اندر معنی فحشا و خیانت همسران انبیاء(كارشناس:ياسين)

تب‌های اولیه

20 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
اندر معنی فحشا و خیانت همسران انبیاء(كارشناس:ياسين)

[=&quot]با سلام [/]

[=&quot]از دو منظر قرآن واخبار به موضوع ميپردازيم يكي امکان واحتمال ودیگری وقوع است مثلا در آیه : لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ (65 زمر[/][=&quot])[/]
[=&quot]: [/][=&quot]خدای سبحان به پیامبر میفرماید اگر مشرک شوی اعمالت نابود میشود مگر احتمال دارد که پیامبر مشرک شود ؟[/][=&quot]![/]
[=&quot]اين از قبيل ضرب المثل معروف است[/][=&quot](([/][=&quot]به در میگم دیوار[/][=&quot] بشنوه و یا منظورم توئى ولى اى همسايه توبشنو[/][=&quot].[/]

[=&quot]. [/][=&quot]اما در آیه30 احزاب : يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا: ناظر به وقوع فاحشه (غير از زنا) است .مخصوصا با أيه قبلش[/][=&quot] : [/]

[=&quot]فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا (29 احزاب[/][=&quot]).[/]

[=&quot]اما در سوره نور زنا را از ساحت همسران انبياء نفي كرده همچنین بعد از فوت ایشان ؛ مسکوت است[/][=&quot] : [/]

[=&quot]الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ( نور26[/][=&quot]) [/]
[=&quot]زنان خبيث و ناپاك از آن مردان خبيث و ناپاكند! و مردان ناپاك نيز تعلق به زنانناپاك دارند، اينان از نسبتهاى ناروائى كه به آنها داده مى شود مبرا هستند، و براىآنها آمرزش (الهى ) و روزى پر ارزش است [/][=&quot].[/]

[=&quot]) [/][=&quot]الزَّانِي لا يَنْكِحُ إلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنْكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3 نور[/][=&quot])[/]
[=&quot]مرد زناكار جز با زن زناكار و مشرك نكاح نكند و زن زناكار هم جز با مرد زانى و مشرك نكاح نخواهد كرد و اين كار بر مردان مؤ من حرام است[/][=&quot].[/]

[=&quot]همسر فرعون چی ؟ چون هنوز موسی دعوی خودش را اعلان نکرده بود و بعد از ایمان به موسی به مخالفت با فرعون پرداخت تا شهید شد[/][=&quot].[/]

[=&quot]خلاصه اينكه از آيات سوره نور واحزاب وتحريم امكان وقوع فاحشه(غير از زنا) بر زنان انبياء مستفاد ميشود اما زنا از همسران پيامبران نفي گرديده واما بعد از فوت انبياء از قرآن چيزي در اين باب تصريح نگرديده وبايد به اخبار مراجعه كرد[/][=&quot].[/]

[=&quot]واما بررسی احادیث شیعه در باب خیانت همسران انبیاء (هرچند كه اخبار اهل سنت وصحابه صريحتر وصحيح تر از شيعه هستند مانند تورکردن جوانان قریش توسط عایشه ونمایش وتعلیم غسل بوسیله عایشه و ... ) ، همه اخبار تقریبا 5 تا هستند[/][=&quot] :[/]

