به تورات و انجیل هم قرآن گفته میشود !!!

تب‌های اولیه

4 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
به تورات و انجیل هم قرآن گفته میشود !!!

با سلام
یک موضوع بسیار مهم که اندکی غفلت از آن نتایج مخربی ببار می آورد وبهانه دست قائلین به تحریف قرآن میدهد همین کلمه قرآن است که باید دید معنی ومفهوم ومصداق آن چیست .
همانطور که میدانیم خدای متعال میفرماید : انه لقرآن کریم : بل هو قرآن مجید : وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآَنِ
أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا
روايات همه متفقند بر اينكه مراد از قرآن الفجر همان نماز صبح است .
إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ

علامه طباطبایی رحمه الله میفرماید :
كلمه قرآن در اين جمله نام كتاب آسمانى اسلام نيست ، بلكه مانند فرقان و رجحان مصدر و به معناى خواندن است ، و ضمير در آن به وحى بر مى گردد، و معناى جمله اين است كه به قرآن عجله مكن ، چون جمع كردن آنچه به تو وحى مى شود و پيوسته كردن اجزاى آن به يكديگر، و قرائت آن بر تو به عهده ماست ، و هيچ يك از اينها از ما فوت نمى شود تا تو عجله كنى و قبل از خواندن ما آن را بخوانى .

بنابراین کلمه قرآن مفهومی عام است و به معنی خواندنی ، هنگام جمع آیات در زمان صحابه به آن مصحف گفته میشد مثل مصحف ابی بن کعب ومصحف ابن مسعود و....
اما مقصود ما از این مقدمه این بود که در بعضی روایات مثل روایت اصول کافی و ... که از امام صادق علیه السلام روایت کرده :
عن يونس، عن عبد الله سنان قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: الرجم في القرآن قول الله عزوجل: إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة

مقصود کلمه قرآن است که با بررسی سایر روایات روشن میشود که به تورات وانجیل هم قرآن گفته میشده و شیعه وسنی برآن متفقند و مقصود امام از قرآن همان تورات بوده که آیه رجم هم در آن موجود است اما روایات :

عن عمرو بن جميع
رفعه إلى أمير المؤمنين عليه السلام قال: مكتوب في التوراة: من أصبح على الدنيا
حزينا فقد أصبح لقضاء الله ساخطا، ومن أصبح يشكو مصيبة نزلت به فقد أصبح يشكو الله،
ومن أتى غنيا فتواضع لغنائه ذهب الله بثلثي دينه ومن قرء القرآن من هذه الامة ثم
دخل النار فهو ممن كان يتخذ آيات الله هزؤا ومن لم يستشر يندم، والفقر الموت الاكبر
عن عمرو بن جميع رفعه إلى أمير المؤمنين عليه السلام قال : مكتوب في التورية
من أصبح على الدنيا حزينا فقد أصبح لقضاء الله ساخطا ، ومن أصبح يشكو مصيبة
نزلت به فقد أصبح يشكو الله ، ومن اتى غنيا فتواضع لغنائه ذهب الله بثلثى دينه ، ومن
قرء القرآن من هذه الامة ثم دخل النار فهو ممن كان يتخذ آيات الله هزوا ومن لم يستشر
يندم والفقر الموت الاكبر ( تفسير المحدث الجليل ابى النضر محمد بن مسعود بن عياش السلمى السمرقندى ا لمعروف بالعياشى رضوان الله عليه) .

