بررسی اعتبار خطبه شقشقیه واثبات صحت آن(كارشناس:مجيد)

تب‌های اولیه

23 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
بررسی اعتبار خطبه شقشقیه واثبات صحت آن(كارشناس:مجيد)

بررسی اسناد واثبات صحت خطبه شقشقیه

با سلام

بحارالأنوار 29 497 15- باب شكاية أمير المؤمنين صلوات ا
مع، ع مَاجِيلَوَيْهِ، عَنْ عَمِّهِ (امامی ثقه جلیل)، عَنِ الْبَرْقِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ، عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ ذَكَرْتُ الْخِلَافَةَ عِنْدَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ، فَقَالَ وَ اللَّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا أَخُو تَيْمٍ وَ إِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى، يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ وَ لَا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ، فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْباً، وَ طَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحاً، وَ طَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ عَمْيَاءَ، يَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ، وَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ، وَ يَكْدَح‏ .....

الأمالي‏للطوسي ص : 373اخبرنا الحفار، قال حدثنا أبو القاسم الدعبلي، قال حدثنا أبي، قال حدثنا أخي دعبل، قال حدثنا محمد بن سلامة الشامي، عن زرارة بن أعين، عن أبي جعفر محمد بن علي (عليهما السلام)، عن ابن عباس، و عن محمد، عن أبيه، عن جده (عليهم السلام)، قال ذكرت الخلافة عند أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)، فقال و الله لقد تقمصها ابن أبي قحافة، و إنه ليعلم أن محلي منها محل القطب من الرحى، ينحدر عني السيل، و لا يرقى إلي الطير، و لكني سدلت دونها ثوبا، و طويت‏

عنها كشحا، و قد طفقنا عنها برهة بين أن أصول بيد جذاء أو أصبر على طخية عمياء يرضع فيها الصغير و يدب فيها الكبير. فرأيت الصبر على هاتا أحجى، فصبرت و في العين قذى، و في الحلق شجا، بين أن أرى تراث محمد (صلى الله عليه و آله) نهبا. إلى أن حضرته الوفاة فأدلى بها إلى عمر، فيا عجبا بينا هو يستقيلها في حياته، إذ عهد بها و عقدها لآخر بعد وفاته لشد ما شاطرا ضرعيها، ثم تمثل

شتان ما يومي على كورها و يوم حيان أخي جابر

فعقدها و الله في ناحية خشناء، يخشن مسها و يغلظ كلمها، و يكثر العثار و الاعتذار فيها، صاحبها منها كراكب الصعبة، إن أشنق لها خرم، و إن أسلس لها عسفت به، فمني الناس لعمر الله بخباط و شماس و تلون و اعتراس، إلى أن مضى لسبيله، فجعلها شورى بين ستة زعم أني أحدهم، فيا للشورى و لله متى اعترض الريب في مع الأولين فأنا الآن أقرن إلى هذه النظائر و لكني أسففت مع القوم حيث أسفوا، و طرت مع القوم حيث طاروا، صبرا لطول المحنة و انقضاء المدة، فمال رجل لضغنه و أصغى آخر إلى صهره مع هن و هن، إلى أن قام الثالث نافجا حضنيه بين نثيله و معتلفه منها، و أسرع معه بنو أبيه في مال الله يخضمونه خضم الإبل نبتة الربيع، حتى انتكثت به بطانته، و أجهز عليه عمله. فما راعني من الناس إلا و هم رسل كعرف الضبع، يسألوني أن أبايعهم و آبى‏

ذلك، و انثالوا علي حتى لقد وطئ الحسنان و شق عطافي، فلما نهضت بها و بالأمر فيها نكثت طائفة، و مرقت طائفة، و قسط آخرون، كأنهم لم يسمعوا الله يقول «تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَ لا فَساداً وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ»، بلى و الله لقد سمعوها، و لكن راقتهم دنياهم و أعجبهم زبرجها. أما و الذي فلق الحبة و برأ النسمة، لو لا حضور الناصر، و لزوم الحجة و ما أخذ الله من أولياء الأمر من أن لا يقاروا على كظة ظالم و سغب مظلوم، لألقيت حبلها على غاربها، و لسقيت آخرها بكأس أولها، و لألفوا دنياهم أزهد عندي من عفطة عنز. فناوله رجل من أهل السواد كتابا فانقطع كلامه، فما أسفت على شي‏ء كأسفي على ما فات من كلامه، فلما فرغ من قراءته قلت له يا أمير المؤمنين، لو اطردت مقالتك من حيث أفضيت إليه منها. فقال هيهات يا ابن عباس، تلك شقشقة هدرت ثم قرت.

معاني‏الأخبار 360 باب معاني خطبة لأمير المؤمنين ع ...

1- حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني رضي الله عنه قال حدثنا عبد العزيز بن يحيى الجلودي قال حدثنا أبو عبد الله أحمد بن عمار بن خالد قال حدثنا يحيى بن عبد الحميد الحماني قال حدثنا عيسى بن راشد عن علي بن خزيمة عن عكرمة عن ابن عباس و حدثنا محمد بن علي ماجيلويه عن عمه محمد بن أبي القاسم عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي عن أبيه عن ابن أبي عمير عن أبان بن عثمان عن أبان بن تغلب عن عكرمة عن ابن عباس قال ذكرت الخلافة عند أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع فقال و الله لقد تقمصها أخو تيم و إنه ليعلم أن محلي منها محل القطب من الرحى ينحدر عنه السيل و لا يرتقي إليه الطير فسدلت دونها ثوبا و طويت عنها كشحا و طفقت أرتئي ما بين أن أصول بيد جذاء أو أصبر على طخية عمياء يشيب فيها الصغير و يهرم فيها الكبير و يكدح فيها مؤمن حتى يلقى الله ربه فرأيت أن الصبر على هاتا أحجى فصبرت و في العين قذى و في الحلق شجى أرى تراثي نهبا حتى إذا مضى الأول لسبيله عقدها لأخي عدي بعده فيا عجبا بينا هو يستقيلها في حياته إذ عقدها لآخر بعد وفاته فصيرها و الله في حوزة خشناء يخشن مسها و يغلظ كلمها و يكثر العثار و الاعتذار منها فصاحبها كراكب الصعبة إن عنف بها حرن و إن سلس بها غسق فمني الناس بتلون و اعتراض و بلوا مع هن و هني فصبرت على طول المدة و شدة المحنة حتى إذا مضى لسبيله جعلها في جماعة زعم أني منهم فيا لله لهم و للشورى متى اعترض الريب في مع الأول منهم حتى صرت أقرن بهذه النظائر فمال رجل بضبعه و أصغى آخر لصهره و قام ثالث القوم نافجا حضينه بين نثيله و معتلفه و قام معه بنو أمية يهضمون مال الله هضم الإبل نبتة الربيع حتى أجهز عليه عمله فما راعني إلا و الناس إلي كعرف الضبع قد انثالوا علي من كل جانب حتى لقد وطئ الحسنان و شق عطافي حتى إذا نهضت بالأمر نكثت طائفة و فسقت أخرى و مرق آخرون كأنهم لم يسمعوا قول الله تبارك و تعالى تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَ لا فَساداً وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ بلى و الله لقد سمعوا و لكن احلولت الدنيا في أعينهم و راقهم زبرجها و الذي فلق الحبة و برأ النسمة لو لا حضور الناصر و قيام الحجة و ما أخذ الله تعالى على العلماء أن لا يقروا على كظة ظالم و لا سغب مظلوم لألقيت حبلها على غاربها و لسقيت آخرها بكأس أولها و لألفيتم دنياكم أزهد عندي من عفطة عنز قال و ناوله رجل من أهل السواد كتابا فقطع كلامه و تناول الكتاب فقلت يا أمير المؤمنين لو اطردت مقالتك إلى حيث بلغت فقال هيهات يا ابن عباس تلك شقشقة هدرت ثم قرت فما أسفت على كلام قط كأسفي على كلام أمير المؤمنين ص إذ لم يبلغ حيث أراد

الإرشاد ج : 1 ص : 288
و روى جماعة من أهل النقل من طرق مختلفة عن ابن عباس قال كنت عند أمير المؤمنين ع بالرحبة فذكرت الخلافة و تقدم من تقدم عليه فيها فتنفس الصعداء ثم قال أم و الله لقد تقمصها ابن أبي قحافة و إنه ليعلم أن محلي منها محل القطب من الرحى ينحدر عني السيل و لا يرقى إلي الطير لكني سدلت دونها ثوبا و طويت دونها كشحا و طفقت أرتئي بين أن أصول بيد جذاء أو أصبر على طخية عمياء يهرم فيها الكبير و يشيب فيها الصغير و يكدح فيها مؤمن حتى يلقى ربه فرأيت الصبر على‏

هاتا أحجى فصبرت و في العين قذى و في الحلق شجا من أن أرى تراثي نهبا إلى أن حضره أجله فأدلى بها إلى عمر فيا عجبا بينا هو يستقيلها في حياته إذ عقدها لآخر بعد وفاته لشد ما تشطرا ضرعيها

شتان ما يومي على كورها و يوم حيان أخي جابر

فصيرها و الله في ناحية خشناء يجفو مسها و يغلظ كلمها فصاحبها كراكب الصعبة إن أشنق لها خرق و إن أسلس لها عسف يكثر فيها العثار و يقل منها الاعتذار فمني الناس لعمر الله بخبط و شماس و تلون و اعتراض إلى أن حضرته الوفاة فجعلها شورى بين جماعة زعم أني أحدهم فيا للشورى و لله هم متى اعترض الريب في مع الأولين منهم حتى صرت الآن أقرن بهذه النظائر لكني أسففت إذ أسفوا و طرت إذ طاروا صبرا على طول المحنة و انقضاء المدة فمال رجل لضغنه و صغا آخر لصهره مع هن و هن إلى أن قام ثالث‏

القوم نافجا حضنيه بين نثيله و معتلفه و أسرع معه بنو أبيه يخضمون مال الله خضم الإبل نبتة الربيع إلى أن نزت به بطنته و أجهز عليه عمله فما راعني من الناس إلا و هم رسل إلي كعرف الضبع يسألونني أن أبايعهم و انثالوا علي حتى لقد وطي‏ء الحسنان و شق عطفاي فلما نهضت بالأمر نكثت طائفة و مرقت أخرى و قسط آخرون كأنهم لم يسمعوا الله تعالى يقول تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَ لا فَساداً وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ بلى و الله لقد سمعوها و وعوها و لكن حليت دنياهم في أعينهم و راقهم زبرجها أما و الذي فلق الحبة و برأ النسمة لو لا حضور الناصر و لزوم الحجة بوجود الناصر و ما أخذ الله على أولياء الأمر ألا يقروا على كظة ظالم أو سغب مظلوم لألقيت حبلها على غاربها و لسقيت آخرها بكأس أولها و لألفوا دنياهم أزهد عندي من عفطة عنز قال فقام إليه رجل من أهل السواد فناوله كتابا فقطع كلامه قال ابن عباس فما أسفت على شي‏ء و لا تفجعت كتفجعي على ما فاتني من كلام أمير المؤمنين ع فلما فرغ من قراءة

الإرشاد ج : 1 ص : 290

بنابراین اگر در طریق اول بگوییم که عکرمه ضعیف است در طرق دیگر که از غیر عکرمه نقل شده وهمچنین روایت شیخ مفید در ارشاد جبران کننده ضعف سند است مضاف بر اینکه در منابع عامه وخاصه از طرق دیگر مضمون خطبه شقشقیه در مناشدات آن حضرت بکرات روایت شده است.

ضمنا علت ضعف عکرمه همان مذهبش است که چون دراینجا خلاف طریقش سخن گفته پس یقینا درست گفته است.

قال العلامة الحلي :
[ عكرمة مولى ابن عباس : ليس على طريقنا ، ولا من اصحابنا ]

ونکته دیگر اینکه این کلام علی (خطبه شقشقیه) قبلا در کتب كتاب العقد الفريد : ابن عبد ربه الاندلسي وطبرانی وابن مردويه موجود بوده اما الان اثری از انها نيست !!!!!

همچنين تصحيح اين خبر :
بيان: بنو الفرات رهط الوزير أبي الفتح الفضل بن
جعفر بن فرات، كان من وزراء بني العباس وهو الذي صحح طريق الخطبة الشقشقية . بحار الانوار ج51 ص 122 وعلامه امینی رحمه الله در الغدیرش از 28 طریق خطبه شقشقیه را آورده است.

همچنین اگر شما سایر خطب امام علی (ع) در نهج البلاغه را ببینید مثل خطبه 172 و 74 و217 و ... امام بصراحت از غصب حقش بوسیله قریش و....سخن میگوید که قبلا هم گفتیم نظیر این سخنان از امام (ع) بتواتر نقل شده از فریقین که نمایانگر صحت وثبات خطبه شقشقیه ومضمون آنست مواردی را در لینک زیر آوردیم.

ومطالب بیشتر از مناشدات ودفاعیات حضرت علی (ع) از حق خویش :

https://sites.google.com/site/hojjah/emamat.valayat.doc

بخوانيد وتعجب کنيد از علم وافر! يک نادان که سعی در خاموش کردن خورشيد دارد :

http://www.fnoor.com/books/fn242.rar


بنابراین خطبه شقشقیه صحیح و متواتر است مخصوصا با شواهد مسلم دیگر.

