إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله ( تبارك وتعالى )إلى السماء الدنیا

تب‌های اولیه

10 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله ( تبارك وتعالى )إلى السماء الدنیا

أبو سلمة بن عبد الرحمن ثنا أبو هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله ( تبارك وتعالى ) ( 8 ) إلى السماء الدنيا فيقول هل من سائل يعطى هل من داع يستجاب له هل من مستغفر يغفر له حتى ينفجر الصبح )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 31 › ( 1 ) في الأصل ( عبيد الله ) وهو خطأ صححناه من صحيح مسلم 1 : 210 ( 2 ) الزيادة من صحيح مسلم ( 3 ) في مسلم " يتنزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا " ( 4 ) في الأصل " يدعيني " وهو خطأ ( 5 ) في مسلم " السماء " ( 6 ) في الأصل " حتى " وهو خطأ ( 7 ) الزيادة من مسلم ( 8 ) الزيادة من مسلم
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الطبقات الكبرى - محمد بن سعد - ج 6 - ص 57
إن الله يهبط من السماء السابعة إلى السماء الدنيا فيقول هل من مذنب هل من مستغفر هل من داع حتى إذا طلع الفجر ارتفع
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكامل - عبد الله بن عدي - ج 2 - ص 261 - 262
عن ابن أبي عتيق عن أبيه عن أبي بكر الصديق وانما رواه غيره عن ابن أبي عتيق عن أبيه عن عائشة أخبرنا علي بن أحمد بن بسطام ثنا عبد الأعلى بن حماد ثنا الحمادان حماد بن ‹ صفحه 262 › سلمة وحماد بن زيد عن عمرو بن دينار عن نافع بن جبير بن مطعم عن أبيه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [ ينزل الله تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا فيقول هل من مستغفر فاغفر له هل من تائب فأتوب عليه هل من سائل يسأل فاعطيه ]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
طبقات المحدثين بأصبهان - عبد الله بن حبان - ج 4 - ص 92 - 93
حدثنا محمد بن إلياس قال ثنا يزيد بن مبارك الملطي قال ثنا مسلم بن أبي مسلم الجرمي قال ثنا محمد بن مصعب القرقسائي عن أبي هلال عن قتادة عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة وأبي سعيد أنهما شهدا على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ‹ صفحه 93 › إذا مضى ثلث الليل ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء فيقول هل من سائل فأعطيه هل من داع فأستجيب له هل من مستغفر فاغفر له حتى يصبح
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

صحيح شرح العقيده الطحاویه

سعيد الخدري وسيدنا أبي هريرة رضي الله عنهما أنهما قالا قال رسول الله ص : ( إن الله عز وجل يمهل حتى يمضي شطر الليل الأول ثم يأمر مناديا ينادي يقول : هل من داع فيستجاب له ؟ هل من مستغفر يغفر له ؟ هل من سائل يعطى ؟ )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كشف الارتياب في أتباع محمد بن عبد الوهاب - السيد محسن الأمين - ص 125
عن رسول الله " ص " أن الله ينزل إلى السماء الدنيا فيقول هل من مستغفر . " إلى أن قال " ويقرون إن الله يجئ يوم القيامة كما قال : " وجاء ربك والملك صفا صفا " وأنه يقرب من خلقه كيف شاء كما قال " ونحن أقرب إليه من حبل الوريد " . وفي الرسالة الخامسة لمحمد بن عبد اللطيف المذكور
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 125 › ( 1 ) ص 97 ( 2 ) ص 99 ( 3 ) ص 105 طبع المنار بمصر .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السلفية بين أهل السنة والإمامية - السيد محمد الكثيري - ص 175
وروى في نزوله سماء الدنيا قال : عن كعب قال : إن الله ينزل كل عشية ما بين العصر إلى صلاة المغرب ينظر إلى أعمال بني آدم ( 132 ) . وسئل النبي عن الوتر فقال " أحب أن أوتر نصف الليل ، إن الله يهبط من السماء العليا إلى السماء الدنيا فيقول : هل من مذنب ؟ هل من مستغفر ؟ هل من داع ؟ حتى إذا طلع الفجر ارتفع " ( 133 ) . أنظر إلى قوله " ارتفع " سبحانه وتعالى وتنزه عن الحركة والانتقال . والأحاديث في النزول كثيرة جدا في كتب القوم وغيرهم ، وإن كان المنزهون من أهل السنة أولوا ما صح لديهم منها ، فإن الحشوية أبوا إلا فهمها على ظاهرها .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 175 › ( 132 ) السنة ، ص 170 . ( 133 ) السنة ، ص 172 . ( 134 ) السنة ، ص 173 .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
لقد شيعني الحسين (ع) - إدريس الحسيني المغربي - ص 390
وكان ابن حنبل ، وداود يروحون إلى التجسيم . ويصفه الزمخشري في الكشاف قائلا : فإن حنبليا قلت قالوا : بأنني ثقيل حلولي بغيض مجسم . وكان ابن حنبل يرى أن الله يدا ووجها وعينا ، ومثل ذلك ذكر مالك بن أنس ( 7 ) . كما ذكروا أن لله جسما ، وهو يجلس على العرش ، وإنه يضع قدمه على جهنم حتى تقول قط قط وينزل إلى السماء الدنيا ويقول هل من تائب ، هل من مستغفر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 390 › ( 7 ) - الملل والنحل . ( 8 ) - الغريب في الأمر أن أهل السنة يأخذون بهكذا حديث من دون أن يعملوا العقل في فهم أبعادها ، وكيف ينزل الله إلى السماء الدنيا وهل تتسع له وهو خالقها ، بينما الشيعة يروون الحديث من طريقة آخر أقرب إلى الوجدان ، هو : أن الله يبعث ملكا ينادي ليلة الجمعة : هل من تائب ، وهل من مستغفر . ( 9 ) - الملل والنحل .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 2 - ص 419
رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يمضى ثلث الليل الأول فيقول أنا الملك مرتين من ذا الذي يدعوني فاستجيب من الذي يسألني فاعطيه من ذا الذي يستغفرني فاغفر له فلا يزال كذلك حتى يضئ الفجر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 2 - ص 504
حدثني أبي ثنا يزيد أنا محمد عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل الله عز وجل كل ليلة إلى السماء الدنيا لنصف الليل الآخر أو لثلث الليل الآخر فيقول من ذا الذي يدعوني فأستجيب له من ذال الذي يسألني فاعطيه من ذا الذي يستغفرني فاغفر له حتى يطلع الفجر أو ينصرف القارئ من صلاة الصبح
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 2 - ص 521
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الصمد وأبو عامر قالا ثنا هشام عن يحيى عن أبي جعفر عن أبي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول إذا بقي ثلث الليل ينزل الله عز وجل إلى سماء الدنيا فيقول من ذا الذي يدعوني أستجب له من ذا الذي يستغفرني أغفر له من ذا الذي يسترزقني أرزقه من ذا الذي يستكشف الضر أكشفه حتى ينفجر الصبح
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 4 - ص 16
قال إذا مضى نصف الليل أو قال ثلثا الليل ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا فيقول لا أسال عن عبادي أحدا غيري من ذا يستغفرني فاغفر له من الذي يدعوني أستجيب له من ذا الذي يسألني أعطيه حتى ينفجر الصبح
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