رفاعة بن موسى قال سمعت أبا عبد الله ع يقول أربع في التوراة إلى جنبهن أربع من أصبح على الدنيا حزينا فقد أصبح على ربه ساخطا و من أصبح يشكو مصيبة نزلت به فإنما يشكو ربه و من أتى غنيا فتضعضع له ليصيب من دنياه ذهب ثلثا دينه و من دخل النار ممن كان يقرأ القرآن فإنما هو ممن كان يتخذ آيات الله هزوا و الأربع التي إلى جنبهن كما تدين تدان و من ملك استأثر و من لم يستشر ندم و الفقر هو الموت الأكبر.مجموعه ورام ج2

يا علي في التوراة أربع إلى جنبهن أربع: من أصبح على الدنيا حريصا أصبح وهو على الله ساخط. ومن أصبح يشكو مصيبة نزلت به فإنما يكشو ربه. ومن أتى غنيا فتضعضع له ذهب ثلثا دينه. ومن دخل النار من هذه الامة فهو ممن اتخذ آيات الله هزوا ولعبا. أربع إلى جنبهن أربع: من ملك ستأثر ومن لم يستشر يندم. كما تدين تدان. تحف العقول

وقال عليه السلام: مكتوب في التوراة في صحيفتين، إحديهما: من أصبح على الدنيا حزينا فقد أصبح لقضاء الله ساخطا. ومن أصبح من المؤمنين يشكو مصيبة نزلت به إلى من يخالفه على دينه فإنما يشكو ربه إلى عدوه. ومن تواضع لغني طلبا لما عنده ذهب ثلثا دينه ومن قرأ القرآن فمات فدخل النار فهو ممن يتخذ آيات الله هزوا.
وقال عليه السلام: في الصحيفة الاخرى: من لم يستشر يندم ومن يستأثر من الاموال يهلك (3).
والفقر الموت الاكبر. تحف العقول

ختص: عن رفاعة، عن أبي عبد الله عليه السلام
قال: في التوراة أربع مكتوبات وأربع إلى جانبهن: من أصبح على الدنيا حزينا أصبح على
ربه ساخطا ومن شكى مصيبة نزلت به فانما يشكو ربه ومن أتى غنيا فتضعضع له لشئ يصيبه
منه ذهب ثلثا دينه، ومن دخل من هذه الامة النار ممن قرأ القرآن هو ممن يتخذ آيات
الله هزوا. والاربعة إلى جانبهن: كما تدين تدان، ومن ملك استأثر، ومن لم يستشر
يندم، والفقر هو الموت الاكبر.

حدثنا الشيخ الجليل المفيد أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي أدام الله حراسته (1): 1 قال: حدثني أحمد بن محمد، عن أبيه محمد بن الحسن بن الوليد القمي عن محمد بن الحسن الصفار، عن العباس بن معروف، عن علي بن مهزيار ، عن رفاعة، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد صلوات الله عليهما إنه قال: أربع في التوراة وأربع إلى جنبهن: من أصبح على الدنيا حزينا [ فقد ] أصبح ساخطا على ربه، ومن أصبح يشكو مصيبة نزلت به فإنما يشكو ربه، ومن أتى غنيا فتضعضع له [ ليصيب من دنياه ] (6) ذهب ثلثا دينه، ومن دخل النار من هذه الامة ممن قرأ القرآن

فإنما هو ممن اتخذ آيات الله هزوا ولعبا. والاربع الاخر: من ملك استأثر، ومن يستشر لا يندم، وكما تدين تدان، والفقر الموت الاكبر .
در این روایات قرآن یعنی تورات .

(1) الوجنة: ما ارتفع من الخدين. والتمع لونه: ذهب وتغير. (2) لا يجوز فيه الا النصب والواو فيه بمعنى " مع " والمراد به المقارنة. (3) في المطبوعة: " السبابتين ". والغرض بيان كون دينه صلى الله عليه وآله متصلا بقيام الساعة لا ينسخه دين آخر، وأن الساعة قريبة - (البحار). (4) الهدى - بفتح وسكون -: الطريقة. والمراد من المحدثات مالا أصل له في الدين مما أحدث بعده صلى الله عليه وآله. (5) قال الجزرى: " الكل: العيال ". وقال: " الضياع: العيال. وأصله مصدر ضاع يضيع ضياعا، فسمى العيال بالمصدر، كما تقول: من مات وترك فقرا: أي فقراء. وان كسرت الضاد كان جمع ضائع، كجائع وجياع ". وقيل: روى أنه ما كان سبب اسلام أكثر اليهود الا ذلك القول. نقول: سيأتي الحديث في أول المجلس الرابع والعشرين بسند آخر مع اختلاف في الالفاظ. (6) كذا في أمالي ابن الشيخ عن أبيه، عن المفيد.

