عوالم دیگر مانند دنیا وجود دارد؟

تب‌های اولیه

3 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
عوالم دیگر مانند دنیا وجود دارد؟

من در ایام محرم روحانی ای که به مسجد ما حضور پیدا میکرد میگفت یا امام صادق یا امام علی در سخنی گفته بود ما به جز عالم دنیا به 10000 هزار عالم امامت میکنیم ایا این گفته واقعیت دارد؟
سخنی یا حدیثی یا روایتی پیرامون این مسئله وجود دارد؟


با سلام

در اینکه اهل بیت علیهم السلام امام ثقلین هستند شکی نیست واما منبع خبر :

خصال صدوق: أبي عن سعد عن
الحسن بن عبد الصمد عن ابن أبي عثمان عن العبادي عبد الخالق عمن حدثه عن أبي
عبد الله عليه السلام قال: إن الله عزوجل اثنى عشر ألف عالم، كل عالم منهم أكبر من
سبع سماوات وسبع أرضين، ما يرى عالم منهم أن الله عز وجل عالما غيرهم، وإني الحجة علیهم


دراین خبر 12000 عالم آمده است .


امام جعفر صادق - عليه السلام - فرمود: همانا خداوند متعال، دوازده هزار جهان آفريده است كه هر يك از آن ها نسبت به آسمان ها و زمين هاي هفت گانه بزرگ تر مي باشد;هيچيك از آن عوالم ديده نميشود. و خداوند براي خودش عالمي غير از آنها دارد و من ـ و ديگر ائمّه دوازده گانه ـ از طرف خداوند بر همه آن ها حجّت و راهنما هستيم.



وعن محمد بن
سنان قال: كنت عند أبي جعفر الثاني عليه السلام فذكرت اختلاف الشيعة فقال: إن الله
لم يزل فردا متفردا في وحدانيته، ثم خلق محمدا وعليا و فاطمة فمكثوا ألف ألف دهر،
ثم خلق الاشياء وأشهدهم خلقها وأجرى عليها طاعتهم وجعل فيهم منه ما شاء وفوض أمر
الاشياء إليهم فهم قائمون مقامه يحللون ما شاؤا ويحرمون ما شاؤا، ولا يفعلون إلا ما
شاء الله. فهذه الديانة التي من تقدمها غرق، ومن تأخر عنها محق، خذها يا محمد فانها
من مخزون العلم ومكنونه 45 - وعن أبي حمزة الثمالي قال: سمعت علي بن الحسين عليهما
السلام يقول: إن الله خلق محمدا وعليا والطيبين من نور عظمته، وأقامهم أشباحا قبل
المخلوقات ثم قال: أتظن أن الله لم يخلق خلقا سواكم ؟ بلى والله لقد خلق الله ألف

ألف

آدم وألف ألفعالم، وأنت والله في آخر تلك العوالم (1). أقول: الاخبار المأخوذة

من كتابي الفارسي والبرسي ليست في مرتبة سائر الاخبار في الاعتبار، وإن كان أكثرها
موافقا لسائر الاثار، والله أعلم بأسرار الائمة الابرار والاختلافات الواردة في
أزمنة سبق الانوار يمكن حملها على اختلاف معاني الخلق و مراتب ظهوراتهم في العوالم
المختلفة فإن الخلق يكون بمعنى التقدير، وقد ينسب إلى الارواح وإلى الاجساد
المثالية وإلى الطينات ولكل منها مراتب شتى. مع أنه قد يطلق العدد ويراد به الكثرة
لا خصوص العدد، وقد يراعى في ذلك مراتب عقول المخاطبين وأفهامهم، وقد يكون بعضها
لعدم ضبط الرواة، وسيأتي بعض القول في ذلك في كتاب السماء والعالم إن شاء الله
تعالى.

شايد تو چنين ميداني كه خداوند بشري را غير از شما نيافريده است؟! آري سوگند به خدا كه هزار هزار آدم قبل از شما خلق نموده است؛ و شما آخرين آدميان ميباشيد.»

- وروى على بن الحسين المسعودي في كتاب إثبات الوصية عن أمير المؤمنين


(1) مشارق الانوار


والله لقد
خلق الله تبارك وتعالى ألف ألف عالم وألف ألف آدم أنت في آخر تلك العوالم واولئك

الآدميين.

ودر شرحش گفته شده :

لعل المراد من الحديث الاول على ظاهره أن الله تبارك وتعالى خلق في أرضنا هذه
قبل خلق آدم وولده سبعة امم من نوع الانساني أوجد كل امة بعد انقراض امة اخرى
وفنائها فيكون ساكنو الارض من ابتدائها إلى الان ثمانية طبقات وامم، ومن الحديث
الثاني أن الله تعالى خلق غير هذه الارض ألف ألف عالم وكرات يسكنها ألف ألف امم،
فعليه لا معارضة ولا تضارب بين الحديثين، وبالحديث الاول تنحل عويصة بداية العالم
وما يورد على الدينيين من أن علم الجيولوجيا أي علم الطبقات الارضية يخالف معتقدكم
من بدء العالم وتاريخ أول إنسان وجد على الارض وهو آدم فأنتم تحسبون أنه قبل نحو
ستة آلاف سنة ونحن وجدنا جماجم الانسان وغيرها من عظام الانسان والحيوانات تحاكي عن
وجودها قبل تلك السنة بكثير، والحديث يدفع الاشكال بأن آدم لم يكن أول خليقة بل كان
قبله طبقات متعددة من الامم، ومن الحديث الثاني يستفاد أن الله تبارك وتعالى خلق
غير ارضنا عوالم متعددة متكثرة، وأن ما كانوا يظنون قبلا من أن سائر الكرات غير
معمورة وغير مسكونة للانسان والحيوان غير صحيحة بل سائر الكرات معمورة ومسكونة وأن

لله تعالى ألف ألف عالم و ألف ألف آدم وستجئ روايات كثيرة تدل على ذلك في محله.
بحار الأنوار / جزء 8 / صفحة[ 375 ]

اختصاص، ير: أحمد بن محمد عن الحسين بن
سعيد عن ابن أبي عمير عن أبي أيوب عن أبان بن تغلب قال: كنت عند أبي عبد الله عليه
السلام فدخل عليه رجل من أهل اليمن فقال له: يا أخا أهل اليمن عندكم علماء ؟ قال:
نعم، قال: فما بلغ من علم عالمكم ؟ قال: يسير في ليلة مسيرة شهرين (1) يزجر الطير
ويقفو الاثر، فقال أبو عبد الله عليه السلام: عالم المدينة أعلم من عالمكم، قال:
فما (2) بلغ من علم عالم المدينة ؟ قال: يسير في ساعة من النهار مسيرة الشمس سنة
حتى يقطع اثني عشر ألف (3) عالما مثل عالمكم هذا، ما يعلمون أن الله خلق آدم ولا

إبليس، قال: فيعرفونكم ؟ قال: نعم ما افترض عليهم إلا ولايتنا والبراءة من عدونا.


داداش دستت درد نکنه ترجمه اش را هم بگذار
ممنون

موضوع قفل شده است