ترجمه حدیث صعصعه بن صوحان در مقابل معاویه

تب‌های اولیه

3 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
ترجمه حدیث صعصعه بن صوحان در مقابل معاویه


با سلام

ترجمه این حدیث چیست ؟

وعن صعصعة بن صوحان العبدي أنه دخل على معاوية بن أبي سفيان فلم يسلم عليه بالخلافة فقال له: ممن أنت؟ قال: من نزار. قال: وما نزار؟ قال: كان إذا غزا احتوش، وإذا انصرف انكمش، وإذا لقي افترش. قال: فمن أي ولده أنت؟ قال: من ربيعة. قال: وما ربيعة؟ قال: كان يغزو بالخيل، ويُغير بالليل، ويجود بالنّيل. قال: فمن أي ولده أنت؟ قال: من أسد. قال: وما أسد؟ قال: كان إذا طلب أقصى، وإذا أدرك أرضى، وإذا آب أنضى. قال: فمن أي ولده أنت؟ قال: مِن دُعميّ قال: وما دعمي. قال: كان يطيل النجاد، ويُعدّ الجياد، ويجيد الجلاد.قال: فمن أي ولده أنت؟ قال: من أفصى. قال: وما أفصى؟ قال: كان ينزل القارات، ويحسن الغارات، ويحمي الجارات. قال: فمن أي ولده أنت؟ قال: من عبد القيس. قال: ومن عبد القيس؟ قال: أبطال ذادة، جحاجحة سادة، صناديد قادة. قال: فمن أي ولده أنت؟ قال من أفصى. قال وما أفصى؟ قال: كان يباشر القتال، ويعانق الأبطال، ويبذر المال. قال: فمن أي ولده أنت؟ قال: من عمرو. قال: وما عمرو؟ قال: كانوا يستعملون السيف، ويكرمون الضيف، في الشتاء والصيف. قال: فمن أي ولده أنت؟ قال: من عجل. قال: وما عجل؟ قال: ليوث ضراغمة، قروم قشاعمة، ملوك قماقمة قال: فمن أي ولده أنت؟: قال: من كعب. قال: وما كعب؟ قال: كان يغشى الحروب، ويكشف الكروب. قال: فمن أي ولده أنت؟ قال: من مالك. قال:وما مالك؟ قال: الهُمام الهُمام، والقُمقام. قال: يا بن صوحان، ما تركت لهذا الحي من قريش شيئاً! قال: بلى. تركت لهم الوبر والمدر، والأبيض والأصفر، والصفا والمشعر، والقبة والمنحر، والسرير والمنبر، والملك إلى المحشر، ومن الآن إلى المنشر. قال: أما والله يا بن صوحان، إن كنت لأبغض أن أراك خطيباً. قال: وأنا والله إن كنت لأبغض أن أراك أميراً.تاریخ دمشق و...

عجب بلاغتی !