[=&quot]1- [/][=&quot]عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بن عبيد عَنْ يُونُسَ بن عبد الرحمان عَنْ رَجُلٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ قُلْتُ لَهُ فَمَا تَقُولُ فِي مُنَاكَحَةِ النَّاسِ فَإِنِّي قَدْ بَلَغْتُ مَا تَرَاهُ وَ مَا تَزَوَّجْتُ قَطُّ فَقَالَ وَ مَا يَمْنَعُكَ مِنْ ذَلِكَ فَقُلْتُ مَا يَمْنَعُنِي إِلَّا أَنَّنِي أَخْشَى أَنْ لَا تَحِلَّ لِي مُنَاكَحَتُهُمْ فَمَا تَأْمُرُنِي فَقَالَ فَكَيْفَ تَصْنَعُ وَ أَنْتَ شَابٌّ أَ تَصْبِرُ قُلْتُ أَتَّخِذُ الْجَوَارِيَ قَالَ فَهَاتِ الْآنَ فَبِمَا تَسْتَحِلُّ الْجَوَارِيَ قُلْتُ إِنَّ الْأَمَةَ لَيْسَتْ بِمَنْزِلَةِ الْحُرَّةِ إِنْ رَابَتْنِي بِشَيْ‏ءٍ بِعْتُهَا وَ اعْتَزَلْتُهَا قَالَ فَحَدِّثْنِي بِمَا اسْتَحْلَلْتَهَا قَالَ فَلَمْ يَكُنْ عِنْدِي جَوَابٌ فَقُلْتُ لَهُ فَمَا تَرَى أَتَزَوَّجُ فَقَالَ مَا أُبَالِي أَنْ تَفْعَلَ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ قَوْلَكَ مَا أُبَالِي أَنْ تَفْعَلَ فَإِنَّ ذَلِكَ عَلَى جِهَتَيْنِ تَقُولُ لَسْتُ أُبَالِي أَنْ تَأْثَمَ مِنْ غَيْرِ أَنْ آمُرَكَ فَمَا تَأْمُرُنِي أَفْعَلُ ذَلِكَ بِأَمْرِكَ فَقَالَ لِي قَدْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص تَزَوَّجَ وَ قَدْ كَانَ مِنْ أَمْرِ امْرَأَةِ نُوحٍ وَ امْرَأَةِ لُوطٍ مَا قَدْ كَانَ إِنَّهُمَا قَدْ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَقُلْتُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص لَيْسَ فِي ذَلِكَ بِمَنْزِلَتِي إِنَّمَا هِيَ تَحْتَ يَدِهِ وَ هِيَ مُقِرَّةٌ بِحُكْمِهِ مُقِرَّةٌ بِدِينِهِ قَالَ فَقَالَ لِي مَا تَرَى مِنَ الْخِيَانَةِ فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَخانَتاهُما (التحريم -: 10[/][=&quot] -) [/][=&quot]مَا يَعْنِي بِذَلِكَ إِلَّا الْفَاحِشَةَ[/][=&quot] وَ قَدْ زَوَّجَ رَسُولُ اللَّهِ ص فُلَاناً قَالَ قُلْتُ أَصْلَحَكَ اللَّهُ مَا تَأْمُرُنِي أَنْطَلِقُ فَأَتَزَوَّجُ بِأَمْرِكَ فَقَالَ لِي إِنْ كُنْتَ فَاعِلًا فَعَلَيْكَ بِالْبَلْهَاءِ مِنَ النِّسَاءِ قُلْتُ وَ مَا الْبَلْهَاءُ قَالَ ذَوَاتُ الْخُدُورِ الْعَفَائِفُ َقُلْتُ مَنْ هِيَ عَلَى دِينِ سَالِمِ بْنِ أَبِي حَفْصَةَ قَالَ لَا فَقُلْتُ مَنْ هِيَ عَلَى دِينِ رَبِيعَةِ الرَّأْيِ فَقَالَ لَا وَ لَكِنَّ الْعَوَاتِقَ اللَّوَاتِي لَا يَنْصِبْنَ كُفْراً وَ لَا يَعْرِفْنَ مَا تَعْرِفُونَ قُلْتُ وَ هَلْ تَعْدُو أَنْ تَكُونَ مُؤْمِنَةً أَوْ كَافِرَةً فَقَالَ تَصُومُ وَ تُصَلِّي وَ تَتَّقِي اللَّهَ وَ لَا تَدْرِي مَا أَمْرُكُمْ فَقُلْتُ قَدْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كافِرٌ وَ مِنْكُمْ مُؤْمِنٌ (التغابن -: 2 [/][=&quot]-) [/][=&quot]لَا وَ اللَّهِ لَا يَكُونُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ لَيْسَ بِمُؤْمِنٍ وَ لَا كَافِرٍ قَالَ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع قَوْلُ اللَّهِ أَصْدَقُ مِنْ قَوْلِكَ يَا زُرَارَةُ أَ رَأَيْتَ قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ خَلَطُوا عَمَلًا صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ (التوبة -: 102 -) فَلَمَّا قَالَ عَسَى فَقُلْتُ مَا هُمْ إِلَّا مُؤْمِنِينَ أَوْ كَافِرِينَ قَالَ فَقَالَ مَا تَقُولُ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَ النِّساءِ وَ الْوِلْدانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَ لا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا (النساء -: 98 -) إِلَى الْإِيمَانِ فَقُلْتُ مَا هُمْ إِلَّا مُؤْمِنِينَ أَوْ كَافِرِينَ فَقَالَ وَ اللَّهِ مَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ وَ لَا كَافِرِينَ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيَّ فَقَالَ مَا تَقُولُ فِي أَصْحَابِ الْأَعْرَافِ فَقُلْتُ مَا هُمْ إِلَّا مُؤْمِنِينَ أَوْ كَافِرِينَ إِنْ دَخَلُوا الْجَنَّةَ فَهُمْ مُؤْمِنُونَ وَ إِنْ دَخَلُوا النَّارَ فَهُمْ كَافِرُونَ فَقَالَ وَ اللَّهِ مَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ وَ لَا كَافِرِينَ وَ لَوْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ لَدَخَلُوا الْجَنَّةَ كَمَا دَخَلَهَا الْمُؤْمِنُونَ وَ لَوْ كَانُوا كَافِرِينَ لَدَخَلُوا النَّارَ كَمَا دَخَلَهَا الْكَافِرُونَ وَ لَكِنَّهُمْ قَوْمٌ قَدِ اسْتَوَتْ حَسَنَاتُهُمْ وَ سَيِّئَاتُهُمْ فَقَصُرَتْ بِهِمُ الْأَعْمَالُ وَ أَنَّهُمْ لَكَمَا قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فَقُلْتُ أَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ هُمْ أَمْ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَقَالَ اتْرُكْهُمْ حَيْثُ تَرَكَهُمُ اللَّهُ قُلْتُ أَ فَتُرْجِئُهُمْ قَالَ نَعَمْ أُرْجِئُهُمْ كَمَا أَرْجَأَهُمُ اللَّهُ إِنْ شَاءَ أَدْخَلَهُمُ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِهِ وَ إِنْ شَاءَ سَاقَهُمْ إِلَى النَّارِ بِذُنُوبِهِمْ وَ لَمْ يَظْلِمْهُمْ فَقُلْتُ هَلْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ كَافِرٌ قَالَ لَا قُلْتُ فَهَلْ يَدْخُلُ النَّارَ إِلَّا كَافِرٌ قَالَ فَقَالَ لَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ يَا زُرَارَةُ إِنَّنِي أَقُولُ مَا شَاءَ اللَّهُ وَ أَنْتَ لَا تَقُولُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَمَا إِنَّكَ إِنْ كَبِرْتَ رَجَعْتَ وَ تحَلَّلَتْ عَنْكَ عُقَدُكَ [/]
[=&quot]الكافي ج : 2 ص : 404[/]

