چه کسانی طومار ننگین بر علیه غدیر را امضاء کردند ؟

تب‌های اولیه

6 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
چه کسانی طومار ننگین بر علیه غدیر را امضاء کردند ؟

چه کسانی طومار ننگین بر علیه غدیر را امضاء کردند ؟

بسمه تعالی
این صحیفه را سعید بن عاص نوشت و کسانی را هم بر آن شاهد قرار داد که ذیل آن را امضاء کرده اند مانند :
1. ابوسفیان 2. عکرمه بن ابی جهل 3. صفوان بن امیه 4. سعید بن عاص 5. خال بن ولید 6. عباس بن ابی ربیعه
7.بشر بن سعد 8. سهیل ابن عمرو 9. حکیم بن حزام 10. صهیب بن سنان 11. ابو اعور اسلمی 12. مطیع بن اسود و .....
ماخذ:
کشف الیقین ، علامه حلی ص 137

سلام.
طومار علیه غدیر چیه؟؟


با سلام

قصه اصحاب صحیفه و عقبه در کتب مختلفی ذکر شده من جمله :


هذا الحديث رواه العلامة الحلى قدس الله
أسراره في كتابه كشف اليقين (: 137) نقلا من الكتاب المسمى حجة التفضيل تأليف ابن
الاثير عن محمد بن الحسين الواسطي عن ابراهيم بن سعيد عن الحسن بن زياد الانماطى عن
محمد بن بعيد الانصاري، عن أبى هارون العبدى، عن ربيعة السعدى، قال: كان حذيفة
واليا لعثمان على المدائن، فلما صار على أمير المؤمنين كتب لحذيفة عهدا يخبره بما
كان من أمره وبيعة الناس اياه... والحديث ملخص نحو خمسة وعشرين أبياتا ثم قال: قال
السيد (يعنى ابن طاوس في كتابه اليقين): ورأيت هذا - حديث حذيفة - أبسط وأكثر من
هذا في تسمية على بأمير المؤمنين، وهو باسناد هذا لفظه: حدثنى عمى السعيد الموفق
أبو طالب حمزة بن محمد بن أحمد بن شهريار الخازن بمشهد مولانا أمير - المؤمنين قال:
حدثنى خالي السعيد أبو على الطوسى عن والده المصنف عن الحسين بن عبيدالله وأحمد بن
عبدون وأبى طالب بن عزور وأبى الحسن الصقال عن أبى المفضل قال: حدثنا المحاربي عن
الحضرمي عن ابن أسباط عن ابراهيم بن أبى البلاد عن فرات ابن أحنف عن الجملى عن
عبيدالله ابن سلمة. قال: ومقدار هذه الرواية أكثر من خمس وثلاثين قائمة بقالب

الثمن. وفيه أن حذيفة بن اليمان اعتذر إلى الشاب في سكونهم عن الانكار للتقدم على...

عن الباقر (عليه السلام): في قوله تعالى: "
كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم "إذا عاينوا عند الموت ما أعد لهم من
العذاب الاليم، وهم أصحاب الصحيفة التي كتبوا على مخالفة على " وما هم بخارجين من

