روایتی از امام علی درباره پیامبر

تب‌های اولیه

2 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
روایتی از امام علی درباره پیامبر

بنام خدا
سلام علیکم

اهل تسنن از کتاب "صحیح السیرة النبوی، ابراهیم العلی، ص 57" روایتی نقل میکنند بدین شرح:

نقل قول:
از علی بن ابی طالب رضي الله عنه روایت است که فرمود:
از پیامبر خدا شنیدم که می‌گفت: «قصد هیچ کار زشتی که اهل جاهلیت انجام می‌دادند، نکردم مگر دوبار چنین تصمیمی گرفتم و در هر دو بار خداوند مرا محافظت نمود.
شبی به جوانی از قریش که با هم گوسفندانمان را به چرا برده بودیم، گفتم: مواظب گوسفندانم باش تا امشب در مکه شب‌نشینی کنم آن گونه که جوانان شبها بیدار می‌مانند. بعد از موافقت او به سمت مکه به راه افتادم تا به نزدیک‌ترین خانه از خانه‌های مکه رسیدم.
صدای موسیقی و ترانه و طبلها را شنیدم. گفتم چه خبر است؟ گفتند فلانی با فلان زن عروسی کرده است، (مردی از قریش بود که با زنی از قریش ازدواج کرده بود) به صدای موسیقی و ترانه علاقمند شدم، فوراً خوابی بر من مسلط شد تا اینکه گرمای خورشید روز بعد مرا بیدار کرد.
دوستم گفت: چه کار کردی؟ او را از ماجرا آگاه ساختم. باز شبی دیگر به او همان سخن گذشته را گفتم. قبول کرد. به سمت مکه به راه افتادم و باز موسیقی و ... شنیدم، پرسیدم ماجرا چیست؟
آنچه قبلاً به من گفته شده بود گفتند. به آنچه شنیدم سرگرم شدم تا اینکه به خواب رفتم و دوباره گرمای خورشید مرا بیدار کرد؛ سپس نزد دوستم برگشتم. او گفت چه کار کردی؟ گفتم کاری انجام ندادم.
پیامبر اکرم صلي الله عليه و سلم فرمود: سوگند به خدا که بعد از آن قصد انجام هیچ کار بدی که اهل جاهلیت انجام می‌دادند ننمودم تا اینکه خداوند مرا با رسالت خویش اکرام نمود.

صحت این روایت رو میخواستم بدونم

با تشکر
در پناه حق موفق و موید باشید

با سلام

إِلاَّ رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيرًا {الإسراء/87}
- همانا فضل او بر تو بسيار بزرگ است .

حافظ ابونعیم اصفهانی در دلائل النبوه بااسناد :

حدثنا أبو علي محمد بن أحمد بن الحسن قال : ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة قال : ثنا عبد الله بن يعيش قال : ثنا يونس بن بكير وحدثنا أبو أحمد الغطريفي قال : ثنا عبد الله بن محمد بن شيرويه قال : ثنا إسحاق بن راهويه قال : ثنا وهب بن جرير ثنا أبي كلاهما عن محمد بن إسحاق قال : حدثني محمد بن عبد الله بن قيس بن مخرمة ، عن الحسن بن محمد بن علي بن أبي طالب ، عن أبيه ، عن جده علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « ما هممت بقبيح مما كان أهل الجاهلية يهمون بها إلا مرتين الدهر كلتاهما يعصمني الله عز وجل منها قلت ليلة لفتى من قريش بأعلى مكة في أغنام لأهلنا نرعاها : انظر غنمي حتى أسمر هذه الليلة بمكة كما يسمر الفتيان قال : نعم فخرجت فجئت أدنى دار من دور مكة سمعت غناء وضرب دفوف وزمرا فقلت : ما هذا ؟ قالوا : فلان تزوج فلانة لرجل من قريش تزوج امرأة من قريش فلهوت بذلك الغناء وبذلك الصوت حتى غلبتني عيني فما أيقظني إلا مس الشمس فرجعت إلى صاحبي فقال : ما فعلت ؟ فأخبرته ثم قلت له ليلة أخرى مثل ذلك ففعل فخرجت فسمعت مثل ذلك فقيل لي مثل ما قيل لي فلهوت بما سمعت حتى غلبتني عيني فما أيقظني إلا مس الشمس ثم رجعت إلى صاحبي فقال لي : ما فعلت ؟ فقلت : ما فعلت شيئا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فوالله ما هممت بعدهما بسوء مما يعمل أهل الجاهلية حتى أكرمني الله عز وجل بنبوته »

و

محمد بن عبد الله بن يحي ابن سيد الناس 671 ه - 734 ه
در عیون الاثر با اسناد :

حدثني محمد بن عبدالله بن قيس ابن مخرمة عن الحسن بن محمد بن على عن ابيه عن جده على بن ابى طالب رضى الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما هممت بقبيح مما يهم به اهل الجاهلية الا مرتين من الدهر كلتاهما عصمني الله عزوجل منها ....

