حکم سب کننده به امام عادل

تب‌های اولیه

14 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
حکم سب کننده به امام عادل

سلام علیکم
یک مطلب عجیب و به صورت اتفاقی در کتاب اخلاف شیخ طوسی ج5ص340 دیدم چنین نوشته شده است:
مسألة 5 : من سب الإمام العادل وجب قتله . وقال الشافعي يجب تعزيره . وبه قال جميع الفقهاء ( 4 ) . دليلنا : إجماع الفرقة وأخبارهم ( 5 ) ، وأيضا قول النبي عليه السلام : من سب عليا فقد سبني ومن سبني فقد سب الله ( 6 ) ومن سب الله وسب نبيه فقد كفر ، ويجب قتله . مسألة 6 : إذا وقع أسير من أهل البغي من المقاتلة ، كان للإمام حبسه ، ولم يكن له قتله . وبه قال الشافعي ( 7 ) . وقال أبو حنيفة : له قتله ( 1
کسی که سب امام عادل کنه قتلش واجب
و یکی از شروط ولی فقیه عادل بودنش است می خواستم بدانم الان اگر کسی سب به امام خمینی و امام خامنه ای بکند ما می توانیم او را بکشیم؟؟
مرجع امام خامنه ای

با نام الله


کارشناس بحث: استاد سجاد

[="Tahoma"][="Black"]

ammarshia;478884 نوشت:
سلام علیکم
یک مطلب عجیب و به صورت اتفاقی در کتاب اخلاف شیخ طوسی ج5ص340 دیدم چنین نوشته شده است:
مسألة 5 : من سب الإمام العادل وجب قتله . وقال الشافعي يجب تعزيره . وبه قال جميع الفقهاء ( 4 ) . دليلنا : إجماع الفرقة وأخبارهم ( 5 ) ، وأيضا قول النبي عليه السلام : من سب عليا فقد سبني ومن سبني فقد سب الله ( 6 ) ومن سب الله وسب نبيه فقد كفر ، ويجب قتله . مسألة 6 : إذا وقع أسير من أهل البغي من المقاتلة ، كان للإمام حبسه ، ولم يكن له قتله . وبه قال الشافعي ( 7 ) . وقال أبو حنيفة : له قتله ( 1
کسی که سب امام عادل کنه قتلش واجب
و یکی از شروط ولی فقیه عادل بودنش است می خواستم بدانم الان اگر کسی سب به امام خمینی و امام خامنه ای بکند ما می توانیم او را بکشیم؟؟
مرجع امام خامنه ای

با عرض سلام و احترام خدمت جناب عالی و تشکر از سؤال شما

این سؤال را از دفتر معظم له استفتاء کردم هر وقت پاسخ دریافت شد در اینجا درج خواهم کرد ان شاء الله

همیشه سلامت و موفق باشید[/]

با سلام

در احادیث ، امام عادل به دو معنی بکار رفته یکی مقصود ائمه 12 گانه ودیگری مقصود سلطان یا حاکم عادل و البته که حکم مربوط به اولی است .

شما مرجعتان شیعه هست و به حدیث ابوحنیفه و شافعی استناد میکنید؟

اگر قرار باشه مردم بخاطر سب ولایت ، بدون هیچ قانونی همدیگه رو بکشند که به امامت اشکال اساسی وارد خواهد بود؟

ammarshia;478884 نوشت:
کسی که سب امام عادل کنه قتلش واجب

به نظر حقیر که امامان معصوم در زنده بودنشان هم کسی رو بخاطر سب خودشون نمی کشتند

و حتی در داستانها داریم که در مقابل سب
محبت می کردند تا طرف رو جذب کنند

حالا هم اگر بخاطر سب امامی کسی را بکشند
اثر معکوس در هدایت و منطقی بودن و اخلاقی بودن دین اسلام بر جای می گذارد

یا لطیف

.امین.;479280 نوشت:
شما مرجعتان شیعه هست و به حدیث ابوحنیفه و شافعی استناد میکنید؟

اگر قرار باشه مردم بخاطر سب ولایت ، بدون هیچ قانونی همدیگه رو بکشند که به امامت اشکال اساسی وارد خواهد بود؟