النار ".
مناقب السروى 3 / 212 - 213بنقل بحارالانوار

بسم اللّه الرحمن الرحيم هذا ما اتفق عليه الملا من أصحاب محمد رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله ، من المهاجرين و الانصار ، الذين مدحهم اللّه في كتابه على لسان نبيه ( ص ) اتفقوا جميعا بعد أن اجهدوا في رأيهم ، و تشاوروا في أمرهم ، و كتبوا هذه الصحيفة نظرا منهم إلى الاسلام و أهله ، على غابر الأيام و باقي الدهور ، ليقتدي بهم من يأتي من المسلمين من بعدهم .
أما بعد فان اللّه بمنه و كرمه بعث محمدا صلى اللّه عليه و آله رسولا الى الناس كافة ، بدينه الذي ارتضاه لعباده ، فادّى من ذلك ، و بلغ ما امره اللّه به ،
و اوجب علينا القيام بجميعه حتى إذا اكمل الدين و فرض الفرائض ، و احكم السنن ،
و اختار اللّه له ما عنده فقبضه اليه مكرما محبورا من غير ان يستخلف أحدا بعده ،
و جعل الاختيار الى المسلمين يختارون لأنفسهم من وثقوا برأيه و نصحه ، و ان للمسلمين في رسول اللّه اسوة حسنة ، قال اللّه تعالى : لقد كان لكم في رسول اللّه اسوة حسنة لمن كان يرجو اللّه و اليوم الآخر . و ان رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله لم يستخلف أحدا ،
لئلا يجري ذلك في أهل بيت واحد ، فيكون إرثا ، دون سائر المسلمين ، و لئلا يكون دولة بين الأغنياء منهم ، و لئلا يقول المستخلف : ان هذا الأمر باق في عقبة : من والد الى ولد الى يوم القيامة ، و الذي يجب على المسلمين عند مضي كل خليفة من الخلفاء ان يجتمع ذوو الرأي و الصلاح ، فيتشاوروا في امورهم ، فمن رأوه مستحقا لها ولّوه امورهم ، و جعلوه القيّم عليهم ، فانه لا يخفى على أهل كل زمان من يصلح منهم للخلافة .
فان إدعى مدع من الناس جميعا : ان رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله استخلف رجلا بعينه ، نصبه للناس ، و نص عليه باسمه و نسبه ، فقد ابطل في قوله ، و أتى بخلاف ما يعرفه اصحاب رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و خالف على جماعة من المسلمين .

و إن ادعى مدّع : ان خلافة رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله إرث ، و ان رسول اللّه يوّرث فقد أحال في قوله ، لأن رسول اللّه قال : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ،
ما تركناه صدقة .
و ان ادعى مدع : ان الخلافة لا تصلح إلا لرجل واحد من بين الناس ، و انها مقصورة فيه و لا تنبغي لغيره لانها تتلو النبوة فقد كذب ، لأن النبي ( ص ) قال :
أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم .
و ان ادعى مدع : انه مستحق للخلافة و الامامة بقربه من رسول اللّه ( ص ) ،
ثم هي مقصورة عليه و على عقبه ، يرثها الولد منهم عن والده ، ثم هي كذلك في كل عصر و زمان ، لا تصلح لغيرهم و لا ينبغي أن تكون لأحد سواهم إلى أن يرث اللّه الأرض و من عليها . فليس له و لا لولده و ان دنى من النبي نسبه . لان اللّه يقول ، و قوله القاضي على كل أحد : ان أكرمكم عند اللّه أتقاكم .
و قال رسول اللّه ( ص ) : ان ذمة المسلمين واحدة ، يسعى بها أدناهم ،
و كلهم يد على من سواهم .
فمن آمن بكتاب اللّه ، و أقر بسنة النبي ( ص ) فقد استقام و أناب ، و أخذ الصواب ، و من كره ذلك من فعالهم فقد خالف الحق و الكتاب ، و فارق جماعة المسلمين ، فاقتلوه ، فان في قتله صلاحا للأمة و قال رسول اللّه ( ص ) : من جاء الى امتي و هم جميع ، ففرقهم فاقتلوه ، و اقتلوا الفرد كائنا من كان من الناس ، فان الاجتماع رحمة ، و الفرقة عذاب ، و لا تجتمع امتي على الضلال ابدا ، و ان المسلمين يد واحد على من سواهم ، و انه لا يخرج من جماعة المسلمين الا مفارق معاند لهم ، و مظاهر عليهم اعدائهم ، فقد اباح اللّه و رسوله دمه ، و احل قتله .