با نام و یاد دوست


کارشناس بحث: استاد پیام

باسلام این عبارت حدیث نیست بلکه متنی ازکتاب تاریخه که آدرس آن اومده سوالی داشتید ازگروه تاریخ پرسیده بشه"باتشکر
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَن عَلِيّ بْن الْمُسْلِمِ الْفَقِيه ، نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْن أَحْمَدَ ، نا أَحْمَد . ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْن بْن أَبِي الْحَدِيدِ ، أَنْبَأَ جَدِّي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ، قَالا : أنا أَبُو الْحُسَيْن بْن عَوْفٍ ، أَنْبَأَ أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّد بْن مُوسَى ، أَنْبَأَ أَبُو بَكْرِ بْنُ خُرَيْمٍ ، نا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَعْيَنَ ، نا إِسْمَاعِيل بْن يَحْيَى الشَّيْبَانِيُّ ، عَنْ أَبِي سِنَانٍ الشَّيْبَانِيِّ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ أَنَّ صَعْصَعَة بْن صُوحَانَ الْعَبْدِيّ دَخَلَ عَلَى مُعَاوِيَة بْن أَبِي سُفْيَان فَلَمْ يُسَلِّمْ عَلَيْهِ بِالْخِلافَةِ ، فَقَالَ لَهُ : مِمَّنْ أَنْتَ ؟ قَالَ : مِنْ نِزَارٍ ، قَالَ : قَالَ : وَمَا نِزَار ؟ قَالَ : كَانَ إِذَا غَزَا احْتَوَشَ ، وَإِذَا انْصَرَفَ انْكَمَشَ ، وَإِذَا لَقِيَ افْتَرَشَ ، قَالَ : فَمِنْ أَيِّ وَلَدِهِ أَنْتَ ؟ قَالَ : مِنْ رَبِيعَةَ ، قَالَ : وَمَا رَبِيعَةُ ؟ قَالَ : كَانَ يَغْزُو بِالْخَيْلِ ، وَيُغِيرُ بِاللَّيْلِ ، وَيَجُودُ بِالنَّبْلِ ، قَالَ : فَمِنْ أَيِّ وَلَدِهِ أَنْتَ ؟ قَالَ : مِنْ أَسَدٍ ؟ قَالَ : وَمَا أَسَدٌ ؟ قَالَ : كَانَ إِذَا طَلَبَ أَقْصَى ، وَإِذَا أَدْرَكَ أَرْضَى ، وَإِذَا آبَ أَنْضَى ، قَالَ : فَمِنْ أَيِّ وَلَدِهِ أَنْتَ ؟ قَالَ : مِنْ دُعْمِيٍّ ، قَالَ : وَمَا دُعْمِيٌّ ؟ قَالَ : كَانَ يُطِيلُ النِّجَادَ ، وَيَعُدُّ الْجِيَادَ ، وَيُحِيدُ الْجِلادَ ، قَالَ : فَمِنْ أَيِّ وَلَدِهِ أَنْتَ ؟ قَالَ : مِنْ أَفْصَى ، قَالَ : وَمَا أَفْصَى ؟ قَالَ : كَانَ يَنْزِلُ الْقَارَاتِ وَيُحْسِنُ الْغَارَاتِ ، وَيَحْمِي الْجَارَاتِ ، قَالَ : فَمِنْ أَيِّ وَلَدِهِ أَنْتَ ؟ قَالَ مِنْ عَبْدِ الْقَيْسِ ، قَالَ : وَمَا عَبْدُ الْقَيْسِ ؟ قَالَ : أَبْطَالُ ذَادَةَ ، حَجا حَجة سَادَةٍ ، صَنَادِيدُ قَادَةٌ ، قَالَ : فَمِنْ أَيِّ وَلَدِهِ أَنْتَ ؟ قَالَ : مِنْ أَفْصَى ، قَالَ : وَمَا أَفْصَى ؟ قَالَ : كَانَ يُبَاشِرُ الْقِتَالَ ، وَيُعَاشِرُ الأَبْطَالَ ، وَيَبَذِّرُ الأَمْوَالَ ، قَالَ : وَمِنْ أَيِّ وَلَدِهِ أَنْتَ ؟ قَالَ : مِنْ عَمْرٍو ، قَالَ : وَمَنْ عَمْرٌو ؟ قَالَ : كَانُوا يَسْتَعْمِلُونَ السَّيْفَ ، وَيُكْرِمُونَ الضَّيْفَ فِي الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ ، قَالَ : فَمِنْ أَيِّ وَلَدِهِ أَنْتَ ؟ قَالَ : مِنْ عِجْلٍ ، قَالَ : وَمَا عِجْلٌ ؟ قَالَ : لُيُوثٌ ضَرَاغِمَةٌ ، قُرُومٌ قَشَاعِمَةٌ ، مُلُوكٌ قَمَاقِمَةٌ ، قَالَ : فَمِنْ أَيِّ وَلَدِهِ أَنْتَ ؟ قَالَ : مِنْ مَالِكٍ ، قَالَ : وَمَا مَالِكٌ ؟ قَالَ : قَالَ : الْهَمَّامُ وَالْقَمْقَامُ الْقَمْقَامُ ، قَالَ : يَا ابْنَ صُوحَانَ مَا تَرَكْتَ لِهَذَا الْحَيِّ مِنْ قُرَيْشٍ شَيْئًا ؟ قَالَ : بَلَى ، تَرَكْتُ لَهُمُ الْوَبَرَ وَالْمَدَرَ ، وَالأَبْيَضَ وَالأَصْفَرَ ، وَالصَّفَا وَالْمَشْعرَ ، وَالْقُبَّةَ وَالْمَنْحَرَ ، وَالسَّرِيرَ وَالْمِنْبَرَ ، وَالْمُلْكَ إِلَى الْمَحْشَرِ ، وَمِنَ الآنِ إِلَى الْمَنْشَرِ ، قَالَ : أَمَا وَاللَّهِ يَا ابْنَ صُوحَانَ إِنْ كُنْتَ لأَبْغَضُ أَنْ أَرَاكَ خَطِيبًا ، قَالَ : إِنِّي وَاللَّهِ إِنْ كُنْتُ لأَبْغَضُ أَنْ أَرَاكَ أَمِيرًا .


[=sans-serif]هـ

[=sans-serif]الرابع أخبار الوافدين من الرجال من أهل البصرة والكوفة(ص48) ودرکتاب مختصر تاریخ دمشق ابن منظورج4

[=sans-serif]المجلد

موضوع قفل شده است