درخواست بررسی سندی و رجالی یک حدیث و در خواست منبع برای حدیثی دیگر ...

تب‌های اولیه

7 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
درخواست بررسی سندی و رجالی یک حدیث و در خواست منبع برای حدیثی دیگر ...

با سلام خدمت شما...

میخواستم صحت و اعتبار حدیث زیر را بررسی کنید و بفرمایید ... با تشکر

حدیث از امام صادق علیه السلام : « إن مما استحقت به الامامه التطهیر و الطهاره من الذنوب و المعاصی ... »
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

امام باقر علیه السلام در تفسیر آیه 44 سوره مبارکه مائده فرموده اند :
« این آیه تا ( بماستحفوا من کتاب الله ) درباره ما نازل شده است . »

* لطف کنید دوستان منبع یا منابع دقیق این حدیث را هم بهمراه متن عربی آن قرار دهید .

ممنون از شما دوستان گرامی...

با نام و یاد دوست


کارشناس بحث: استاد پیام

الإمامُ الصّادقُ عليه السلام :إنّ ممّا اسْتُحِقَّتْ بهِ الإمامةُ التَّطهيرَ و الطَّهارةَ مِنَ الذُّنوبِ و المَعاصي المُوبِقَةِ الّتي تُوجِبُ النّارَ ، ثّمَّ العِلْمُ المُنَوّرُ بِجميعِ ما يَحتاجُ إلَيْهِ الاُمَّةُ مِنْ حَلالِها و حَرامِها، و العِلْمُ بكِتابِها خاصِّهِ و عامِّهِ ، و المُحْكَمِ و المُتَشَابهِ، و دَقائقِ عِلْمِهِ ، و غَرائبِ تَأويلِهِ و ناسِخِهِ و مَنْسوخِهِ .


امام صادق عليه السلام :از جمله چيزهايى كه به سبب آن كسى مستحقّ امامت مى شود: پاكدامنى و پاكى از گناهان و معاصى هلاكت بارى است كه آتش دوزخ را سزامند [آدمى ]مى كند و ديگر: آگاهى روشن از تمام حلالها و حرامهايى كه مردم بدانها نياز دارند و سوم: دانستن خاص و عام و محكم و متشابه قرآن، نكته هاى دقيق علم قرآن و تأويل و تفسيرهاى دور از دسترس ذهن و ناسخ و منسوخ آن .
بحار الأنوار : 25 / 149

[=Traditional Arabic][=Traditional Arabic][=Traditional Arabic][=Traditional Arabic]عن أبي عمرو الزبيري عن أبي عبد الله ع‏ أن مما [=Traditional Arabic]استحقت‏ [=Traditional Arabic]به‏ [=Traditional Arabic]الإمامة التطهير و الطهارة من الذنوب- و المعاصي الموبقة التي توجب النار ثم العلم المنور بجميع ما يحتاج إليه الأمة- من حلالها و حرامها و العلم بكتابها خاصة و عامة، و المحكم و المتشابه، و دقائق علمه و غرائب تأويله و ناسخه و منسوخه، قلت: و ما الحجة- بأن الإمام لا يكون إلا عالما بهذه الأشياء الذي ذكرت قال: قول الله فيمن أذن‏

[=Traditional Arabic]______________________________
[=Traditional Arabic] (1)- البرهان ج 1: 475.

[=Traditional Arabic][=Traditional Arabic] (2)- البرهان ج 1: 475. البحار ج 23: 17.

[=Traditional Arabic][=Traditional Arabic] (3)- البرهان ج 1: 475. البحار ج 23: 14.

[=Traditional Arabic][=Traditional Arabic] (4)- البرهان ج 1: 475. البحار ج 7: 218. الصافي ج 1: 445.

حدیث باسند کامل در منابع نیامده وازجهت اعتبار سند روایی ضعیف است.

IVI.@.H.D.I;534703 نوشت:
با سلام خدمت شما...

میخواستم صحت و اعتبار حدیث زیر را بررسی کنید و بفرمایید ... با تشکر

حدیث از امام صادق علیه السلام : « إن مما استحقت به الامامه التطهیر و الطهاره من الذنوب و المعاصی ... »
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

امام باقر علیه السلام در تفسیر آیه 44 سوره مبارکه مائده فرموده اند :
« این آیه تا ( بماستحفوا من کتاب الله ) درباره ما نازل شده است . »

* لطف کنید دوستان منبع یا منابع دقیق این حدیث را هم بهمراه متن عربی آن قرار دهید .

ممنون از شما دوستان گرامی...

با سلام

عياشى: عن أبى عمرو الزببري عن أبي
عبد الله عليه السلام أن مما استحقت به الامامة التطهير والطهارة من الذنوب
والمعاصي الموبقة التي توجب النار ثم العلم المنور بجميع ما يحتاج إليه الامة من
حلالها وحرامها، والعلم بكتابها خاصه وعامه والمحكم والمتشابه ودقائق علمه
وغرائب تأويله وناسخه ومنسوخه. قلت: وما الحجة بأن الامام لا يكون إلا عالما بهذه
الاشياء الذي ذكرت ؟ قال: قول الله فيمن أذن الله لهم في الحكومة وجعلهم أهلها: "
إنا إنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا
والربانيون والاحبار " فهذه الائمة دون الانبياء الذين يربون الناس بعلمهم، وأما
الاحبار فهم العلماء دون الربانيين، ثم أخبر فقال: " بما استحفظوا من كتاب الله
وكانوا عليه شهداء "

في تفسير العياشى عن مالك الجهنى قال ، قال ابوجعفر عليه السلام ،
انا انزلنا التوراة فيها هدى ونور ، إلى قوله : بما استحفظوا من كتاب الله
قال ، فينا نزلت .

في اصول الكافى باسناده إلى عبدالحميد بن أبى الديلم عن أبى عبدالله
عليه السلام حديث طويل يقول فيه عليه السلام : وجرت من بعده في الحواريين في المستحفظين وانما
سماهم عزوجل المستحفظين لانهم استحفظوا الاسم الاكبر وهو الكتاب الذى يعلم به
علم كل شئ الذى كان مع الانبياء عليهم السلام ، يقول الله عزوجل : " لقد
ارسلنا رسلا من قبلك وانزلنا معهم الكتاب والميزان " الكتاب الاسم الاكبر ،
وانما عرف مما يدعى الكتاب التوراة والانجيل والفرقان ، فيها كتاب نوح وفيها
كتاب صالح وشعيب وابراهيم ، فأخبر الله عزوجل " ان هذا لفى الصحف الاولى
صحف ابراهيم وموسى " فأين صحف ابراهيم ، انما صحف ابراهيم الاسم الاكبر ،
فلم تزل الوصية في عالم بعد عالم حتى دفعوها إلى محمد صلى الله عليه وآله .

با سلام " در صورتی که پاسخها ومباحث را کافی میدونید این بحث بسته بشه.

موضوع قفل شده است