سنن الدارمي - عبد الله بن بهرام الدارمي - ج 1 - ص 346 -
أخبرنا ) يزيد بن هارون انا محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل الله تعالى إلى السماء ‹ صفحه 347 › الدنيا كل ليلة لنصف الليل الاخر أو لثلث الليل الاخر فيقول من ذا الذي يدعوني فاستجيب له من ذا الذي يسألني فاعطيه من ذا الذي يستغفرني فاغفر له حتى يطلع الفجر أو ينصرف فالقارئ من صلاه الفجر ( حدثنا ) الحكم بن نافع عن شعيب بن أبي حمزة عن الزهري حدثني أبو سلمة ابن عبد الرحمن وأبو عبد الله الأغر صاحبا أبي هريرة ان أبا هريرة أخبرهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل ربنا تبارك اسمع كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الأخير إلى السماء الدنيا فيقول من يدعوني فاستجيب له من يستغفرني فاغفر له من يسألني فاعطيه حتى الفجر ( أخبرنا ) حجاج بن منهال ثنا حماد بن سلمة ثنا عمرو بن دينار عن نافع بن جبير بن مطعم عن أبيه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل الله تعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا فيقول هل ما سائل فاعطيه هل من مستغفر فاغفر له ( أخبرنا ) أبو المغيرة ثنا الأوزاعي ثنا يحيى بن أبي كثير عن هلال بن أبي ميمونة عن عطاء بن يسار عن رفاعة بن عرابة الجهني قال قال النبي صلى الله عليه وسلم إذا مضى من الليل نصفه أو ثلثاه هبط الله إلى السماء الدنيا ثم يقول لا اسأل عبادي غيري من ذا الذي يسألني فأعطيه من ذا الذي يستغفرني فأغفر له من ذا الذي يدعوني فاستجيب له حتى يطلع الفجر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سنن الدارمي - عبد الله بن بهرام الدارمي - ج 1 - ص 348
( حدثنا ) وهب بن جرير ثنا هشام عن يحيى بن هلال بن أبي ميمونة عن عطاء بن يسار ان رفاعة أخبره ان النبي صلى الله عليه وسلم بنحوه ( أخبرنا ) محمد بن حميد ثنا إبراهيم بن مختار عن محمد بن إسحاق عن عمه عبد الرحمن بن يسار عن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه عن علي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان ثلث الليل أو نصف الليل فذكر النزول ( أخبرنا ) محمد بن يحيى ثنا يعقوب بن إبراهيم ثنا أبي عن ابن إسحاق حدثني سعيد بن أبي سعيد المقبري عن عطاء مولى أم صبية عن أبي هريرة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة ولأخرت العشاء الآخرة إلى ثلث الليل فإنه إذا مضى ثلث الليل الأول هبط الله إلى السماء الدنيا فلم يزل هنا لك حتى يطلع الفجر يقول قائل الا سائل يعطى الا داع يجاب الا سقيم يستشفي فيشفى الا مذنب مستغفر فيغفر له ( أخبرنا ) محمد ثنا يعقوب حدثني أبي عن ابن إسحاق حدثني عمي عبد الرحمن بن يسار عن عبيد الله بن أبي رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أبيه عن علي بن أبي طالب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل حديث أبي هريرة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سنن الدارمي - عبد الله بن بهرام الدارمي - ج 2 - ص 325 - 326
عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قيل له ما المقام المحمود قال ذاك يوم ينزل الله تعالى على كرسيه يئط كما يئط الرحل الجديد من تضايقه به وهو كسعة ما بين السماء والأرض ويجاء بكم حفاة عراة غرلا فيكون أول من يكسى إبراهيم يقول الله تعالى اكسوا خليلي فيؤتى بريطتين بيضاوين من رياط الجنة ثم أكسى على اثره ثم أقوم عن يمين الله مقاما يغبطني الأولون والآخرون ( باب النظر إلى الله تعالى ) ( حدثنا ) أبو اليمان بن نافع عن شعيب ابن أبي حمزة عن الزهري أخبرني سعيد بن المسيب وعطاء بن يزيد الليثي ‹ صفحه 326 › ان أبا هريرة أخبرهما ان الناس قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم هل نرى ربنا يوم القيامة فقال النبي صلى الله عليه وسلم هل تمارون في رؤية القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب قالوا لا يا رسول الله قال فهل تمارون في الشمس ليس دونها سحاب قالوا لا قال فإنكم ترونه كذلك
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 2 - ص 175 - 176
عبد الرحمن القاري عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل الله إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يمضى ثلث الليل الأول فيقول انا الملك انا الملك من ذا الذي يدعوني فاستجيب له من ذا الذي ‹ صفحه 176 › يسألني فاعطيه من ذا الذي يستغفرني فاغفر له فلا يزال كذلك حتى يضئ الفجر حدثنا إسحاق بن منصور أخبرنا أبو المغيرة حدثنا الأوزاعي حدثنا يحيى حدثنا أبو سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء فيقول هل من سائل يعطى هل من داع يستجاب له هل من مستغفر يغفر له حتى ينفجر الصبح حدثني حجاج بن الشاعر حدثنا محاضر أبو المورع حدثنا سعد بن سعيد قال اخبرني ابن مرجانة قال سمعت أبا هريرة يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل الله في السماء الدنيا لشطر الليل أو لثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فاستجيب له أو يسألني فاعطيه
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سنن الترمذي - الترمذي - ج 1 - ص 277
326 - باب في نزول الرب تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا كل ليلة 445 حدثنا قتيبة أخبرنا يعقوب بن عبد الرحمن الإسكندراني ، عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يمضى ثلث الليل الأول ، فيقول : انا الملك من ذا الذي يدعوني فأستجيب له ، من ذا الذي يسألني فأعطيه ، من ذا الذي يستغفرني فأغفر له ، فلا يزال كذلك حتى يضئ الفجر ) . وفي الباب عن علي بن أبي طالب وأبي سعيد ورفاعة الجهني وجبير ابن مطعم وابن مسعود وأبي الدرداء وعثمان بن أبي العاص . قال أبو عيسى : حديث أبي هريرة حديث حسن صحيح . وقد روى هذا الحديث من أوجه كثيرة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ينزل الله تبارك وتعالى حين يبقى ثلث الليل الاخر ) . وهذا أصح الروايات
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 2 - ص 364
قال فقال المنافق للشارب الأنصاري سله وما المقام المحمود قال يا رسول الله وما المقام المحمود قال يوم ينزل الله فيه على كرسية يئط به كما يئط الرحل من تضايقه كسعة ما بين السماء والأرض ويجاء بكم حفاة عراة غرلا فيكون أول من يكسى إبراهيم يقول الله عز وجل اكسوا خليلي ريطين بيضاوين من رياط الجنة ثم أكسى على اثره فأقوم عن يمين الله عز وجل مقاما يغبطني فيه الأولون والآخرون ويشق لي نهر من الكوثر إلى حوضي

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السنن الكبرى - البيهقي - ج 3 - ص 2
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا ( 3 ) لشطر الليل أو لثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فاستجيب له أو يسئلني فاعطيه ثم يقول من يقرض غير عديم ولا ظلوم * رواه مسلم في الصحيح عن حجاج بن الشاعر عن محاضر *
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 2 › ( 1 ) في م و ب - حتى 12 ( 2 ) في مص وهامش ب - من 12 ( 3 ) في م و ب - إلى سماء الدنيا 12
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
شرح مسلم - النووي - ج 6 - ص 38
في حديث حجاج بن الشاعر عن محاضر ينزل الله في السماء هكذا هو في جميع الأصول في السماء وهو صحيح قوله سبحانه وتعالى من يقرض غير عديم
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 3 - ص 253
ما من يوم أفضل عند الله من يوم عرفة ينزل الله إلى السماء الدنيا فيباهي بأهل الأرض أهل السماء فيقول انظروا إلى عبادي شعثا غبرا ضاجين جاؤوا من كل فج عميق ولم يروا رحمتي ولم يروا عذابي فلم أر يوما أكثر عتيقا من النار من في يوم عرفة رواه أبو يعلى وفيه محمد بن مروان العقيلي وثقه ابن معين وابن حبان وفيه بعض كلام ، وبقية رجاله رجال الصحيح . ورواه البزار إلا أنه قال أفضل أيام الدنيا أيام العشر . قلت وتأتي أحاديث في فضل عشر ذي الحجة في كتاب الأضاحي إن شاء الله
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 10 - ص 153 – 154
جبير بن مطعم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ينزل الله كل ليلة إلى السماء الدنيا فيقول ‹ صفحه 154 › هل من سائل فأعطيه هل من مستغفر فأغفر له حتى يطلع الفجر . رواه أحمد والبزاز وأبو يعلى ورجالهم رجال الصحيح ، ورواه الطبراني . وعن علي بن أبي طالب قال بنحو حديث أبي هريرة ، قلت ومتنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لولا أن أشق على أمتي لامرتهم بالسواك عند كل صلاة ولأخرت العشاء إلى ثلث الليل الأول فإنه إذا مضى ثلث الليل الأول هبط الله عز وجل إلى السماء الدنيا فلم يزل هناك حتى يطلع الفجر فيقول قائل ألا سائل يعطى ألا داع يجاب ألا سقيم يستشفى فيشفى ألا مذنب يستغفر فيغفر له . رواه أحمد وأبو يعلى بنحوه وزاد ألا تائب ، ورجالهما ثقات . وقد صرح ابن إسحاق بالسماع . وعن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بقي ثلث الليل ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا فيقول من ذا الذي يدعوني فاستجيب له من ذا الذي يستغفرني فأغفر له من ذا الذي يسترزقني فأرزقه من ذا الذي يستكشف الضر أكشفه عنه حتى ينفجر الفجر قلت هو في الصحيح باختصار رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح . وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ينزل الله تبارك وتعالى إلى سماء الدنيا نصف الليل الآخر أو الثلث فيقول من ذا الذي يدعوني فأستجيب له من ذا الذي يسئلني فأعطيه من ذا الذي يستغفرني فأغفر له حتى يطلع الفجر وينصرف القارئ من صلاة الصبح قلت هو في الصحيح باختصار قوله وينصرف القارئ من صلاة الصبح رواه البزاز وفيه عمرو بن خليف وهو ضعيف . وعن عبادة بن الصامت قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل ربنا تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل فيقول ألا عبد من عبادي يدعوني فأستجيب له ألا ظالم لنفسه
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 10 - ص 154 - 155
رجال الكبير رجال الصحيح . وعن أبي الدرداء قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل الله تبارك وتعالى في آخر ثلاث ساعات بقين من الليل فينظر في الساعة الأولى في الكتاب الذي لا ينظر فيه غيره فيمحو ما يشاء ويثبت وينظر في الساعة الثانية في جنة عدن وهي مسكنه التي لا يكون فيها معه إلا الأنبياء ‹ صفحه 155 › والشهداء والصديقون وفيها ما لم يره أحد ولا خطر على قلب بشر ثم يهبط آخر ساعة من الليل فيقول ألا مستغفر يستغفرني فأغفر له ألا سائل يسئلني فأعطيه ألا داع يدعوني ولذلك قال الله ( وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا ) فيشهده الله والملائكة . رواه الطبراني في الكبير والأوسط والبزاز بنحوه وفيه زيادة بن محمد الأنصاري
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فتح الباري - ابن حجر - ج 3 - ص 26
ما في رواية رفاعة الجهني ينزل الله إلى السماء الدنيا فيقول لا يسأل عن عبادي غيري لأنه ليس في ذلك ما يدفع التأويل المذكور
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فتح الباري - ابن حجر - ج 11 - ص 110 - 111
أبي سلمة عن أبي هريرة بلفظ ينزل الله إلى السماء الدنيا نصف الليل الأخير أو ثلث الليل الاخر ‹ صفحه 111 › وأخرجه الدارقطني في كتاب الرؤيا من رواية عبيد الله العمري عن سعيد المقبري عن أبي هريرة نحوه ومن طريق حبيب بن أبي ثابت عن الأغر عن أبي هريرة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عمدة القاري - العيني - ج 7 - ص 197
وقد روي هذا الحديث من أوجه كثيرة عن أبي هريرة ( عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ينزل الله تعالى حين يبقى ثلث الليل الآخر ) ، وهذا أصح الروايات
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عمدة القاري - العيني - ج 7 - ص 197
ينزل الله إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يمضي ثلث الليل الأول . . ) الحديث ، وهكذا في رواية منصور وشعبة عن أبي إسحاق عن أبي مسلم الأغر عن أبي هريرة وأبي سعيد عند مسلم . الرواية الثالثة : حين يبقى نصف الليل الآخر ، وهي رواية إسماعيل بن جعفر عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة ، وهكذا رواية حماد بن سلمة عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عنه بلفظ : ( إذا كان شطر الليل . . ) الحديث ، وكذا في رواية ابن إسحاق عن سعيد المقبري عن عطاء عن أبي هريرة : ( إذا مضى شطر الليل ) . الرواية الرابعة : التقييد بالشطر أو الثلث الأخير إما على الشك أو وقوع هذا مرة وهذا مرة ، وهي رواية سعيد ، بن مرجانة ( عن أبي هريرة : ينزل الله تعالى شطر الليل أو ثلث الليل الآخر ) ، وهكذا في رواية الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن أبي هريرة : أو ثلث الليل الآخر .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عمدة القاري - العيني - ج 7 - ص 198
ينزل الله تعالى في آخر ثلاث ساعات يبقين من الليل ، فينظر في الساعة الأولى منهن في الكتاب الذي لا ينظر فيه غيره ، فيمحو ما يشاء ويثبت ، وينظر في الساعة الثانية في جنة عدن وهي مسكنه الذي يسكن لا يكون معه فيها إلا الأنبياء والشهداء والصديقون ، وفيها ما لم يره أحد ولا خطر على قلب بشر ، ثم يهبط آخر ساعة من الليل فيقول : ألا مستغفر يستغفرني فأغفر له ؟ ألا سائل يسألني فأعطيه ؟ ألا داع يدعوني فأستجيب له حتى يطلع الفجر ؟ قال الله تعالى : * ( وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا ) * ( الإسراء : 87 ) . فيشهده الله وملائكته )