[=&quot]بعلت محدودیت در ارسال مطلب دوستان علاقه مند میتوانند همه موضوع را در[/][=&quot]اینجا [/][=&quot]ببینند[/][=&quot] .[/]

خیر البریه;26597 نوشت:
[=&quot]با سلام [/]

[=&quot]الزَّانِي لا يَنْكِحُ إلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنْكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3 نور[/][=&quot])[/]
[=&quot]مرد زناكار جز با زن زناكار و مشرك نكاح نكند و زن زناكار هم جز با مرد زانى و مشرك نكاح نخواهد كرد و اين كار بر مردان مؤ من حرام است[/][=&quot].[/]

[=&quot]همسر فرعون چی ؟ چون هنوز موسی دعوی خودش را اعلان نکرده بود و بعد از ایمان به موسی به مخالفت با فرعون پرداخت تا شهید شد[/][=&quot].[/]

به نام خدا

سلام و عرض ادب

من در مورد همسر فرعون متوجه موضوع نشدم . لطفا راهنمايي كنيد .

نقل قول:

[=&quot][=&quot]واما بررسی احادیث شیعه در باب خیانت همسران انبیاء (هرچند كه اخبار اهل سنت وصحابه صريحتر وصحيح تر از شيعه هستند مانند تورکردن جوانان قریش توسط عایشه ونمایش وتعلیم غسل بوسیله عایشه و ... ) ، همه اخبار تقریبا 5 تا هستند[/][=&quot] :[/][/][=&quot]

