جمع بندی روایات فرو کردن بال مگس در آب
تب‌های اولیه
[="Navy"]سلام
آیا این روایات صحیح است؟؟
سَهْلُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أرومة [أُورَمَةَ] قَالَ: حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْبَاقِرِ ع قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص: إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْمِسْهُ فِيهِ فَإِنَّ فِي إِحْدَى جَنَاحَيْهِ شِفَاءً وَ فِي الْآخَرِ سَمّاً لِأَنَّهُ يَغْمِسُ جَنَاحَهُ الْمَسْمُومَ فِي الشَّرَابِ وَ لَا يَغْمِسُ الَّذِي فِيهِ الشِّفَاءُ فَاغْمِسُوهَا لِئَلَّا يَضُرَّكُمْ.
طب الأئمة عليهم السلام، ص: 106//مكارم الأخلاق، ص: 152//
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج61، ص: 315
وَ رَوَى الْبُخَارِيُّ وَ غَيْرُهُ[1] أَنَّ النَّبِيَّ ص قَالَ: إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيَمْقُلْهُ فَإِنَّ فِي أَحَدِ جَنَاحَيْهِ دَاءً وَ فِي الْآخَرِ دَوَاءً وَ إِنَّهُ يَتَّقِي بِجَنَاحِهِ الَّذِي فِيهِ الدَّاءُ.
وَ فِي رِوَايَةِ النَّسَائِيِّ وَ ابْنِ مَاجَهْ أَنَّ إِحْدَى جَنَاحَيِ الذُّبَابِ سَمٌّ وَ الْآخَرَ شِفَاءٌ فَإِذَا وَقَعَ فِي الطَّعَامِ فَامْقُلُوهُ فَإِنَّهُ يُقَدِّمُ السَّمَّ وَ يُؤَخِّرُ الشِّفَاءَ.
و قال الخطابي و قد تكلم على هذا الحديث بعض من لا خلاق له و قال كيف يكون هذا و كيف يجتمع الداء و الشفاء في جناحي ذبابة و كيف تعلم ذلك في نفسها حتى تقدم جناح الداء و تؤخر جناح الشفاء و ما أداها إلى ذلك قال و هذا سؤال جاهل أو متجاهل فإن الذي يجد نفسه و نفوس عامة الحيوان[2] قد جمع فيها بين الحرارة و البرودة و الرطوبة و اليبوسة و هي أشياء متضادة إذا تلاقت تفاسدت ثم يرى الله[3] سبحانه قد ألف بينها و قهرها على الاجتماع و جعل منها قوى الحيوان التي منها بقاؤه و صلاحه لجدير أن لا ينكر اجتماع الداء و الشفاء في جزءين من حيوان واحد و أن الذي ألهم النحلة أن تتخذ البيت العجيب الصنعة و أن تعسل فيه و ألهم الذرة أن تكتسب قوتها و تدخره لأوان حاجتها إليه هو الذي خلق الذبابة و جعل لها الهداية إلى أن تقدم جناحا و تؤخر جناحا[1] لما أراد من الابتلاء الذي هو مدرجة التعبد و الامتحان الذي هو مضمار التكليف و له في كل شيء حكمة و عنوان وَ ما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ انتهى.
و قد تأملت الذباب فوجدته يتقي بجناحه الأيسر و هو مناسب للداء كما أن الأيمن مناسب للشفاء و قد استفيد من الحديث أنه إذا وقع في المائع لا ينجسه لأنه ليست له نفس سائلة.
و لو وقع الزنبور أو الفراش أو النحل أو أشباه ذلك في الطعام فهل يؤمر بغمسه لعموم قوله ص إذا وقع الذباب في إناء أحدكم الحديث و هذه الأنواع كلها يقع عليها اسم الذباب في اللغة كما تقدم و قد قال علي ع في العسل إنه مذقة ذبابة و قد مر أن الذباب كله في النار إلا النحل فسمي الكل ذبابا فإذا كان كذلك فالظاهر وجوب حمل الأمر بالغمس على الجميع إلا النحل فإن الغمس قد يؤدي إلى قتله.
