دستور پیامبر به قتل روافض( کارشناس:مجید)

تب‌های اولیه

5 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
دستور پیامبر به قتل روافض( کارشناس:مجید)

با سلام

حدیثی در کتب مخالفین وجود دارد :

كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم وعنده علي فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا علي سيكون في أمتي قوم ينتحلون حب أهل البيت لهم نبز يسمون الرافضة قاتلوهم فإنهم مشركون
الراوي: ابن عباس المحدث:الهيثمي - المصدر:مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 10/25
خلاصة حكم المحدث:إسناده حسن‏‏

47 - نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى علي فقال هذا في الجنة وإن من شيعته قوماً يلغون الإسلام يرفضونه لهم نبز يسمون الرافضة من لقيهم فليقتلهم فإنهم مشركون
الراوي: فاطمه بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم المحدث:الشوكاني - المصدر:در السحابة - الصفحة أو الرقم: 36
خلاصة حكم المحدث:إسناده رجاله ثقات

يكون في آخر الزمان قوم ينبزون بالرافضة يرفضون الإسلام ويلفظونه قاتلوهم فإنهم مشركون
الراوي: عبد الله بن عباس المحدث:الشوكاني - المصدر:در السحابة - الصفحة أو الرقم: 36
خلاصة حكم المحدث:إسناده رجاله ثقات

http://www.dorar.net/enc/hadith&skeys=الرافضه&xclude=&degree_cat0=1&page=4

با توجه به متون مختلف ومضطرب که در یکی میفرماید در آخر الزمان ودر دیگری در امت من ، و .... جعلی بودن حدیث آشکار است ضمن اینکه شواهد بسیاری با اسناد ضعیف و باطل دارد .

البانی گوید :

( يكون في آخر الزمان قوم يُنْبَزُون : الرافضة ؛ يَرْفضون
الإسلام ويَلفِظونه ، فاقتلوهم فإنهم مشركون ) .
ضعيف .
أخرجه عبه بن حميد في "المنتخب من المسند" (1/591/697) ،
وابن أبي عاصم في "السنة" (2/475/981) ، وأبو يعلى (4/459/2586) ، والعقيلي
في "الضعفاء" (1/285) ، وكذا البيهقي في "الدلائل" (6/548) ، وابن عدي في
"الكامل" (5/ 90) ، والطبراني في " المعجم الكبير" (12/242/12997) ، وأبو نعيم
في "الحلية" (4/95) ، ومن طريقه ابن الجوزي في "العلل" (1/160/256) من
طريق عمران بن زيد التغلبي : حدثني الحجاج بن تميم عن ميمون بن مهران عن
عبد الله بن عباس مرفوعاً .
قلت : وهذا إسناد ضعيف ؛ عمران التغلبي - بالتاء المثناة من فوق والغين
المعجمة ، وقيل : بالثاء المثلثة والعين المهملة ، (انظر التعليق على "الإكمال"
و"الخلاصة ، للخزرجي) - وهو ضعيف .
ومثله الحجاج بن تميم ؛ بل قال فيه الذهبي :
" واهٍ ".
وأما قول الهيثمي في "المجمع ، (9/22) :
"رواه أبو يعلى والبزار والطبراني ، ورجاله وثِّقوا ، وفي بعضهم خلاف " .
فهو من تساهله ؛ لأنه ليس كل خلاف يعتذ به ، ولا سيما إذا لم يكن هناك
إلا مخالف واحد ، وبخاصة إذا كان هذا المخالف هو ابن حبان المعروف عند العلماء
بتساهله في التوثيق! ولهذا قال ابن الجوزي عقب الحديث :
"وهذا لا يصح ، قال العقيلي : حجاج لا يتابع عليه ، وله غير حديث لا يتابع

