم" روشن مى‏شود كه آنچه ما مى‏بينيم و علم و دانش بشر به آن احاطه دارد همه مربوط به آسمان اول است، و ما وراى اين ثوابت و سيارات، شش عالم ديگر وجود دارد كه از دسترس علم ما بيرون است.
اما در مورد آسمانهاى هفتگانه، و اما در مورد زمينهاى هفتگانه ممكن است اشاره به طبقات مختلف كره زمين باشد، زيرا امروز ثابت شده كه زمين از قشرهاى گوناگونى تشكيل يافته، و يا اشاره به اقليمهاى هفتگانه روى زمين چرا كه هم در گذشته و هم امروز كره زمين را به هفت" منطقه" تقسيم مى‏كردند (البته طرز تقسيم در گذشته و امروز متفاوت است، امروز زمين به دو منطقه منجمد شمالى و جنوبى و دو منطقه معتدله و دو منطقه حاره و يك منطقه استوايى تقسيم مى‏شود، اما در گذشته اقليمهاى هفتگانه به شكل ديگرى تقسيم می شد).(1)
با توجه به عدم شناخت و اطلاع کافی ما از معنای هفت آسمان در قرآن و با توجه به ابهاماتی که در مورد آسمان و کهکشان‎ها از نظر علمی وجود دارد؛ نمی‎توان درباره آن نظر قطعی داد و همه ی نظریات به صورت احتمال و گمان مطرح می‎شود.1 امّا نباید از این نکته غافل شویم که هدف قرآن هدایت معنوی و تربیتی بشر است و اشاره قرآن به مواردی از قبیل هفت آسمان و زمین، حرکت خورشید و زمین و... علاوه بر حقانیت آنها، نشان از قدرت لایزال او و هموار نمودن راه خداشناسی و آماده کردن زمینه تفکر و تدبر در آفرینش است. همچنین بعضی از مطالب علمی قرآن نیازمند به زمان و اثبات علم تجربی می‌باشد اگر علوم در مسائل علمی قرآنی نظریه‌ای نداد، دلیل بر باطل بودن نظریه قرآن نیست.2

1-تفسير نمونه، ج‏24، ص: 262
2. پژوهش در اعجاز قرآن، دکتر محمد علی رضایی اصفهانی، همان، ج 1، ص 126 ـ 142.

موضوع قفل شده است