قال شیخ مفيد قدّس سرّه في (أجوبة المسائل السروية)، قال- : (إن الذي بين الدفتين من (القرآن) جميعه كلام اللّه تعالى ، و ليس فيه شي‏ء آخر من كلام البشر، و هو جمهور المنزل، و الباقي ممّا أنزل اللّه قرآنا عند المستحفظ للشريعة المستودع للأحكام، لم يضع منه شي‏ء، و إن كان الذي جمع ما بين الدفتين الآن لم يجعله في جملة ما جمع؛ لأسباب دعته إلى ذلك، منها قصوره عن معرفة بعضه، و منها ما شك فيه، و منها ما تعمد إخراجه.
و قد جمع أمير المؤمنين عليه السّلام (القرآن) المنزل من أوّله إلى آخره، و ألفّه بحسب ما وجب من تأليفه، فقدّم المكي على المدني، و المنسوخ على الناسخ، و وضع كل شي‏ء منه في موضعه؛ فلذلك قال جعفر بن محمد الصادق عليهما السّلام: «أما و الله لو قرئ القرآن كما انزل لألفيتمونا فيه مسمّين كما سمّي من كان قبلنا».
و قال عليه السّلام: «نزل القرآن أربعة أرباع: ربع فينا، و ربع في أعدائنا»
، و ربع قصص و أمثال، و ربع قضايا و أحكام، و لنا أهل البيت فضائل القرآن»).
ثمّ قال: (غير أن الخبر قد صح عن أئمتنا عليهم السّلام أنهم قد أمروا بقراءة ما بين الدفتين، و ألّانتعداه إلى زيادة فيه و لا نقصان منه، حتى يقوم القائم عليه السّلام فيقرأ الناس (القرآن) على ما أنزله اللّه تعالى و جمعه أمير المؤمنين عليه السّلام.

و إنّما نهونا عليهم السّلام عن قراءة ما وردت به الأخبار من أحرف تزيد على الثابت‏
في المصحف؛ لأنها لم تأت على التواتر و إنّما جاء بها الآحاد، و الواحد قد يغلط فيما ينقله، و لأنه متى قرأ الإنسان بما يخالف ما بين الدفتين غرّر بنفسه من أهل الخلاف و أغرى به الجبارين، و عرّض نفسه للهلاك. فمنعونا عليهم السّلام من قراءة (القرآن) بخلاف ما اثبت بين الدفتين، لما ذكرنا. انتهى كلامه