برادر با تشکر از انتقادتون ولی گویا سخن بنده را خوب متوجه نشدید و متن را به دقت بررسی نکردید کتاب الخلاف مال شیخ طوسی است حضرت شیخ طوسی امده است نظرات علمای اهل سنت را هم اورده است ،اول نظر خودش را داده است بعد نظرات اهل سنت را بیان کرده است بنده هم متن را زدم تا کارشناس محترم بهتر بتواند جواب بدهد
مسألة 5 : من سب الإمام العادل وجب قتله

این نظر شیخ طوسی ره است

برادر من هیچ کسی حق سب به اهل بیت را ندارد هر کس توهین کند با اجازه مرجع تقلید و حکم جهاد گردنش را می زنیم
مگر شاهین نجفی یا شیطان نجفی نبود که حکم ارتدادشون صادر شد شعر این شخص ناصبی توهین به حضرت نقی ع بود ..
و کسی که به اهل بیت توهین کنه زنا زاده می شه و در کتاب علمای اهل سنت بسیار فراوان داریم از قول صحابه داریم:کنا نعرف لغیر ابیه ببغض علی بن ابی طالب ما می شناختیم زنازاده ها را به بغضی حضرت علی ع..و از این مطلب عجیب تر فرزنداشون را می بردند دم کوچه ها اگر از حضرت علی ع خوششان نمی امد می دانستند که زنا زاده است
و برادر روایت زیر خیلی عجیب است :
ما در كتاب‌هايشان داريم كه يكي از مشركين يكي از دختران پيغمبر را بر فرض اگر بگيريم كه دخترش باشد، زينب دختر رسول خدا را تهديد كرد، فقط و فقط تهديد كرد و او را ترساند، طبق اين حرفي كه آقاي سمعاني در الانساب، ج 4، ص 573 نقل مي‌كند كه آقاي عقبة بن نافع فقط شترش را رم داد و او را ترساند و او بچه‌اش را سقط كرد، پيغمبر بزرگوار اسلام دستور داد كه او را هر جا كه ديديد بكشيد. حكمش كشتن است. هر كسي او را ديد در هر جايي او را ديد او را بايد بكشد و حتي در برخي از روايات دارد كه اگر او در پرده كعبه هم آويزان بود او را بكشيد.
متن روايت:
عقبة بن نافع بن عبد القيس بن لقيط بن عامر بن أمية بن الظرب بن الحارث بن فهر بن مالك القيرواني يقال له صحبة ولم يصح شهد فتح مصر واختط بها وتولى الإمرة على المغرب لمعاوية بن أبي سفيان وليزيد بن معاوية وهو الذي بنى القيروان وأنزلها المسلمين روي أن أباه كان مع هبار بن الأسود حين نخس بزينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين هاجرت وروي أن أباه هو الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم إن لقيتم نافعا وهبارا فاجعلوهما بين حزمتي حطب فأحرقوهما بالنار ثم قال إن لقيتموهما فاقتلوهما فإنه لا يعذب بعذاب الله.
الأنساب ج 4، ص 573
منبع سایت ولایت
علاوه بر این ما در کتاب وسائل الشیعه ج18ص461 بابی داریم به اسم:27 - باب قتل من سب عليا عليه السلام أو غيره من الأئمة عليهم السلام ومطلق الناصب مع الأمن
معنی قتل کسی که سب حضرت علی ع و یکی از ائمه بکند

و بنده هیچ وقت در کار مراجع عظام دخالت نمی کنم و هیچ وقت از خودم حکمی نمی دم ولی توجه شما را به روایتی جلب می کنم:
ابن سليمان العامري قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : أي شئ تقول في رجل سمعته يشتم عليا عليه السلام ويبرء منه ؟ قال : فقال لي : والله هو حلال الدم
به حضرت صادق ع گفتند مردی به حضرت علی فحش می دهد حضرت فرمود :والله خونش حلال است
وسائل الشیعه ج18ص462
و روایات در این زمینه و سخنان علما بسیار است

و اشخاص ناصبی نجس هستند :
( مسأله 95 ) : كافر و مرتد و يهود و نصارى ( 2 ) و مجوس و حربى و ناصبى و غير آنها نجس اند
مجمع الرسائل(الشیخ جواهری) ص41