برادری که در سند خطبه شقشقیه تشکیک کرده بود وانانی شبه را خوانده اند فارسی زبان اند پس چرا جواب اینقدر مفصل وپیچیده ومهمتر عربی است؟

یوسف;92648 نوشت:
برادری که در سند خطبه شقشقیه تشکیک کرده بود وانانی شبه را خوانده اند فارسی زبان اند پس چرا جواب اینقدر مفصل وپیچیده ومهمتر عربی است؟

بسم الله الرحمن الرحیم


با سلام و سپاس از پاسخ جناب خیرالبریه؛برخی مصادر خطبۀ شقشقیه عبارتند از:
1- أبو جعفر أحمد بن خالد برقى شيعى متوفى 274 هج [887 م‏] در كتاب المحاسن و الآداب.
2- إبراهيم بن محمد ثقفى كوفي متوفى 283 هج [896 م‏] در كتاب الغارات.
3- أبو على محمد بن عبد الوهاب جبائى بصرى معتزلي متوفى 303 هج [16- 915 م‏].
4- أبو القاسم عبد اللّه بن أحمد بن محمود كعبى بلخى معتزلي متوفى 319 هج [931 م‏] در كتاب الانصاف.
5- أبو جعفر محمد بن عبد الرحمن بن قبة رازى متكلم شيعى شاگرد أبو القاسم بلخى در كتابش.
6- أبو جعفر محمد بن على بن الحسين بن موسى بن بابويه قمى شيعه معروف به شيخ صدوق متوفى 381 ه [894 م‏]. در كتاب علل الشرائع [68] و معانى الأخبار [ج 1 ص 132].
7- أبو عبد اللّه محمد بن النعمان شيعه معروف به شيخ مفيد متوفى 413 هج [1022 م‏] در كتاب الارشاد [166].
8- شيخ الطائفة أبو جعفر محمد بن حسن طوسى متوفى 460 هج [1068 م‏] در كتاب الأمالى [237].

خیر البریه;84848 نوشت:
بررسی اسناد واثبات صحت خطبه شقشقیه

سلام
وچرا فقط با خطبه شقشقیه مشکل دارند ؟ چرا ؟
چون بزرگانشان را خوب توصیف کرده ؟ و معلوم شده نشانی از بزرگی نداشته اند
موفق در پناه حق

سلام
حضرت علامه ذوالفنون حسن زاده آملی در پاسخ ادعای بی مبنای ابن خلدون در خصوص عدم اعتبار نهج البلاغه اقدام به جمع آوری اسناد نهج البلاغه از مدارک قبل سید رضی نموده اند . ایشان خود فرموده اند : مدارک را از زمان قبل تولد سید رضی بلکه قبل از تولد پدر جناب سید رضی جمع آوری کردیم .
خوب دیگر ببینیم این برادران برای فرار از حقیقت چه می کنند ؟
موفق در پناه حق

نقل قول:

برادری که در سند خطبه شقشقیه تشکیک کرده بود وانانی شبه را خوانده اند فارسی زبان اند پس چرا جواب اینقدر مفصل وپیچیده ومهمتر عربی است؟

با سلام

دوست گرامی :

اولا که ممکن است که چندین صفحه منابع واصل مطلب به زبان عربی آورده شود اما خلاصه وعصاره مطالب در چند خط گزارش شود تا برای همه سطوح کاربران قابل استفاده باشد..همچنانکه اگر در مطالب آبی رنگ دقت شود خلاصه اهم موضوع آورده شد مخصوصا در :

الإرشاد ج : 1 ص : 288
و روى جماعة من أهل النقل من طرق مختلفة عن ابن عباس .....

به تک تک کلمات دقت کنید مرحوم شیخ مفید رحمه الله از طرق مختلف از ابن عباس نقل کرده که جواب اصل شبهه وارده مخالفین به اصل حدیث است زیرا عمده شبهه در طریق عکرمه به ابن عباس بود که با طرق دیگر این ضعف جبران میشود. این از سند ، اما از نظر متن ، در آخر موضوع هم متن خطبه با احادیث مشابه تقویت وتایید شد.

ثانیا گاهی اوقات بعضی دوستان از پیچیدگی و زبان عربی و تطویل مطالب اظهار ملال میکنند که خواهش میکنم که با کمی صبر اجازه دهند که علاقمه مندانی که خواهان پژوهش عمیقتری در آیات و روایات هستند نیز اصل عربی آنرا ببینند چراکه زبان عربی زیبایی وعمق مخصوص خود را دارد و چه بسا فهم یک شخص با افراد دیگر متفاوت و حتی ارقی باشد .

ثالثا کدام برادر وکجا در خطبه تشکیک کرده بودند :Gig:

[=&quot]اين خطبه از مهمترين خطبه هاى نهج البلاغه است و چون مسائل مربوط به خلافت بعد از رسول خدا(صلى الله عليه وآله) را بى پرده شرح مى دهد براى گروهى جنجال برانگيز شد است. نكته هايى در اين خطبه وجود دارد كه در هيچ يك از خطبه هاى نهج البلاغه نيست و در عين كوتاهى، يك دوره تاريخ اسلام مربوط به عصر خلفاى نخستين در آن خلاصه شده است. تحليلهاى دقيق و جالبى دارد كه براى صاحب نظران، بسيار قابل مطالعه است و نكاتى در آن ديده مى شود كه در هيچ جاى ديگر ديده نخواهد شد.[/]
[=&quot]در مورد سند خطبه نيز گفتگوست. بعضى گفته اند: اين خطبه از خطبه هاى متواتر است و بعضى به عكس، گفته اند اين خطبه از على(عليه السلام) نيست و او هرگز از مسأله خلافت شكايت نكرده، بلكه ساخته و پرداخته «سيّد رضى» مى باشد.[/]
[=&quot]شارح معروف، «ابن ميثم بحرانى» مى گويد: اين دو ادعا هر دو باطل و در طريق افراط و تفريط است. سند خطبه به حدّ تواتر نرسيده و از طرفى اين ادّعا كه از سخنان «سيّدرضى» است نيز بى پايه است (و حق اين است كه از على(عليه السلام)صادر شده است).(1)[/]
[=&quot]اشكال تراشى در سند اين خطبه، به خاطر اين نيست كه ضعف و فتورى در آن راه دارد و يا با ساير خطبه هاى نهج البلاغه از نظر ارزش متفاوت مى باشد، بلكه به عكس، چنان كه خواهد آمد اين خطبه داراى اسناد متعدّدى است كه در بعضى از خطبه هاى بعضى نهج البلاغه اين همه اسناد وجود ندارد.[/]
[=&quot]به هر حال از جمله اسنادى كه غير از نهج البلاغه براى اين خطبه ذكر شده، اسناد زير است:[/]
[=&quot]الف ـ «ابن جوزى» در كتاب «تذكرة الخواص» مى گويد: اين خطبه را امام(عليه السلام)در پاسخ كسى ايراد فرمود كه هنگامى كه امام(عليه السلام) به منبر رفته بود از آن حضرت پرسيد: «مَا الَّذى اَبْطَاَ بِكَ اِلَى الآن; چه چيز سبب شد كه تا اين زمان زمام خلاف را به دست نگيرى»؟(2)[/]
[=&quot]اين سخن نشان مى دهد كه «ابن جوزى» طريق ديگرى براى اين خطبه در اختيار داشته است; زيرا سؤال اين جوان در نهج البلاغه مطرح نيست حتماً «ابن جوزى» از طريق ديگرى گرفته است.[/]
[=&quot]ب ـ شارح معروف «ابن ميثم بحرانى» مى گويد: اين خطبه را در دو كتاب يافتم كه تاريخ تأليف آنها، قبل از تولّد «سيّد رضى» (ره) بوده است:[/]
[=&quot]نخست در كتاب «الانصاف» نوشته «ابوجعفر ابن قُبّه» شاگرد «كعبى»، كه يكى از بزرگان «معتزله» است كه وفات او قبل از تولّد «سيد رضى» است.[/]
[=&quot]ديگر اين كه نسخه اى از آن را يافتم كه بر آن، خط «ابوالحسن على بن محمّد بن فرات» وزير «المقتدربالله» بود و اين، شصت و چند سال قبل از تولّد سيّد رضى بوده است. سپس مى افزايد: «بيشترين گمان من اين است كه آن نسخه مدّتى قبل از تولّد ابن فرات نوشته شده بوده است».(3)[/]
[=&quot]«ابن ابى الحديد» نيز مى گويد: استادم «واسطى» در سال 603 از استادش «ابن خشاب» چنين نقل كرد كه او در جواب اين سؤال كه آيا اين خطبه مجعول است؟ گفت: نه به خدا سوگند! من مى دانم كه كلام امام(عليه السلام) است همان گونه كه مى دانم اسم تو «مصدق بن شبيب واسطى» است. من ادامه دادم و گفتم: بسيارى از مردم مى گويند اين از سخنان «سيّد رضى» است. او در پاسخ گفت: «سيّد رضى و غير سيّد رضى كجا، و اين بيان و اين اسلوب ويژه كجا؟! ما رساله هاى سيّد رضى را ديده ايم و روش و طريقه و فن او را در نثر شناخته ايم، هيچ شباهتى با اين خطبه ندارد» سپس افزود:[/]
[=&quot]«به خدا سوگند من اين خطبه را در كتابهايى يافته ام كه دويست سال قبل از تولّد «سيّد رضى» تصنيف شده است. من اين خطبه را با خطوطى ديده ام كه آنها را مى شناسم و مى دانم خط كدام يك از علما و اهل ادب است پيش از آن كه پدر رضى متولّد شود».[/]
[=&quot]سپس «ابن ابى الحديد» مى گويد: من نيز خودم قسمت مهمّ اين خطبه را در نوشته هاى استاد «ابوالقاسم بلخى» كه از علماى بزرگ «معتزله» بود يافته ام و او معاصر «المقتدر بالله» بود كه مدّت زيادى قبل از تولّد «سيّد رضى» مى زيسته است و نيز بسيارى از آن را در كتاب «ابن قُبّه» (كه از متكلّمان اماميّه است) به نام «الانصاف» يافتم و او از شاگردان «ابوالقاسم بلخى» است و قبل از «سيّد رضى» مى زيسته است.(4)[/]
[=&quot]مرحوم علاّمه امينى در الغدير، جلد 7، صفحه 82 به بعد، اين خطبه را از 28 كتاب، آدرس داده است.[/]

[=&quot]آیه الله مکارم شیرازی . پیام امام امیر المومنین ع ج 1 خطبه 3 [/]

[=&quot]1. شرح نهج البلاغه ابن ميثم، ج 1، ص 251.[/]
[=&quot]2. تذكرة الخواص، ص 124. [/]
[=&quot]3 -شرح ابن ميثم بحرانى، ج 1، ص 252.[/]
[=&quot]4. شرح نهج البلاغه ابن ابى الحديد، ج 1، ص 205.[/]

با سلام به دوستان عزیز


بر اهل انصاف و سخن شناسان محقق پوشيده نيست كه چنين خطبه ها و كلماتى، با چنين فصاحت و بلاغتى كه در بر دارنده معانى بسيار عميق مى باشد و هر كلمه از آن نياز به تفسير و شرح فراوان دارد، جز از چشمه حكمت علوى كه باب «مدينة العلمِ» نبوى است، نمى جوشد.
اهل تحقيق ـ از علماى شيعه ـ تمامى منابع و مصادر نهج البلاغه را در كتاب هاى سابق بر آن ـ كه نويسندگان آنها از اكابر و بزرگان شيعه و سنى مى باشند ـ يافته اند و مراجعه به آنها هر گونه شك و شبهه اى را برطرف مى كند ولى با اين وجود برخى از اهل سنت چون در خطبه سوم نهج البلاغه ـ خطبه شقشقيه ـ از خلفا انتقاد شده و در آن خلفا مورد نكوهش قرار گرفته اند، اين خطبه را ساخته و پرداخته سيد رضى(قدس سره)معرفى كرده اند.
در جواب اين شبهه می گوئیم: به دو دليل اين شبهه قابل پذيرش نيست، نخست آن كه اين خطبه از چنان فصاحت و بلاغتى برخوردار است كه گوينده آن كسى جز امام على(عليه السلام)نمى تواند باشد و دوم آن كه پيش از آن كه مرحوم سيد رضى چشم به جهان بگشايد، بسيارى از علما آن را در كتاب هاى خود نقل كرده اند; چنان كه مرحوم علامه امينى صاحب الغدير مدارك آن را از كتاب هاى بيست و هشت نفر از بزرگترين علماى اسلام از اوايل قرن سوم هجرى تا قرن نهم نقل كرده است. اين بزرگان يا همه اين خطبه و يا بعضى از جملات آن را در كتاب هاى خود ذكر كرده اند.[1]
در ميان علماى اهل سنت كسانى چون حافظ يحيى بن عبدالحميد حمانى (م 228 هــ. ق)، شيخ معتزله ابوعلى جبايى (م 303 هـ ـ. ق)، حافظ سليمان بن احمد طبرانى (م 360 هــ . ق) و قاضى عبدالجبار معتزلى (م 415 هـ ـ. ق) به چشم مى خورند.

[1] . الغدير، ج 7، ص 109.