^^^^^^^^^^^^^^^^^

ودر منابع عامه :
باب ذم الحزين على الدنيا أنبأنا عبدالرحمن بن محمد أنبأنا أبو بكر بن ثابت حدثنا أبو محمد الخلال حدثنا أبو نصر أحمد بن محمد بن أحمد النيسابوري حدثنا عبدالله بن محمد بن على العدل حدثنا على بن محمد أبو أحمد البلخى حدثنا محمد بن سفيان بن سيف ابن ثابت الربعي عن محمد بن القاسم أبى جعفر حدثنا شقيق بن إبراهيم عن سفيان الثوري عن طلحة بن مصرف عن شمر بن عطية عن ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أصبح محزونا على الدنيا أصبح ساخطا على ربه ، ومن أصبح يشكو مصيبة نزلت به فإنما يشكو ربه ، ومن دخل على غنى فتضعضع له ذهب ثلثا دينه ، ومن قرأ القرآن فدخل النار فهو من آيات الله هزوا " . وقد روى وهب بن راشد عن مالك بن دينار عن أنس نحوه . وروى عبيدالله بن موسى بن معدان عن منصور بن العتمى عن أبى وائل عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم : " من أصبح حزينا على الدنيا أصبح ساخطا عن ربه عزوجل " ليس فيها شئ صحيح . أما الحديث الاول ففيه محمد بن القاسم الطالكانى . قال أبو عبد الله الحاكم / صفحة 134 / كان يضع الحديث ، وقال ابن حبان : روى عن أهل خراسان أشياء لا يحل ذكرها في الكتب ويأتى في الاخبار بما - يشبه الحلق - [ يشهد الخلق ] على بطلانه . قال : ولا يحل الاحتجاج بوهب بن راشد فإنه يروى العجائب . وأما حديث ابن مسعود ففيه عبيدالله بن موسى . قال العقيلى : هو مجهول وحديثه غير محفوظ . قال ابن عدى : وبشر الدارسى منكر الحديث عن الائمة بين الضعف جدا ، الموضوعات ابن الجوزي
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
(الخطيب) أنبأنا محمد الخلال وكتبه عنه أبو الحسن النعيمي حدثنا أبو نصر محمد بن أحمد بن موسى النيسابوري الصبيعي حدثنا عبداللّه بن محمد بن أبو محمد العدل حدثنا علي بن محمد بن أحمد البلخي حدثنا محمد ابن يوسف بن ثابت بن آدم الربعي عن محمد بن القاسم أبي جعفر الطايكاني حد شقيق بن إبراهيم عن سفيان الثوري عن طلحة بن مصرف عن شمر بن عطية عن ابن مسعود قال قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم من أصبح محزوناً على الدنيا يصبح ساخطاً على ربه ومن أصبح يشكوا مصيبة نزلت به فإنما يشكوا ربه ومن دخل على غني فتضعضع له ذهب ثلثاً دينه ومن قرأ القرآن فدخل النار فهو ممن اتخذ آيات اللّه هزواً وقد روى وهب بن راشد عن مالك بن دينار عن نحوه وروى عبيد اللّه بن موسى بن معدان عن منصور بن المعتمر عن أبي وائل عن ابن مسعود مرفوعاً نحوه وليس فيها شيء صحيح الطايكاني كان يضع الحديث وهب بن راشد يروي العجائب وعبيد اللّه بن موسى قال العقيلي مجهول وحديثه غير محفوظ (قلت) قال العقيلي عبيد اللّه بن موسى بن معدان كوفي مجهول بثقل الحديث حديثه منكر لا يتابع عليه حدثنا حبان بن محمد المرزوي حدثنا بشر بن عبداللّه الدارسي حدثنا عبيد اللّه بن موسى ابن معدان عن منصور بن المعتمر عن أبي وائل عن عبداللَّه قال قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم من أصبح حزيناً على الدنيا أصبح ساخطاً على ربه عز وجل. وقال أبو طاهر الحنائي أنبأنا علي بن إبراهيم بن مضروبة حدثنا أخي إسحق بن إبراهيم املاء حدثنا محمد بن صابر حدثنا أبو عبدالرحمن عبداللّه بن عبيد بن شريح الشيباني حدثنا أبو الشريف إبراهيم بن سليمان الفقيه بمصر حدثنا علي بن معبد حدثنا وهب بن راشد عن مالك بن دينار عن أنس بن مالك مرفوعاً من أصبح حزيناً على الدنيا أصبح صاخطاً على ربه ومن أصبح يشكوا مصيبة نزلت به فإنما يشكو اللّه عز وجل ومن تضعضع لغني لينال فضل مافي يده أحبط ثلثي عمله ومن أعطى القرآن فدخل النار أبعده اللَّه. وقال الطبراني في الصغير حدثنا عيسى بن سليمان القزاز البغدادي حدثنا داود بن راشد حدثنا وهب بن راشد البصري حدثنا ثابت البناني عن أنس بن مالك عن النبي صلى اللّه عليه وسلم قال من أصبح حزيناً على الدنيا أصبح ساخطاً على ربه تعالى ومن أصبح يشكوا مصيبة نزلت به فإنما يشكوا اللّه تعالى ومن تضعضع لغني ينال مما في يده أسخط اللّه عز وجل ومن أعطى القرآن فدخل النار فأبعده اللّه قال الطبراني لم يروه عن ثابت إلا وهب وكان من الصالحين وقال القاسم بن الفضل الثقفي في الأربعين حدثنا بكر محمد بن عبدالرحمن بن جعفر الخلفاني أنبأنا عبداللّه بن جعفر حدثنا إسحق الفارسي حدثنا حفص بن عمر حدثنا عثمان بن سماك الحمصي حدثنا وهب بن راشد عن مالك بن دينار عن خلاس عن أبي الدرداء قال قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم من أصبح حزيناً على الدنيا أصبح ساخطاً على اللّه عز وجل ومن أصبح يشكو مصيبة نزلت به فإنما يشكوا ربه عز وجل ومن قعد إلى غني فتضعضع له الدنيا يصيبها ذهب نصف دينه ومن قرأ القرآن ودخل النار فقد اتخذ آيات اللّه هزواً. وقال أبو نصر السجري في الإبانة أنبأنا عبداللّه بن محمد الفرضي حدثنا عثمان بن أحمد الدقاق حدثنا إسحق بن إبراهيم بن سنين حدثني أبو عبداللّه محمد بن إبراهيم بن لعلاء الشامي حدثنا بقية بن الوليد عن ثور بن يزيد عن مكحول عن كعب الأحبار قال قرأت في التورات مكتوب آيات خطها اللّه بيمينه من أصبح حزيناً فذكره واللّه أعلم.‏ اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة
للإمام السيوطي

