جمع بندی درخواست توضیح یک روایت

تب‌های اولیه

2 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
درخواست توضیح یک روایت

از کارشناس محترم می خوام روایت زیر را توضیح دهد
جلد 29 جواهر ص 128

و التاسع أنه كان‌يبصر وراءه كما يبصر أمامه‌بمعنى التحفظو الإحساس في الحالتين كما تقدم‌و ذكر أشياء غير ذلك من خصائصه صلى الله عليه و آله و سلم‌حتى‌أنه أفردها بعضهم بالتصنيف في كتاب ضخم،و العلامة في محكي التذكرة ذكر منهاما يزيد على سبعين.(فمنها)أنه صلى الله عليه و آله و سلم كان إذا رغب في نكاح امرأة فإن كانت خلية وجب‌
عليها الإجابة و حرم على غيره خطبتها،و إن كانت ذات زوج وجب عليه طلاقهالينكحها،لقضية زيد.(و منها)وجوب إنكار المنكر إذا رآه و إظهاره،و مشاورة أصحابه في الأمر،
و تحريم الخط و الشعر عليه و إن اختلف في أنه كان يحسنهما أم لا،و أنه كان إذا لبس‌لامة الحرب يحرم عليه نزعها حتى يلقى عدوه و يقاتل،و أن يمد عينيه الى ما متع الله‌به الناس،و أبيح له دخول مكة بغير إحرام خلافا لأمته،و أن يأخذ الطعام و الشراب‌من المالك و إن اضطر إليهما،و تفضيل زوجاته على غيرهن،بأن جعل ثوابهن‌و عقابهن على الضعف،و جعلهن أمهات المؤمنين،و حرم أن يسألهن غيرهن شيئا إلامن وراء حجاب،و بأنه خاتم النبيين صلى الله عليه و آله و سلم،و أمته خير الأمم،و نسخ شريعته جميع‌الشرائع،و جعلها مؤبدة،و بعثته إلى الكافة،و جعل كتابه معجزا و معجزته باقيةمحفوظا أبدا،مصونا عن التبديل و التغيير،و نصر بالرعب على مسيرة شهر،و شفعه


کارشناس بحث : صدیقین

سؤال:
معنای متن «و التاسع أنه كان‌ يبصر وراءه كما يبصر أمامه‌ بمعنى التحفظ و الإحساس في الحالتين كما تقدم‌ و ذكر أشياء غير ذلك من خصائصه (صلى الله عليه و آله) حتى‌ أنه أفردها بعضهم بالتصنيف في كتاب ضخم و العلامة في محكي التذكرة ذكر منها ما يزيد على سبعين. (فمنها) أنه (صلى الله عليه و آله) كان إذا رغب في نكاح امرأة فإن كانت خلية وجب‌ عليها الإجابة و حرم على غيره خطبتها و إن كانت ذات زوج وجب عليه طلاقها لينكحها لقضية زيد. (و منها) وجوب إنكار المنكر إذا رآه و إظهاره و مشاورة أصحابه في الأمر و تحريم الخط و الشعر عليه و إن اختلف في أنه كان يحسنهما أم لا و أنه كان إذا لبس‌لامة الحرب يحرم عليه نزعها حتى يلقى عدوه و يقاتل و أن يمد عينيه الى ما متع الله‌ به الناس و أبيح له دخول مكة بغير إحرام خلافا لأمته و أن يأخذ الطعام و الشراب‌من المالك و إن اضطر إليهما،و تفضيل زوجاته على غيرهن بأن جعل ثوابهن‌ و عقابهن على الضعف و جعلهن أمهات المؤمنين و حرم أن يسألهن غيرهن شيئا إلا من وراء حجاب و بأنه خاتم النبيين (صلى الله عليه و آله) و أمته خير الأمم و نسخ شريعته جميع‌ الشرائع و جعلها مؤبدة و بعثته إلى الكافة و جعل كتابه معجزا و معجزته باقية محفوظا أبدا مصونا عن التبديل و التغيير،و نصر بالرعب على مسيرة شهر،و شفعه‌» (نجفی، جواهر الکلام، ج 29، ص 128) چه است؟

پاسخ:
متن مذکور روایت نیست؛ بلکه کلام صاحب جواهر است. به کتاب جواهر ـ که شما مطلب را از آن جا نقل نموده‌اید ـ دسترسی ندارم؛ اما ظاهر مطلب نسبتا روشن است و در بیان خصایص و ویژگی‌های پیامبر گرامی اسلام (صلی الله علیه و آله) است که برخی علماء در این باب، کتاب‌هایی نگاشته‌اند و علامه حلی هم در کتاب تذکره، بیش از هفتاد ویژگی پیامبر گرامی اسلام (صلی الله علیه و آله) را ذکر نموده است. از جمله این ویژگی‌ها این است که امر به معروف و نهی از منکر بر پیامبر وجوب بیشتری دارد. بدین معنا که اگر منکری را ببیند، باید از آن نهی نماید. در امور مختلف با اصحابش مشورت نماید. نه شعری بخواند و نه خطی بنویسد هر چند در این که آیا در این موارد ماهر است یا نه، اختلاف نظر باشد. او بر خلاف همه که باید با احرام وارد مکه شوند، می‌تواند و جایز است که بدون احرام وارد مکه شود. همسرانش در ثواب و عقاب دو برابر دیگر زنان محاسبه و عقاب اخروی خواهند داشت و دارای صفت ام المؤمنین هستند و کسی بعد از رحلت حضرت، نمی‌تواند با آنان ازدواج نماید. او آخرین فرستاده خداوند متعال است و شریعتش، ناسخ تمام شرایع پیشین بوده و کتابش معجزه‌ای جاوید است و همچون کتاب‌های آسمانی پیشین، هرگز تحریف نخواهد شد.

موضوع قفل شده است