عليه . وعمران بن زيد ؛ قال يحيى : لا يحتج بحديثه" .
وأقول : هو خير من شيخه الحجاج بن تميم ؛ كما عرفت من قول الذهبي فيه ،
ولا سيما وقد توبع من قبل يوسف بن عدي : ثنا الحجاج بن تميم ؛ بإسناده المتقدم
عَنْ اِبْنِ عَبَّاسٍ قال :
كنت عند النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وعنده علي ، فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
"يا علي! سيكون في أمتي قوم ينتحلون حبنا أهل البيت ، لهم نبز يسمون
الرافضة ، فاقتلوهم ... " الحديث .
أخرجه الطبراني برقم (12998) ، وعنه أبو نعيم أيضاً ، ومن طريقه ابن الجوزي
برقم (257) وقال :
"وهذا لا يصح ، وقد ذكرنا أن الحجاج لا يتابع على حديثه " .
وأما الهيثمي فقال :
"روإه الطبراني ، وإسناده حسن" !
كذا قال ، وهو من تساهله الذي أشرت إليه آنفاً ، وخلاصته : أنه اعتمد توثيق
ابن حبان للحجاج هذا ، وأعرض عن تجريح من جرحه ، مع أنه لا يخفى عليه
تساهل ابن حبان في التوثيق . ولذلك هو نفسه يشير إلى ذلك أحياناً بقوله فيمن
وثقه ابن حبان :
"وثق" أو : "وثقوا" ؛ كما تقدم نقله عنه آنفاً . وقد عرفت مما سبق قول الذهبي
فيه :

"واهٍ " . وسبقه إلى مثله الإمام النسائي ، فقال فيه :
"ليس بثقة" .
قلت : فالإسناد ضعيف جداً . وأحسن حالأ منه حديث علي رضي الله عنه
قال : قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
"سيأتي بعدي قوم لهم نبز يقال لهم : الرافضة ، فإذا لقيتموهم ؛ فاقتلوهم ؛
فإنهم مشركون " .
قلت : يا رسول الله! ما العلامة فيهم ؟ قال :
"يقرظونك بما ليس فيك ، ويطعنون على أصحابي ويشتمونهم " .
أخرجه ابن أبي عاصم في "السنة" (2/474/979) من طريق أبي سعيد
محمد بن أسعد التغلبي : حدثنا عبثر بن القاسم أبو زبيد عن حصين بن
عبدالرحمن عن أبي عبدالرحمن السلمي عن علي ... به .
وهذا إسناد رجاله كلهم ثقات غير التغلبي هذا ؛ فقال أبو زرعة والعقيلي :
"منكر الحديث " .
وقد روي من طريق أخرى واهية عن علي مختصراً بلفظ :
لايكون قوم نبزهم الرافضة يرفضون الدين " .
أخرجه البخاري في "التاريخ ، (1/1/279 - 280) ، وابن أبي عاصم أيضاً
رقم (978) ، وعبدالله بن أحمد في "زوائد المسند" (1/103) ، ومن طريقه ابن
الجوزي برقم (252) ، والبزار في "مسنده" (2/138/499 - مكتبة العلوم) ، وابن
عدي في "الكامل " (6/66) ، والبيهقي في "دلائل النبوة" (6/547) كلهم من

طريق أبي عقيل يحيى بن المتوكل عن كثير النوّاء عن إبراهيم بن الحسن بن
الحسن بن علي بن أبي طالب - أخي عبدالله بن الحسن الهاشمي - عن أبيه عن
جده عن علي ... به . وقال ابن الجوزي :
"لا يصح ، يحيى بن المتوكل قال فيه أحمد : - واهي الحديث . وقال ابن
معين : ليس بشيء . وكثير النواء ضعفه النسائي " .
قلت : وفي ترجمته أورده ابن عدي ، وروى عن السعدي أنه قال :
" كثير النواء متروك " . وبه أعله الهيثمي فقال في "المجمع" (10/22) :
"رواه عبدالله ، والبزار ، وفيه كثير بن إسماعيل النواء ؛ وهو ضعيف " .
قلت : وهذا تقصير ؛ لأنه يوهم أنه ليس فيه من هو أولى بالإعلال به منه ،
وليس كذلك ، فإن فيه عندهما أيضاً يحيى بن المتوكل - كما رأيت في التخريج - ،
وهو أشد ضعفاً من كثير ؛ كما يشعر به قول أحمد المذكور ، ومثله قول ابن حبان
في "الضعفاء" (3/116):
"منكر الحديث ؛ ينفرد بأشياء ليس لها أصول ، لا يرتاب الممعن في الصناعة
أنها معمولة " .
قلت : لكنه لم يتفرد به خلافاً لما أشار إليه ابن عدي عوله :
"وهذا يعرف بأبي عقيل" ، فقد تابعه أبو سهل قال : أخبرني كثير النواء ...
به ، ولفظه :
"يخرج قبل قيام الساعة قوم يقال لهم : الرافضة ؛ برءاء من الإسلام " .
أخرجه البيهقي .