با سلام

( قال " : أخبرني أخي موسى ( عليه
السلام ) قال : كنت واقفا على رأس أبي حين أتاه رسول زياد بن عبيد الله الحارئي
عامل المدينة فقال : يقول لك الامير : انهض إلي فاعتل بعلة فعاد إليه الرسول
فقال : قد أمرت أن يفتح لك باب المقصورة فهو أقرب لخطوك ، قال : فنهض أبي
واعتمد علي ودخل علي الوالي وقد جمع فقهاء المدينة كلهم وبين يديه كتاب فيه
شهادة على رجل من أهل وادي القرى قد ذكر النبي ( صلى الله عليه وآله ) فنال منه
، فقال له الوالي : يا أبا عبدالله انظر في الكتاب ، قال حتى أنظر ما قالوا
تفت إليهم ، فقال : ما قلتم ؟ قالوا : قلنا يؤدب ويضرب ويعزر ويحبس ، قال
:فقال لهم : أرأيتم لو ذكررجلامن أصحاب النبي ( صلى الله عليه وآله ) ما كان
الحكم فيه ؟ قالوا : مثل هذاقال : فليس بين النبي وبين رجل من أصحابه فرق ،
فقال الوالي : دع هؤلاء يا أباعبدالله ، لو أردنا هؤلاء لم نرسل إليك ، فقال
أبوعبدالله ( عليه السلام : ) أخبرني أبي أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله)
قال : الناس في أسوة سواء من سمع أحدا يذكرني فالواجب عليه أن يقتل من شتمني
ولايرفع إلى السلطان ، والواجب على السلطان إذا رفع إليه أن يقتل من نال مني ،
فقال زياد بن عبيد الله : أخرجوا الرجل فاقتلوه بحكم أبي عبدالله . " وفي حسن
ابن مسلم ) 2 ( عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال " : إن رجلامن هذيل كان سب رسول
الله ( صلى الله عليه وآله ) فبلغ ذلك النبي فقال من لهذا ؟ فقال رجلان من
الانصار : نحن يا رسول الله ، فانطلقا حتى أتيا عربه فسألاعنه فاذا هو يتلقى غنمه