ابن اثير جزرى (م 606 هـ . ق) و ديگر لغويون معروف در ذيل كلمه شقشق به صدور خطبه شقشقيّه اشاره دارند. از اين رو ابن اثير مى گويد: «و منه حديث عَلَىّ فى خطبة له تلك شقشقةٌ هدرت ثم قرت»[1].
ابن منظور افريقى مصرى (م 717 هـ . ق) نيز در مورد اين واژه مى نويسد: «و فى حديث علىّ رضوان الله عليه فى خطبة له تلك شقشقة هدرت ثم قرت»[2].
مجدالدين فيروزآبادى (م 816 يا 817 هـ . ق) در اين رابطه مى گويد: «الخطبة الشقشقية العلوية لقوله لابن عباس لمّا قال له لو اطّردت مقالتك من حيث افضيت: يابن عباس هيهات تلك شقشقةٌ هَدَرْت ثم قَرَّتْ»[3].

[1] . النهايه، ج 2، ص 490 و الغدير، ج 7، ص 85.

[2] . لسان العرب، ج 7، ص 167 و الغدير، ج 7، ص 85.

[3] . قاموس المحيط، ص 1160 و الغدير، ج 7، ص 115.

ابن ابى الحديد شارح معروف نهج البلاغه كه از بزرگان علماى معتزله اهل سنت و مردى سخن شناس و بليغ است در اين مورد جمله اى دارد كه قابل توجه و تعمق است؛ او از قول استاد خود مصدق بن شبيب واسطى نقل مى كند كه من به استاد خود ابن خشاب گفتم:

«اتقول انها منحولة؟ فقال: لا والله و انى لأعلم انها كلامه كما اعلم انك مصدق. قال، فقلت له ان كثيرا من الناس يقولون انها من كلام الرضى رحمه الله تعالى فقال: انّى للرضى و لغير الرضّى هذا النَفس و هذاالاسلوب! قد وقفْنا على رسائل الرضىّ و عرفنا طريقته و فَنَّهُ فى الكلام المنثور... ثم قال: والله لقد وقفتُ على هذه الخطبة فى كتب صُنِّفَتْ قبل ان يخلق الرضى بمأتَىْ سنة، و لقد و جدتُها مسطورة بخطوط اعْرفها، و اعرف خطوط مَنْ هو من العلماء و اهل الادب قبل ان يخلق النقيبُ ابواحمد والد الرضى.
قلت: و قد وجدتُ انا كثيراً من هذه الخطبة فى تصانيف شيخنا ابى القاسم البلخى امام البغداديين من المعتزلة، و كان فى دوُلة المقتدر قبل ان يُخْلق الرضى بمدّة طويلة»[1]؛

«آيا تو مى گويى اين خطبه را به على(عليه السلام)نسبت داده اند؟ او گفت: نه، به خدا قسم من يقين دارم كه از سخنان خود اوست همان گونه كه مى دانم كه تو مصدق هستى. گفتم بسيارى از مردم مى گويند اين خطبه سخن رضى مى باشد. گفت: رضى و غير رضى را چه رسد به اين طريقه و اسلوب سخن؟ ما به نوشته و رساله هاى او دست پيدا كرده و شيوه نثر و مرتبه آن را مى دانيم. به خدا سوگند من به كتاب هايى كه زمان تأليف آن به دويست سال پيش از تولد او مى رسد و در آنها اين خطبه ذكر شده بود، دست يافتم و آن را با خط عالمانى كه پيش از ولادت ابواحمد پدر رضى مى زيستند، ديده ام. سپس ابن ابى الحديد مى گويد: من خود قسمت زيادى از اين خطبه را در كتاب هاى ابوالقاسم بلخى از بزرگان معتزله و امام اهل بغداد مشاهده كرده ام. اين شخص در زمان حكومت، المقتدر بالله كه با دوران رضى(قدس سره)فاصله اى طولانى دارد، مى زيسته است».

بنابراين، اين شبهه مخدوش و بى پايه است، و بى گمان گوينده اين خطبه به تصريح و اشاره بزرگان علما و لغويان اهل سنت و شيعه، مولا على(عليه السلام)است.

[1]. شرح نهج البلاغه، ابن ابى الحديد، ج 1، ص 205.

با سلام و عرض ادب
خطبه شقشقیه از خطبه هایی است که بیش ترین اختلاف در مورد آن مطرح است امّا برای این که مستندات آن را خدمت شما برادر عزیز بیان کنم مقدمه ای را عنوان می نمایم .
ابن ابی الحدید که از شارحان نهج البلاغه در قرن 7میباشد میگوید:«من این خطبه را نزد استادم ،مصدق بن شبیب ،خواندم واستادم ،ابوالخیر مصدق بن شبیب واسطی در گذشته به سال 605هجری ،در سال 603هجری برای من نقل کرد وگفت این خطبه را بر شیخ ابی محمدعبد الله بن احمد معروف به ابن خشاب خواندم ،چون به آخر آن که ابن عباس از نا تمامی آن تأسف می خورد رسیدم ،(استادم ابن خشاب )گفت :«اگر من این سخن را می شنیدم به ابن عباس می گفتم آیا چیز دیگری هم در دل پسر عمّت باقی مانده است که در این خطبه نیاورده باشد تا از نگفتن آنچه می خواست بگوید تأسف بخوری.»به خدا قسم نه از پیشینیان ونه از پسینیان ونه از هیچ کس که در دلش بوده ،کسی نمانده که یادی از او نکرده باشد جز رسول خدا (ص).
مصدق ،استاد ابن ابی الحدید ،می گوید :«ابن خشاب اهل شوخی وخوشمزگی بود ؛از این رو به او گفتم :استاد ،پس به نظر شما این خطبه ساختگی است؟»
ابن خشاب گفت :«به خدا قسم نه،من خوب میدانم کهاین خطبه از کلام اوست .همان گونه که نام تو مصدق است.»
گفتم :«بسیاری از مردم می گویند این خطبه از کلمات خود رضی (ره)است .»
گفت:«رضی وغیر رضی کجا واین سبک گفتار واین محتویات ؟رساله های رضی را ما دیده ایم ،شیوه و هنر نویسندگی او را هم می شناسیم ، نثر او را نمی توان به هیچ روی با این سخن مقایسه کرد .»
سپس ابن خشاب گفت :«به خدا قسم این خطبه را در آثاری یافته ام که دویست سال پیش از سید رضی نگاشته شده بودند .به خط های دانشمندان وادیبانی نوشته شده که پیش از نقیب ،ابو احمد ،پدر رضی بوده اند ومن همه ی آن خط ها را می شناسم .»
ابن ابی الحدید پس از این سخن ،می گوید :«من این خطبه را بارها در نوشته های استادم ابو القاسم بلخی ،امام معتزله ی بغداد دیده ام.»
ابن ابی الحدید ،معتزلی است واز مشایخ خودش از بزرگان معتزله یاد می کند وبه آن ها اعتماد دارد .
ابوالقاسم بلخی ،امام معتزله بغداد در روزگار خلافت المقتدر (مدتها پیش از سید رضی )می زیست .
مقتدر خلیفه عباسی از سال 297هجری به خلافت رسید ودر سال 320 هجری هم کشته شد . تولد سید رضی در سال 359 هجری است .
همچنین ابن ابی الحدید می گوید :«آن (خطبه شقشقیه )را بار ها در کتاب ابی جعفر ابن قبه ،یکی از متکلمان امامیه ،دیده ام وکتابش به الانصاف مشهور ومعروف است .»
ابو جعفرمحمد ابن عبد الرحمن بن قبه رازی از متکلمان بزرگ شیعه است که در آغاز معتزلی واز شاگردان ابو القاسم بلخی بود وسپس به مذهب امامی در آمد .وی پیش از تولد سید رضی فوت کرد . او کتابی به نام الانصاف فی الامامه نگاشت که هم ابن ابی الحدید وهم پیش از ابن ابی الحدید ،قطب راوندی وابن میثم که از شارحان نهج البلاغه هستند ،این خطبه را در آن کتاب دیده اند.
بحث ادامه دارد

با سلام واحترام
ادامه بحث
ناقلان خطبه شقشقیه
پیش از سید رضی
از جمله کسانی که پیش از تألیف نهج البلاغه این خطبه را در آثار خود آورده اند عبارتند از :
1-ابو علی جبایی (م303ه )از سران معتزله که بخش هایی از خطبه را در کتابش آورده است .
2-ابولقاسم بلخی کعبی (م319ه)از ائمهمعتزله است که ابن ابی الحدید میگوید من این خطبه را درنوشته های او دیده ام .
3-ابن عبد ربه مالکی اندلسی (م328ه)در کتاب عقد الفرید (البته در چاپ های اخیر حذف شده است ولی در نسخه های خطی در کتاب خانه های مهم جهان مثل اسپانیا ،مراکش ،مصر ویا دیگر کشورها موجود است ).
4-طبرانی ابو القاسم سلیمان بن احمد لخمی شامی (م360ه)

بزرگان امامیه پیش از سید رضی
از بزرگان پیش از سید رضی سه نفر این خطبه را نقل کرده اند :
1-شیخ صدوق (م381ه)این خطبه را به دو طریق وبا اختلاف در روایت در کتاب علل الشرایع و معانی الاخبار خود نقل کرده است .
2-ابو احمد حسن ابن عبدالله بن سعید عسکری (م382ه)وی دایی ابو هلال عسکری است. شیخ صدوق از فول ایشان خطبه شقشسقیه را نقل کرده است.
3-ابو هلال حسن ابن عبدالله بن سهل عسکری (م395ه)او این خطبه را در کتاب اوائل نفل کرده است .
بحث ادامه دارد

با سلام وعرض ادب
ادامه بحث
معاصر سید رضی
کسان دیگری هم زمان با سید رضی وتألیف نهج البلاغه ،این خطبه را به صورت کامل یا قطعه ای از آن را نقل کرده اند . منقولات آنان با روایتی که سید رضی در نهج البلاغه آورده است ،اختلاف دارد واین دو گانگی نشان می دهد که منبع آن ها با منبع سید رضی یکی نبوده است . بنابراین ،ایشان این خطبه را نه تنها از نهج البلاغه نگرفته اند بلکه منبعشان هم غیر از منبعی بوده که سید رضی در نقل این خطبه از آن استفاده کرده است . این افراد عبارتند از :
1-ابو بکر مردویه حافظ اصفهانی (م410ه) ایشان صاحب تفسیر ،تاریخ ،وامام در حدیث و بصیر در آن است واین خطبه را به طور کامل روایت کرده است .
2-شیخ مفید (م413ه)شیخ این خطبه را در کتاب «الارشاد »نقل کرده است . ولی روایت شیخ با روایت سید رضی اختلاف دارد و گویا ی آن است که شیخ مفید این روایت را از شاگرد خودش سید رضی نگرفته است بلکه آن را از منبع دیگری نقل کرده است .
3-قاضی عبد الجبار معتزلی (م415ه)از آثار مشهور او «المغنی )در علم کلام است و ابن ابی الحدید قطعاتی از خطبه شقشقیه را از کتاب المغنی نقل کرده است .
4-ابو سعید آبی وزیر مجد الدوله (م422ه)وی این خطبه را در دو کتاب «نثر الدرر»و«نزهة الادیب»نقل کرده است.
5- سید مرتضی (م436ه)ایشان در کتاب الشافی مقداری از این خطبه را آورده است . در ضمن کتاب مستقلی در شرح این خطبه داشته که اکنون در دسترس نیست .

پس از سید رضی
افرادی در قرن 4و5 این خطبه را نقل ،یا آن را شرح کرده اند ویا قسمتی از آن را در آثار خود آورده اند در روایت این افراد نیز اختلاف وجود دارد که خود گویای آن است که ایشان نیز این خطبه را از نهج البلاغه نگرفته اند . این افراد عبارتند از :

1-شیخ طوسی (م460ه)
2-قطب الدین راوندی (م573ه)
3- طبرسی در کتاب «الاحتجاج»
4- ابن جوزی (م654ه)وی این خطبه را در کتاب «تذکرة الخواص »از قول استادش ابو القاسم النفیس الانباری به سند خودش تا ابن عباس نقل می کند .
5-ابن میثم بحرانی
6- علامه حلی در کتاب کشف الحق این خطبه را نقل کرده است .
7- شیخ قطیفی می گوید :من این خطبه را در جلد چهارم القد الفرید دیدهام .
لغات این خطبه در کتب لغت شناسان
علاوه بر بر منابع پیش ذکر شده فبرخی از کلمات این خطبه چنان مشهور بوده که واژه شناسان ونویسندگان کتاب های لغت ویا غریب الحدیث آن را به عنوان شاهد نقل کرده اند از جمله :
1-ابن اثیر در کتاب «النهایه فی غریب الحدیث »
2-فیروز آبادی در «قاموس المحیط »
3-ابن منظور در «لسان العرب »
4-میدانی در« مجمع الامثال »
نتیجه گیری
از آنچه تا کنون گفته شد می توان فهمید که خطبه شقشقیه که بسیاری از مخالفان درستی استناد نهج البلاغه به امیر المومنین ،در آن شک دارند منابع واسناد فراوانی دارد که هیچ شک وشبهه ای باقی نمی گذارد .با این حال هنوز این پرسش به قوت خود باقی است که سید رضی این خطبه را از چه منبعی نقل کرده است ؟سید رضی این پرسش را اشکارا جواب نمی دهد ،اما به هنگام نقل داستان وزمینه ی صدور این خطبه ،آن را به ابن عباس نسبت می دهد .وظاهراًتمامی ناقلان ،آن را به ابن عباس نسبت می دهند .
این فراتر از روشن ساختن منبع سخن ،نشان می دهد که امیر المومنین از گلایه وشکایت نسبت به خلافت وجریان های گذشته ،تا آخر عمر اکراه داشته واین موضوع را تنها در جلسه خصوصی بیان کرده است . ابن عباس ناقل این خطبه است واین خطبه از طریق او به دست ما رسیده است . بنابر این ،اتهام برساختگی این خطبه که بیش از همه مورد شک است به هیچ وجه به دامان سید رضی نمی چسبد .و اسناد ومنابع این خطبه در کتاب های مختلف موجود است .