[=&quot]1- [/][=&quot]عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بن عبيد عَنْ يُونُسَ بن عبد الرحمان عَنْ رَجُلٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ قُلْتُ لَهُ فَمَا تَقُولُ فِي مُنَاكَحَةِ النَّاسِ فَإِنِّي قَدْ بَلَغْتُ مَا تَرَاهُ وَ مَا تَزَوَّجْتُ قَطُّ فَقَالَ وَ مَا يَمْنَعُكَ مِنْ ذَلِكَ فَقُلْتُ مَا يَمْنَعُنِي إِلَّا أَنَّنِي أَخْشَى أَنْ لَا تَحِلَّ لِي مُنَاكَحَتُهُمْ فَمَا تَأْمُرُنِي فَقَالَ فَكَيْفَ تَصْنَعُ وَ أَنْتَ شَابٌّ أَ تَصْبِرُ قُلْتُ أَتَّخِذُ الْجَوَارِيَ قَالَ فَهَاتِ الْآنَ فَبِمَا تَسْتَحِلُّ الْجَوَارِيَ قُلْتُ إِنَّ الْأَمَةَ لَيْسَتْ بِمَنْزِلَةِ الْحُرَّةِ إِنْ رَابَتْنِي بِشَيْ‏ءٍ بِعْتُهَا وَ اعْتَزَلْتُهَا قَالَ فَحَدِّثْنِي بِمَا اسْتَحْلَلْتَهَا قَالَ فَلَمْ يَكُنْ عِنْدِي جَوَابٌ فَقُلْتُ لَهُ فَمَا تَرَى أَتَزَوَّجُ فَقَالَ مَا أُبَالِي أَنْ تَفْعَلَ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ قَوْلَكَ مَا أُبَالِي أَنْ تَفْعَلَ فَإِنَّ ذَلِكَ عَلَى جِهَتَيْنِ تَقُولُ لَسْتُ أُبَالِي أَنْ تَأْثَمَ مِنْ غَيْرِ أَنْ آمُرَكَ فَمَا تَأْمُرُنِي أَفْعَلُ ذَلِكَ بِأَمْرِكَ فَقَالَ لِي قَدْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص تَزَوَّجَ وَ قَدْ كَانَ مِنْ أَمْرِ امْرَأَةِ نُوحٍ وَ امْرَأَةِ لُوطٍ مَا قَدْ كَانَ إِنَّهُمَا قَدْ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَقُلْتُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص لَيْسَ فِي ذَلِكَ بِمَنْزِلَتِي إِنَّمَا هِيَ تَحْتَ يَدِهِ وَ هِيَ مُقِرَّةٌ بِحُكْمِهِ مُقِرَّةٌ بِدِينِهِ قَالَ فَقَالَ لِي مَا تَرَى مِنَ الْخِيَانَةِ فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَخانَتاهُما (التحريم -: 10[/][=&quot] -) [/][=&quot]مَا يَعْنِي بِذَلِكَ إِلَّا الْفَاحِشَةَ[/][=&quot] وَ قَدْ زَوَّجَ رَسُولُ اللَّهِ ص فُلَاناً قَالَ قُلْتُ أَصْلَحَكَ اللَّهُ مَا تَأْمُرُنِي أَنْطَلِقُ فَأَتَزَوَّجُ بِأَمْرِكَ فَقَالَ لِي إِنْ كُنْتَ فَاعِلًا فَعَلَيْكَ بِالْبَلْهَاءِ مِنَ النِّسَاءِ قُلْتُ وَ مَا الْبَلْهَاءُ قَالَ ذَوَاتُ الْخُدُورِ الْعَفَائِفُ َقُلْتُ مَنْ هِيَ عَلَى دِينِ سَالِمِ بْنِ أَبِي حَفْصَةَ قَالَ لَا فَقُلْتُ مَنْ هِيَ عَلَى دِينِ رَبِيعَةِ الرَّأْيِ فَقَالَ لَا وَ لَكِنَّ الْعَوَاتِقَ اللَّوَاتِي لَا يَنْصِبْنَ كُفْراً وَ لَا يَعْرِفْنَ مَا تَعْرِفُونَ قُلْتُ وَ هَلْ تَعْدُو أَنْ تَكُونَ مُؤْمِنَةً أَوْ كَافِرَةً فَقَالَ تَصُومُ وَ تُصَلِّي وَ تَتَّقِي اللَّهَ وَ لَا تَدْرِي مَا أَمْرُكُمْ فَقُلْتُ قَدْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كافِرٌ وَ مِنْكُمْ مُؤْمِنٌ (التغابن -: 2 [/][=&quot]-) [/][=&quot]لَا وَ اللَّهِ لَا يَكُونُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ لَيْسَ بِمُؤْمِنٍ وَ لَا كَافِرٍ قَالَ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع قَوْلُ اللَّهِ أَصْدَقُ مِنْ قَوْلِكَ يَا زُرَارَةُ أَ رَأَيْتَ قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ خَلَطُوا عَمَلًا صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ (التوبة -: 102 -) فَلَمَّا قَالَ عَسَى فَقُلْتُ مَا هُمْ إِلَّا مُؤْمِنِينَ أَوْ كَافِرِينَ قَالَ فَقَالَ مَا تَقُولُ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَ النِّساءِ وَ الْوِلْدانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَ لا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا (النساء -: 98 -) إِلَى الْإِيمَانِ فَقُلْتُ مَا هُمْ إِلَّا مُؤْمِنِينَ أَوْ كَافِرِينَ فَقَالَ وَ اللَّهِ مَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ وَ لَا كَافِرِينَ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيَّ فَقَالَ مَا تَقُولُ فِي أَصْحَابِ الْأَعْرَافِ فَقُلْتُ مَا هُمْ إِلَّا مُؤْمِنِينَ أَوْ كَافِرِينَ إِنْ دَخَلُوا الْجَنَّةَ فَهُمْ مُؤْمِنُونَ وَ إِنْ دَخَلُوا النَّارَ فَهُمْ كَافِرُونَ فَقَالَ وَ اللَّهِ مَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ وَ لَا كَافِرِينَ وَ لَوْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ لَدَخَلُوا الْجَنَّةَ كَمَا دَخَلَهَا الْمُؤْمِنُونَ وَ لَوْ كَانُوا كَافِرِينَ لَدَخَلُوا النَّارَ كَمَا دَخَلَهَا الْكَافِرُونَ وَ لَكِنَّهُمْ قَوْمٌ قَدِ اسْتَوَتْ حَسَنَاتُهُمْ وَ سَيِّئَاتُهُمْ فَقَصُرَتْ بِهِمُ الْأَعْمَالُ وَ أَنَّهُمْ لَكَمَا قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فَقُلْتُ أَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ هُمْ أَمْ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَقَالَ اتْرُكْهُمْ حَيْثُ تَرَكَهُمُ اللَّهُ قُلْتُ أَ فَتُرْجِئُهُمْ قَالَ نَعَمْ أُرْجِئُهُمْ كَمَا أَرْجَأَهُمُ اللَّهُ إِنْ شَاءَ أَدْخَلَهُمُ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِهِ وَ إِنْ شَاءَ سَاقَهُمْ إِلَى النَّارِ بِذُنُوبِهِمْ وَ لَمْ يَظْلِمْهُمْ فَقُلْتُ هَلْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ كَافِرٌ قَالَ لَا قُلْتُ فَهَلْ يَدْخُلُ النَّارَ إِلَّا كَافِرٌ قَالَ فَقَالَ لَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ يَا زُرَارَةُ إِنَّنِي أَقُولُ مَا شَاءَ اللَّهُ وَ أَنْتَ لَا تَقُولُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَمَا إِنَّكَ إِنْ كَبِرْتَ رَجَعْتَ وَ تحَلَّلَتْ عَنْكَ عُقَدُكَ [/]
[=&quot]الكافي ج : 2 ص : 404[/]

[/]
[=&quot]

اگر امكانش هست يك خلاصه بگيد تا متوجه بشم كه شيعه چه خبري رو نقل كرده .

با تشكر

اللهم صل علي محمد و آل محمد[/]

بسم الله الرحمن الرحیم

منظور از فحشاء در موضوع این مطلب عمل فاحش است.