فقال : نعم ، فنزلافضربا عنقه ، قال محمد بن مسلم : فقلت لابي جعفر ( عليه السلام
: )أرأيت لو أن رجلاسب النبي ( صلى الله عليه وآله ) أيقتل ؟ قال : إن لم تخف
على نفسك فاقتله . " وروي " ) 1 ( أنه ( صلى الله عليه وآله ) لما فتح مكة عهد
إلى المسلمين أن لايقتلوا بمكة إلامن قاتلهم سوى نفر كانوا يؤذونه ، منهم بنتان
كانتا يغنيان بهجائه ، فقال : اقتلوهم وإن وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة " إلى
غير ذلك من النصوص المؤيدة بما قيل من أنه تجاهر بالكفر واستخفاف بالدين
وقوامه وإن كان فيه أن ذلك يقتضي جريان حكم المرتد عليه لاقتله على كل حال . نعم
هو كذلك ( ما لم يخف الضرر على نفسه أو ماله أو غيره من أهل الايمان ) بلاخلاف
أجده ترجيحا لاطلاق مادل على مراعاة ذلك ، مضافا إلى حسن ابن مسلم ) 2 ( السابق ،
وفحوى ما تسمعه في من سب أميرالمؤمنين ( عليه السلام ) أو أحد الائمة ( عليهم
السلام ) بل الظاهرعدم الجواز حينئذ لاعدم الوجوب ، نحو ما ورد ) 3 ( في سبه نفسه
(صلى الله عليه وآله ) تخلصا من القتل كفعل عمار المشهور فيكون فرق حينئذ بين
المقام وبين فعل السب خوفا من ذلك ، لكن الحسن المزبور خاص بالخوف على النفس
، إلاأن الاصحاب لم يفرقوا بينه وبين غيره مما يدخل تحت التقية ، ولعل ما في
الحسن إشارة إليها ( * هامش ) 1 ( * ) سنن البيهقى - ج 8 ص 205 وليس فيه
"كانتايغنيان بهجائه ) 2 ( . " الوسائل - الباب - 25 - من ابواب حد القذف
-الحديث ) 3 ( . 3 الوسائل - الباب - 29 - من ابواب الامروالنهى - الحديث
2منكتاب الامربالمعروف والبحار - ج 75 ص ) * ( . 412 لاخصوص الخوف على النفس
، كما أومأ إليه ما تسمعه في الناصب ( . وكذا ) الكلام في ( من سب أحد الائمة(
عليهم السلام ) بلاخلاف أجده فيه أيضا ، بل الاجماع بقسميه عليه ، وفي صحيح هشام بنسالم " ) 1 ( قلت لابي عبدالله ( عليه السلام ) ما تقول في رجل سبابة لعلي ( عليه
السلام ) قال : فقال : حلال الدم والله لولاأن يعم بريا ، قلت : فما تقول في رجل
مؤذ لنا ، قال : في ماذا ؟ قلت : فيك يذكرك ، فقال لي : له في علي ( عليه
السلام ) نصيب ، قلت : إنه ليقول ذاك ويظهره ، قال : لاتعرض له " ولعل النهي
عن التعرض له للخوف عليه ، على أنه أعم من حرمة دمه كما نص عليه في كشف
اللثام . وفي خبر العامري " ) 2 ( قلت لابي عبدالله ( عليه السلام : ) أي شئ تقول
في رجل سمعته يشتم عليا ( عليه السلام ) ويبرأ منه ؟ فقال : والله هوالحلال الدم ،
وما ألف منهم برجل منكم دعه . " وفي خبر علي بن حديد ) 3 ( المروي عن رجال
الكشي " سمعت من يسأل أبا الحسن الاول ( عليه السلام ) فقال : إني سمعت محمد بن
بشير يقول : إنك لست موسى بن جعفر ( عليه السلام ) الذي هو إمامنا وحجتنابيننا
وبين الله تعالى ، فقال : لعنه الله ثلاثا أذاقه الله حر الحديد قتله الله أخبث
ما يكون من قتلة ، فقلت له : إذا سمعت ذلك منه أو ليس حلال لي دمه مباح كما
أبيح دم سباب لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : نعم ، حل والله حل والله
دمه وأباحه لك ولمن سمع ذلك منه ، قلت : أو ليس ذلك بسباب لك ؟ قال : هذا
سباب لله وسباب لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وسباب لآبائي وسبابي وأي
( *هامش ) 1 ( *) و ) 2 ( و ) 3 ( الوسائل - الباب - 27 - من ابواب حد القذف
-الحديث ) * ( 6 - 2 - 1 سب لي وأي سباب يقصر عن هذا ولايفوقه هذا القول ،
قلت : أرأيت إن أنا لم أخف أن أعمن بذلك بريا ثم لم أفعل ولم أقتله ما علي
من الوزر ؟ فقال : يكون عليك وزه أضعافا مضاعفة من غير أن ينقص من وزره شئ ،
أما علمت أن أفضل الشهداء درجة يوم القيامة من نصر الله ورسوله بظهر الغيب ،ورد عن الله وعن رسوله " إلى غير ذلك من النصوص . مضافا إلى ما دل على حلية دم
الناصب الذي منه خبر داود بن فرقد ) 1 ( قلت لابي عبدالله ( عليه السلام)
" :ما تقول في قتل الناصب ؟ فقال : حلال الدم ، ولكن أتقي عليك ، فان قدرت أن
تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكي لايشهد به عليك فافعل " الحديث . ولاينافي
ذلك ما في خبر أبي الصباح ) 2 ( الطويل ، وحاصله أنه استأذنه في قتل جعد بن
عبدالله جارة لوقوعه في علي ( عليه السلام ) فقال " : قد نهى رسول الله ( صلى
الله عليه وآله ) عن القتل يا أبا الصباح إن الاسلام قيد الفتك ، ولكن دعه فستكفي
بغيرك " الذي لاجابر له الممكن حمله على أنه ( عليه السلام ) ورى ذلك للخوف
عليه أو غيره ممن هو برى ء ، لانه رأى شدة عزمه على القتل ، كما يظهر من بعض ما
في الخبر المزبور . هذا وفي المسالك " في إلحاق باقي الانبياء بذلك قوة لان
كمالهم وتعظيمهم على من دين الاسلام ضرورة ، فسبهم ارتداد وتبعه عليه غير واحد ،
بل في الرياض عن الغنية الاجماع عليه . " قلت : قد يناقش ( * هامش)
*الوسائل - الباب - 26 - من ابواب حد القذف - الحديث ) 2 ( . 5 الوسائل
-الباب - 22 - من ابواب ديات النفس - الحديث 1 من كتاب الديات) * ( .
بأن ذلك يقتضي الارتداد لاالقتل على كل حال . نعم قد يدل عليه ما رواه الفضل بن
الحسن الطبرسي باسناده ) 1 ( عن صحيفة الرضاعن آبائه ( عليهم السلام ) عن رسول
الله ( صلى الله عليه وآله " ) من سب نبيا قتل ، ومن سب صاحب نبي جلد " لكن
عن المبسوط روي ) 2 ( عن علي ( عليه السلام ) أنه قال " : لاأوتي برجل يذكر أن
داود صادف المرأة إلاجلدته ماءة وستين ، فان جلد الناس ثمانون وجلد الانبياء
ماءة وستون " لكنه كما ترى . وعن التحرير إلحاق أم النبي ( صلى الله عليه وآله)وبنته به من غير تخصيص بفاطمة ( عليها السلام ) مراعاة لقدرة ، وفي الرياض
حكايته أيضا عن غير التحرير ، لكن قال " : وقيل : يمكن اختصاص الحكم بفاطمة(
عليها السلام ) للاجماع على طهارتها بآية التطهير ) 3 ( وهو حسن . " ولعله أشار
بذلك إلى ما في الروضة ، إلاأن الموجود فيها " وألحق في التحريربالنبي ( صلى
الله عليه وآله ) أمه وبنته من غير تخصيص بفاطمة ( عليها السلام ) ويمكن اختصاص
الحكم بها ، للاجماع على طهارتها بآية التطهير . " قلت : هو كذلك بالنسبة إلى
قذفها ( عليها السلام ) وكذا بالنسبة إلى أم النبى ( صلى الله عليه وآله)
باعتبار ما علم أنه صلى الله عليه وآله لم تنجسه الجاهلية بأنجاسها ، وأما سب
فاطمة ( عل يها السلام ) فلعله من جهة العلم بكونها في الاحترام كأولادها ( س°م
الله عليهم ) وأما غيرها فالمتجه ذلك إن كان بحيث يرجع إلى صدق سب النبي(
صلى الله عليه وآله ( * ) هامش )1 ( * ) الوسائل - الباب - 25 - من
ابوابحدالقذ ف - الحديث ) 2 ( . 4 المبسوط ج 8 ص ) 3 ( . 15 سورة الاحزاب
- 33 :الاية ) * ( . 33 وشتمه والنيل منه بذلك ونحوه عرفا ، وإلاففي إطلاقه منع
واضح . هذا وفي اللمعة " وقاذف أم النبي ( صلى الله عليه وآله ) مرتد ولو تاب
لم تقبل توبته إذا كان ارتداده عن فطرة " وفي الروضة في شرحها " وهذا بخلاف ساب
النبى ( صلى الله عليه وآله ) فان ظاهر النص والفتوى وجوب قتله وإن تاب ، ومن
ثم قيده هنا خاصة ، وظاهرهم أن سباب الامام كذلك " وفي حاشية الكركي على الكتاب
"ولو قذف النبي ( صلى الله عليه وآله ) فهو مرتد ووجب قتله ، ولاتقبل توبته
إذا كان مولودا على الفطرة ، وكذا لو قذف أم النبي ( صلى الله عليه وآله ) أو
بنته وكذا أم الامام ( عليه السلام ) أو بنته . " قلت : لايخفى عليك صعوبة إقامة