عمدة القاري - العيني - ج 7 - ص 199
قال : ( أقبلنا مع النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إذا مضى ثلث الليل ، أو قال نصف الليل ، ينزل الله عز وجل ، إلى السماء الدنيا فيقول : لا أسأل عن عبادي أحدا غيري ) ، قال الدارقطني : وفيه نظر .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عمدة القاري - العيني - ج 22 - ص 291
قد أخرجه أحمد عن يزيد بن هارون عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة بلفظ : ينزل الله إلى سماء الدنيا نصف الليل أو ثلث الليل الآخر وروى الدارقطني من طريق حبيب بن أبي ثابت عن الأغر عن أبي هريرة بلفظ : شطر الليل ، من غير تردد .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تحفة الأحوذي - المباركفوري - ج 2 - ص 432
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال ينزل الله تبارك وتعالى حين يبقى ثلث الليل الاخر وهذا أصح الروايات )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسند ابن المبارك - عبد الله بن المبارك - ص 29 - 30
دخل من أمتي سبعين ألفا لا حساب عليهم ولا عذاب واني لأرجو أن لا يدخلوها حتى تبوؤا أنتم ومن صلح من أزواجكم وذرياتكم مساكن في الجنة وقال : إذا مضى نصف من الليل أو ثلث من الليل ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا فقال : لا يسأل عن عبادي غيري من ذا الذي يستغفرني أغفر له من ذا الذي يدعوني أستجيب له من ذا الذي يسألني أعطيه حتى ينفجر الصبح " . ‹ صفحه 30 ›
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسند أبي داود الطيالسي - سليمان بن داود الطيالسي - ص 182
( حدثنا ) أبو داود قال : حدثنا هشام عن يحيى عن هلال بن أبي ميمونة عن عطاء بن يسار عن رفاعة الجهني قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مضى ثلث الليل وقال ثلثا الليل ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا ويقول لا أسأل عن عبادي أحدا غيري من ذا الذي يستغفرني اغفر له من ذا الذي يدعوني استجب له من ذا الذي يسألني أعطه حتى يطلع الفجر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كتاب السنة - عمرو بن أبي عاصم - ص 216 - 218
105 - ( باب : ذكر نزول ، ربنا تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا ليلة النصف من شعبان ومطلعه إلى خلقه ) . ‹ صفحه 217 › 492 - حدثنا عبد الله بن محمد بن أسماء ، ثنا جويرية بن أسماء ، عن مالك . عن الزهري ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وأبي عبد الله الأغر صاحب أبي هريرة أنهما سمعا أبا هريرة يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ينزل الله تبارك وتعالى حين يبقى ثلث الليل الآخر كل ليلة إلى السماء الدنيا فيقول من يسألني فأعطيه من يدعوني فأستجيب له من يستغفرني فأغفر له " . 492 - إسناده صحيح على شرط الشيخين ، وقد أخرجاه كما يأتي . وإن أسماء شيخ المصنف يكنى بأبي عبيد الضبعي ، وهو ثقة جليل مات سنة ( 231 ) . والحديث في " موطأ مالك " ( 1 / 214 / 30 ) بهذا الإسناد ، وعنه أخرجه البخاري ( 1 / 289 ) ومسلم ( 2 / 175 ) وغيرهما من طرق عنه ، وهو مخرج في " إرواء الغليل " ( 450 ) ، وقد ذكرت له فيه طرقا أخرى كثيرة ، وشواهد ويأتي في الكتاب بعضها . 493 - ثنا ابن كاسب وأبو مروان العثماني والحسين بن إسماعيل قالوا : ثنا إبراهيم بن سعد ، عن الزهري ، عن أبي سلمة والأغر صاحب أبي هريرة ، عن أبي هريرة أنه أخبرهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يسألني فأعطيه من يدعوني فأستجيب له من يستغفرني فأغفر له " . 493 - إسناده صحيح على شرطهما أيضا ، وهو مكرر الذي قبله . 494 - حدثنا سلمة ، ثنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن والأغر أبو عبد الله صاحب أبي هريرة أن أبا هريرة أخبرهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ينزل الله كل ليلة حتى يبقى ثلث الليل الآخر إلى سماء الدنيا فيقول من يدعوني فأستجيب له . من يستغفرني فأغفر له من يسألني فأعطيه " . ‹ صفحه 218 › 494 - إسناده صحيح على شرط مسلم ، وهو مكرر الذي قبله . والحديث أخرجه الآجري في " الشريعة " ( ص 308 ) عن سلمة بن شيب وخشيش بن أصرم معلقا قالا : حدثنا عبد الرزاق به . 495 - ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، ثنا محمد بن بشر العبدي ، عن محمد ابن عمرو ، عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ينزل الله تبارك وتعالى إلى سماء الدنيا " فذكر نحوه حتى يطلع الفجر . 495 - إسناده حسن صحيح ، وهو مكرر الذي قبله . والحديث أخرجه الدارمي ( 1 / 346 ) وأحمد ( 2 / 504 ) من طريق يزيد بن هارون . أنا محمد بن عمرو به . وابن خزيمة في " التوحيد " ( ص 85 ) من طريق آخر عنه . 496 - ثنا وهبان ، ثنا خالد وثنا أبو موسى ، ثنا ابن عدي وعبد الوهاب
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 216 › ( 1 ) قلت : أما حديث أبي هريرة ، فوصله أبو داود ( 3284 ) وابن خزيمة ( ص 81 ) وأحمد ( 2 / 291 ) ، وفيه المسعودي وكان اختلط . وفي حديثه : أنها جارية سوداء أعجمية ، زاد ابن خزيمة : " لا تفصح " ، وأنها أشارت بيدها إلى السماء . ولذلك ذهب الإمام ابن خزيمة إلى أن هذه القصة هي قصة أخرى غير قصة جارية معاوية بن الحكم ، لأن في تلك أنها قالت . وفي هذه أنها أشارت . وهو جمع حسن عندي لو ثبت حديث أبي هريرة . والله أعلم .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كتاب السنة - عمرو بن أبي عاصم - ص 218 - 220
عن محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه . 496 - إسناده حسن صحيح ، وهو مكرر الذي قبله . 497 - حدثنا هشام بن عمار ، ثنا عبد الحميد بن أبي العشرين ، ثنا الأوزاعي ، ثنا يحيى بن أبي كثير ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله تبارك وتعالى إلى سماء الدنيا فيقول : من ذا الذي يسألني فأعطيه . من ذا الذي يدعوني فأستجيب له من ذا الذي يسترزقني فأرزقه من ذا الذي يستغفرني فأغفر له " . 497 - حديث صحيح ، ورجاله ثقات رجال البخاري على ضعف في شيخه هشام بن عمار ، غير أن عبد الحميد بن أبي العشرين وهو ابن حبيب بن أبي العشرين إنما أخرج له البخاري تعليقا ، وفيه ضعف أيضا ، قال في " التقريب " : " صدوق ، ربما أخطأ ، قال أبو حاتم : كان كاتب ديوان ، ولم يكن صاحب حديث " . وقد تابعه أبو المغيرة : حدثنا الأوزاعي به ، إلا أنه لم يذكر الاسترزاق . ‹ صفحه 219 › أخرجه مسلم ( 2 / 176 ) وابن خزيمة في " التوحيد " ( ص 85 ) . فدلت هذه المتابعة على أنه قد حفظ أصل الحديث دون الاسترزاق . 498 - ثنا محمد بن أبي بكر المقدمي ، ثنا يحيى بن سعيد عن عبيد الله ابن عمر عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبيه عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا كان ثلث الليل أو شطره ينزل الله تبارك وتعالى إلى سماء الدنيا فيقول هل من سائل فأعطيه هل من داعي فأستجيب له هل من تائب فأتوب عليه هل من مستغفر فأغفر له حتى يطلع الفجر " . 498 - إسناده صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه من هذا الوجه . والحديث أخرجه أحمد ( 2 / 433 ) : ثنا يحيى به وتابعه حماد بن سلمة كما يأتي . 499 - ثنا هدبة ثنا حماد بن سلمة عن عبيد الله بن عمر عن سعيد المقبري عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : إلى طلوع الفجر مثله . 499 - إسناده صحيح على شرط مسلم ، وهو مكرر الذي قبله . 500 - 501 - ثنا محمد بن عبد الله الخزاعي صاحب الخلج ( 1 ) بالرملة ثنا مالك بن سعيد ثنا الأعمش عن أبي صالح عن أبي سعيد وعن أبي إسحاق عن مسلم الأغر عن أبي هريرة ، وأبي سعيد وعن حبيب بن أبي ثابت عن مسلم الأغر عن أبي هريرة وأبي سعيد . الخدري قالا : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله تبارك وتعالى يمهل حتى إذا ذهب شطر الليل نزل إلى سماء الدنيا فيقول من يستغفرني فأغفر له هل من سائل فأعطيه حتى ينشق الفجر ثم يرتفع " . ‹ صفحه 220 › 500 - 501 - إسناده جيد ، رجاله ثقات كلهم رجال البخاري غير محمد بن عبد الله وهو ابن بكر الخزاعي الخلنجي وهو صدوق ، ومالك بن سعير فيه كلام لكنه قد توبع كما يأتي في الكتاب : والحديث أخرجه الآجري ( ص 309 ) من طريق أخرى عن مالك بن سعير به . وتابعه جماعة عن أبي إسحاق عن الأغر أبي مسلم عن أبي سعيد وأبي هريرة أخرجه مسلم وغيره . 502 - ثنا ابن نمير ثنا محاضر عن الأعمش عن حبيب بن أبي ثابت وعن أبي إسحاق عن الأغر عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : " إن الله تعالى يمهل " ثم ذكر مثله
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 219 › ( 1 ) هو نوع من الخشب كما في " الأنساب " . ‹ پاورقى ص 220 › ( 1 ) أي ترتفع .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كتاب السنة - عمرو بن أبي عاصم - ص 220 -