عمل فاحش عبارت از هر عملی است که در هر دیانت و یا در فرهنگی هتاکی به حساب بیاید و از دید عوام و خواص آن عمل مضموم باشد.

مانند فحاشی کردن در اسلام یا دروغ گفتن یا خوردن گوشت گاو در نزد هندوئیان

خیر البریه;26597 نوشت:

اما معني فاحشه :

وذلك لأن كلمة ( فاحشة ) لا تعني بالخصوص الزنا, فقد قال ابن منظور في لسان العرب في مادة فحش:

الفُحْش والفَحْشاءُ والفاحِشةُ القبيحُ من القول والفعل. .. وفي الحديث إِن اللَّه يُبْغِضُ الفاحِشَ المُتَفَحِّشَ فالفاحِشُ ذو الفحش والخَنا من قول وفعل والمُتَفَحِّشُ الذي يتكلَّفُ سَبَّ الناس ويتعمَّدُه

وقال ابن كثير في تفسير قوله تعالى ( وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ ): أي إذا صدر منهم ذنب أتبعوه بالتوبة والاستغفار. ( تفسير ابن كثير ج 2 / ص 123 )



همچنین در معنای خیانت در لسان العرب

نقل قول:
بنابراین آنچه مسلم است و هیچ خدشه ای ندارد آنست که زنان انبیا بتصریح قرآن کریم همگی در طول حیات همسرانشان از خیانت جنسی مبرا بوده اند هر چند که انواع دیگری از خیانت وفحشا مثل نمامی وسخن چینی و فحاشی ونافرمانی وتهمت ديوانگي به شوهرانشان داشته اند . و هيچ حديث صحيحي در اين باب از طريق شيعه روايت نشده است.

یاحق

vahid_barvarz;207541 نوشت:
به نام خدا

سلام و عرض ادب من در مورد همسر فرعون متوجه موضوع نشدم . لطفا راهنمايي كنيد . با تشكر

سلام علیکم و رحمه الله

معروف اين است كه نام همسر فرعون «آسيه» و نام پدرش «مزاحم» بوده است، گفته‏ اند هنگامى كه معجزه موسى عليه السّلام را در مقابل ساحران مشاهده كرد اعماق قلبش به نور ايمان روشن شد، و از همان لحظه به موسى ايمان آورد او پيوسته ايمان خود را مكتوم می ‏داشت، هنگامى كه فرعون از ايمان او با خبر شد بارها او را نهى كرد، ولى اين زن با استقامت هرگز تسليم خواسته فرعون نشد.

سر انجام فرعون دستور داد دست و پاهايش را با ميخها بسته، در زير آفتاب سوزان قرار دهند، و سنگ عظيمى بر سينه او بيفكنند، هنگامى كه آخرين لحظه‏ هاى عمر خود را می ‏گذراند دعايش اين بود «پروردگارا! براى من خانه‏اى در بهشت در جوار خودت بنا كن و مرا از فرعون و اعمالش رهائى بخش و مرا از اين قوم ظالم نجات ده»! خداوند نيز دعاى اين مؤمن پاكباز فداكار را اجابت فرمود و او را در كنار بهترين زنان جهان مانند مريم قرار داد.

در روايتى از رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله می خوانيم: «برترين زنان اهل بهشت چهار نفرند «خديجه» دختر خويلد و «فاطمه» دختر محمد صلّى اللّه عليه و آله و «مريم» دختر عمران و «آسيه» دختر مزاحم همسر فرعون».

****************************
برگزيده تفسير نمونه، ج‏5، ص: 230

vahid_barvarz;207541 نوشت:
به نام خدا

سلام و عرض ادبمن در مورد همسر فرعون متوجه موضوع نشدم . لطفا راهنمايي كنيد .

" فَما آمَنَ لِمُوسى‏ إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ عَلى‏ خَوْفٍ مِنْ فِرْعَوْنَ وَ مَلَائِهِمْ ..."

بعضى از مفسرين مانند صاحب کتاب مجمع البیان گفته‏ اند ضمير در كلمه" قومه" به فرعون برمی ‏گردد، و معناى آيه اينست كه: فرعونيان به موسى ايمان نياوردند مگر ذريه‏ اى از قوم فرعون، و آن ذريه ‏اى كه از قوم‏ فرعون ايمان آوردند مادرانشان از بنى اسرائيل و پدرانشان از نژاد قبطى بودند، و ذريه نامبرده راه مادران را پيش گرفته به موسى ايمان آوردند.

بعضى ديگر گفته‏ اند: ذريه بعضى از اولادهاى همان قبطيان بودند. و بعضى ديگر گفته‏ اند: منظور از اين ذريه همسر فرعون و مؤمن آل فرعون است كه داستانشان را قرآن هم آورده، و نيز كنيز و زنى آرايشگر بودند كه در خدمت همسر فرعون بودند.

____________________________________
ترجمه الميزان، ج‏10، ص: 164

vahid_barvarz;207541 نوشت:
من در مورد همسر فرعون متوجه موضوع نشدم . لطفا راهنمايي كنيد .