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
أخبرنا أبو عمرو محمد بن عبد الله الرزجاهي الأديب نا أبو محمد عبد الله بن محمد بن علي بن زياد الدقاق نا أبو الحسن علي أحمد البلخي نا محمد بن يوسف بن ثابت بن آدم الربعي من كتابه إملاء علينا عن محمد بن القاسم بن جعفر نا شقيق بن إبراهيم عن سفيان الثوري عن طلحة بن مصرف عن شمر بن عطية عن ابن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من أصبح محزونا على الدنيا أصبح ساخطا على ربه و من أصبح يشكو مصيبته فإنما يشكو ربه و من دخل على غنى فتضعضع له ذهب ثلثا دينه و من قرأ القرآن فدخل النار فهو ممن اتخذ آيات الله هزوا .شعب الايمان بيهقي
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

637 - أخرج ابن الضريس وغيره عن كعب قال في التوراة يا محمد

إني منزل عليك توراة حديثة تفتح أعينا عميا وآذانا صما وقلوبا غلفا
638 - وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة قال لما أخذ موسى الألواح قال يا رب إني أجد في الألواح أمة أناجيلهم في قلوبهم فاجعلهم أمتي قال تلك أمة أحمد

639 - ففي هذين الأثرين تسمية القرآن توراة وإنجيلا ومع هذا لا يجوز الآن أن يطلق عليه ذلك وهذا كما سميت التوراة فرقانا في قوله وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان وسمى الزبور قرآنا في قوله خفف على داود القرآن

وأخرج ابن الضريس وغيره عن كعب قال فتحت التوراة ب الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور ثم الذين كفروا بربهم يعدلون وختمت ب الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا إلى قوله وكبره تكبيرا
483 - وأخرج أيضا عنه قال فاتحة التوراة فاتحة الأنعام الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور وخاتمة التوراة خاتمة هود فاعبده وتوكل عليه وما ربك بغافل عما تعملون

484 - وأخرج من وجه أخر عنه قال أول ما أنزل في التوراة عشر آيات من سورة الأنعام قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم إلى آخرها
485 - وأخرج أبو عبيد عنه قال أول ما أنزل الله في التوراة عشر آيات من سورة الأنعام بسم الله الرحمن الرحيم قل تعالوا أتل الآيات قال بعضهم يعني أن هذه الآيات اشتملت على الآيات العشر التي كتبها الله لموسى في التوراة أول ما كتب وهي توحيد الله والنهي عن الشرك واليمين الكاذبة والعقوق والقتل والزنا والسرقة والزور ومد العين إلى ما في يد الغير والأمر بتعظيم السبت