وأبو سهل هذا هو : محمد بن عمرو الأنصاري الواقفي ، وهو في الضعف مثل
أبي عقيل ؛ فقد اتفقوا على تضعيفه ، بل كان يحيى بن سعيد يضعفه جداً . ثم
تناقض فيه ابن حبان فذكره في "الثقات" أيضاً (7/439) وقال :
" يخطئ"!
هذا ، وقد جعل المعلق على "مسند أبي يعلى" حديث كثير النواء شاهداً
لحديث الترجمة ، وأرى أنه لا يصلح للشهادة ؛ لأنه مختصر ليس فيه :
"فاقتلوهم فإنهم مشركون " .
وقد رويت هذه الزيادة من أوجه أخر كلها ضعيفة - كما قال البيهقي -
وبعضها أشد ضعفاً من بعض ، وقد كشف ابن الجوزي عن عللها ، ثم الهيثمي .
ولذلك فلم تطمئن النقس لتقوية الحديث بمجموعها ، وقد أشار البيهقي إلى ذلك
بقوله في الباب الذي عقده لها :
" إن صح الحديث" . والله سبحانه وتعالى أعلم .
وقد روي الحديث بإسناد آخر من حديث فاطمة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، وقع في اسم

أحد رواته تحريف من متهم بالكذب إلى ثقة ؛ فاقتضى إفراده بالتخريج برقم (6541) .
الكتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة

المؤلف : محمد ناصر الدين بن الحاج نوح الألباني

دوست گرامی خیر البریه عزیز
شما که به عربی می نویسد یکی مثل بنده می تواند بخواند و معنی کند اما دوستانی که با عربی آشنا نیستند از فیض کلام شما بی بهره می مانند
لطفا ترجمه اش را نیز مرحمت کنید
جزاکم الله

با عرض سلام وادب خدمت شما
cdمکتبةالشامله مورد بررسی قرار گرفت از8407 مورد کتاب 139 مور «یسمون رافضه»در این مجموعه آمده بود که به بعضی از موارد اشاره می شود :

رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى علي (عليه السلام)، فقال: هذا في الجنة، وإن من شيعته قوما يلفظون الإسلام، لهم نبز،
يسمون الرافضة. من لقيهم، فليقتلهم، فإنهم مشركون " قال أحمد: شيعي، لم نر به بأسا. وقال ابن معين: كذاب، يشتم عثمان، قعد فوق سطح، فتناول عثمان، فقام إليه بعض أولاد موالي عثمان، فرماه، فكسر رجليه. وقال أبو داود: رافضي، يشتم أبا بكر وعمر، وفي لفظ: خبيث. وقال النسائي: ضعيف (1). قلت: التدبر في حكايات العامة لشتم تليد بن سليمان للخلفاء، يقتضي رجوع الجميع إلى واقعة شنيعة من بعض موالي عثمان، زعما منهم أنه شتمه، وقد أشاعوها، بغضا منهم لشيعة آل محمد (عليهم السلام)، وأكبرها ممن هو معلوم الحال مع الشيعة، مثل ابن معين المعروف بالنصب لهم، ثم تبعه غيره، وكيف يتجرئ لهذه الحكاية على رمي من روى عنه معاريف أهل الحديث، بأنه كذاب، بل بنسبة الدوام إليه بقوله (كان يشتم...)، وبوضع قاعدة عامة: (إن كل من شتم أحدا من الصحابة فهو دجال، وإنه لا يكتب عنه، وإن عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين) ؟ أو ليس هذه إفتراءا على الله وعلى الملائكة، ومن أخبره بذلك ؟ آية نزلت عليه، أو وحي اوحي إليه ؟ وهلا تركوا النظر في آيات فيمن لعنة الله أو في روايات مأثورة فيمن لعنه الله ورسوله ؟ ! أو كيف نسوا قول عايشة في عثمان: (أقتلوا نعثلا، قتل الله نعثلا)، كما في الكامل لابن الأثير، والطبري، وغير ذلك (2) مما ورد في سب الصحابة بعضهم
---

1 -
ميزان الإعتدال: ج 1 / ص 358 / ر 1339. 2 - الكامل: ج 3 / ص 105، تاريخ الطبري: ج 5 / ص 174. (*)
---

[ 245 ]

اما برای این که بحث روشن تر گردد یک معنای« رفض »از دید گاه روایات را خدمت شما عرض می کنم :