با سلام

منظور آیه قرآن بود که فرموده بود : مرد زناكار جز با زن زناكار و مشرك نكاح نكند و زن زناكار هم جز با مرد زانى و مشرك نكاح نخواهد كرد و اين كار بر مردان مؤ من حرام است[=&quot].(نور-3)[/]

اگر کسی اشکال کند که زن فرعون که مومن بود چطور زن یک مشرک شد ؟ چه جواب دارد ؟

وجواب دادیم که نکاح قبل از اعلان دین موسی (ع) بوده و بعد از ایمانش هم با فرعون درگیر شد وعاقبت هم شهید شد .

البته وجوه دیگری هم در معنی وتفسیر آیه ذکر شده است.



نقل قول:

[=&quot][=&quot]واما بررسی احادیث شیعه در باب خیانت همسران انبیاء (هرچند كه اخبار اهل سنت وصحابه صريحتر وصحيح تر از شيعه هستند مانند تورکردن جوانان قریش توسط عایشه ونمایش وتعلیم غسل بوسیله عایشه و ... ) ، همه اخبار تقریبا 5 تا هستند[/][=&quot] :[/][/]

[=&quot][=&quot]1- [/][=&quot]عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بن عبيد عَنْ يُونُسَ بن عبد الرحمان عَنْ رَجُلٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ قُلْتُ لَهُ فَمَا تَقُولُ فِي مُنَاكَحَةِ النَّاسِ فَإِنِّي قَدْ بَلَغْتُ مَا تَرَاهُ وَ مَا تَزَوَّجْتُ قَطُّ فَقَالَ وَ مَا يَمْنَعُكَ مِنْ ذَلِكَ فَقُلْتُ مَا يَمْنَعُنِي إِلَّا أَنَّنِي أَخْشَى أَنْ لَا تَحِلَّ لِي مُنَاكَحَتُهُمْ فَمَا تَأْمُرُنِي فَقَالَ فَكَيْفَ تَصْنَعُ وَ أَنْتَ شَابٌّ أَ تَصْبِرُ قُلْتُ أَتَّخِذُ الْجَوَارِيَ قَالَ فَهَاتِ الْآنَ فَبِمَا تَسْتَحِلُّ الْجَوَارِيَ قُلْتُ إِنَّ الْأَمَةَ لَيْسَتْ بِمَنْزِلَةِ الْحُرَّةِ إِنْ رَابَتْنِي بِشَيْ‏ءٍ بِعْتُهَا وَ اعْتَزَلْتُهَا قَالَ فَحَدِّثْنِي بِمَا اسْتَحْلَلْتَهَا قَالَ فَلَمْ يَكُنْ عِنْدِي جَوَابٌ فَقُلْتُ لَهُ فَمَا تَرَى أَتَزَوَّجُ فَقَالَ مَا أُبَالِي أَنْ تَفْعَلَ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ قَوْلَكَ مَا أُبَالِي أَنْ تَفْعَلَ فَإِنَّ ذَلِكَ عَلَى جِهَتَيْنِ تَقُولُ لَسْتُ أُبَالِي أَنْ تَأْثَمَ مِنْ غَيْرِ أَنْ آمُرَكَ فَمَا تَأْمُرُنِي أَفْعَلُ ذَلِكَ بِأَمْرِكَ فَقَالَ لِي قَدْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص تَزَوَّجَ وَ قَدْ كَانَ مِنْ أَمْرِ امْرَأَةِ نُوحٍ وَ امْرَأَةِ لُوطٍ مَا قَدْ كَانَ إِنَّهُمَا قَدْ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَقُلْتُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص لَيْسَ فِي ذَلِكَ بِمَنْزِلَتِي إِنَّمَا هِيَ تَحْتَ يَدِهِ وَ هِيَ مُقِرَّةٌ بِحُكْمِهِ مُقِرَّةٌ بِدِينِهِ قَالَ فَقَالَ لِي مَا تَرَى مِنَ الْخِيَانَةِ فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَخانَتاهُما (التحريم -: 10[/][=&quot] -) [/][=&quot]مَا يَعْنِي بِذَلِكَ إِلَّا الْفَاحِشَةَ[/][=&quot] وَ قَدْ زَوَّجَ رَسُولُ اللَّهِ ص فُلَاناً قَالَ قُلْتُ أَصْلَحَكَ اللَّهُ مَا تَأْمُرُنِي أَنْطَلِقُ فَأَتَزَوَّجُ بِأَمْرِكَ فَقَالَ لِي إِنْ كُنْتَ فَاعِلًا فَعَلَيْكَ بِالْبَلْهَاءِ مِنَ النِّسَاءِ قُلْتُ وَ مَا الْبَلْهَاءُ قَالَ ذَوَاتُ الْخُدُورِ الْعَفَائِفُ َقُلْتُ مَنْ هِيَ عَلَى دِينِ سَالِمِ بْنِ أَبِي حَفْصَةَ قَالَ لَا فَقُلْتُ مَنْ هِيَ عَلَى دِينِ رَبِيعَةِ الرَّأْيِ فَقَالَ لَا وَ لَكِنَّ الْعَوَاتِقَ اللَّوَاتِي لَا يَنْصِبْنَ كُفْراً وَ لَا يَعْرِفْنَ مَا تَعْرِفُونَ قُلْتُ وَ هَلْ تَعْدُو أَنْ تَكُونَ مُؤْمِنَةً أَوْ كَافِرَةً فَقَالَ تَصُومُ وَ تُصَلِّي وَ تَتَّقِي اللَّهَ وَ لَا تَدْرِي مَا أَمْرُكُمْ فَقُلْتُ قَدْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كافِرٌ وَ مِنْكُمْ مُؤْمِنٌ (التغابن -: 2 [/][=&quot]-) [/][=&quot]لَا وَ اللَّهِ لَا يَكُونُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ لَيْسَ بِمُؤْمِنٍ وَ لَا كَافِرٍ قَالَ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع قَوْلُ اللَّهِ أَصْدَقُ مِنْ قَوْلِكَ يَا زُرَارَةُ أَ رَأَيْتَ قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ خَلَطُوا عَمَلًا صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ (التوبة -: 102 -) فَلَمَّا قَالَ عَسَى فَقُلْتُ مَا هُمْ إِلَّا مُؤْمِنِينَ أَوْ كَافِرِينَ قَالَ فَقَالَ مَا تَقُولُ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَ النِّساءِ وَ الْوِلْدانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَ لا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا (النساء -: 98 -) إِلَى الْإِيمَانِ فَقُلْتُ مَا هُمْ إِلَّا مُؤْمِنِينَ أَوْ كَافِرِينَ فَقَالَ وَ اللَّهِ مَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ وَ لَا كَافِرِينَ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيَّ فَقَالَ مَا تَقُولُ فِي أَصْحَابِ الْأَعْرَافِ فَقُلْتُ مَا هُمْ إِلَّا مُؤْمِنِينَ أَوْ كَافِرِينَ إِنْ دَخَلُوا الْجَنَّةَ فَهُمْ مُؤْمِنُونَ وَ إِنْ دَخَلُوا النَّارَ فَهُمْ كَافِرُونَ فَقَالَ وَ اللَّهِ مَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ وَ لَا كَافِرِينَ وَ لَوْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ لَدَخَلُوا الْجَنَّةَ كَمَا دَخَلَهَا الْمُؤْمِنُونَ وَ لَوْ كَانُوا كَافِرِينَ لَدَخَلُوا النَّارَ كَمَا دَخَلَهَا الْكَافِرُونَ وَ لَكِنَّهُمْ قَوْمٌ قَدِ اسْتَوَتْ حَسَنَاتُهُمْ وَ سَيِّئَاتُهُمْ فَقَصُرَتْ بِهِمُ الْأَعْمَالُ وَ أَنَّهُمْ لَكَمَا قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فَقُلْتُ أَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ هُمْ أَمْ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَقَالَ اتْرُكْهُمْ حَيْثُ تَرَكَهُمُ اللَّهُ قُلْتُ أَ فَتُرْجِئُهُمْ قَالَ نَعَمْ أُرْجِئُهُمْ كَمَا أَرْجَأَهُمُ اللَّهُ إِنْ شَاءَ أَدْخَلَهُمُ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِهِ وَ إِنْ شَاءَ سَاقَهُمْ إِلَى النَّارِ بِذُنُوبِهِمْ وَ لَمْ يَظْلِمْهُمْ فَقُلْتُ هَلْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ كَافِرٌ قَالَ لَا قُلْتُ فَهَلْ يَدْخُلُ النَّارَ إِلَّا كَافِرٌ قَالَ فَقَالَ لَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ يَا زُرَارَةُ إِنَّنِي أَقُولُ مَا شَاءَ اللَّهُ وَ أَنْتَ لَا تَقُولُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَمَا إِنَّكَ إِنْ كَبِرْتَ رَجَعْتَ وَ تحَلَّلَتْ عَنْكَ عُقَدُكَ [/]
[=&quot]الكافي ج : 2 ص : 404[/]