و كتب سعد بن العاص باتفاق ممن اثبت اسمه و شهادته آخر هذه الصحيفة
ثم دفعوا الصحيفة الى ابي عبيدة بن الجراح و جعلوه امينهم عليها فوجه بها الى مكة . فلم تزل الصحيفة في الكعبة الى أوان عمر بن الخطاب ، فاستخرجها من موضعها ، و هي الصحيفة التي تمنى امير المؤمنين عليه السلام لما توفي عمر ، فوقف به و هو مسحى بثوبه ، قال عليه السلام : ما احب الى أن القى اللّه بصحيفة هذا المسجى .
ثم انصرفوا ، و صلى رسول اللّه عليه و آله بالناس صلاة الفجر . ثم جلس في مجلسه يذكر اللّه تعالى حتى طلعت الشمس ، فالتفت الى ابي عبيدة بن الجراح فقال له : بخ بخ من مثلك ؟ و قد اصبحت امين هذه الامة ، ثم تلا : فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون : هذا من عند اللّه ليشتروا به ثمناً قليلا ، فويل لهم مما كتبت ايديهم و ويل لهم مما يكسبون . لقد اشبه هؤلاء الرجال هؤلاء الأمة ، يستخفون من الناس و لا يستخفون من اللّه و هو معهم اذ يبيتون ما لا يرضى من القول و كان اللّه بما يعملون محيطا ثم قال : لقد أصبح في هذه الأمة في يومي هذا قوم ضاهوهم في صحيفتهم التي كتبوها علينا في الجاهلية ، و علقوها في الكعبة ، و ان اللّه تعالى يعذبهم ليبتليهم و يبتلي من يأتي بعدهم تفرقة بين الخبيث و الطيب ، و لو لا انه سبحانه امرني :
بالاعراض عنهم للأمر الذي هو بالغة لقدمتهم فضربت اعناقهم .
قال حذيفة : فو اللّه لقد رأينا هؤلاء النفر عند قول رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله هذه المقالة و قد اخذتهم الرعدة ، فما يملك احد منهم من نفسه شيئا ، و لم يخفّ على احد ممن حضر مجلس رسول اللّه ذلك اليوم ان رسول اللّه اياهم عني بقوله ، و لهم ضرب تلك الامثال بما تلا من القرآن .

و قد شهد في تلك الصحيفة أصحاب العقبة الذين مرت عليك اسمائهم ،
و عشرون من غيرهم و هاك اسماء اثني عشر منهم و هم ، ابو سفيان و عكرمة بن ابي جهل ، و صفوان بن امية ، و سعيد بن العاص ، و خالد بن الوليد ، و عباس بن ربيعة ،
و بشر بن سعد ، و سهيل بن عمر ، و حكيم بن هرام ، و صهيب بن سنان ، و ابو الأعور السلمي ، و مطيع بن الأسود المدري .
و علم ذلك رسول اللّه فنزل في دار ام سلمة و بقي عندها شهرا لا يذهب الى غيرها فشكت عائشة و حفصة الى ابويهما فقالا لها : انا لنعلم لم صنع ذلك و لأي شي ء هو ، امضيا اليه فلاطفاه في الكلام ، فمضت عائشة وحدها اليه فاصابته في منزل ام سلمة و عنده علي بن ابي طالب ، فقال لها النبي ، ما جاء بك يا حميراء ؟ قالت :
يا رسول اللّه انكرت تخلفك عن منزلك هذه المرة ، و انا اعوذ باللّه من سخطك يا رسول اللّه ، فقال لها : لو كان الأمر كما تقولين لما اظهرت سرا اوصيتك بكتمانه ،
لقد هلكت و أهلكت امة من الناس .
ثم أمر النبي خادمة لأم سلمة فقال : اجمعي هؤلاء ، يعني نسائه فجمعتهن في منزل ام سلمة فقال لهن : اسمعن ما أقول لكن ، و أشار بيده الى على بن ابيطالب ،
فقال لهن : هذا أخي و وصيي و وارثي و القائم فيكنّ ، و في الأمة من بعدي فاطعنه . .
فقالت عائشة : ما كنا لتأمرنا بشي ء فنخالف بما سواه فقال : بلى يا حميراء قد خالفت امري أشد خلاف ، و ايم اللّه لتخالفين قولي هذا ، و لتعصينه بعدي ،
و لتخرجين من البيت الذي اخلفك فيه متبرجة قد حف بك فئام من الناس ،
فتخالفينه ظالمة له عاصية لربك ، و لتنبحنك كلاب الحوأب الا ان ذلك لكائن ثم قال : قمن فانصرفن الى منزلكن ، فقمن و انصرفن .