502 - إسناده حسن صحيح ، وهو على شرط مسلم ، ولم يخرجه من طريق الأعمش والحديث أخرجه ابن خزيمة ( ص 86 ) : ثنا محمد بن يحيى قال : ثنا محاضر به . ومحاضر هو ابن المورع ، وهو صدوق له أوهام . وتابعه عن أبي إسحاق عن الأغر عن أبي هريرة وأبي سعيد معا كما ذكرته آنفا من طريق مسلم وغيره . 503 - ثنا سليمان بن عمر بن خالد ثنا إبراهيم بن عبد السلام المخزومي المكي عن ابن أبي ذئب عن القاسم عن نافع بن جبير عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ينزل الله شطر الليل فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له فلا يزال كذلك حتى تترجل الشمس ( 1 ) " . 503 - إسناده ضعيف إبراهيم بن عبد السلام المخزومي المكي ضعيف كما قال الحافظ في " التقريب " ، لكنه قد توبع كما يأتي . وسائر رجاله ثقات رجال الشيخين غير سليمان بن عمر بن خالد ، وهو الأقطع القرشي العاري الرقي ، أورده ابن أبي حاتم ( 2 / 1 / 131 ) بروايته عن جمع منهم أبوه ، ثم قال : ‹ صفحه 221 › " كتب عنه أبي بالرقة " . ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا . والحديث أخرجه ابن خزيمة في " التوحيد " ( ص 86 - 87 ) عن محمد بن إسماعيل بن أبي فديك قال : ثنا ابن أبي ذئب به . وهذا مسند . وقد جاء بإسناد صحيح عن نافع بن جبير عن أبيه مرفوعا ، وهو في الكتاب بعد . حديثين " . 504 - حدثنا ابن مصفى ثنا بقية ثنا الفزاري عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي سعيد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تجتمع ملائكة الليل وملائكة النهار يجتمعون في صلاة الفجر " . قال : وأخبار النزول دالة على أنه في السماء دون الأرض . 504 - هذا مكرر الحديث المتقدم ( 491 ) سندا ومتنا . 506 - ثنا حجاج بن يوسف ثنا يعقوب بن إبراهيم ثنا ابن أخي الزهري عن عمه محمد بن مسلم أخبرني ابن عبيد بن السباق أنه بلغه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ينزل ربنا عز وجل من آخر الليل ، فينادي مناد في السماء العليا : ألا نزل الخلاق العليم ، فيسجد أهل السماء ، ثم ينادي فيهم منادي بذلك ، فلا يمر بأهل سماء إلا وهم سجود " . 506 - إسناده ضعيف لإرساله ، فإن ابن عبيد بن السباق اسمه سعيد وهو تابعي ثقة . وسائر رجاله ثقات رجال الشيخين غير حجاج بن يوسف وهو الثقفي البغدادي المعروف بابن الشاعر فهو من رجال مسلم ، إلا أن ابن أخي الزهري - واسمه محمد بن عبد الله بن مسلم - قد تكلموا فيه من قبل حفظه وقال الحافظ في " التقريب " : " صدوق له أوهام " . قلت : والحديث بهذا السياق منكر ، فيه زيادات منكرة لم ترد في شئ من الطرق المتقدمة والآتية ، فإن لم يكن الوهم فيها من ابن أخي الزهري ، فالعلة الإرسال . 507 - ثنا هدبة ، ثنا حماد بن سلمة ، عن عمرو بن دينار ، عن نافع بن جبير ، ‹ صفحه 222 › عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ينزل ربنا إلى السماء الدنيا كل ليلة فيقول هل من سائل فأعطيه ، هل من مستغفر فأغفر له . 507 - إسناده صحيح على شرط مسلم . والحديث أخرجه الدارمي ( 1 / 347 ) وأحمد ( 4 / 81 ) وابن خزيمة ( 88 ) والآجري ( ص 312 و 313 ) من طرق عن حماد بن سلمة به . وتابعه سفيان عن عمرو بن دينار به إلا أنه قال : عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لم يسمه . أخرجه ابن خزيمة . 508 - ثنا هدبة ثنا حماد بن سلمة عن علي بن زيد بن جدعان عن الحسن عن عثمان بن أبي العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ينادي منادي كل ليلة : هل من مستغفر فأغفر له ، هل من داع فأستجيب له ، هل من سائل فأعطيه " .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 220 › ( 1 ) أي ترتفع .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كتاب السنة - عمرو بن أبي عاصم - ص 222
" ينزل الله تبارك وتعالى ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا ، فيغفر لكل نفس إلا إنسان في قلبه شحناء أو مشرك بالله عز وجل "
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السنن الكبرى - النسائي - ج 4 - ص 420
بن شهاب عن أبي عبد الله الأغر وأبي سلمة عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل الله تعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حتى يبقى ثلث الليل الأخير فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السنن الكبرى - النسائي - ج 6 - ص 123
أبي كثير عن أبي جعفر أنه سمع أبا هريرة يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بقي ثلث الليل ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا فيقول من ذا الذي يدعوني أستجيب له من ذا الذي يستغفرني أغفر له من ذا الذي يستكشف الضر أكشف حتى ينفجر الصبح
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السنن الكبرى - النسائي - ج 6 - ص 123
أخبرني شعيب بن شعيب بن إسحاق حدثنا عبد الوهاب بن سعيد حدثنا سفيان حدثنا الأوزاعي حدثني يحيى بن أبي كثير حدثنا أبو جعفر حدثنا أبو هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بقي ثلث الليل نزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا فيقول من ذا الذي يستغفرني أغفر له من ذا الذي يدعوني استجيب له من ذا الذي يسترزقني أرزقه حتى ينفجر الصبح ( 10312 ) أخبرنا إسحاق بن منصور أنا أبو المغيرة حدثنا الأوزاعي حدثنا يحيى حدثنا أبو سلمة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله تبارك وتعالى اسمه إلى السماء الدنيا فيقول هل من سائل يعطى هل من داع يستجاب له هل من مستغفر يغفر له حتى ينفجر الصبح
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السنن الكبرى - النسائي - ج 6 - ص 125
عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ينزل الله شطر الليل فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له فلا يزال كذلك حتى ترجل الشمس
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسند أبي يعلى - أبو يعلى الموصلي - ج 4 - ص 69 - 70
( 2090 ) حدثنا محمد بن عمرو بن جبلة حدثنا محمد بن مروان عن هشام عن أبي الزبير عن جابر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من أيام أفضل عند الله من أيام عشر ذي الحجة قال فقال رجل يا رسول الله هي أفضل أم عدتهن جهادا في سبيل الله فقال هي أفضل من عدتهن جهادا في سبيل الله إلا عفيرا يعفر وجهه في التراب وما من يوم أفضل عند الله من يوم عرفة ينزل الله إلى السماء الدنيا فيباهي بأهل الأرض أهل السماء فيقول انظروا إلى ‹ صفحه 70 › عبادي شعثا غبرا ضاحين جاؤوا من كل فج عميق لم يروا رحمتي ولم يروا عذابي فلم أر يوما أكثر عتيقا من النار من يوم عرفة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسند أبي يعلى - أبو يعلى الموصلي - ج 11 - ص 15
( 6155 ) حدثنا أبو الربيع حدثنا فليح عن الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وأبي عبد الله الأغر صاحب أبي هريرة أنهما سمعا أبا هريرة يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل الله حين يبقى ثلث الليل الآخر إلى السماء الدنيا كل ليلة فيقول من يشكو أعطه ومن يدعوني أستجب له من يستغفر أغفر له فلذلك كانوا يفضلون صلاة آخر الليل على أوله
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسند أبي يعلى - أبو يعلى الموصلي - ج 13 - ص 404 - 405
( 7408 ) حدثنا زهير حدثنا هشام بن عبد الملك حدثنا حماد بن سلمة عن عمرو بن دينار عن نافع بن جبير بن مطعم ‹ صفحه 405 › عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا كل ليلة فيقول هل من داع فأستجب له هل من مستغفر فأغفر له
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
قصيدة عبد الله الأشعث - عبد الله بن سليمان الأشعث - ص 34
حديث النزول صحيح رواه البخاري ومسلم وهو متواتر صنف فيه الدارقطني وابن تيمية رحمهما الله مفردا وهو في كتب السنة كلها وفيه صفتات روى لله عز وجل العلو إذ لا يكون النزول إلا من أعلى فهو العلي المتعالي الأعلى استوى فوق عرشه جل وعلا بلا كيف نعلمه كما قال مالك رحمه الله الاستواء معلوم والكيف مجهول والسؤال عنه أي عن الكيف بدعة والنزول في الثلث الأخير من كل ليلة وفي يوم عرفة وليلة النصف إلى السماء الدنيا وكلاهما ينكره الجهمية ومن ألفاظ الحديث قوله صلى الله عليه وسلم ينزل الله تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيبسط يديه فيقول من ذا الذي يدعوني فأستجيب له ومن ذا الذي يسألني فأعطيه ومن ذا الذي يستغفرني فأغفر له في رواية فيقول هل من سائل يعطى هل من داع يستجاب له هل من مستغفر يغفر له هل من تائب فلا يزال كذلك حتى يطلع الفجر وينصرف القارئ من صلاة الصبح قال الزهري فلذلك كانوا يفضلون آخر صلاة الليل وقوله روى ذاك قوم لا يرد حديثهم البيت فيه إشارة إلى أن الحديث إذا ثبت فهو حجة بنفسه يجب العمل به بمفرده دون انصمام ولم شئ من القرآن إليه إذ قد قال الله تعالى من يطع الرسول فقد أطاع الله النساء