[=B Nazanin]با صلوات بر محمد و آل محمد
[=B Nazanin]وسلام بر عاشقان مولا علی (ع)
[=B Nazanin] در با ره خطبه سوم نهج البلاغه(خطبه شقشقیه) مطالبی را جمع آوری کرده ام که خدمت عزیزان عرضه می دارم ،امیدوارم خداوند به فضل خود از ما بپذیرد .
[=B Nazanin] [=B Nazanin]مقدمه
[=B Nazanin] نهج البلاغه که گزیده ای از سخنان امیر المؤمنین علی (ع)است ، جمع آوری آن توسط سید رضی در سیزدهم رجب سال 400ه .ق به پایان رسید. این مجموعه از نظر خود سید رضی ،در فصاحت وبلاغت وزیبایی ، بر دیگر سخنان آن حضرت تر جیح دارد .
[=B Nazanin] از آن جا که او سخنان را گزیده آورده است ،گاهی از چند خطبه وکلام ،یک خطبه و کلام ساخته واز یک خطبه ی مفصل،تنها به چند سطر بسنده کرده و گاهی بیش تر آن را آورده است. بنابر این به نظر نمی رسیده است که مانند یک مجموعه حدیثی یا حتی تاریخی ویا فقهی نیازی به آوردن سند ومدرک برای آن ها باشد. از سویی در آن زمان تألیفات این چنینی هم رایج بوده است . در آن روزگار ،کتاب های موعظه و حکمت و نگاشته های ادبی فراوانی پیش وپس از زمان نهج البلاغه وبه هنگام گردآوری آن تألیف شده که سند و مدرکی نداشته است و اصلاًبرای چنین سخنان حکمت آمیزی به ذکر سند ومدرک نیازی نبوده است؛زیرا همه ی مردم آن را می پذیرفتند .
[=B Nazanin]خصوصاً نهج البلاغه که از همان روزی که در سال 400پا به عرصه ی وجود نهاد ،مورد توجه دانشمندان ،ادیبان و همه ی کسانی که خواستار سخن حق ،موعظه وحکمت بودند ،قرار گرفت وهنوز هم بدان توجه می شود وبه آن استناد می کنند [=Calibri][1].
[=B Nazanin] [=B Nazanin]بررسی لغت شقشقیه [=B Nazanin]
[=B Nazanin]شقشقیه Sad بكسر شين )که جمع آن شقاشق است ودر لغت به معنای پاره ی گوشتی است به رنگ جگر سفید ،که وقت هیجان و ناراحتی از دهان شتر خارج می شود،صدای شتر را در آن وقت «هدیر»گویند[=Courier New][2] ، و به خطيب مى‏گويند: ذر شقشقه تشبيها لها بالفحل( هدر) ترديد و ترجيع صوت در حنجره.[=Courier New]
[=B Nazanin]
[=B Nazanin]نام های مختلف خطبه[=B Nazanin]
[=B Nazanin] این خطبه را شقشقيّه ،و« شقشقيّه علوّيه» وهم چنین «مقمّصه»نامیده اند به جهت این که در اولش کلمه ی «تقّمص»آمده است همچنان كه نام بعضی سوره‏ها قرآن را این گونه انتخاب کرده اند .[=Courier New][3] و اين از خطبه‏هاى مشهور امير المؤمنين( عليه السّلام) ميباشد. همچنين سيد رضى (ره)در اول اين خطبه این گونه آورده است: «و من خطبة له عليه السّلام المعروفة بالشّقشقيّة؛ يعنى یكى از خطبه‏هاى آن حضرت كه معروف به شقشقيه مى‏باشد» دليل ديگرى است كه اين خطبه با همين نام «شقشقيه» ميان اهل علم آن عصر مشهور و معروف بوده است[=B Nazanin].[=B Nazanin][=Courier New][4][=B Nazanin]
[=B Nazanin]و این خطبه از خطبه‏هایی است كه بيش از تمام خطابه‏ها دیگر مورد نقد و ايراد قرار گرفته است.[=B Nazanin]که در این تحقیق بر آن هستیم که اسناد آن را مشخص کرده و اثبات کنیم که این خطبه از حضرت امیر المؤمنین (ع)می باشد.
[=B Nazanin]آدرس خطبه در نسخ مختلف
[=B Nazanin]در نسخ مختلف به شماره های ذیل می باشد :
[=Courier New]1- [=B Nazanin]المعجم،خطبه 3
[=B Nazanin] 2-صبحى،خطبه 3
[=B Nazanin]3-فيض،خطبه 3
[=Courier New]4- [=B Nazanin]ابن ميثم، خطبه3 [=Courier New]
[=Courier New]5- [=B Nazanin]فى ظلال، خطبه3 خطبه شقشقیه که با عبارت «اما و اللّه لقد تقمصها فلان و انه ليعلم ان محلى...»آغاز می شود[=Courier New]
[=Courier New]6- [=B Nazanin]الخوئى، خطبه3[=Courier New]
[=Courier New]7- [=B Nazanin] ابن ابى الحديدى، خطبه 3 [=Courier New]
[=Courier New]8- [=B Nazanin]عبده، خطبه 3 [=Courier New]
[=Courier New]9- [=B Nazanin]ملا فتح اللّه، خطبه 4[=Courier New]
[=Courier New]10- [=B Nazanin] ملا صالح، خطبه 3([=Times New Roman][=Courier New][5][=B Nazanin])
[=B Nazanin]موضوع خطبه
[=B Nazanin] خطبه شقشقیه سومین خطبه نهج البلاغه می باشدکه امام به تظلّم و شكايت در امر امامت و ولايت و غصب خلافت[=B Nazanin] توسط ابوبکر،عمر وعثمان پرداخته و پس از بيان تاريخ مسأله خلافت از ماجراى آن گله مى‏كند و از شكيبايى خويش سخن می گويد و مى‏فرمايد: با آنكه من(علی) از ديگران براى احراز مقام خلافت سزاوارتر بودم، امّا اولو الامر و اهل حل و عقد از من روى گردانيدند، ولى من بر اين تجاوز و تعدى شكيبای کردم تا اين كه در چهارمين مرتبه مردم با اصرار از من خواستند تا بار سنگين خلافت را به دوش بگيرم. امّا پس از بيعت گروهى پيمان شكستند و طايفه‏اى مخالفت كردند و آتش جنگ ميان مسلمانان شعله‏ور گرديد و اگر ياران من نبودند و دستور الهى بر يارى مظلومان نبود، روى از خلافت بر مى‏كشيد[=B Nazanin]م[=B Nazanin]و افسار آن رابر گردنش می انداختم.[=Calibri][6]
[=B Nazanin]علت مخالفت بااین خطبه
[=B Nazanin]منشأمخالفت با این خطبه تعصب به صحت خلافت خلفای گذشته می باشد[=B Nazanin] ،[=B Nazanin]زیرا در[=B Nazanin] [=B Nazanin]این خطبه امام علی(علیه السلام)[=B Nazanin] حقانيّت نفس شريفش را به مقام ولايت و وصايت پيامبر (ص) بيان نموده و این نکته را متذکر شده که این سه خلیفه هیچ یک مطابق اسلام عمل نکردندو آنها « تقمّص » خلافت نمودندو اين معنى را كه امام مى‏فرمايد: « و انّه ليعلم انّ محلّى منها محلّ القطب من الرّحى» واین در حالی بود كه ناصر و ياوری نيافتم تا به مطالبه حقّ خود بپردازم و در ماندم در حالى كه‏ در گلويم استخوان و در چشمم خاشاك مانده بود.« طفقت ارتابى انّ اصول بيد جذّاء او طخية عمياء فصبرت و فى العين قذى و فى الحلق شجى ارى تراثى نهبا» وهم چنین فرمود: «فادلى بها الى ابن الخّطاب »ونیز فرمود:« تشطّرا ضرعيها» پس دلیل انکار این خطبه از طرف بعضی به خا طر اين است كه این خطبه مشتمل بر طعن به خلفای گذشته است،لذا یا این خطبه را انكار كرده‏اند ويااينکه آن را تاويل برده‏اند،که اين انكار و این تأویل مردود است ، زيرا كه چه بسيار كلام مشا به اين تظلّم و شكايت صادر شده و به تواتر نقل شده است از اين جمله است كه به ابوبكر گفته:« انا الحقّ بهذا الأمر منكم و أنتم اولى بالبيعة لى» به ابو عبيده فرمود:( وقتى كه ابو عبيدة خواست با ابوبكر بيعت نمايد)« اللّه اللّه يا معشر المهاجرين لا تخرجوا سلطان محمّد (ص) فى العرب عن داره و عقربيته و لا تدفعوا اهله عن مقامه فو اللّه لنحن احقّ النّاس به» و فرمود:« اللّهمّ فاجز قريشا عنّى الجوازى[=Courier New] [=B Nazanin]فقد قطعت رحمى و تظاهرت علىّ، و دفعنى عن حقّى، و سلبتنى سلطان ابن اخى، و سلّمت ذلك الى من ليس مثلى فى قرابتى من الرّسول و سابقتى فى الأسلام الّا ان يدعّى مدّع ما لا أعرفه» (تاريخ الخلفاء در جواب نامه معاويه نوشته:)« و ذكرت حسدى للخلفاء و إبطائى عنهم و الكراهيّة لامرهم فلست اعتذر الى النّاس من ذلك بل عرفت انّ حقّى هو المأخوذ و قد تركته لهم ...»[=Courier New][7]
[=B Nazanin]ادامه دارد...:Gol::Gol::Gol::Gol::Gol:
[=B Nazanin]