علم رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله ان موته قد قرب ، و علم انه اذا مات و هؤلاء المنافقون فى المدينة لا بد ، و ان يفسدوا الأمر و ينازعوا عليا في الخلافة
فاراد رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله أن تخلوا المدينة من هؤلاء ، و لا يبقى بها أحد منهم ، حتى يتم الأمر لأمير المؤمنين عليه السلام ، فجمعهم النبي و جمع من المسلمين عددا كثيرا فصاروا أربعة آلاف رجل تقريبا و جعلهم تحت إمارة شاب يقال له :
اسامة بن زيد ، و كان عمره اقل من عشرين سنة ، و لكن كان له عقل و ذكاء ،
بالحرب و كفاية في الامور ، بحيث كان يستحق الامارة ، فامرهم بالخروج الى ناحية الشام للحرب ، فأقبل ابو بكر و عمر مع بعض الناس ، و قالوا : يا رسول اللّه انا قدمنا من سفرنا الذى كنا فيه معك ، و نحن نسألك أن تأذن لنا في الاقامة لإصلاح شؤوننا ، و ما يصلحنا في سفرنا ، فأذن لهم النبي ، و خرج اسامة مع الجيش الى خارج المدينة و عسكر بهم على اميال منها ، و اقام هناك ينتظر لحوق . .
هذا و رسول اللّه يأمرهم بالخروج من المدينة و التعجيل ، إذ مرض مرضه الذي توفي فيه و لما رأى المنافقون ذلك ، تباطؤوا عن الخروج ، فامر النبي صلى اللّه عليه و آله قيس بن سعد بن عبادة ، أن يخرج بجماعة الأنصار و يلتحقوا بجيش أسامة ، فخرجوا و معهم أبو بكر و عمر ، فالتحقوا بالعسكر ، و قال قيس لأسامة : ان رسول اللّه لم يرخص لك في التخلف ، فسر من وقتك هذا .
فارتحل اسامة ، و رجع قيس الى المدينة و اخبر رسول برحلة القوم ، فقال النبي : ان القوم غير سائرين .
يا صاحبي : فلنترك رسول اللّه على فراش المرض ، و لنذهب الي جيش اسامة لنرى ما هناك خلى ابو بكر و عمر و ابو عبيدة بأسامة و قالوا : الى اين تنطلق ،

و تخلى المدينة ؟ و نحن احوج ما اليها و الى الاقامة بها ؟ فقال اسامة : و لما ذا ؟ قالا : ان رسول اللّه قد نزل به الموت ، و اللّه لئن خلينا المدينة ليحدثن بها امور لا يمكن اصلاحها . ننظر ما يكون من امر رسول اللّه ثم المسير بين ايدينا ....

وعلامه مجلسی رحمه الله در مرآتش گفته :

سيأتي في الروضة أن أصحاب الصحيفة كانوا ستة هم أبو بكر و عمر و أبو عبيدة و عبد الرحمن بن عوف و سالم مولى أبي حذيفة، و المغيرة بن شعبة، و قيل:

بإسقاط الأخير، و في بعض الروايات أربعة بحذف الرابع أيضا.

سها;156716 نوشت:
سلام.
طومار علیه غدیر چیه؟؟


با سلام
فكر تهيه طومارى افتادند تا مخالفت خود را با ولايت على (ع ) اعلام دارند، و بگويند كه مخالفت ما سازمان يافته و مستحكم است .
از اين رو در خانه ابابكر گرد آمدند و پس از گفتگوهاى فراوان ، عهدنامه اى با خط سعيدبن عاص نوشتند كه با بررسى امضاء تاييد كنندگان اين طومار، عمق كينه توزى قريش و مخالفان على (ع ) به اثبات مى رسد كه نام : ابوسفيان ، و فرزند ابى جهل ، و صفوان بن اميه در راس همه امضاها به چشم مى خورد. يعنى سردمداران شرك و كفر دست در دست منافقان مسلمان نما گذاشته اند تا خورشيد ولايت را انكار كنند.1

  1. کشف اليقين علامه حلي ص 137 و بحارالانوار ج 28 ص 86.

رضا;156896 نوشت:
با سلام فكر تهيه طومارى افتادند تا مخالفت خود را با ولايت على (ع ) اعلام دارند، و بگويند كه مخالفت ما سازمان يافته و مستحكم است . از اين رو در خانه ابابكر گرد آمدند و پس از گفتگوهاى فراوان ، عهدنامه اى با خط سعيدبن عاص نوشتند كه با بررسى امضاء تاييد كنندگان اين طومار، عمق كينه توزى قريش و مخالفان على (ع ) به اثبات مى رسد كه نام : ابوسفيان ، و فرزند ابى جهل ، و صفوان بن اميه در راس همه امضاها به چشم مى خورد. يعنى سردمداران شرك و كفر دست در دست منافقان مسلمان نما گذاشته اند تا خورشيد ولايت را انكار كنند.

سلام.
یعنی بعد از رحلت رسول خدا(ص)، اول خلافت ابوبکر؟
من تا حالا این رو نشنیده بودم. بعد چی کار کردن نامه رو؟
موضوع قفل شده است