صحيح ابن حبان - ابن حبان - ج 3 - ص 199 -
حدثني أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله جل وعلا إلى سما الدنيا فيقول من ذا الذي يسألني فأعطيه من ذا الذي يدعوني أستجيب له من ذا الذي يسترزقني أرزقه من ذا الذي يستغفرني اغفر له حتى ينفجر الصبح ذكر البيان بأن رجاء المرء استحبابه الدعاء في الوقت الذي ذكرناه إنما هو في كل ليلة من سنته أخبرنا عمر بن سعيد بن سنان الطائي بمبج قال حدثنا أحمد بن أبي بكر عن مالك عن بن شهاب عن أبي عبد الله الأغر وعن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل ربنا ‹ صفحه 200 › جل وعلا كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له يسألني فأعطيه من يستغفرني أغفر له
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
صحيح ابن حبان - ابن حبان - ج 9 - ص 164
عن جابر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من أيام أفضل عند الله من أيام عشر ذي الحجة قال فقال رجل يا رسول الله هن أفضل أم عدتهن جهادا في سبيل الله قال هن أفضل من عدتهن جهادا في سبيل الله وما من يوم أفضل عند الله من يوم عرفة ينزل الله إلى السماء الدنيا فيباهي بأهل الأرض أهل السماء فيقول أنظروا إلى عبادي شعثا غبرا ضاحين جاؤوا من كل فج عميق يرجون رحمتي ولم يروا عذابي فلم ير يوم أكثر عتقا من النار من يوم عرفة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المعجم الأوسط - الطبراني - ج 8 - ص 279
عن أبي الدرداء قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل الله تبارك وتعالى في آخر ثلاث ساعات تبقى من الليل فينظر في الساعة الأولى منهن في الكتاب الذي لا ينظر فيه أحد غيره فيمحو ما يشاء ويثبت ( 4 ) ثم ينظر في الساعة الثانية في [ جنة ] ( 5 )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المعجم الكبير - الطبراني - ج 5 - ص 50
أو قال ثلثاه ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا فيقول لا أسأل عن عبادي غيري من ذا الذي يسألني أعطيه من ذا الذي يدعوني أستجيب له من ذا الذي يستغفرني أغفر له حتى ينصدع الفجر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المعجم الكبير - الطبراني - ج 5 - ص 51
قال إذا مضى نصف الليل أو قال ثلث الليل ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا فيقول من هذا الذي يستغفرني فأغفر له من هذا الذي يدعوني فأستجيب له من هذا الذي يسألني فأعطيه حتى ينفجر الفجر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المعجم الكبير - الطبراني - ج 5 - ص 51
إذا مضى نصف الليل أو ثلث الليل ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا فيقول لا أسأل عن عبادي غيري من ذا الذي يستغفرني أغفر له من ذا الذي يدعوني أستجيب له من ذا الذي يسألني أعطيه حتى ينفجر الصبح
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المعجم الكبير - الطبراني - ج 9 - ص 361
ثم ينزل الله عز وجل ويجثو الأمم وينادى أيها الناس ألا ترضون من ربكم الذي خلقكم وأمركم بعبادته ثم توليتم عنه وكفرتم نعمته أن يخلى بينكم وبين ما توليتم يتولى كل إنسان ما تولى فينادي مناد من كان يتولى شيئا فليلزمه قال فينطلق من كان تولى حجرا أو عودا أو دابة ثم ذكر نحو حديث زيد بن أبي أنيسة انتهى الجزء التاسع ويليه الجزء العاشر وأوله ومن مسند عبد الله بن مسعود
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كتاب الدعاء - الطبراني - ص 59 - 61
[ 135 ] - حدثنا مطلب بن شعيب الأزدي ، ثنا عبد الله بن صالح حدثني الليث بن سعد عن زيادة بن محمد الأنصاري ، عن محمد بن كعب القرظي ، عن فضالة بن عبيد الأنصاري رضي الله عنه ، عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ينزل الله عز وجل في آخر ثلاث ساعات يبقين من الليل ، فينظر الله عز وجل في ساعة في الكتاب الذي لا ينظر فيه غيره ، فيمحو ما يشاء ويثبت . وينظر في الساعة الثانية في عدن وهي مسكنه الذي يسكنه لا يكون معه فيها الا الأنبياء والشهداء والصديقون وفيها ما لم ير أحد ولا خطر على قلب بشر ، ثم يهبط آخر ساعة من الليل فيقول : ألا مستغفر يستغفرني فأغفر له ، ألا سائل يسألني فأعطيه ، ألا داع يدعوني فأستجيب له حتى يطلع الفجر ، وكذا قال الله عز وجل : * ( وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا ) * [ الإسراء 78 ] يشهده ملائكة الليل وملائكة النهار " . ‹ صفحه 60 › [ 136 ] - حدثنا علي بن عبد العزيز ، ثنا الحجاج بن المنهال ، ثنا حماد بن سلمة عن عمرو بن دينار ، عن نافع بن جبير بن مطعم عن أبيه رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ينزل الله عز وجل كل ليلة إلى السماء الدنيا فيقول : هل من سائل فأعطيه ؟ هل من مستغفر فأغفر له " . [ 137 ] - حدثنا محمد بن محمد التمار ، وأبو خليفة ، ودران بن سفيان القطان البصريون قالوا : ثنا أبو الوليد الطيالسي ، ثنا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد عن الحسن عن عثمان عن أبي العاص رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله عز وجل ينزل إلى السماء الدنيا في كل ليلة فيقول : هل من داع فأستجيب له ؟ هل من مستغفر فأغفر له ؟ " . [ 138 ] - حدثنا إبراهيم بن هاشم البغوي ثنا إبراهيم بن الحجاج الشامي ثنا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن الحسن ، عن عبد الله بن عامر استعمل كلاب بن أمية على الأبلة ، فمر به عثمان بن أبي العاص ، فقال له : ما شأنك ؟ فقال : استعملت على الأبلة ، فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : " إن في الليل ساعة تفتح فيها أبواب السماء فيقول الله عز وجل : هل من سائل فأعطيه ؟ هل من داع فأستجيب له ؟ هل من مستغفر فأغفر له ؟ " . قال : " وإن داود عليه السلام خرج ذات ليلة فقال : لا يسأل الله عز وجل الليلة أحد شيئا إلا أعطاه إياه إلا ساحرا أو عشار ، فركب في قرقور فأتى عبد الله بن عامر ، فقال : إقبل عملك فإن عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه حدثني كذا وكذا " . ‹ صفحه 61 › [ 139 ] - حدثنا علي بن عبد العزيز ، ثنا عارم أبو النعمان ثنا حماد بن زيد ثنا علي بن زيد عن الحسن : أن زيادا استعمل كلاب بن أمية الثقفي على الأبلة ، فمر به عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه ، فقال : يا أبا هارون ما يجلسك هاهنا ؟ قال : بعثني هذا على الأبلة . فقال : ألا أحدثك حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إن نبي الله داود عليه السلام كان يقول لأهله في ساعة من الليل : يا آل داود قوموا فصلوا فإن هذه ساعة يستجاب فيها الدعاء إلا لساحر أو عشار فركب سفينة مكانه ، ثم رجع إلى زياد فاستعفاه " . [ 140 ] - حدثنا محمد ين عبيد بن آدم بن أبي أياس العسقلاني ، وعلي بن إسحاق الأصبهاني قالا : ثنا إبراهيم بن محمد المقدسي ، ثنا آدم بن أبي إياس ثنا عدي بن الفضل ، عن علي بن زيد عن الحسن عن كلاب بن أمية عن عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ينزل الله عز وجل كل ليلة إلى سماء الدنيا ثم يأمر مناديا ينادي : هل من مستغفر فأغفر له ، هل من تائب فأتوب عليه ، هل من داع فأستجيب له " . ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن داود عليه السلام خرج ذات ليلة على أهله في ثلث الليل فقال : يا أهلي قوموا فصلوا فإن هذه ساعة يستجاب فيها الدعاء إلا لعشار أو ساحر " .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كتاب الدعاء - الطبراني - ص 63
ال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا في كل ليلة إذا مضى ثلث الليل الأول ، ثم ينادي مناد : هل من مستغفر فيغفر له ؟ هل من سائل فيعطى ؟ هل من داع فيستجاب له " .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كتاب الدعاء - الطبراني - ص 195
سمعت عبد الله بن أحمد بن حنبل يقول : سمعت أبي يقول في معنى حديث النبي صلى الله عليه وسلم : إن الله عز وجل يطلع في ليلة النصف من شعبان على عباده فيغفر لأهل الأرض إلا لمشرك أو مشاحن . قال : المشاحن هم أهل البدع الذين يشاحنون لا أهل الإسلام ويعادونهم
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
معرفة علوم الحديث - الحاكم النيسابوري - ص 250
حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق حديث زاذان عن البراء في عذاب القبر الندم توبة لا يزني الزاين وهو مؤمن ينزل الله كل ليلة إلى السماء الدنيا
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الاستذكار - ابن عبد البر - ج 2 - ص 68
قال عليه السلام ينزل الله تعالى إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل ويروى نصف الليل فيقول هل من داع هل من مستغفر هل من تائب
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الاستذكار - ابن عبد البر - ج 2 - ص 68
وقال عليه السلام ينزل الله تعالى إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل ويروى نصف الليل فيقول هل من داع هل من مستغفر هل من تائب
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التمهيد - ابن عبد البر - ج 1 - ص 120
ينزل الله يوم عرفة إلى السماء الدنيا ثم يدعو ملائكته ويقول انظروا إلى عبادي شعثا غبرا بعثت إليهم رسولا فآمنوا به وبعثت إليهم كتابا فآمنوا به يأتونني من كل فج عميق يسألوني أن أعتقهم من النار فقد أعتقتهم فلم ير يوم أكثر أن يعتق فيه من النار من يوم عرفة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التمهيد - ابن عبد البر - ج 1 - ص 120
ذا كان يوم عرفة ينزل الله إلى السماء الدنيا يباهي بهم الملائكة فيقول انظروا إلى عبادي أتوني شعثا غبرا
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
دلائل التوحيد - عبد الله بن محمد الهروي - ص 80
باب اثبات نزوله إلى السماء الدنيا ) أخبرنا محمد بن موسى الصيرفي ثنا محمد بن عبد الله الصفار ثنا بن أبي الدنيا ثنا القاسم بن هشام ثنا أبو مسهر أنا إسماعيل بن عبد الله بن إسماعيل بن عبد الله بن سماعة أنبأ الأوزاعي قال حدثني يحيى بن أبي كثير حدثني هلال بن أبي ميمونه قال حدثني عطاء بن يسار قال حدثني رفاعة بن عرابة الجهني رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مضى شطر الليل أو قال ثلثاه ينزل الله عز وجل إلى سماء الدنيا فيقول لا أسأل عن عبادي غيري من ذا الذي يسألني فأعطيه من ذا الذي يدعوني استجيب له من ذا الذي يستغفرني أغفر له حتى ينفجر الصبح
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أدب الإملاء والإستملاء - السمعاني - ص 62
قال رسول الله ينزل الله تبارك وتعالى في كل ليلة إلى سماء الدنيا فيقول هل من سائل فأعطيه هل من مستغفر فأغفر له هل من تائب فأتوب عليه
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الأذكار النووية - يحيى بن شرف النووي - ص 99
وفي رواية لمسلم : " ينزل الله سبحانه وتعالى إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يمضي ثلث الليل الأول فيقول : أنا الملك أنا الملك ، من ذا الذي يدعوني فأستجيب له ، من ذا الذي يسألني فأعطيه ، من ذا الذي يستغفرني فأغفر له ، فلا يزال كذلك حتى يضئ الفجر " . وفي رواية : " إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه " . 301 - وروينا في سنن أبي داود ، والترمذي ، عن عمرو بن عبسة رضي الله عنه ، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر ، فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله تعالى في تلك الساعة فكن " قال الترمذي : حديث حسن صحيح .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 99 › ( 1 ) وإسناده ضعيف .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
موارد الظمآن - الهيثمي - ج 1 - ص 103
صلى الله عليه وسلم - فحمد الله وأثنى عليه - وكان إذا حلف قال : ( ( والذي نفسي بيده - أشهد عند الله ما منكم من أحد يؤمن بالله ، ثم يسدد إلا سلك في الجنة . ولقد وعدني ربي أن يدخل من أمتي الجنة بلا حساب ولا عذاب ، وإني لأرجو أن لا تدخلوها حتى تبوؤوا أنتم ومن صلح من أزواجكم وذراريكم ( 3 / 1 ) مساكن في الجنة ) ) . ثم قال : ( ( إذا مضى شطر الليل - أو ثلثاه - ينزل الله إلى السماء الدنيا فيقول : لا يسأل عن عبادي غيري ، من ذا الذي يسألني فأعطيه ، من ذا الذي يستغفرني فأغفر له ، من ذا الذي يدعوني فأستجيب له . حتى ينفجر الصبح ) ) .