[=Calibri][1] -جزوه استنادنهج البلاغه وکتاب شناسی ،سید محمد مهدی جعفری ،ص 12

2-مفردات نهج البلاغه، علی اکبر قرشی،ج2،ص38-39

[=Calibri][3] -شرح نهج البلاغه(مدرس وحید)،ج2،ص243

[=Calibri][4] -در پیرامون نهج البلاغه،ص71-72

[=Calibri][5] -شرح نهج البلاغه(مدرس وحید)ج2،ص251

[=Calibri][6] -ترجمه استنادنهج البلاغه،ص38

[=Calibri][7] 6-در پیرامون نهج البلاغه،ص250

[=B Nazanin]با صلوات بر محمد وآل محمد
[=B Nazanin]و سلام بر پویندگان راه حق
[=B Nazanin] در ادامه بررسی خطبه شقشقیه توجه شما عزیزان را به مطالبی دیگر معطوف می دارم .
[=B Nazanin]شروح خطبه شقشقیه
[=B Nazanin]از آن جاکه این خطبه از اهميّت خاصی بر خوردار است علماء و ادبا اهتمام خاصّی كرده و شروح مستقلّى در این زمینه نوشته‏اندکه به برخی از آنها در این جا اشاره می کنیم :
[=B Nazanin]1- سيّد مرتضى علم الهدى متوّفى (436)
[=B Nazanin]2- شرح الخطبة الشقشقية؛ سيّد علاء الدّين گلستانه كه از شرّاح نهج البلاغه است،
[=B Nazanin] 3- صاحب كتاب (نهج اليقين) متوّفى(1100)
[=B Nazanin] 4- شرح الخطبة الشقشقيّه ؛مولى ابراهيم
[=B Nazanin] 5- شرح الخطبة الشقشقيّه؛ ابى المآلى محمّد ابراهيم الكلباسى- متوفّى(1215)
[=B Nazanin] 6- شرح الخطبة الشقشقيّه؛(فارسى)،سيّد محمّد عبّاس التّسترى الكهنوى متوفّى(1306) 7- شرح الخطبة الشقشقيّه ؛ تاج العلماء سيّد علّى بن دلدار متوفّى (1312)
[=B Nazanin] 8- شرح الخطبة الشقشقيّه ؛ شيخ هادى الثانّى،
[=B Nazanin] 9- شرح- الخطبة الشقشقيّه؛ سيّد على الا
[=B Nazanin] 10- شرح الخطبة الشقشقيّه؛ شاعر اديب سيّد جعفر، سيّد صادق حامد[=Courier New][=Courier New][1][=Courier New]
[=B Nazanin]متن خطبه ی شقشقیه در نسخ مختلف
[=B Nazanin]راجع به خطبه شقشقيه ‏گفته شده است هيچ يك از دانشمندان و كسانى كه بهره‏اى از علم و دانش دارند، نمى‏توانند آن را از سيد رضى(ره) بدانند. [=Courier New]
[=B Nazanin]زيرا بيشتر ادباء و دانشمندان عصر سيد رضى(ره) آن خطبه را در كتابهاى خود نقل كرده و با صراحت مانند ساير مسلمات به على (عليه السّلام) نسبت داده‏اند. مانند وزير ابو سعيد آبى متوفى به سال (422 ه)در كتاب «نثر الدرر» و «نزهة الاديب». [=Courier New]
[=B Nazanin]بديهى است كه اگر اين خطبه ساخته يكى از دانشمندان آن عصر بود، از نظر علماى عصر پوشيده نمى‏ماند، و از آن مطلع مى‏شدند، و حس رقابت و معاصرت آنها را وادار مى‏كرد كه سازنده آن را به مردم معرفى كنند، و بنويسند كه این خطبه از نويسندگان معاصر است. [=Courier New]
[=B Nazanin]دليل اين كه خطبه شقشقيه را وزيرابو سعید آبى در كتاب خود آورده واز «نهج البلاغه» سيد رضى(ره) نگرفته است، اختلاف مختصرى است كه در بعضى الفاظ و جمله‏هاى آن ديده مى‏شود. (چنانكه به زودی آن را با هم مقايسه خواهیم كرد) [=Courier New]
[=B Nazanin]به علاوه شيخ مفيد -محمد بن محمد بن نعمان(ابن معلم)-، علامه بزرگ و پيشواى دانشمندان عقائد و مذاهب بغداد كه خود استاد سيد رضى(ره) بوده و در دوران دولت آل بويه ‏زندگی می کرده است، و سيد رضى(ره) هم در اوائل سن خود نزد وى تحصيل كرده است ، كتابى را در مناقب ائمه بنام «الارشاد» تأليف نموده و نزد شيعه‏ از مسلمات است كه از تأليفات اوست، بسيارى از خطبه‏هاى امام (عليه السّلام) و از جمله خطبه شقشقيه در آن آمد است. وى در آغاز نقل خطبه مزبور مى‏نويسد: گروهى از راويان حديث به طرق مختلف از عبداللّه بن عباس روايت كرده‏اند كه گفت من در «رُحبه» نزد امير المؤمنين (عليه السّلام) بودم و از خلافت و اين كه ديگران در اين منصب بر آن حضرت پيشى گرفتند سخن به ميان آمد. حضرت آه سردى از اعماق دل كشيد. آن گاه فرمود: «و اللّه لقد تقمّصها ابن ابى قحافة». اين اول خطبه شقشقيه است .(كه توضيح خواهيم داد) [=Courier New]
[=B Nazanin]این سخن صحیح نیست كه گفته شود شيخ مفيد اين خطبه را از «نهج البلاغه» شاگرد خود سيد رضى(ره) نقل كرده است. زيرا اولا سيد رضى(ره) در «نهج البلاغه» سند اين خطبه را نقل نكرده است، بلكه فقط مى‏گويد: «من خطبة له و هى المعروفة بالشّقشقيّة، أما و اللّه لقد تقمّصها...» در صورتى كه استادش شيخ مفيد داستان و سند آن را هم نقل كرده است، به علاوه شيوه دانشمندان هميشه اين بوده است كه شاگردان از استادان خود چيزى نقل مى‏كردند نه اين كه استادان از شاگردان دليل اين كه شيخ مفيد خطبه شقشقيه را از «نهج البلاغه» نقل نكرده اين است كه بعضى الفاظ و جملات آن با هم فرق دارند (چنانكه هنگام مقايسه معلوم مى‏شود). [=Courier New]
[=B Nazanin]از آنچه گفتيم اين نتيجه را مى‏گيريم كه سيد رضى(ره) خطبه شقشقيه را از منبعى كه داشته است گرفته، و استاد وى شيخ مفيد از منبع ديگرى نقل كرده است، و وزيرابو سعیدآبى نيز منفردا از منبع سومى آن را گرفته است. درعين حال روح مطلب در همه يكسان بوده، و مفاد همه يكى است. [=Courier New]
[=B Nazanin]امّا آنچه را که در منابع ديگراز هم عصران سید رضی(ره) آمده است در این جا می آوریم تامقايسه نموده و تفاوت الفاظ و جملات آن را به خوبى با متن نهج البلاغه دريابيم.[=Courier New]
[=Courier New]
[=B Nazanin]خطبه شقشقيه در كتاب «وزيرابو سعید آبى» [=Courier New]
[=B Nazanin]قال الوزير: و ذكرت عنده الخلافة فقال: « لقد تقمصها ابن ابى قحافة و هو يعلم ان محلى منها محل القطب ينحدر عنى السيل و لا يترقى الى الطير، فصبرت و فى الحلق شجى و فى العين قذى لما رأيت تراثى نهبا فلما مضى لسبيله صيرها الى اخى عدى، فصيرها فى ناحية خشناء تمنع مسها، و يعظم كلامها، فمنى الناس بتلوم و تلون و زلل و اعتذار، فلما مضى لسبيله صيرها الى فئة و زعم انى احدهم فياللّه و للشورى متى اعترض فى الريب فاقرن بهذه النظائر، فمال رجل لضغنه و صغى آخر لصهره، و قام ثالث القوم نافجا حضنيه بين نثيله و معتلفه، و قام معه بنو ابيه يهضمون مال اللّه هضم الابل نبتة الربيع، فلما اجهز عليه عمله و مضى لسبيله، ما را عنى الا و الناس سراعا كعرف الضبع، انثالوا على من كل فج حتى وطئ الحسنان و انشق عطفاى، فلما نهضت بالامر نكثت طائفة و مرقت اخرى و فسق آخرون، كانهم لم يسمعوا كلام اللّه تعالى يقول: «تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً فى الارض و لا فساداً و العاقبة للمتقين» بلى و اللّه لقد سمعوها و لكنهم احلولت الدنيا فى عيونهم و راعهم زبرجها. اما و اللّه لو لا حضور الحاضر و لزوم الطاعة و ما اخذ اللّه على العبادان لا يقروا كظلة ظالم و لا سغب مظلوم لالقيت حبلها على غاربها و لسقيت آخرها بكأس اولها و لا لفيتم دنياكم هذه اهون عندى من عفطة عنز: [=Courier New]
[=B Nazanin] سيّان ما يومى على كورها و يوم حيّان اخى جابر[=Courier New]
[=Courier New]
[=B Nazanin]فقام رجل من القوم ناوله كتابا شغل به. قال ابن عباس: فقمت اليه و قلت: يا امير المؤمنين لو بلغت مقالتك من حيث قطعت فقال: هيهات كانت «شقشقة» هدرت ثم قرت.»[=Courier New][2] [=Courier New]
[=B Nazanin]خطبه شقشقيه در ارشاد« شيخ مفيد» [=Courier New]
[=B Nazanin]«اما و اللّه لقد تقمصها ابن ابى قحافة، و انه ليعلم ان محلى منها محل القطب من الرحى، ينحدر عنى السيل، و لا يرقى الى الطير، لكنى سدلت دونها ثوبا و طويت عنها كشحا و طفقت ارتاءى بين ان اصول بيد جزاء او اصبر على طخية عمياء يهرم فيها الكبير، و يشيب فيها الصغير، و يكدح فيها مؤمن حتى يلقى ربه، فرايت ان الصبر على هاتا احجى، فصبرت و فى العين قذى و فى الحلق شجى ارى تراثى نهبا، الى ان حضره اجله فأدلى بها الى (عمر) فيا عجبا بينا هو يستقيلها فى حياته اذ عقدها لاخر بعد وفاته لشد ما تشطر ضرعيها: [=Courier New]
[=B Nazanin] «شتان ما يومى على كورها و يوم حيّان اخى جابر»[=Courier New]
[=Courier New]
[=B Nazanin]فصيرها- و اللّه- فى ناحية خشناء يجفو مسها و يغلظ كلمها و يكثر العثار و الاعتذار منها، صاحبها كراكب الصعبة، ان اشنق لها خرم و ان اسلس لها عسف، فمنى الناس- لعمر اللّه- بخبط و شماس و تلون و اعتراض. الى ان حضره الوفاة فجعلها شورى بين جماعة زعم انى احدهم فياللّه و للشورى متى اعترض فى الريب مع الاولين منهم حتى صرت‏ الان اقرن بهذه النظائر لكنى اسفت اذا اسفوا: و طرت اذا طاروا صبرا على طول المحنة و انقضاء المدة. [=Courier New]
[=B Nazanin]فمال رجل لضغنه و صغى آخر لصهره مع هن و هن، الى ان قام ثالث القوم نافجا حضنيه بين نثيله و معتلفه، و اسرع معه بنو أبيه يخضمون مال اللّه خضم الابل نبتة الربيع، الى ان ثوت بطنته و اجهز عليه عمله، فما راعنى من الناس الاوهم رسل الى كعرف الضبع يسألونني ان أبايعهم و انثالوا على حتى لقد وطئ الحسنان و شق عطفاى، فلما نهضت بالامر نكثت طائفة و مرقت اخرى و قسط آخرون. [=Courier New]
[=B Nazanin]كانهم لم يسمعوا اللّه تعالى يقول: «تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا فى الارض و لا فسادا و العاقبة للمتقين» بلى و اللّه لقد سمعوها و وعوها و لكن حليت دنياهم فى اعينهم و راقهم زبرجها. [=Courier New]
[=B Nazanin]اما و الذى فلق الحبة و برأ النسمة لو لا حضور الحاضر و لزوم الحجة بوجود الناصر، و ما اخذ اللّه على العلماء ان لا يقاروا الى اولياء الامر الا يقروا على كظة ظالم و لا سغب مظلوم لالقيت حبلها على غاربها، و لسقيت آخرها بكاس اولها و لا لفوا دنياهم هذه ازهد عندى من عفطة عنز. [=Courier New]
[=B Nazanin]قال: فقام اليه رجل من اهل السواد، فناوله كتابا فقطع كلامه، قال ابن عباس: فما اسفت على شي‏ء و لا تفجعت كتفجعى على ما فاتنى من كلام امير المؤمنين (عليه السّلام) فلما فرغ من قراءة الكتاب قلت: يا امير المؤمنين لو اطردت مقالك من حيث انتهيت اليها فقال: هيهات هيهات يابن عباس كانت شقشقة هدرت ثم قرّت.»[=Courier New][3] [=Courier New]
[=B Nazanin]خطبه شقشقيه در نسخه برقى از كتاب «علل الشرائع» [=B Nazanin]
[=B Nazanin]«و اللّه لقد تقمصها ابن ابى قحافة و انه ليعلم ان محلّى منها محل‏[=Courier New] [=B Nazanin]القطب من الرحى، ينحدر عنه السيل و لا يرتقى اليه الطير، فسدلت دونها ثوبا و طويت عنها كشحا، و طفقت ارتاءى بين ان اصول بيد جزاء او اصبر على طخية عمياء، يشيب فيها الصغير و يهرم فيها الكبير، و يكدح فيها مؤمن حتى يلقى ربه، فرأيت ان الصبر على هاتى احجى، فصبرت و فى القلب قذى و فى الحلق شجى ارى تراثى نهبا، حتى مضى لسبيله فادلى بها الى فلان بعده فيا عجبا بينا يستقيلها فى حياته اذ عقدها لاخر بعد وفاته، فصيرها و اللّه فى حوزة خشناء يخشن مسها و يغلظ كلمها و يكثر العثار و الاعتذار منها، فصاحبها كراكب الصعبة ان عنف بها حرن، و ان اسلس بها غسق، فمنى الناس- لعمر اللّه- بخبط و شماس و تلون و اعتراض مع هن و هن، فصبرت على طول المدة و شدة المحنة حتى اذا مضى لسبيله جعلها فى جماعة زعم انى منهم فيا للّه و للشورى، متى اعترض الريب فى مع الاول منهم حتى صرت اقرن الى هذه النظائر، فمال رجل لضغنه و اصغى آخر لصهره و قام ثالث القوم نافجا حضنيه بين نثيله و معتلفه، و قام معه بنو ابيه يهضمون مال اللّه هضم الابل نبتة الربيع حتى اجهز عليه عمله و كبت به مطيبته، فما راعنى الا و الناس الى كعرف الضبع قد انثالوا على من كل جانب حتى لقد وطئ الحسنان و شق عطفاى، حتى اذا نهضت بالامر نكثت طائفة و فسقت اخرى و مرق آخرون كأنهم لم يسمعوا للّه تبارك و تعالى يقول: «تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا فى الارض و لا فسادا و العاقبة للمتقين». [=Courier New]
[=B Nazanin]بلى، و اللّه لقد سمعوها و لكن احلولت الدنيا فى اعينهم و راقهم زبرجها، و الذى فلق الحبة و برء النسمة لولا حضور الحاضر و قيام الحجة بوجود الناصر، و ما اخذ اللّه على العلماء الا يقروا على كظة ظالم و لا سغب مظلوم، لا لقيت حبلها على غاربها و لسقيت آخرها بكأس اولها الفيتم دنياكم ازهد عندى من عفطة عنز. قال: و ناوله رجل من اهل السواد كتابا فقطع كلامه و تناول الكتاب. [=Courier New]
[=B Nazanin]فقلت: يا امير المؤمنين لو اطردت مقالتك الى حيث بلغت فقال: هيهات هيهات يابن عباس تلك شقشقة هدرت ثم قرت. قال ابن عباس: فما اسفت على كلام قط كاسفى على كلام امير المؤمنين (عليه السّلام) اذ لم يبلغ منه حيث اراد. »[=Courier New][=Courier New][4][=Courier New]
[=B Nazanin]خطبه شقشقيه در نسخه جلودى [=Courier New]
[=B Nazanin]«و اللّه لقد تقمصها اخو تيم و انه ليعلم ان محلى منها محل القطب من الرحى ينحدر منه السيل و لا يرتقى اليه الطير، فسدلت دونها ثوبا و طويت عنها كشحا و طفقت ارتاءى بين ان اصول بيد جزاء او اصبر على طخية عمياء يدب فيها الصغير و يهرم فيها الكبير و يكدح مؤمن حتى يلقى اللّه، فرأيت الصبر على هاتين احجى فصبرت و فى العين قذى و فى الحلق شجى ارى تراثى نهبا حتى مضى لسبيله عقدها لاخى عدى بعده فيا عجبا بينا هو يستقيلها فى حياته اذ عقدها لاخر بعد وفاته فصيرها و اللّه فى حوزة يخشن مسها و يغلظ كلمها و يكثر العثار و الاعتذار فصاحبها كراكب الصعبة ان عنف بها حرن و ان اسلس بها عسف فمنى الناس بتلون و اعتراض و بلوى مع هن و هن فصبرت على طول المدة و شدة المحنة حتى اذا مضى لسبيله جعلها فى جماعة زعم انى منهم فياللّه و للشورى متى اعترض الريب فى مع الاول حتى صرت اقرن بهذه النظائر فمال رجل بضغنه و اصغى آخر لصهره و قام ثالث القوم نافجا حضنيه بين نثيله و معتلفه، و قام معه بنو أبيه يهضمون مال اللّه هضم الابل نبتة الربيع حتى اجهز عليه عمله، فما راعنى الا و الناس الى كعرف الضبع قد انثالوا على من كل جانب حتى لقد وطئ الحسنان و شق عطفاى،[=Courier New] [=B Nazanin]حتى اذا نهضت بالامر نكثت طائفة، و فسقت اخرى و مرق آخرون كأنهم لم يسمعوا قول اللّه تبارك و تعالى: تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَ لا فَساداً وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ بلى و اللّه لقد سمعوا و لكن احلولت الدنيا فى اعينهم و راقهم زبرجها و الذى فلق الحبة و برء النسمة لو لا حضور الحاضر و قيام الحجة و ما اخذ اللّه على العلماء ان لا يقرّوا على كظة ظالم و لا سغب مظلوم و لا لقيت حبلها على غاربها و لسقيت آخرها بكاس اولها و لا لفيتم دنياكم عندى ازهد من حبقة عنز قال: و ناوله رجل من اهل السواد كتابا فقطع كلامه و تناول الكتاب فقلت: يا امير المؤمنين لو اطردت مقالتك الى حيث بلغت فقال: هيهات يا بن عباس تلك شقشقة هدرت ثم قرت فما اسفت على كلام قط كأسفى على كلام امير المؤمنين (صلوات اللّه عليه) انه لم يبلغ حيث اراد.»[=Courier New][5]
[=B Nazanin]ادامه دارد... التماس دعا :Gol::Gol::Gol::Gol::Gol:
[=B Nazanin]
[=B Nazanin]
[=B Nazanin]