[/]

به نام خدا
با سلام
[=&quot]اگر امكانش هست يك خلاصه بگيد تا متوجه بشم كه شيعه چه خبري رو نقل كرده . [/]

[=&quot]با تشكر[/]

[=&quot]اللهم صل علي محمد و آل محمد[/]


با سلام

خلاصه اينكه بعضي از صحابه و راویان شیعه آورده اند که جناب عایشه در راه بصره در جنگ جمل با جناب طلحه همبستر شده است !

البته که ثابت کردیم که خبر صحیحی در این باب روایت نشده فقط علت ظهور چنین شبهه ای ، صحیح دانستن همه احادیث صحیح بخاری ومسلم توسط اهل سنت است که زمینه بروز چنین مشکلاتی شده است .

در طول تاریخ خیلی مومنان بودن که همسران کافر یا زشت کاری داشتن یا عکسش. همین حالا هم ما داریم به وفور می بینم. کسی توضیحی داره؟

معصومه 5/11 صبح;208544 نوشت:
در طول تاریخ خیلی مومنان بودن که همسران کافر یا زشت کاری داشتن یا عکسش. همین حالا هم ما داریم به وفور می بینم. کسی توضیحی داره؟


با سلام

در تفسیر نمونه آورده :

آيه شريفه اين سؤال را چنين پاسخ مى گويد: ((مرد زناكار جز با زن زناكار يامشرك ازدواج نمى كند;? و زن زناكار را جز مرد زناكار يا مشرك , به ازدواج خود درنمى آورد;? و اين كار بر مؤمنان تحريم شده است ))! (الزانى لا ينكح الا زانية اومشركة والزانية لا ينكحها الا زان او مشرك وحرم ذلك على المؤمنين ).
آيه هم يك واقعيت عينى را بيان مى كند كه آلودگان هميشه دنبال آلودگان مى روند, ((هم جنس با هم جنس مى كند پرواز)) اما افراد پاك و با ايمان هرگز تن به چنين آلودگيها و انتخاب همسران آلوده نمى دهند.