همچنین :

أخرجه ابن حبان فى صحيحه (الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان) كتاب التاريخ، باب ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن النبى - صلى الله عليه وسلم - كان على دين قومه قبل أن يوحى إليه 14/ 169 رقم 6272، والحاكم فى المستدرك 4/273 رقم 7619 وقال : صحيح على شرط مسلم، ووافقه الذهبى، وأخرجه البزار ورجاله ثقات كما قال الهيثمى فى مجمع الزوائد 8/226، وصححه جماعة من الأئمة غير من سبق ذكرهم. منهم ابن حزم فى الفصل فى الملل والنحل 2/321، والقارى فى شرح الشفا 1/299 والشهاب الخفاجى فى نسيم الرياض 1/483، وابن حجر فى المطالب العالية 4/178 رقم 4259، وقال : قال البوصيرى : رواه ابن إسحاق بإسناد حسن، وابن حبان فى صحيحه، ووافق ابن حجر، السيوطى فى الخصائص الكبرى 1/150، والحديث أخرجه أبو نعيم فى دلائل النبوة 1/186 رقم 128 واللفظ له، وأخرجه البيهقى فى دلائل النبوة 2/33، 34، وذكره ابن كثير فى البداية والنهاية 2/267 من رواية البيهقى، وقال : هذا حديث غريب جداً، وقد يكون عن على بن أبى طالب نفسه، ويكون قوله فى آخره "حتى أكرمنى الله عز وجل بنبوته، مقحماً أهـ قلت : ما قاله الحافظ ابن كثير يرده، إخراج الأئمة للحديث مرفوعاً، وتصحيح بعض الأئمة له
___________

(عيون الأثر) : 1/ 44 - 45 ، (دلائل النبوة للبيهقي) : 2/ 33 - 34 ، (دلائل النبوة لأبي نعيم) : 1/ 186 ، حديث رقم (128) ، أخرجه إسحاق بن راهويه في مسندة ، وابن إسحاق ، والبزار ، والبيهقي ، وأبو نعيم ، وابن عساكر ، كلهم عن علي بن أبي طالب. وقال ابن حجر : إسناده حسن متصل ، ورجاله ثقات ، والحاكم في (المستدرك) : 4/ 272 ، حديث رقم (7619/ 19) وقال : حديث صحيح على شرط مسلم. وقال في التلخيص : على شرط مسلم.

عن العباس بن ذريح(موبح)

وما أثبتناه من (تهذيب التهذيب) ج 5 ص 116 ترجمة رقم 202 ، قال ابن معين :
ثقة ، وقال النسائي : ليس به بأس ، وذكره ابن حبان في الثقات ، وقال الدارقطنيّ : ثقة.

وقال في (الإحسان) : إسناده حسن ، ومحمد ابن إسحاق روى له البخاري تعليقا ، ومسلم متابعة ، وهو صدوق ، وقد صرح بالتحديث ، فانتفت شبهة تدليسة ، وباقي رجاله ثقات رجال الصحيح ، غير محمد بن عبد الله بن قيس بن مخرمة ، فقد روى عنه جمع ، وذكره المؤلف في الثقات 7/ 380 ، وله ترجمة عند ابن أبي حاتم 7/ 303 ، والبخاري في التاريخ الكبير 9/ 130 ، ولم يذكرا فيه جرحا ولا تعديلا ، وذكر صاحب (الكمال) : أن الشيخين

[ ()] أخرجا حديثه ، وقال المزي فيما نقله عن الإمام الذهبي والحافظ ابن حجر : لم أقف على رواية أحدهما.

قال محقق (الإحسان) : ولم يرد له ذكر في كتاب رجال مسلم لابن منجويه ، ولا في الجمع بين رجال الصحيحين لابن طاهر ، ولا في رجال البخاري للكلاباذي.

وقد أخرجه أبو نعيم في (دلائل النبوة) : 1/ 186 ، حديث رقم (128) ، قال في هامشه : أخرجه إسحاق بن راهويه في مسندة ، وابن إسحاق ، والبزار ، والبيهقي ، وأبو نعيم ، وابن عساكر ، كلهم عن على بن أبي طالب ، وقال ابن حجر : إسناده حسن ، ورجاله ثقات.

البته مويد به شواهدی قويست :

وعن عبدالله بن عمر - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه لقي زيد بن عمرو بن نفيل بأسفل بلدح، وذلك قبل أن ينزل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الوحي فقدم إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سفرة فيها لحم، فأبى أن يأكل منها، ثم قال: إني لا آكل ما تذبحون على أنصابكم، ولا آكل إلا مما ذُكر اسم الله عليه"
رواه أحمد في مسنده (7/196-197) ط، دار العارف، قال الشيخ أحمد شاكر: "إسناد صحيح" ا.هـ (7/196)، ورواه أيضاً عن ابن عمر .(3/116-117).

«ما هممت بشيء مما كان أهل الجاهلية يهمون به من النساء إلا ليلتين ، كلتاهما عصمني الله تعالى فيهما» (دلائل البيهقي) : 2/ 33.

حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه: "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينقل معهم الحجارة للكعبة وعليه إزاره، فقال له العباس عمه: يا ابن أخي لو حللت إزارك، فجعلته على منكبك دون الحجارة، قال: فحله على منكبه فسقط مغشيا عليه فما رؤي بعد عريانا صلى الله عليه وسلم.بخاری ومسلم

ضمنا البانی بدون جهت اين حديث را ضعيف پنداشته است.

موضوع قفل شده است