[=Calibri][1] -شرح نهج البلاغه(مدرس وحید)،ص248

[=Calibri][2] -در پیرامون نهج البلاغه،ص60

[=Calibri][3] -در پیراموننهج البلاغه،ص67

[=Calibri][4] -در پیرامون نهج البلاغه،صص 68-70

[=Calibri][5] -در پیرامون نهج البلاغه،صص70-71

[=B Nazanin]با صلوات بر محمد وآل محمد
[=B Nazanin]وسلام بر پویندگان راه مولی علی (ع)
[=B Nazanin] در ادامه ی بحثی که در مورد خطبه ی شقشقیه داشتیم برخی از دیدگاه های مختلف را در این زمینه خدمت شما عرض می کنیم .
[=B Nazanin]دیدگاه ابن ابی الحدید واستادش[=B Nazanin]
[=B Nazanin]ابن ابی الحدیدکه شارح نهج البلاغه در قرن هفتم است واز سال 644تا 649 هجری در طول پنج سال نهج البلاغه را شرح کرده است، می گوید:
[=B Nazanin]من این خطبه را نزد استادم مصدق ابن شبیب خواندم واستادم، ابو الخیر مصدق ابن شبیب واسطی در گذشته به سال( 605 ه)، در سال 603 هجری برای من نقل کردوگفت این خطبه را بر شیخ ابی محمد عبد الله بن احمد معروف به ابن خشاب خواندم، چون به آخر آن که ابن عباس از نا تمام ماندن آن تأسّف می خورد رسیدم،[ استادم، ابن خشاب] گفت:« اگر من این سخن را می شنیدم به ابن عباس می گفتم آیا چیز دیگری هم در دل پسر عمّت باقی مانده است که در این خطبه نیاورده باشد تا از نگفتن آن چه می خواست بگوید تأسف بخوری». به خدا قسم نه از پیشینیان ونه از پسینیان ونه از هیچ کس که در دلش بوده، کسی نمانده که یادی از او کرده باشد جز رسول خدا(صل الله علیه و آله).
[=B Nazanin]مصدق،استاد ابن ابی الحدید، می گوید:« ابن خشاب اهل شوخی وخوشمزگی بود؛ از این رو به اوگفتم: استاد، پس به نظر شما این خطبه ساختگی است؟»
[=B Nazanin]گفت:« به خدا قسم نه، من خوب می دانم که این خطبه از کلام او است. همان گونه که می دانم نام تو مصدق است.»
[=B Nazanin]گفتم:« بسیاری از مردم می گویند این خطبه از کلام خود رضی(ره) است.»
[=B Nazanin]گفت :« رضی و غیر رضی کجا و این سبک گفتار واین محتویات؟ رساله های رضی را ما دیده ایم، شیوه و هنر نویسندگی او را هم می شناسیم، نثر او را نمی توان به هیچ روی با این سخن مقایسه کرد.»
[=B Nazanin]سپس ابن خشاب گفت:« به خدا قسم این خطبه را در آثاری یافته ام که دویست سال پیش از سید رضی نگاشته بودند. به خط های دانشمندان و ادیبانی نوشته شده که پیش از نقیب، ابو احمد، پدر رضی بوده اند ومن همة آن خط ها را می شناسم.»
[=B Nazanin]ابو احمد متولد (303. ه) است. بر این پایه می توان گفت که منظور او اواخر قرن اول ویا قرن دوم هجری است. به هر حال ابن خشاب این خطبه را دیده است.
[=B Nazanin]ابن ابی الحدید پس از این سخن می گوید:« من این خطبه را بار ها در نو شته های ابو القاسم بلخی، امام معتزلة بغداد دیده ام.»
[=B Nazanin]ابن ابی الحدید، معتزلی است و از مشایخ خودش از بزرگان معتزله یاد می کند وبه آن ها اعتماد دارد.
[=B Nazanin]ابو القاسم بلخی، امام معتزلة بغداد در روز گار خلافت المقتدربالله(سال ها پیش از سید رضی) می زیسته . مقتدربالله خلیفة عباسی از سال 297 هجری به خلافت رسید و در سال 320 هجری هم کشته شد. تولد سید رضی در سال 359 هجری است.
[=B Nazanin]همچنین ابن ابی الحدید می گوید:« آن (خطبه شقشقیه) را بارها در کتاب ابی جعفر ابن قبه، یکی از متکلمان امامیه، دیده ام و کتابش به« الانصاف » مشهور و معروف است.»
[=B Nazanin]ابو جعفر محمد ابن عبد الرحمن ابن قبه رازی از متکلمان بزرگ شیعه است که در آغاز معتزلی و از شا گردان ابو القاسم بلخی بود و سپس به مذ هب امامی در آمد. وی پیش از تولد سید رضی(ره) فوت کرد. او کتابی به نام «الانصاف فی الامامه» نگاشت که هم ابن ابی الحدیدو همپیش از ابن ابی الحدید ، قطب راوندی و ابن میثم که از شار حان نهج البلاغه هستند،این خطبه را در آن کتاب دیده اند.[=Calibri][1]
[=B Nazanin] [=B Nazanin]دیدگاه احمد زکی
[=B Nazanin]احمد زكى استاد دانشگاه مصر در كتاب «على بن ابي طالب» صفحه 35 سطر 9 مى‏نويسد: «... از بيانات سابق روشن شد كه «خطبه شقشقيه» پيش از ولادت سيد رضى با چند طريق كه روايت شده است معروف و مشهور بوده است، بنا بر اين جا ندارد كه آن را ضعيف بدانند، و نمى‏بايد تهمت جعل و ساختگى به آن داد».[=B Nazanin][=Calibri][2][=B Nazanin]
[=B Nazanin]دیدگاه ابن میثم
[=B Nazanin]استاد فلاسفه «ابن ميثم بحرانى» متوفاى سال 679 هجرى در كتاب «شرح نهج البلاغه» گفته است كه خطبه شقشقيه را در كتاب «الانصاف» ابو جعفر قبه رازى كه از دانشمندان قرن سوم هجرى است ديده است، و نيز در نسخه‏اى كه خط ابو الحسن ابن فرات وزير «المقتدر باللّه عباسى» در آن بوده، مشاهده كرده است، و آن نسخه شصت و چند سال پيش از ولادت سيد رضى نوشته شده است.[=B Nazanin] [=B Nazanin][=Courier New][3]
[=B Nazanin]ادامه دارد...:Gol::Gol::Gol::Gol::Gol:التماس دعا

[=Calibri][1] -جزوه استناد نهج البلاغه وکتاب شناسی،صص29-30

[=Calibri][2] -در پیرامون نهج البلاغه ،ص74

[=Calibri][3] -در پیرامون نهج البلاغه،ص74

[=B Nazanin]با صلوات بر محمد وآل محمد
[=B Nazanin]و سلام بر پویندگان راه ولایت اهل بیت
[=B Nazanin]در ادامه بررسی اعتبار خطبه سوم نهج البلاغه (شقشقیه)به این بحث اساسی می رسیم که چه کسانی این خطبه را نقل کرده اند .
[=B Nazanin]ناقلان خطبۀ شقشقیه
[=B Nazanin]پیش از سید رضی
[=B Nazanin]از جمله کسانی که پیش از تأ لیف نهج البلاغه خطبه شقشقیه را در آثار خود آورده اند، می توان به افراد زیر اشاره کرد:
[=Calibri]1. [=B Nazanin]ابو علی جبائی(م303ه): از سران معتزله است که بخش هایی از خطبه را در کتاب هایش آورده است.[=Calibri][1][=B Nazanin]
[=Calibri]2. [=B Nazanin]ابو القاسم بلخی کعبی(م328ه): از ائمة معتزله است که ابن ابی الحدید می گوید من این خطبه را در نوشته ای او دیده ام.[=B Nazanin]
[=Calibri]3. [=B Nazanin]ابن عبد ربه مالکی اندلسی(م328ه): کتابی به نام« العقد الفرید» دارد که به صورت چهار جلدی، شش جلدی و هفت جلدی چاپ شده است. این کتاب در واقع یک جنگ ادبی است و بسیاری از خطبه ها را نقل کرده است.[=B Nazanin]
[=B Nazanin] علامه مجلسی[=Calibri][2]وشیخ قطیفی ابراهیم ابن سلیمان حلی[=Calibri][3] هردو می گویند که ما این خطبه را در جلد چهارم کتاب «العقد الفرید» دیده ایم. اما در نسخه چاپی موجود کتاب «العقد الفرید »از خطبه شقشقیه هیچ اثری نیست. در همان جلد چهارم ابن عبد ربه مطالب فراوانی مانند خطبه الزهرا و دیگر خطبه ها را از امیر المؤمنین(ع) نقل کرده است، اما به خطبه شقشقیه کوچک ترین اشاره ای نمی کند.[=Calibri][4]
[=Calibri]4. [=B Nazanin]طبرانی ابو القاسم سلیمان ابن احمد لخمی شامی(م360ه): شیخ محمد باقر محمودی در کتاب «نهج السعاده فی مستدرک نهج البلاغه »می گوید:«او نیز از راویان این خطبه است.»[=Calibri][5][=B Nazanin]
[=B Nazanin]بزرگان امامیه پیش از سید رضی
[=B Nazanin]از بزر گان امامیه پیش از سید رضی(ره) سه نفر این خطبه را نقل کرده اند:
[=Consolas]1- [=B Nazanin]شیخ صدوق(م381ه): این خطبه را به دو طریق وسند با اختلاف در روایات [=B Nazanin] در كتاب «علل الشرائع» و «معانى الاخبار» روايت كرده است و چنين فرمايد:
[=B Nazanin]الف: «حدثنا محمد بن على ماجيلويه، از عمش محمد بن القاسم، از احمد بن ابى عبد اللّه البرقى، از پدرش، از ابن ابى عمير، از ابان بن عثمان، از ابان بن تغلب، از عكرمه، از ابن عباس رضى اللّه عنه». (علل الشرائع و معانى الاخبار).
[=B Nazanin]ب: «روايت كرد بر ما: محمد بن ابراهيم بن اسحق الطالقانى، روايت كرد بر ما عبد العزيز ابن يحيى الجلودى، روايت كرد بر ما ابو عبد اللّه احمد بن عمار بن خالد، روايت كرد بر ما يحيى بن عبد عبد الحميد الحمانى، روايت كرد بر من عيسى بن راشد، از على ابن خزيمه، عن عكرمه، از ابن عباس رضى اللّه عنه (معانى الاخبار)
[=Consolas]2- [=B Nazanin]ابو احمد حسن بن سعید عسکری(م382ه): وی دایی ابو هلال عسکری است. شیخ صدوق از قول ایشان خطبة شقشقیه را نقل کرده است.[=B Nazanin]
[=Consolas]3- [=B Nazanin]ابو هلال حسن بن عبدالله بن سهل عسکری(م395ه): وی مشهورتر از دایی خودش است. او این خطبه را در کتاب« اوائل» نقل کرده است.[=B Nazanin]

[=B Nazanin]16-این موضوع را مر حوم مجلسی در کتاب بحار الانوار، جلد هشتم، صفحة161، چاپ کمپانی نقل کرده است.[=B Nazanin]

[=Calibri][2]-[=B Nazanin]بحار الانوار(چاپ کمپانی)، ج8، ص160.