از حسن بن على از حضرت على بن موسى الرضا( عليهم السّلام) از پدرش از حضرت صادق عليه السّلام از پدرش محمد بن على از پدرش على بن الحسين از پدرش حسين بن على از امير المؤمنين عليهم السّلام حديث كند كه فرمود: رسول خدا صلّى اللَّه عليه و اله به من فرمود: شبى كه مرا به آسمانها بردند قصرهايى ديدم كه از ياقوت سرخ و زبر جد سبز و درّ و مرجان و طلاى خالص بود، كاه گل آنها از مشك خوشبو و خاكش از زعفران، و داراى ميوه و نخل خرما و انار بود، و حوريه‏
و زنهاى زيبا و نهرهاى شير و عسل كه بر روى درّ و جواهر مى‏گذشت و در كنار آن دو نهر خيمه‏ها و غرفه‏هايى بنا شده بود و در آنها خدمتكارها و پسرانى بودند، و فرشهايش از استبرق و سندس و حرير بود و طنابهايى در آنها بود؛ گفتم: اى حبيب من جبرئيل اين قصرها از آن كيست؟ و قصه آنها چيست؟ جبرئيل گفت: اين قصرها و آنچه در آن است و چندين برابر آن مخصوص شيعيان برادرت و جانشين تو پس از تو بر امّت على است، و ايشان را در آخر الزمان به نامى كه ديگران را آزار دهد بخوانند، آنها را رافضه (واگذارندگان) خوانند، در صورتى كه اين نام براى آنان زينت است، زيرا ايشان باطل را واگذارده و به حق چنگ زده‏اند، و سواد اعظم اينانند، و اينها مخصوص شيعيان فرزندت حسن پس از اوست، و براى شيعيان برادرش حسين پس از اوست، و براى شيعيان فرزندش على بن الحسين بعد از اوست، و براى شيعيان فرزندش محمد بن على پس از اوست، و مخصوص شيعيان فرزندش جعفر بن محمد پس از اوست، و براى شيعيان فرزندش على بن الحسين بعد از اوست، و براى شيعيان فرزندش محمد بن على بعد از او؛ و براى شيعيان فرزندش حسن بن على پس از او، و براى شيعيان فرزندش محمد المهدى پس از اوست. اى‏
محمد اينان امامان پس از تو نشانه‏هاى هدايت و چراغهاى روشن در تاريكى‏ها هستند، شيعيانشان تمامى فرزندان تو هستند، و دوستداران آنها پيروان حق و دوستان خدا و رسولند، كه باطل را واگذارده و از آن دورى كرده‏اند، و آهنگ حق نموده و از آن پيروى كرده‏اند، آنها را در زمان زندگى‏شان دوست داشته و پس از مرگشان زيارت كنند، در صدد يارى آنهايند و به دوستى آنها اعتماد كنند، رحمت خدا بر ايشان باد زيرا او آمرزنده و مهربان است.
الإنصاف فى النص على الأئمة ع با ترجمه رسولى محلاتى، ترجمه‏فارسى، ص: 478
:Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol:


جهنمی هایی که امثالشان نوه معصوم پیامبر را در کربلا شهید کردند اگر از این دروغها بر قومی که درباره آنها آمده :"فان يكفر بها هولاء فقد وكلنا بها قوماً ليسوا بها بكافرين " نبندند چه کار کنند؟ به نظر بنده، این شرابخوارها و خوشگذرانهای آن موقع و فرزندان کنونی شان که هنوز هم همین طورند پرونده هایشان معلوم است و باید ننگ به شهادت رساندن اهل بیت برای قدرت دنیوی را از خود به طریقی پاک کنند.

باسلام وعرض ادب
روز جمعه برای سلامتی امام زمان صلوات
در مورد رافضی نکته ای مشاهده کردم که قابل توجه است.
در کتاب« چهار صدنکته از تفسیر نور »آمده است:
گروهی از شیعیان نزد اهل بیت (علیهم السلام )شکایت کردندکه گروهی ما را رافضی می خوانند واز مشرکان وکفّر بدتر می دانند ،امام (علیه السلام )سوگند یاد کردند که شما مشمول شفاعت ما می شوید و آنان در دوزخ سراغ شما را خواهند گرفت ،سپس این ایه را تلاوت کردند «وقالوا ما لنا لا نری رجالا کنّانعّدهم من الاشرار ؛و می گویند :ما را چه شده که [مردان مؤمن وشایسته ]ای که از اشرا رمی شمردیم ،نمی بینیم .»(ص 62).
این مطلب در سه کتاب تفسیری ؛اطیب البیان ،نور الثقلین وکنز الدقایق آمده است.
:Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol::Gol:

موضوع قفل شده است