العهود المحمدية - الشعراني - ص 235

ما من يوم أفضل عند الله تعالى من يوم عرفة ، ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا فيباهي بأهل الأرض أهل السماء ، ويقول : انظروا إلى عبادي جاؤوني شعثا غبرا ضاحين من كل فج عميق يرجون رحمتي ولم يروا عذابي . فلم ير أكثر عتقا من النار من يوم عرفة " "
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
العهود المحمدية - الشعراني - ص 282 - 283
إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله تبارك وتعالى إلى ‹ صفحه 283 › السماء الدنيا فيقول هل من سائل فيعطى سؤله هل من داع فيستجاب له ، هل من مستغفر فيغفر له حتى ينفجر الصبح "
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كنز العمال - المتقي الهندي - ج 2 - ص 103 - 104
إذا مضى شطر الليل ، أو ثلثاه ، ينزل الله إلى السماء الدنيا ‹ صفحه 104 › فيقول : هل من سائل يعطى ، هل من داع يستجاب له ، هل من مستغفر يغفر له ، حتى ينفجر الصبح . ( م عن أبي هريرة ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كنز العمال - المتقي الهندي - ج 3 - ص 466
ينزل الله إلى السماء الدنيا ليلة النصف من شعبان ، فيغفر لكل مؤمن ، إلا العاق والمشاحن . ( ابن خزيمة هب عن أبي بكر ) . 7462 ينزل الله إلى السماء الدنيا ليلة النصف من شعبان ، فيغفر لكل بشر إلا رجلا مشركا ، أو رجلا في قلبه شحناء . ( ابن زنجويه والبزار وحسنه قط عد هب عن القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق أبيه عن عمه عن جده ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كنز العمال - المتقي الهندي - ج 7 - ص 399
لولا أن أشق على أمتي لأخرت صلاة العشاء إلى ثلث الليل أو شطر الليل ، فإنه إلا مضى شطر الليل ، ينزل الله تعالى إلى سماء الدنيا فيقول : هل من مستغفر فأغفر له ؟ هل من تائب فأتوب عليه ؟ هل من داع فأستجيب له ؟ حتى يطلع الفجر . ( حم ومحمد بن نصر عن أبي هريرة ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كنز العمال - المتقي الهندي - ج 10 - ص 478
ذا مضى نصف الليل - أو قال - ثلثاه - ينزل الله تعالى إلى سماء الدنيا فيقول : لا أسأل عن عبادي أحدا غيري ، من ذا الذي يسألني أعطيه من ذا الذي يدعوني أستجيب له ؟ من ذا الذي يستغفرني أغفر له حتى ينصدع الفجر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني - ج 2 - ص 195 - 197
- ( قوله ( صلى الله عليه وسلم ) : ( ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا إذا مضى شطر الليل ) . الحديث . رواه مسلم ) . ص 111 صحيح . وقد ورد عن جماعة من الصحابة منهم أبو هريرة وأبو سعيد الخدري وجبير بن مطعم ورفاعة بن عرابة الجهني وعلي بن أبي طالب وعبد الله ابن مسعود . 1 - أما حديث أبي هريرة فله عنه طرق : الأولى والثانية عن أبي عبد الله الأغر وعن أبي سلمة عنه أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قال : ( ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا ، حين يبقى ثلث الليل الآخر ، فيقول : من يدعوني فأستجيب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له ) . أخرجه مالك ( 1 / 214 / 30 ) وعنه البخاري ( 1 / 289 و 4 / 190 و 479 ) ومسلم ( 2 / 175 ) وأبو داود ( 1315 ) والترمذي ( 2 / 263 - بولاق ) وابن نصر في ( قيام الليل ) ( 35 ) والبيهقي في ( السنن ) ( 3 / 2 ) وفي الأسماء ‹ صفحه 196 › والصفات ( 316 ) وأحمد ( 2 / 487 ) كلهم عن مالك عن ابن شهاب عنهما . وأخرجه الدارمي ( 1 / 347 ) وابن ماجة ( 1366 ) وأحمد ( 2 / 264 و 267 ) من طرق أخرى عن ابن شهاب به . وزاد أحمد في رواية : ( فلذلك كانوا يفضلون صلاة أخر الليل عل صلاة أوله ) . وإسنادها صحيح ، لكن الظاهر أنها مدرجة في الحديث من بعض رواته ولعله الزهري . ورواه مسلم ( 2 / 176 ) والدارمي وأحمد ( 2 / 504 ) من طريقين آخرين عن أبي سلمة وحده . ورواه أبو عوانة ( 2 / 288 ) من طريق أبي إسحاق عن الأغر وحده عن أبي هريرة . وقرن به في بعض الروايات أبا سعيد عند مسلم وغيره كما سيأتي . الثالث : أبو صالح عنه مرفوعا بلفظ : ( ينزل الله إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يمضى ثلث الليل الأول فيقول : أنا الملك ، أنا الملك ، من ذا الذي يدعوني فأستجيب له . الحديث نحوه وزاد : فلا يزال كذلك حتى يضئ الفجر ) . أخرجه مسلم ( 2 / 175 - 176 ) وأبو عوانة ( 2 / 289 ) والترمذي ( 2 / 307 - 308 - طبع شاكر ) وأحمد ( 2 / 282 و 419 ) وقال الترمذي : ( حديث حسن صحيح ، وقد روي من أوجه كثيرة عن أبي هريرة عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ، وروي عنه أنه قال : ( ينزل الله عز وجل حين يبقى ثلث الليل الآخر ) ، وهو أصح ، الروايات ) يعني اللفظ الذي قبله من الطريقين الأولين ، وقد أطال الحافظ في ( الفتح ) ( 3 / 26 ) الاستدلال على ترجيح ما رجحه الترمذي ) . الرابعة : عن سعيد بن مرجانة قال : سعت أبا هريرة يقول قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ‹ صفحه 197 › ( ينزل الله في السماء الدنيا لشطر الليل ، أو لثلث الليل الآخر ، فيقول : من يدعوني فأستجيب له ، أو يسألني فأعطيه ، ثم [ يبسط يديه تبارك وتعالى ] يقول : من يقرض في عديم ولا ظلوم ) . أخرجه مسلم والبيهقي في ( الأسماء والصفات ) ( ص 316 - 317 ) الخامسة : عن سعيد المقبري عنه مرفوعا بلفظ : ( لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع الوضوء ولأخرت العشاء إلى ثلث الليل أو نصف الليل ، فإذا مضى ثلث الليل أو نصف الليل نزل إلى الدنيا جل وعز فقال : ( فذكر الجمل الثلاث وزاد ) : هل من تائب فأتوب عليه ) . أخرجه أحمد ( 2 / 433 ) وإسناد صحيح على شرط الشيخين . السادسة : عن عطاء مولى أم صفية ( وقبل صبية . قال أحمد : وهو الصواب ) عن أبي هريرة نحو الذي قبله دون الزيادة . أخرجه الدارمي ( 1 / 348 ) وأحمد ( 1 / 120 و 2 / 509 ) وعطاء هذا مجهول لم يوثقه غير ابن حبان . السابعة : عن يحيى عن أبي جعفر أنه سمع أبا هريرة يقول ، فذكره بنحو اللفظ الأول .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تمام المنة - محمد ناصر الألباني - ص 182 - 183
نزول الإلهي " قوله ( ص ) : " ينزل الله كل ليلة إلى السماء الدنيا ، حين يبقى ثلث الليل الاخر ، فيقول : من يدعوني فأستجيب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له ؟ " . وهو حديث صحيح متواتر ، جاء عن جمع من ‹ صفحه 183 › الصحابة ، خرجت قسما طيبا منها في " الأرواء
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فتح المعين - حسن بن علي السقاف - ص 54 - 55
وى عن رفاعة عن عرابة الجهني قال : قال رسول الله ( ص ) : ( إذا مضى شطر الليل أو قال ثلثاه ينزل الله عز وجل إلى سماء الدنيا فيقول : لا يسأل ‹ صفحه 55 › عن عبادي غيري من ذا الذي يسألني فأعطيه من ذا الذي يدعوني فأستجيب له من ذا الذي يستغفرني أغفر له حتى ينفجر الصبح
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 54 › ( 75 ) بلا شك ولا ريب كباقي المجسمة ، وخصوصا أتباعهم في هذا الزمان الذين ينشرون كتب التجسيم الهدامة ، يحققونها ككتاب التوحيد لابن خزيمة ، وسنة ابن أحمد ، والأربعين لهذا الهروي المجسم . والجميع بلا شك ينشرون عقائد اليهود المنقولة من التوراة المحرفة المبدلة ، فالشيخ حمود التويجري ينقل في كتابه الممجوج ( عقيدة أهل الإيمان في خلق آدم على صورة الرحمن صحيفة ( 76 ) من الطبعة الثانية التي قرظها الشيخ ابن باز هداه الله ) ليثبت صفة الصورة لله سبحانه وتعالى عما يصفون من التوراة فيقول : وأيضا فهذا المعنى عند أهل الكتاب من الكتب المأثورة عن الأنبياء كالتوراة فإن في السفر الأول منها : ( سنخلق بشرا على صورتنا يشبهها ) . اه‍ فهذه عقيدة دعاة التوحيد من أتباع ابن تيمية فتأملوا يا ذوي الأبصار ، وأنا أدعو هؤلاء للمناظرة إن كان فيهم من يحسن المناظرة لنوضح لهم فساد العقائد الوثنية التي يعتقدونها ويدعون أنها توحيد الأسماء والصفات تلبيسا على العامة والضعفاء . ( 76 ) نزول الله إلى السماء الدنيا معناه نزول أحد ملائكة الله إلى السماء الدنيا هذا هو الصحيح الذي جاءت به الأحاديث مفسرة مبينة ، منها حديث النسائي في عمل اليوم والليلة ( ص 340 حديث رقم 482 طبع مؤسسة الرسالة بتحقيق فاروق حمادة ) من حديث أبي هريرة وأبي سعيد مرفوعا بلفظ : ( إن الله عز وجل يمهل حتى يمضي شطر الليل الأول ثم يأمر مناديا ينادي يقول : هل من داع يستجاب له ؟ هل من مستغفر يغفر له ؟ هل من سائل يعطى ؟ ) . وهذه الرواية الصحيحة المفسرة لما كانت تخالف مشرب الألباني ضعفها في سلسلته الضعيفة برقم ( 3897 ) كما في تحقيق الشيخ شعيب لكتاب الكرمي ( أقاويل الثقات ) ص 205 بدعوى أنها رواية شاذة منكرة تفرد بها حفص بن غياث وإن حفصا قد اختلط . ونجيب الألباني فنقول : حفص بن غياث ثقة من رجال الستة ، وورد الحديث بألفاظ قريبة من لفظ حفص من غير طريقه بأسانيد صحيحة عند أحمد ( 4 / 22 و 217 و 312 ) كما في المجمع ( 10 / 153 ) والبزار والطبراني ( 9 / 51 ) ومنه يتبين خطأ الألباني ووهمه ، أما ادعاؤه بأن حفص بن غياث تغير حفظه قليلا بأخرة كما في التقريب فتلاعب ، وذلك لأن هذا الحديث الذي ادعى الألباني بأن حفصا انفرد به هو من روايته عن الأعمش وروايته عن الأعمش ما أثر فيها تغير واختلاط حفص لو كان ، وذلك لأنها كانت في كتاب عند ابنه عمر بن حفص كما في ترجمته في تهذيب الكمال وتهذيب التهذيب . فتأمل . ‹ پاورقى ص 55 › ( 77 ) لم أجده من حديث عرابة الجهني والحديث بهذا اللفظ في مسلم في كتاب صلاة المسافرين برقم ( 170 ) من حديث أبي هريرة انظر مسلم ( 1 / 522 ) وحديث النزول في الصحيحين وغيرهما بألفاظ متعددة وانظر فتح الباري ( 3 / 29 ) . ( 78 ) حاول الشيخ ابن باز أن يرد كلام الحافظ في تعليقه على فتح الباري ( 3 / 30 ) وادعى أن الصحابة ومن تبعهم باحسان يثبتون لله الجهة ( ! ) ، وليس كذلك ، ولو استظهر الشيخ بالثقلين على أن يثبت لفظ الجهة عن واحد من الصحابة لعجز ، ولا شك أن إطلاق لفظ الجهة على الله سبحانه بدعة خلفية مردودة لأن لفظ الجهة لم يرد في كتاب ولا في سنة وهو يقتضي التجسيم ، وقد قال الإمام الطحاوي السلفي : لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات . وذلك في عقيدته السلفية المشهورة المجمع على صحتها ، والتي أثبت الألباني والشاويش على غلاف شرحها الداخلي قول السبكي : ( جمهور المذاهب الأربعة على الحق يقرون عقيدة الطحاوي التي تلقاها العلماء سلفا وخلفا بالقبول ) فظهر أن مراد الحافظ بالجمهور جمهور أهل السنة خلافا لما توهمه كلام المعلق .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