الدليل على بعض الاحكام المزبورة خصوصا بعد عدم الحكم بالارتداد بما وقع من قذف
عائشة وهي زوجة النبي ( صلى الله عليه وآله ) بل قد يشكل جريان حكم المرتد على
قذف النبي ( صلى الله عليه وآله ) الذي يرجع إلى سبه الذي قد عرفت أن حكمه
القتل على كل حال ، نعم ما لايرجع منه إلى السب يتجه فيه ذلك . ثم إن ظاهر
المنصف وغيره عدم توقف جواز قتل الساب على إذن الامام ، بل هو المشهور ، بل عن
الغنية الاجماع عليه ، لاطلاق النصصوص وخصوص الاول منها ، خلافا للمحكي عن المفيد
والفاضل في المختلف ، فلم يجوزاه بدونه ، ولعله لخبر عمارالسجستاني ) 1 ( ان
أبا عبدالله بن النجاشي سأل الصادق ( عليه السلام ) فقال إني قتلت ثلاثة عشر
رجلامن الخوارج كلهم سمعتهم يبرأ من علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) فقال : لو
كنت قتلتهم بأمر الامام لم يكن عليك في قتلهم شئ ، ولكنك ( * هامش)1( * )
الوسائل - الباب - 22 - من ابواب ديات النفس - الحديث 2 من كتاب الديات(
) *سبقت الامام ، فعليك ثلاثة عشر شاة تذبحها بمنى وتصدق بلحمها ، لسبقك الامام
، وليس عليك غير ذلك " ونحوه مرفوع إبراهيم بن هاشم ) 1 ( إلاأنه مع عدم
جامعيته لشرائط الحجية قاصر عن معارضة ما عرفت من وجوه ، فلابأس بحمله على ضرب
من الندب . ولافرق في الساب بين المسلم والكافر ، لعموم النص ، وقد روي) 2 (
عن علي ( عليه السلام " ) أن يهودية كانت تشتم النبي ( صلى الله عليه وآله)
وتقع فيه فخنقها رجل حتى ماتت فأبطل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) دمها
"نعم قد يتوقف في قتل الكافرالساب إذا أسلم ، لان الاسلام يجب ما قبله . كما
أنه لاإشكال في عدم شئ على غير القاصد للسب لغفلة أو نحوها بل في خبر علي بن
عطية ) 3 ( عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال " : كنت عنده وسأله رجل عن رجل