حكى المظفري في تاريخه قال لما جمع أبو بكر القرآن قال سموه فقال بعضهم سموه إنجيلا فكرهوه وقال بعضهم سموه سفرا فكرهوه من يهود فقال ابن مسعود رأيت بالحبشة كتابا يدعونه المصحف فسموه به
636 - قلت أخرج ابن أشته في كتاب المصاحف من طريق موسى بن عقبة عن ابن شهاب قال لما جمعوا القرآن فكتبوه في الورق قال أبو بكر إلتمسوا له إسما فقال بعضهم السفر وقال بعضهم المصحف فإن الحبشة يسمونه المصحف وكان أبو بكر أول من جمع كتاب الله وسماه المصحف ثم أورده من طريق آخر عن ابن بريدة وسيأتي في النوع الذي يلي هذا

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

وجناب عمر هم گفت آیه رجم در قرآن بود و...ناشی از مطالعه تورات بود :
أخرج الطبري بسنده رواية مطولة تتحدث عن حد الزاني في شريعة اليهود المحرفة إلى أن تقول : " وكان النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم قال لهم : من أعلمكم بالتوراة ؟ فقالوا : فلان الأعور . فأرسل عليه فأتاه فقال : أنت أعلمهم بالتوراة ؟ قال : كذلك تزعم يهود . فقال النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم : أنشدك بالله وبالتوراة التي أنزلها على موسى يوم طور سيناء ما تجد في التوراة في الزانيَين فقال : يا أبا القاسم يرجمون الدنيئة ويحملون الشريف على بعير ويحممون وجهه ويجعلون وجهه من قبل ذنب البعير ويرجمون الدنيء إذا زنى بالشريفة ويفعلون بـها هي ذلك . فقال له النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم: أنشدك بالله وبالتوراة التي أنزلها على موسى يوم طور سيناء ما تجد في التوراة ؟! فجعل يروغ والنبي صلى الله عليه (وآله) وسلم ينشده بالله وبالتوراة التي أنزلها على موسى يوم طور سيناء ، حتى قال : يا أبا القاسم ، ( الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة ) فقال رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم : فـهـو ذاك ، اذهبوا بـهما فارجموهما

به نام خدا

با سلام

لطفا يكي از روايات رو به فارسي هم بنويسيد ( حداقل يكي ) .همش عربي هست و من نميفهمم . اين مترجم گوگل درست ترجمه نميكنه .

اللهم صلي علي محمد و آل محمد

با سلام

خلاصه بحث اینست که کلمه قرآن به کتب قبل از اسلام هم اطلاق شده است .

عن عمرو بن جميع
رفعه إلى أمير المؤمنين عليه السلام قال: مكتوب في التوراة: من أصبح على الدنيا

حزينا فقد أصبح لقضاء الله ساخطا، ومن أصبح يشكو مصيبة نزلت به فقد أصبح يشكو الله،
ومن أتى غنيا فتواضع لغنائه ذهب الله بثلثي دينه ومن قرء القرآن من هذه الامة ثم
دخل النار فهو ممن كان يتخذ آيات الله هزؤا ومن لم يستشر يندم، والفقر الموت الاكبر



امام (ع) فرمودند در تورات مکتوب است : آن كسى كه بر دنيا اندوهگين باشد بر قضاى خداوند خشمگين است ؛ و آن كس كه از مصيبتى كه بر او رسيده است ، شكوه مى كند از خداى خويش شكوه كرده است ؛ و آن كس كه پيش توانگر رود به سبب توانگرى او براى او فروتنى كند، دو سوم دين او از ميان مى رود؛ و هر كس كه قرآن بخواند و بميرد و به دوزخ در آيد، از كسانى است كه آيات، خدا را به مسخره گرفته است ؛ و آن كس ‍ مشورت نکند نادم شود و فقر مرگ بزرگتر است .
موضوع قفل شده است