[=B Nazanin][=Calibri][3][=B Nazanin]- اثبات الفرقة الناجیه.[=B Nazanin]

[=B Nazanin][=Calibri][4][=B Nazanin]- احتمال دارد ویراستاری کتاب العقد الفرید را برای نخستین بار به صورت چاپی در آورده است، به این گمان که این خطبه سبب اختلاف میان شیعه و اهل سنت می شود آن را حذف کرده ویا خدای نا خواسته از روی غرض ورزی برای این که این حقیقت از قول بک نفر از افراد معتبر اهل سنت گفته نشده باشد آن ر ا برداشته است. به هر حال اینخطبه اکنون در کتاب العقد الفریدوجود ندارد. ولی می توان به نسخه های این کتاب در کتابخانه های معتبر جهان در اسپانیا ، مراکش ، مصر ویا دیگر کشورها مراجعه کردودید که آیا در جلد چهارم نسخه های قدیمی و خطی العقد الفرید این خطبه هست یا خیر.[=B Nazanin]

[=B Nazanin][=Calibri][5][=B Nazanin]-ج2ص512.
[=B Nazanin]التماس دعا .....بحث ادامه دارد ............:Gol::Gol::Gol::Gol::Gol:[=B Nazanin]

با سلام
جالبه که جناب وهابی مولا زاده میخواهد به زور عنوان کند که این خطبهه خبر واحد است و کسی که روایات کرده یک خارجی بوده !!

http://www.youtube.com/watch?v=P-HIf2m0aRA&feature=related

کسی نیست به این آقای ناصبی بگوید کینه تا چه اندازه !!

و جالبه که خود علمای اهل سنت !!!در مورد او چنین میگویند
شيخ مالكى سعودى: ملازاده زشت, احمق, ناصبى و از بنى اميه است


http://www.youtube.com/watch?v=GoeXmsmX70A&feature=related

با صلوات بر محمد وآل محمد
وسلام بر دوستداران علی و آل علی (علیهم السلام )
در ادامه بحث خطبه سوم نهج البلاغه (شقشقیه)مطالبی به خدمت دوستداران آن امام همام عرضه می دارم ، به امید این که مورد قبول آن حضرت قرار گیرد .
ادامه مطلب از پست قبل
[=B Nazanin][=B Nazanin]
[=B Nazanin]معاصران سید رضی
[=B Nazanin]کسان دیگری هم زمان با سیدرضی(ره) وتألیف نهج البلاغه، این خطبه را به صورت کامل یا [=B Nazanin]قطعه ای از آن را نقل کرده اند. منقولات آنان با روایتی که سیدرضی (ره)در نهج البلاغه آورده است، اختلاف دارد واین دوگانگی نشان می دهد که منبع سیدرضی (ره) با آنان یکی نبوده است. بنابراین، ایشان این خطبه را نه تنها از نهج البلاغه نگرفته اند بلکه منبعشان هم غیر از منبعی بوده که سید رضی (ره)در نقل این خطبه از آن استفاده کرده است. این افراد عبارت اند:
[=B Nazanin] 1.ابوبکرمردویه حافظ اصفهانی(م410ه): وی صاحب تفسیر، تاریخ و امام در حدیث و بصیر در آن است و این خطبه را به طور کامل روایت کرده است.
[=B Nazanin] 2.شیخ مفید(م413ه): وی استاد سید رضی(ره) بوده ولی چون سید رضی درجوانی(در سال 406 در سن47سالگی)فوت کرد، شیخ مفید چند سال پس از او زیست.شیخ مفید در کتاب الإرشاد این خطبه را با داستان آن نقل کرده است. روایات منقول از شیخ مفید با روایت سید رضی اختلاف دارد وگویای آن است که شیخ مفید این روایت را از شاگرد خودش سید رضی نگرفته بلکه آن را از منبع دیگری نقل کرده است.
[=B Nazanin] 3. قاضی عبد الجبار معتزلی(م415 ه): اگر چه او معتزلی است، اما در علم کلام استاد سید رضی و سید مرتضی بوده است. از آثار او« المغنی»[در علم کلام]است. سید مرتضی با این که شاگردش بوده ولی کتاب «الشافی» را در نقص کتاب المغنی او نوشته است. ابن ابی الحدید در جای جای شرح نهج البلاغه از هر دو نقل می کند وچون خود معتزلی است بیش تر به دیدگاه های قاضی عبد الجبار گرایش نشان می دهد وطرف او را می گیرد. خود ابن ابی الحدید نیزقطعاتی از خطبه شقشقیه را از کتاب المغنی نقل کرده است.
[=B Nazanin]4.ابو سعید آبی وزیر مجد الدوله(م422ه): در دو کتاب «نثر الدرر» و« نزهه الادیب» این خطبه را نقل کرده است.
[=B Nazanin]سید محسن امین عاملی در کتاب «اعیان الشیعه»[=Calibri][1] می نویسد: نثر الدرر کتابی بی مانند است که به چهار فصل تنظیم شده است.فصل اول آن شامل پنج باب است که باب سوم آن در بر دارندۀ کلام امیر المؤمنین(علیه السلام)- خطبة شقشقیه ودیگر خطبه های آن حضرت- است.
[=B Nazanin]5.سید مرتضی(م436ه): برادر بزرگ سید رضی است که در پاسخ به کتاب المغنی قاضی عبد الجبار ، مقداری از خطبه شقشقیه را در کتاب الشافی آورده وظاهراً کتاب مستقلی هم در شرح این خطبه داشته که اکنون در دسترس نیست.

[=B Nazanin][=Calibri][1][=B Nazanin]- ج48، ص107[=B Nazanin]

با صلوات بر محمد وآل محمد
وبا سلام برعاشقان امام الموحدین علی (ع)
در ادامه پست های گذشته در باب اعتبار خطبه شقشقیه نکاتی ارسال می گردد:
پس از سید رضی
کسان دیگری هم در قرن چهارم و پنجم این خطبه را نقل کرده اند ویا قسمتی از آن رادر آثارخود آورده اند. در روایات این افراد نیز اختلاف وجود داردکه خود گویای آن است که ایشان نیز این خطبه را از نهج البلاغه نگرفته اند. این افراد عبارت اند از:
1.ابو علی محمد ابن حسن معروف به شیخ طوسی(م460ه)؛
2.قطب الدین راوندی(م573ه): وی در شرحی که در نهج البلاغه نوشته است این خطبه را هم از طریق حافظ ابن مردویه وهم حافظ طبرانی نقل می کند ومی گوید:« این خطبه را در دو جا دیده ام.»
3. طبرسی در کتاب الاحتجاج.
4. ابن جوزی (م654ه): او، این خطبه را درکتاب« تذکرةالخواص» از قول استادش ابوالقاسم النفیس الأنباری به سند خودش تا ابن عباس نقل می کند. این نقل به صورت مستقل در نهج البلاغه ومستند است.
5- ابن میثم بحرانی (شارح نهج البلاغه در قرن هفتم )وی مانند قطب راوندی می گوید:«من خودم این خطبه را در دو منبع فوق الذکر دیده ام».
6.علامه حلی:در کتاب «کشف الحق»، مطلب پنجم از جلد دوم، این خطبه را نقل کرده است.
7.شیخ قطیفی: می گوید من این را در جلد چهارم «العقد الفرید»دیده ام.
لغت شناسان
افزون بر منابع پیش گفته واشارة محدثان، برخی از کلمات این خطبه چنان مشهور بوده که واژه شناسان ونویسندگان کتاب های لغت ویا غریب الحدیث آن را به عنوان شاهد نقل کرده انداز جمله:
1.ابن اثیر (م630ه) در کتاب «النهایة فی غریب الحدیث.»
2.فیروز آبادی در «قاموس المحیط.»
3.ابن منظور در« لسان العرب.»
4.میدانی در «مجمع الامثال.»[1]

[1] -جزوه استنادنهج البلاغه وکتاب شناسی ،صص30-32
ادامه دارد .... التماس دعا

[="blue"]اسناد نهج البلاغه از ديدگاه ابن ابى الحديد معتزلى [/]

ابن ابى الحديد معتزلى يكى از علماى بزرگ اهل سنت در كتاب شرح نهج البلاغه (جلد 10 صفحه 128) مى‏گويد:

هذه أحسن خطبة خطبها هذا الكاتب وهي كما تراها ظاهرة التكلف بينة التوليد تخطب على نفسها وإنما ذكرت هذا لأن كثيرا من أرباب الهوى يقولون إن كثيرا من نهج البلاغة كلام محدث صنعه قوم من فصحاء الشيعة وربما عزوا بعضه إلى الرضي أبي الحسن وغيره وهؤلاء قوم أعمت العصبية أعينهم فضلوا عن النهج الواضح
و ركبوا بنيات الطريق ضلالا وقلة معرفة بأساليب الكلام وأنا أوضح لك بكلام مختصر ما في هذا الخاطر من الغلط فأقول

رأي للمؤلف في كتاب نهج البلاغة
لا يخلو إما أن يكون كل نهج البلاغة مصنوعا منحولا أو بعضه والأول باطل بالضرورة لأنا نعلم بالتواتر صحة إسناد بعضه إلى أمير المؤمنين ع وقد نقل المحدثون كلهم أو جلهم والمؤرخون كثيرا منه وليسوا من الشيعة لينسبوا إلى غرض في ذلك والثاني يدل على ما قلناه لأن من قد أنس بالكلام والخطابة وشدا طرفا من علم البيان وصار له ذوق في هذا الباب لا بد أن يفرق بين الكلام الركيك والفصيح وبين الفصيح والأفصح وبين الأصيل والمولد وإذا وقف على كراس واحد يتضمن كلاما لجماعة من الخطباء أو لاثنين منهم فقط فلا بد أن يفرق بين الكلامين ويميز بين الطريقتين أ لا ترى أنا مع معرفتنا بالشعر ونقده لو تصفحنا ديوان أبي تمام فوجدناه قد كتب في أثنائه قصائد أو قصيدة واحدة لغيره لعرفنا بالذوق مباينتها لشعر أبي تمام ونفسه وطريقته ومذهبه في القريض أ لا ترى أن العلماء بهذا الشأن حذفوا من شعره قصائد كثيرة منحولة إليه لمباينتها لمذهبه في الشعر وكذلك حذفوا من شعر أبي نواس شيئا كثيرا لما ظهر لهم أنه ليس من ألفاظه ولا من شعره وكذلك غيرهما من الشعراء ولم يعتمدوا في ذلك إلا على الذوق خاصة . وأنت إذا تأملت نهج البلاغة وجدته كله ماء واحدا ونفسا واحدا وأسلوبا واحدا كالجسم البسيط الذي ليس بعض من أبعاضه مخالفا لباقي الأبعاض في الماهية وكالقرآن العزيز أوله كأوسطه وأوسطه كآخره وكل سورة منه وكل آية مماثلة في

المأخذ والمذهب والفن والطريق والنظم لباقي الآيات والسور ولو كان بعض نهج البلاغة منحولا وبعضه صحيحا لم يكن ذلك كذلك فقد ظهر لك بهذا البرهان الواضح ضلال من زعم أن هذا الكتاب أو بعضه منحول إلى أمير المؤمنين ع . واعلم أن قائل هذا القول يطرق على نفسه ما لا قبل له به لأنا متى فتحنا هذا الباب وسلطنا الشكوك على أنفسنا في هذا النحو لم نثق بصحة كلام منقول عن رسول الله ص أبدا وساغ لطاعن أن يطعن ويقول هذا الخبر منحول وهذا الكلام مصنوع وكذلك ما نقل عن أبي بكر وعمر من الكلام والخطب والمواعظ والأدب وغير ذلك وكل أمر جعله هذا الطاعن مستندا له فيما يرويه عن النبي ص والأئمة الراشدين والصحابة والتابعين والشعراء والمترسلين والخطباء فلناصري أمير المؤمنين ع أن يستندوا إلى مثله فيما يروونه عنه من نهج البلاغة وغيره وهذا واضح