فتح المعين - حسن بن علي السقاف - ص 57

ينزل الله إلى السماء الدنيا فيقول : لا يسأل عن عبادي غيري ) لأنه ليس في ذلك ما يدفع التأويل المذكور .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المجموع - محيى الدين النووي - ج 4 - ص 47 - 48
ن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " ينزل ربنا تبارك وتعالى في كل ليلة حين يبقى من ثلث الليل الآخر يقول من يدعو فاستجيب له من يسألني فاعطيه من يستغفرني فأغفر له " رواه البخاري ومسلم وفى هذا الحديث وشبهه من أحاديث الصفات وآياتها مذهبان مشهوران أحدهما تأويله على ما يليق بصفات الله سبحانه وتعالي وتنزيهه من الانتقال وسائر صفات المحدث وهذا هو الأشهر عن ‹ صفحه 48 › المتكلمين والثاني الامساك عن تأويلها مع اعتقاد تنزيه الله سبحانه عن صفات المحدث لقوله تعالي ليس كمثله شئ وهذا مذهب السلف وجماعة من المتكلمين وحاصله أن يقال لا نعلم المراد بهذا ولكن نؤمن به مع اعتقادنا ان ظاهره غير مراد وله معنى يليق بالله تعالى والله أعلم * ( فرع ) الصحيح المنصوص في الأم والمختصر ان الوتر يسمى تهجدا وفيه وجه أنه لا يسمي تهجدا بل الوتر غير التهجد *
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فتح الوهاب - زكريا الأنصاري - ج 1 - ص 104
وقال : ينزل ربنا تبارك وتعالى أي أمره كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخير ، فيقول : من يدعوني فأستجيب له ومن يسألني فأعطيه ومن يستغفرني فأغفر له روى الأول مسلم والثانيين الشيخان
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مغني المحتاج - محمد بن أحمد الشربيني - ج 1 - ص 228
ولخبر الشيخين : ينزل ربنا تبارك وتعالى أي ينزل أمره إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخير فيقول : من يدعوني فأستجيب له ، ومن يسألني فأعطيه ، ومن يستغفرني فأغفر له
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
إعانة الطالبين - البكري الدمياطي - ج 1 - ص 309
ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخير فيقول
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كتاب الموطأ - الإمام مالك - ج 1 - ص 214
( ينزل ربنا ، تبارك وتعالى ، كل ليلة إلى السماء الدنيا . حين يبقى ثلث الليل الآخر . فيقول : من يدعوني فأستجيب له ؟ من يسألني فأعطيه ؟ من يستغفرني فأغفر له ؟ )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 214 › 30 - ( ينزل ربنا ) اختلف فيه . فالراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا ، على طريق الاجمال . منزهين لله تعالى عن الكيفية والتشبيه . ونقله البيهقي وغيره عن الأئمة الأربعة ، والسفيانين والحمادين والليث والأوزاعي وغيرهم . قال البيهقي : وهو أسلم . ( فأستجيب له ) أي أجيب دعاءه . 31 - ( ففقدته ) بمعنى عدمته . ( برضاك من سخطك ) أي بما يرضيك مما يسخطك . ( لا أحصى ثناء عليك ) أي لا أبلغ الواجب في الثناء عليك . ( أنت كما أثنيت على نفسك ) أي الثناء عليك هو المماثل لثنائك على نفسك . ولا قدرة لاحد عليه . 32 - أفضل الدعاء يوم عرفة ) أي أعظمه ثوابا ، وأقربه إجابة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الثمر الداني - الآبي الأزهري - ص 142
ي الصحيحين من قوله عليه الصلاة والسلام ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخير يقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له وخصه الشافعي
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حاشية رد المحتار - ابن عابدين - ج 2 - ص 26
لحديث الصحيح ينزل ربنا إلى سماء الدنيا في كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الأخير ، فيقول : من يدعوني فأستجيب له ؟ من يسألني فأعطيه ؟ من يستغفرني فأغفر له ؟ ومعنى ينزل ربنا : ينزل أمره كما أوله به الخلف وبعض أكابر السلف ، وتمامه في تحفة ابن حجر ، وذكر أن الأفضل من الثلث الأوسط السدس الرابع والخامس ، للخبر المتفق عليه أحب الصلاة إلى الله تعالى صلاة داود ، كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه ا ه‍ . وبه جزم في الحلية
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المغني - عبد الله بن قدامه - ج 1 - ص 771
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " ينزل ربنا تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فاستجيب له ؟ ومن يسألني فأعطيه ؟ ومن يستغفرني فاغفر له ؟ " متفق عليه ، قال أبو عبد الله ، إذا أغفى يعني بعد التهجد فإنه لا يبين عليه أثر السهر وإذا لم يغف يبين عليه . وقال مسروق سألت عائشة أي حين كان يصلي رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان إذا سمع الصارخ قام فصلى . متفق عليه
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 771 › ( 1 ) لفظ مسلم عنها ما ألفي رسول الله " ص " السحر الاعلى في بيتي أو عندي الا نائما ولفظ البخاري ما ألفاه السحر عندي الا نائما تعني النبي صلى الله عليه وسلم وألفي بالفاء وجد أي ما وجده السحر عندي تريد ما جاء عليه السحر الا وهو نائم . وكتبه محمد رشيد
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الشرح الكبير - عبد الرحمن بن قدامه - ج 1 - ص 763
ينزل ربنا تبارك وتعالى إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له ؟ ومن يسألني فأعطيه ؟ ومن يستغفرني فأغفر له ؟ " قال أبو عبد الله : إذا أغفى يعني بعد التهجد فإنه لا يبين عليه السهر ، فإذا لم يغف بين عليه
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كشاف القناع - البهوتي - ج 1 - ص 529
ينزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر ، فيقول : من يدعوني فاستجيب له ؟ من يسألني فأعطيه ؟ من يستغفرني فأغفر له ؟ وفي رواية لمسلم : حين يمضي ثلث الليل وفي أخرى له : إذا مضى شطر الليل ، أو ثلثاه قال ابن حبان في صحيحه : يحتمل أن يكون النزول في بعض الليالي هكذا ، وفي بعضها هكذا ،
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 2 - ص 264 - 265
أبى سملة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل ربنا تبارك اسمه كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر إلى سماء الدنيا فيقول من يدعوني فاستجيب له من يسألني فاعطيه من يستغفرني ‹ صفحه 265 › فاغفر له حتى يطلع الفجر فلذلك كانوا يفضلون صلاة آخر الليل على صلاة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 2 - ص 267
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر إلى السماء الدنيا فيقول من يدعوني فاستجيب له من يستغفرني فاغفر له من يسألني فاعطيه
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 2 - ص 282
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ينزل ربنا عزو جل كل ليلة إذا مضى ثلث الليل الأول فيقول أنا الملك من ذا الذي يسألني فاعطيه من ذا الذي يدعوني فاستجيب له من ذا الذي يستغفرني فاغفر له فلا يزال كذلك إلى الفجر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 2 - ص 487
ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل ربنا عز وجل كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل فيقول من يدعوني فاستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فاغفر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
صحيح البخاري - البخاري - ج 2 - ص 47
ابن شهاب عن أبي سلمة وأبي عبد الله الأغر عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر يقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سنن ابن ماجة - محمد بن يزيد القزويني - ج 1 - ص 435