جواهر الکلام

ammarshia;479329 نوشت:
برادر من هیچ کسی حق سب به اهل بیت را ندارد هر کس توهین کند با اجازه مرجع تقلید و حکم جهاد گردنش را می زنیم

برادر اینقدر خشن نباش

شاید بنده خدا از روی نادانی توهین کرده

ammarshia;479329 نوشت:
مگر شاهین نجفی یا شیطان نجفی نبود که حکم ارتدادشون صادر شد شعر این شخص ناصبی توهین به حضرت نقی ع بود ..

همین شاهین نجفی شاید شناخت درستی از امام نداره و از روی نا اگاهی این کارو کرده

ادم نا اگاه و که نباید کشت

دل ارام;479457 نوشت:
همین شاهین نجفی شاید شناخت درستی از امام نداره و از روی نا اگاهی این کارو کرده

ادم نا اگاه و که نباید کشت


با تشکر از شما .
عجب از روی نا اگاهی این شخص مرتد و شیطان پرست می اد در بی بی سی عمه سی خاله سی چیه می گه من پشیمان نیستم از این کارم شعرش را بنده به غیر اختیار در گوشی کسی به گوشم رسید حرف های رکیک و نا پسند این شخص می زند

دل ارام;479457 نوشت:
برادر اینقدر خشن نباش

شاید بنده خدا از روی نادانی توهین کرده


از روی نا اگاهی بحث دیگر است بنده گفتم طبق فتاوا مراجع حکم براو جاری می شود مثل سلمان رشدی که حکم ارتدادش را امام خمینی ره داد.یعنی ما که کسی نیستیم بگیم که چه شخصی مرتد است یا نیست بلکه می گوییم اگر حکم قتل شخصی صادر شود از طرف مراجع عظام تقلید شک نکنید هر کس توانایی داشته باشد این کار را می کند و کار خلاف شرع نیست و خشن هم نیست ..

به نام خدا

سلام عليكم

ضمن تشكر از دوستاني كه در بحث شركت كردند ، با توجه به اينكه تاپيك در انجمن فقه وبراي استفتاي حكم شرعي ايجاد شده تا زمان رسيدن پاسخ استفتاء احتراماً تاپيك قفل ميشه .
اگر كسي از دوستان سوال فقهي اي در اين زمينه داشتند بفرمايند تا تاپيك رو باز كنيم .

با تشكر

موضوع قفل شده است