[="red"]بسيارى از سران اهل هوا و هوس[/] ادعا مى‏كنند كه قسمت اعظم خطبه‏هاى نهج البلاغه سخنانى است كه توسط برخى از فصيحان شيعه از جمله سيد رضى قدس سره انشا گرديده و به امام على عليه‏السلام نسبت داده شده و در حقيقت سخن او نمى‏باشد!!!
[="red"]اينگونه افراد كسانى هستند كه چشمانشان در اثر عصبيت و عناد كور گشته و از صراط مستقيم منحرف شده‏اند و هيچگونه اطلاع و آشنائى با شيوه‏هاى سخن گفتن ندارند [/]و من با مختصر سخنى اشتباه آنان را روشن مى‏نمايم و مى‏گويم:
شما كه در نهج البلاغه تشكيك مى‏كنيد، از دو حال خارج نيست يا اينكه مى‏گوئيد تمام نهج البلاغه ساخته ديگران است، يا برخى از آن:
(صورت اول) قطعا باطل است چونكه [="blue"]صحت اسناد بعضى از آن به امير المومنين عليه‏السلام به تواتر ثابت شده است و ما به آن يقين داريم [/]و تمام يا [="red"]اكثر محدثان و تاريخ نويسان، غير شيعه بسيارى از خطبه‏هاى نهج البلاغه را نقل كرده‏اند و چونكه شيعه نيستند نمى‏توان به آنها غرض ورزى خاصى را نسبت دهيم. [/]

(و اما صورت دوم) [="blue"]و ادعاى اينكه بخشى از نهج البلاغه گفته‏هاى امام على عليه‏السلام نيست، اين احتمال نيز نادرست است زيرا كسى كه با سخنرانى و خطابه مانوس باشد و ذوق ادبيات عربى داشته و از علم بيان چيزى بداند حتما ميان كلام فصيح و غير آن و همچنين ميان كلام فصيح و فصيح‏تر فرق مى‏گذارد[/]، و اگر كتابى به دستش رسد كه در آن سخنان جمعى از گويندگان مشهور با سخنان فقط دو نفر از آنان نوشته شده باشد حتما ميان آن دو سخن فرق مى‏گذارد و شيوه سخن گفتن هر كدام را مى‏شناسد، مثلا اگر در لابه لاى ديوان شعر ابى تمام كسى ابياتى را از پيش خود اضافه كند، افراد با ذوق و شعر شناس به راحتى آن اشعار دخيل را تشخيص مى‏دهند، و اگر شما در نهج البلاغه دقت كنيد خواهيد ديد تمام آن همچون آب زلال واحد و با يك شيوه و يك نفس گفته شده و همانند جسم بسيطى است كه ماهيت تمام اجزاء آن يكسان است.
[="red"]نهج البلاغه نظير قرآن عزيز اول آن همانند وسطش و وسط آن همچون آخرش و هر آيه‏اى از آن در فن فصاحت و راه و روش و نظم سخنرانى همچون ديگر آيات و سوره‏ها است، و اگر برخى از خطبه‏هاى نهج البلاغه ساختگى و فقط قسمتى از آن سخنان على عليه‏السلام بود هرگز اينگونه يكنواخت نبود. [/]
بنابراين با اين دليل واضح و روشن ثابت شد كسانى كه گمان مى‏كنند تمام نهج البلاغه يا بخشى از آن ساختگى است، در گمراهى به سر مى‏برند.
از آن گذشته اگر ما اين معنى را بپذيريم و در نهج البلاغه تشكيك كنيم [="red"]ديگر هيچ اطمينان به هيچ حديثى پيدا نخواهيم كرد و در همه چيز و هر نقلى اين احتمال خواهد آمد كه نادرست باشد و ساخته شخصى يا اشخاص ديگرى بوده و به پيامبر يا يكى از خلفا به دروغ نسبت داده شده است[/] و هر پاسخى را كه اين گوينده نسبت به احاديث پيامبر صلى الله عليه و آله و با يكى از اصحاب مى‏دهد، و ياوران على عليه‏السلام مى‏توانند به همان دليل استدلال كنند در نسبت دادن نهج البلاغه و غير آن به امير المومنين عليه‏السلام و اين مطلب بسيار واضح و آشكار است)).

سبط ابن جوزى در ((المنتظم)) ج 7، ص 279 مى‏گويد:

440 - محمد بن الحسين بن موسى ابن محمد بن موسى بن ابرهيم بن موسى بن جعفر بن محمد بن على بن الحسين بن على بن أبى طالب ابو الحسن العلوى ولد سنة تسع وخمسين وثلثمائة ولقبه بهاء الدولة بالرضى ذى الحسبين ولقب اخاه بالمرتضى ذى المجدين وكان الرضى نقيب الطالبيين ببغداد حفظ القرآن فى مدة يسيرة بعد ان جاوز ثلاثين سنة وعرف من الفقه والفرائض طرفا قويا وكان عالما فاضلا وشاعرا مترسلا عفيفا عالى الهمة متدينا اشترى في بعض الأيام جزازا من امرأة بخمسة دراهم فوجد فيه جزءا بخط أبي على بن مقلة فقال للدلال احضر المرأة فأحضرها فقال قد وجدت في الجزاز جزءا بخط ابن مقلة فإن أردت الجزء فخذيه وإن اخترت ثمنه فهذه خمسة دراهم فأخذتها ودعت له وانصرفت وكان سخيا

((رضى بزرگ طالبيين در بغداد بود، وى قرآن را در مدت كمى بعد از آنكه سنش از سى گذشته بود حفظ كرد، و فقه را نيز به طور دقيق و قوى شناخت و فرا گرفت، او دانشمندى فاضل، شاعرى زبردست، داراى همت عالى و متدين بود، روزى مقدارى پشم گوسفند از زنى خريد به پنج درهم و چون آن را به خانه برد و گشود در ميان آن مقدارى نوشته به خط ((ابى على بن مقله)) يافت پس به ذلال گفت تا زن را حاضر كند، چون زن حاضر گشت به وى گفت من در ميان پشمهايى كه از شما خريدم، نوشته‏اى به خط ((((ابن مقله)) يافتم، اكنون اختيار با شما است، كه اگر خواهى اين نوشته‏ها را بگير و با قيمت آن - كه پنج درهم است - دريافت كن، زن پول را گرفت و براى سيد رضى دعا كرد و برگشت، و همچنين سيد رضى داراى جود و سخاوت فراوان نيز بود)))).

اقا مجید شرمنده که میان کلامتون پریدم . صمیمانه پوزش میخوام:Gol:

just.for.you;224917 نوشت:
اقا مجید شرمنده که میان کلامتون پریدم . صمیمانه پوزش میخوام

با صلوات بر محمد وآل محمد
وسلام بر ره پویان راه مولی امیر المومنین (ع)
تشکر می کنم از حضور سبز شما دوست عزیز و از این که ما را در این بحث همراهی می کنید . آخرین پست در این زمینه را خدمت شما ارسال می کنم به امید این که مورد رضای خداوند منان قرار گیرد و در این ایام که نزدیک ایام ولادت مولی ومقتدای ما علی (علیه السلام )است خود مولی به ما نظری بنمایند و ان شالله در کنار صحن تمام طلای امیر المومنین شما عزیزان را ببینم .ان شاالله
[=B Nazanin]حاصل
[=B Nazanin]دفاع از خطبه شقشقيه [=Courier New]
[=B Nazanin]بنا بر آن چه در مطالب پیش گفته بیان شد، وجدان انسان منصف، او را وادار به اعتراف مى‏كند كه اين خطبه از امير مؤمنان على (عليه السّلام) و تمامى آن و جمله‏هاى آن از زبان على (عليه السّلام) و از تأثرات روحى آن حضرت صادر شده كه مى‏بايد از شخصى چون امير المؤمنين (عليه السّلام) چنين سخنانى صادر گرديده باشد. [=Courier New]
[=B Nazanin]اگر با دقت، خود اين خطبه و جملات آن را ملاحظه كنيم خواهيم ديد كه اسلوبى كه در آن به كار رفته است همان اسلوب سخنان گهربار على (عليه السّلام) است كه در ساير خطبه‏هايش مى‏بينيم، و ناله‏ها همان ناله‏ها است و بوی سخنان امام را می دهد ،و اما اين كه بعضيها گفته‏اند كه بزرگ مردى چون على (عليه السّلام) در اجتماعات مسلمين چنين سخنانى در باره كسانى كه پيش از او حكومت كرده‏اند نمى‏گويد، سخنى است كه با واقعيت تطبيق نمى‏كند. زيرا كسانى كه اين خطبه را از آن حضرت نقل كرده‏اند نگفته‏اند كه اين خطبه در مجتمع مردم يا بر جمع كثيرى القاء شده است بلكه گفته‏اند كه اين خطبه سخنانى بود كه در «رحبه» ناگهان از دهان آن حضرت صادر شده و يك باره هم فرو نشست. [=Courier New]
[=B Nazanin]و از اين رو دور نيست كه حضرت در نزد افراد نزديك به خود، اين چنين درد دل كرده و لب به شكوه گشوده باشد ،هم چنان که امام در نامه‏اى كه به عثمان بن حنيف نوشتند، چنين اظهار مى‏كند: «بلى كانت فى ايدينا فدك من كلّ ما اظلّته السّماء، فشحّت عليها نفوس قوم، و سخت عنها نفوس قوم؛ آرى، از آنچه آسمان بر آن سايه مى‏افكند تنها (فدك) در دست ما بود آن هم مورد طمع و آز گروهى، و خشم و غضب گروهى ديگر واقع شد كه منظور از گروه اول كسانى هستند كه در خلافت به حضرت پيشى گرفتند (ابو بكر، عمر، عثمان) و از گروه ديگر اهل بيت پيامبر (صلّى اللّه عليه و آله) و خاندان اوست. [=Courier New]
[=B Nazanin]امير مؤمنان (عليه السّلام) در برابر حق سخت گير و در اظهار عقيده خويش صريح اللهجة بودند، چنانكه عمرو بن عاص را با تعبير «پسر نابغه» ياد كردند و پيش از آن عثمان بن عفان را سرزنش نموده بودند ، و معاويه را به صفت «فاجر پسر فاجر» خوانند، خلاصه اين كه افرادی می گویندچنين سخنانی را على (عليه السّلام) در باره خلفا به دين گونه نگفته است،این صحت ندارد،زیراتا زمانی كه روايت صحيح و موضوع روشن وجود داشته باشد، نمى‏توان انسان های كنجكاو حقيقت جو را از جستجوى حقايق باز داشت و از حقیقت دور نگاه داشت .[=Courier New][1]
[=B Nazanin]نتیجه گیری[=B Nazanin]
[=B Nazanin]از آن چه تاکنون گفته شد می توان فهمید که خطبةشقشقیه که بسیاری از مخالفان درستی استناد نهج البلاغه به امیر المؤمنین(ع)، درآن شک وتردید کرده اند، منابع واسناد فراوانی دارد که جای هیچ شک وشبهه ای باقی نمی گذارد. با این حال هنوز این پرسش به قوت خود باقی است که سید رضی این خطبه را از چه منبعی نقل کرده است؟ سید رضی این پرسش را آشکاراپاسخ نمی دهد، اما به هنگام نقل داستان وزمینة صدور این خطبة، آن را به ابن عباس نسبت می دهد وظاهراً تمامی ناقلان، آن را به ابن عباس نسبت می دهند. که این فراتر از روشن ساختن منبع سخن است و نشان می دهد که امیر المؤمنین از گلایه وشکایت نسبت به خلافت وجریان های گذشته، تا آخر عمر اکراه داشته واین موضوع را تنها در یک جلسة خصوصی بیان کرده است. ابن عباس ناقل واین خطبه از طریق او به دست ما رسیده است. بنابراین، اتهام بر ساختگی این خطبه که بیش از همه مورد شک است به هیچ وجه به دامان سید رضی نمی چسبد.[=Calibri][2]
[=B Nazanin].................................................................................................................................................
[=B Nazanin][=B Nazanin]فهرست منابع
[=Calibri]1. [=B Nazanin]مفردات نهج البلاغه ، علی اکبر قرشی، چاپ دوم، نشر دفتر انتشارات اسلامی،سال1382 [=B Nazanin]
[=Calibri]2. [=B Nazanin]ترجمه ی استنادات نهج البلاغه، امتیاز علیخان عرشی، ترجمه ی سید مرتضی آیت الله زاده ی شیرازی، چاپ اول، سال1361، ناشر مؤسسه ی انتشارات امیر کبیر.[=B Nazanin]
[=Calibri]3. [=B Nazanin]در پیرامون نهج البلاغه، سید هبة الله شهرستانی، ترجمه ی عباس میرزاده ی اهری، چاپ ششم، سال1378، ناشر دفتر انتشارات اسلامی.[=B Nazanin]
[=Calibri]4. [=B Nazanin]شرح نهج البلاغه(مدرس وحید)، احمد مدرس وحید،چاپ اول،ناشر احمد مدرس وحید[=B Nazanin]
[=Calibri]5. [=B Nazanin]روش های تحقیق در اسناد ومدارک نهج البلاغه.[=B Nazanin]
[=Calibri]6. [=B Nazanin]شرح ابن میثم، میثم ابن علی بن میثم بحرانی، چاپ دوم، سال1362، ناشر دفتر نشر الکتاب.[=B Nazanin]
[=B Nazanin]جزوه استناد نهج البلاغه وکتاب شناسی ،سید محمد مهدی جعفری ،دانشکده مجازی علوم حدیث،ویراست دوّم ،شهریور 1387

[=Calibri][1] -در پیرامون نهج البلاغه،صص77-78

[=Calibri][2] -جزوه استنادنهج البلاغه وکتاب شناسی،ص33
التماس دعا

موضوع قفل شده است