دثنا أبو مروان ، محمد بن عثمان العثماني ، ويعقوب بن حميد بن كاسب ، قالا : ثنا إبراهيم بن سعد ، عن ابن شهاب ، عن أبي سلمة . وأبى عبد الله الأغر ، عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " ينزل ربنا تبارك وتعالى ، حين يبقى ثلث الليل الآخر ، كل ليلة ، فيقول : من يسألني فأعطيه ؟ من يدعوني فأستجيب له ؟ من يستغفرني فأغفر له ؟ حتى يطلع الفجر " فلذلك كانوا يستحبون صلاة آخر الليل على أوله .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سنن أبي داود - ابن الأشعث السجستاني - ج 1 - ص 296
دثنا القعنبي ، عن مالك ، عن ابن شهاب ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمان ، وعن أبي عبد الله الأغر ، عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فأستجيب له ؟ من يسألني فأعطيه ؟ من يستغفرني فأغفر له " .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سنن أبي داود - ابن الأشعث السجستاني - ج 2 - ص 420
عبد الرحمن وعن أبي عبد الله الأغر ، عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر ، فيقول : من يدعوني فأستجيب له ؟ من يسألني فأعطيه ؟ من يستغفرني فأغفر له ) ؟ .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سنن الترمذي - الترمذي - ج 5 - ص 188
5 حدثنا الأنصاري أخبرنا معن أخبرنا مالك عن ابن شهاب عن أبي عبد الله الأغر وعن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ينزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا حتى يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فاستجيب له ، من يسألني فأعطيه ، ومن يستغفرني فأغفر له " . هذا حديث حسن صحيح
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السنن الكبرى - البيهقي - ج 3 - ص 2
ن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل ربنا عز وجل كل ليلة إلى سماء الدنيا حين ( 1 ) يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فاستجيب له ومن يسئلني فاعطيه ومن يستغفرني فاغفر له
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 2 › ( 1 ) في م و ب - حتى 12 ( 2 ) في مص وهامش ب - من 12 ( 3 ) في م و ب - إلى سماء الدنيا 12
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
شرح مسلم - النووي - ج 6 - ص 36
وله صلى الله عليه وسلم ينزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا فيقول من يدعوني فأستجيب له هذا الحديث من
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عمدة القاري - العيني - ج 7 - ص 196
411 حدثنا عبد الله بن مسلمة عن أبي شهاب عن أبي سلمة وأبي عبد الله الأغر عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عمدة القاري - العيني - ج 7 - ص 198
ن عبادة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ينزل ربنا ، تبارك وتعالى ، إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل ، فيقول : ألا عبد من عبادي ؟ . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عمدة القاري - العيني - ج 25 - ص 159
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر ، فيقول : من يدعوني فأستجيب له ؟ من يسألني فأعطيه ؟ من يستغفرني فأغفر له ؟
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تحفة الأحوذي - المباركفوري - ج 9 - ص 330
نزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تحفة الأحوذي - المباركفوري - ج 10 - ص 28 - 29
ساجد أجيب بأنه قد علم من حديث أبي هريرة ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا ‹ صفحه 29 › الخ أن رحمته سابقة فقرب رحمة الله من المحسنين سابق على إحسانهم فإذا سجدوا قربوا من ربهم بإحسانهم كما قال فاسجد واقترب وفيه أن لطف الله وتوفيقه سابق على عمل العبد
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المصنف - عبد الرزاق الصنعاني - ج 10 - ص 444
أبا هريرة أخبرهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة حتى يبقى ثلث الليل الآخر إلى السماء الدنيا ، فيقول : من يدعوني ؟ فأستجيب له ، من يستغفرني ؟ فأغفر له ، من يسألني ؟
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 444 › ( 1 ) كذا في الكبرى ، رواه النسائي من طريق إبراهيم بن سعد عن الزهري 4 ، الورقة : 334 وفي ( ص ) ( يسائلني ) . ( 2 ) أخرجه الستة فالترمذي في 1 : 333 وقال : روي من أوجه كثيرة عن أبي هريرة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الأدب المفرد - البخاري - ص 163
دثنا إسماعيل قال حدثني مالك عن بن شهاب عن أبي عبد الله الأغر عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل ربنا تبارك وتعالى في كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كتاب السنة - عمرو بن أبي عاصم - ص 223
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ينزل ربنا تبارك وتعالى إلى سماء الدنيا ليلة النصف من شعبان فيغفر لأهل الأرض إلا مشرك أو مشاحن " .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ پاورقى ص 223 › ( 1 ) الأصل " مهاجر " وهو تحريف ، يتكرر وقوعه في هذا الاسم .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السنن الكبرى - النسائي - ج 6 - ص 123 - 124
( 10313 ) أخبرنا محمد بن سليمان قراءة عليه عن إبراهيم بن سعد عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل ربنا تبارك وتعالى حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يستغفرني فأغفر له حتى يطلع الفجر ‹ صفحه 124 › ( 10314 ) أخبرنا أبو داود حدثنا يعقوب حدثنا أبي عن بن شهاب عن أبي سلمة وأبي عبد الله الأغر عن أبي هريرة أنه أخبرهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل ربنا تبارك اسمه كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يستغفرني فأغفر له من يسألني فأعطيه
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المعجم الأوسط - الطبراني - ج 6 - ص 159
عن عبادة بن الصامت قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يمضي ثلث الليل الأخير فيقول ألا عبد من عبادي يدعوني فأستجيب له ألا ظالم لنفسه يدعوني فأغفر له ألا مقتر عليه رزقه ألا مظلوم يذكرني فأنصره ألا عان يدعوني فأعينه قال فيكون كذلك إلى أن يضئ الصبح ( 3 ) فيعلو ربنا عز وجل على كرسيه لا يروى هذا الحديث عن عبادة بن الصامت إلا بهذا الاسناد تفرد به عبد الرحمن بن المبارك .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فضائل الأوقات - البيهقي - ص 133
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ينزل ربنا إلى سماء الدنيا في النصف من شعبان فيغفر لأهل الأرض ، إلا مشرك أو مشاحن " .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الاستذكار - ابن عبد البر - ج 2 - ص 526
ما حديثه عن بن شهاب عن أبي عبد الله الأغر وعن أبي سلمة عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الاستذكار - ابن عبد البر - ج 2 - ص 527
حدثناه محمد بن خليفة قال حدثنا محمد بن الحسن قال حدثنا البغوي قال حدثنا أبو الربيع الزهراني قال حدثنا فليح بن سليمان عن الزهري عن أبي سلمة وأبي عبد الله الأغر صاحب أبي هريرة أنهما سمعا أبا هريرة يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل ربنا عز وجل حين يبقى ثلث الليل الآخر إلى سماء الدنيا كل ليلة فيقول من يسألني فأعطيه ومن يدعوني فأستجيب له ومن يستغفرني أغفر له فلذلك كانوا يستحبون صلاة آخر الليل على أوله

البته خیلی بیشتر از این بود که اوردم ولی دیگه خسته شدم و

و در اخر

:shad::shad::khaneh::khaneh::ghash:

موضوع قفل شده است