[/HR][1] ( 1) اعلم انه قد أورد حديث الذباب كل من الخاصّة و العامّة في كتبهم المعتبرة و تكلم عليه كثير ممن شأنهم الاعتراض بكل ما لم يوافق نظره، و اعترض على سابقا بعض الاطباء أيضا فاجبته بانك ما جربت هذا حتّى يمكنك نفيه، و استنكارك ليس إلا صرف الاستبعاد و العلم لم يكشف عن ذلك قناعه فاى مانع في ان اللّه جعل فيه مادة مضرة يقال لها: ميكروب، و جعل فيه ضده و دافعه، و لعلّ تقديمه الجناح الذي فيه الداء لازالته عن نفسه. و ظفرت بعد هذه المحاورة بكتاب كل ما في صحيح البخاريّ صحيح و رأيت انه تكلم على هذا الحديث و ما اعترض عليه، و اجاب بأن بعض الاطباء العصرى استكشف أن في الذباب مادة يوجب الداء و فيه ما يدفعه أقول: و لعله يستفاد من تقديم الجناح الذي فيه الداء أن الماء يدفع ذلك الداء و هو ضده و رافعه.
[/HR][1] ( 2) في المصدر: و روى البخارى و أبو داود و النسائى و ابن ماجة و ابن خزيمة و ابن حبان.
[2] ( 3) في المصدر: و نفس سائر الحيوانات.
[3] ( 4) في المصدر: ثم يرى ان اللّه.[/]
سلام
آیا این روایات صحیح است؟؟
سَهْلُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أرومة [أُورَمَةَ] قَالَ: حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْبَاقِرِ ع قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص: إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْمِسْهُ فِيهِ فَإِنَّ فِي إِحْدَى جَنَاحَيْهِ شِفَاءً وَ فِي الْآخَرِ سَمّاً لِأَنَّهُ يَغْمِسُ جَنَاحَهُ الْمَسْمُومَ فِي الشَّرَابِ وَ لَا يَغْمِسُ الَّذِي فِيهِ الشِّفَاءُ فَاغْمِسُوهَا لِئَلَّا يَضُرَّكُمْ.طب الأئمة عليهم السلام، ص: 106//مكارم الأخلاق، ص: 152//
با صلوات بر محمد وآل محمد
وعرض سلام وادب
بررسی سند از سهل بن احمد
493 - سهل بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن سهل الديباجي
أبو محمد لا بأس به كان يخفي أمره كثيرا ثم ظاهر بالدين في آخر عمره له كتاب إيمان أبي طالب رضي الله عنه. أخبرني به عدة من أصحابنا و أحمد بن عبد الواحد.
سهل بن أحمد بن عبد الله [بن احمد] بن سهل الديباجي
أبو محمد. كان ضعيفا يضع الأحاديث. و يروي عن المجاهيل. و لا بأس بما رواه من الأشعثيات و بما يجري مجراها مما روى غيره.
732 - سهل بن أحمد بن عبد الله
بن أحمد بن سهل الديباجي أبو محمد [جش] لا بأس به كان يخفي أمره ثم تشاهر بالدين آخر عمره [غض] مشتبه الحديث.
4 - سهل بن أحمد بن عبد الله
بن أحمد بن سهل الديباجي أبو محمد. قال النجاشي لا بأس به كان يخفي أمره كثيرا ثم ظاهر بالدين في آخر عمره. و قال ابن الغضائري إنه كان يضع الأحاديث و يروي عن المجاهيل و لا بأس بما يروي من الأشعبيات و مما يجري مجراها مما يرويه غيره.
محمد بن أورمة
قال النجاشي: محمد بن أورمة (أرومة) أبو جعفر القمي: ذكره القميون و غمزوا عليه و رموه بالغلو، حتى دس عليه من يفتك به، فوجدوه يصلي من أول الليل إلى آخره، فتوقفوا عنه و حكى جماعة من شيوخ القميين، عن ابن الوليد أنه قال محمد بن أورمة، طعن عليه بالغلو و كل ما كان في كتبه، مما وجد في كتب الحسين بن سعيد و غيره فقل به و ما تفرد به فلا تعتمده، و قال بعض أصحابنا، إنه رأى توقيعا من أبي الحسن الثالث ع، إلى أهل قم في معنى محمد بن أورمة و برأته مما قذف به و كتبه صحاح، إلا كتابا ينسب إليه ترجمته تفسير الباطن فإنه مختلط.
عمرو بن شمر الجعفي
تقويم : إمامي، ضعيف جدا عند النجاشي
طبقة : الباقر عليه السلام(جخ) - الصادق عليه السلام(جخ،قي،جش،غض)
لقب : الجعفي(جخ،قي،جش،غض) الكوفي(جخ) كوفي(قي،غض)
كنية : أبوعبدالله(جخ،جش،غض)
با توجه به مطالب فوق باید حدیث ضعیف باشد.
حديث ذُباب، به صورت ها و مضامين مختلف، در عموم جوامع و منابع حديثى اهل سنّت، بويژه در صحاح ستّه منعكس شده است. مضمون شايع آن، اين عبارت است:
اذا وقع الذباب فى اناء أحدكم فليغسمه، فانّ فى أحد جناحيه داء و فى الاخرى شفاء، و انّه يؤخر الشفاء و يقدم السمّ؛ هرگاه مگس در ظرف يكى از شما بيافتد، مگس را در ظرف شناور كند؛ زيرا در يكى از بال هاى مگس، بيمارى و در ديگرى شفاست و مگس شفا را مؤخر و سم را مقدم مى دارد.
منابع اصيل حديثى شيعه از اين حديث عارى است . در ساير منابع شيعه با سند صحيح ذكر نشده است.
حديث ذباب در منابع اهل سنّت
بر عكس منابع حديثى شيعه، حديث ذباب در عموم و بلكه محكم ترين جوامع حديثى اهل سنّت، از جمله برخى از صحاح ستّه آمده است. احمد بن حنبل (م ۲۴۱ ق) در مسند خود از طريق ابوهريره از
پيامبر صلى الله عليه و آله وسلم، دارمى (م ۲۵۵ ق) و بخارى (م ۲۵۶ ق) در صحيح خود به عنوان معتبرترين جامع روايى اهل سنّت ـ كه از آن به عنوان محكم ترين كتاب پس از قرآن ياد مى شود ـ از اين حديث ياد كرده اند. بخارى در جلد چهارم كتاب خود، با گشودن بابى تحت عنوان «باب اذا وقع الذباب فى شراب احدكم فليغسمه، فانّ فى احدى جناحيه داء و فى الاخرى شفاء» و نيز در جلد هفتم با عنوان «باب اذا وقع الذباب فى الأناء» از ابوهريره، از پيامبر صلى الله عليه و آله وسلم حديث ذباب را، با اندكى تفاوت در متن آن، نقل كرده است. ابوداود سجستانى (م ۲۷۵ ق)،
احمد بن شعيب نسايى (م ۳۰۳ ق) و ابن ماجه قزوينى (م ۲۷۳ ق) از جمله ديگر صاحبان صحاح اهل سنّت اند كه حديث ذباب را از طريق ابوهريره، از پيامبر نقل كرده اند.
از اين رو، حديث ذباب در چهار جامع حديثى از صحاح اهل سنّت ذكر شده است. پيداست با چنين وضعيتى اين حديث از نگاه محدثان و عالمان اهل سنّت از جايگاه و اعتبار بس بالايى برخوردار است.
هرگاه مگس در ظرف يكى از شما بيافتد، مگس را در ظرف شناور كند؛ زيرا در يكى از بال هاى مگس، بيمارى و در ديگرى شفاست و مگس شفا را مؤخر و سم را مقدم مى دارد.
سلام علیکم
برارد لطفاً برای ما که متخصص و طلبه نیستیم تفسیر و کاربرد و دلیل اهمیت اینحدیث را می فرمائید؟
این مطلبی که میخوام براتون تعریف کنم رو در درون محفلی نشسته بودیم و به صورته اتفاقی شنیدم ...
- دانشمندان آمریکایی همیشه براشون سوال بوده که چگونه هست که مگس میتونه ناقل این همه بیماری باشه و خودش مریض احوال نباشه و با اینکه ناقل این همه بیماری هست چطور سالم میمونه ... ابتکاری که به ذهنشون خورد این بوده که مگس بالاجبار باید دارای تمام پادتن های مربوط به تمام بیماری ها باشه ... تا بدنش نسبت به اون بیماری مقاوم باشه ... به عنوان مثال اگر مگس میتونه دیفتیری رو منتقل کنه علتش این هست که پادتن مربوط به مریضی دیفتیری رو در درون وجودش داره ...
کسی که داشت این موضوع رو تعریف میکرد اتفاقا گفت همون دانشمندان آمریکایی تعجب کرده بودند وقتی بعدا فهمیدند چنین حدیثی در درون روایات اسلامی وجود داره ... اینکه اگر مگسی در درون آب میوفته تمام بدن مگس رو در درون آب ببرین ... میتونه رده پائی از این موضوع باشه که راوی این حدیث علم به این مطلب داشته که اگر مگس ناقل بیماری هست ... مطمئنا پادتن اون بیماری نیز در درون وجودش موجود هست ...
برای من که جالب بود ....
پست جمع بندی موضوع
پرسش:
سلام
آیا این روایات صحیح است؟؟
سَهْلُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أرومة [أُورَمَةَ] قَالَ: حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْبَاقِرِ ع قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص: إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْمِسْهُ فِيهِ فَإِنَّ فِي إِحْدَى جَنَاحَيْهِ شِفَاءً وَ فِي الْآخَرِ سَمّاً لِأَنَّهُ يَغْمِسُ جَنَاحَهُ الْمَسْمُومَ فِي الشَّرَابِ وَ لَا يَغْمِسُ الَّذِي فِيهِ الشِّفَاءُ فَاغْمِسُوهَا لِئَلَّا يَضُرَّكُمْ.
طب الأئمة عليهم السلام، ص: 106//مكارم الأخلاق، ص: 152
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج61، ص: 315
وَ رَوَى الْبُخَارِيُّ وَ غَيْرُهُ[1] أَنَّ النَّبِيَّ ص قَالَ: إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيَمْقُلْهُ فَإِنَّ فِي أَحَدِ جَنَاحَيْهِ دَاءً وَ فِي الْآخَرِ دَوَاءً وَ إِنَّهُ يَتَّقِي بِجَنَاحِهِ الَّذِي فِيهِ الدَّاءُ.
وَ فِي رِوَايَةِ النَّسَائِيِّ وَ ابْنِ مَاجَهْ أَنَّ إِحْدَى جَنَاحَيِ الذُّبَابِ سَمٌّ وَ الْآخَرَ شِفَاءٌ فَإِذَا وَقَعَ فِي الطَّعَامِ فَامْقُلُوهُ فَإِنَّهُ يُقَدِّمُ السَّمَّ وَ يُؤَخِّرُ الشِّفَاءَ.
پاسخ:
با سلام و عرض ادب خدمت شما پرسشگر گرامی «حدیث ذباب» ابتدا در کتاب « طب الأئمة عليهم السلام» که در قرن چهارم نگاشته شده است وارد شده و « کتاب بحار الانوار» نیز از این کتاب نقل قول نموده است، در ادامه به بررسی سندی این روایت می پردازیم:
بررسی سند:
سهل بن احمد
493 ـ سهل بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن سهل الديباجي
أبو محمد لا بأس به كان يخفي أمره كثيرا ثم ظاهر بالدين في آخر عمره له كتاب إيمان أبي طالب رضي الله عنه. أخبرني به عدة من أصحابنا و أحمد بن عبد الواحد.
سهل بن أحمد بن عبد الله [بن احمد] بن سهل الديباجي
أبو محمد. كان ضعيفا يضع الأحاديث. و يروي عن المجاهيل. و لا بأس بما رواه من الأشعثيات و بما يجري مجراها مما روى غيره.
732 ـ سهل بن أحمد بن عبد الله
بن أحمد بن سهل الديباجي أبو محمد [جش] لا بأس به كان يخفي أمره ثم تشاهر بالدين آخر عمره [غض] مشتبه الحديث.
4ـ سهل بن أحمد بن عبد الله
بن أحمد بن سهل الديباجي أبو محمد. قال النجاشي لا بأس به كان يخفي أمره كثيرا ثم ظاهر بالدين في آخر عمره. و قال ابن الغضائري إنه كان يضع الأحاديث و يروي عن المجاهيل و لا بأس بما يروي من الأشعبيات و مما يجري مجراها مما يرويه غيره.
محمد بن أورمة
قال النجاشي: محمد بن أورمة (أرومة) أبو جعفر القمي: ذكره القميون و غمزوا عليه و رموه بالغلو، حتى دس عليه من يفتك به، فوجدوه يصلي من أول الليل إلى آخره، فتوقفوا عنه و حكى جماعة من شيوخ القميين، عن ابن الوليد أنه قال محمد بن أورمة، طعن عليه بالغلو و كل ما كان في كتبه، مما وجد في كتب الحسين بن سعيد و غيره فقل به و ما تفرد به فلا تعتمده، و قال بعض أصحابنا، إنه رأى توقيعا من أبي الحسن الثالث ع، إلى أهل قم في معنى محمد بن أورمة و برأته مما قذف به و كتبه صحاح، إلا كتابا ينسب إليه ترجمته تفسير الباطن فإنه مختلط.
عمرو بن شمر الجعفي
تقويم : إمامي، ضعيف جدا عند النجاشي
طبقة : الباقر عليه السلام(جخ) - الصادق عليه السلام(جخ،قي،جش،غض(
لقب : الجعفي(جخ،قي،جش،غض) الكوفي(جخ) كوفي(قي،غض(
كنية : أبوعبدالله(جخ،جش،غض(
با توجه به مطالب فوق حدیث ضعیف می باشد.