و هم بيان يك حكم شرعى و الهى است و مخصوصا مى خواهد مسلمانان رااز ازدواج با افراد زناكار باز دارد, چرا كه بيماريهاى اخلاقى همچون بيماريهاى جسمى غالبا واگيردار است .

o در روايات آمده است كه حكم اين آيه در باره ى كسانى است كه به زنا شهرت دارند. و اگر زناكارى توبه كرد مى تواند مانند ديگران با فرد دلخواهش ازدواج كند.(اصول کافی و...)

o امام باقر عليه السلام فرمود: خداوند زناكار را در برابر مؤ من نام برده و اين نشان مى دهد كه زناكار مؤ من نيست .
پيام ها :
1 در ازدواج مساءله ى كفو بودن ، يك اصل است . (زنان و مردان ناپاك ، لايق همسران پاك نيستند). (الزّانى لا ينكح الاّ زانيه )
2 افراد فاسد، در جامعه ى اسلامى مطرودند. (لا ينكح الاّ
...)
3 زناكار در كنار مشرك قرار گرفته است . (زانية او مشركة )

4 مردان و زنان مؤ من ، بايد همسران پاك و پاكدامن انتخاب كنند. (حرم ذلك على المؤ منين )
ودر المیزان هم آمده :

معناى اينكه فرمود: (زانى جز با زانيه يا مشركه نكاح نمى كند، و با زانيه جززانى يا مشرك ازدواج نمى كند...)

و حاصل معناى آيه با كمك روايات وارده از طرق اهل بيت (عليهم السلام ) اين است كه : زناكار وقتى زناى او شهرت پيدا كرد، و حد بر او جارى شد، ولى خبرى از توبه كردنش نشد، ديگر حرام است كه با زن پاك و مسلمان ازدواج كند، بايد يا با زن زناكار ازدواج كند و يا با زن مشرك ، و همچنين زن زناكار اگر زنايش شهرت يافت ، و حد هم بر او جارى شد ولى توبه اش آشكار نگشت ، ديگر حرام مى شود بر او ازدواج با مرد مسلمان و پاك ، بايد با مردى مشرك ، يا زناكار ازدواج كند.

ودر تفسیر قمی آمده :

وقال علي بن ابراهيم: (ثم حرم الله عزوجل نكاح الزواني فقال (الزاني لا ينكح إلا زانية او مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان او مشرك وحرم ذلك على المؤمنين) وهو رد على من يستحل التمتع بالزواني والتزويج بهن وهن المشهورات

المعروفات في الدنيا لا يقدر الرجل على تحصينهن، ونزلت هذه الآية في نساء مكة كن مستعلنات بالزنا سارة وحنتمة والرباب كن يغنين بهجاء رسول الله صلى الله عليه وآله فحرم الله نكاحهن، وجرت بعدهن في النساء من أمثالهن.


ودر اصول کافی : ابوالصباح كنانى گفت از امام صادق عليه السلام پرسيدم تفسير سخن خداى والا و برين كه فرمود: «مرد زناكار تنها با زن زنا پيشه و يا مشرك ازدواج مى كند» چيست؟ حضرت فرمود: آنان زنان و مردانى بودند كه به زنا پيشگى شناخته شده و معروف بودند مردم امروز نيز همان موقعيّت را دارند در نتيجه كسى كه حدّ زنا بر او اقامه شده است يا به زنا پيشگى شهرت يافته شايستگى همسرى هيچكس را ندارد مگر اين كه توبه او معلوم گردد.

محمد بن مسلم گفت از امام باقر عليه السلام پرسيدم تفسير سخن والا و برين كه مى فرمايد: «مرد زنا كار تنها با زن زناپيشه يا مشرك ازدواج مى كند» چيست؟ فرمود: در زمان رسول خدا(ص) مردان و زنانى به زنا شهرت يافته بودند آنگاه خواوند متعال از همسرى با آنان نهى فرمود مردم اكنون نيز همان موقعيّت را دارند اگر كسى به زنا شهرت يافت يا بر او حدّ جارى گشت با او ازدواج نكنيد تا اين كه توبه اش معلوم گردد.

امام صادق عليه السلام درباره سخن والا و برين: «زن زنا پيشه تنها با مرد زناكار يا مشرك ازدواج مى كند» فرمودند: مقصود تنها زنا پيشگى آشكار است آنگاه افزودند: اگر انسانى زنا كند و سپسس توبه پيشه سازد هر گاه كه بخواهد ازدواج مى كند.

عمّار از امام صادق عليه السلام پرسيد: آيا جايز است مردى با زنى كه با او زنا كرده است ازدواج كند؟ حضرت پاسخ داد: اگر او را رشد يافته بيابد آرى وگرنه از او در خواست نا مشروع كند اگر پذيرفت آن زن براى او حرام است و اگر نپذيرفت او را به همسرى بگيرد.


ودر مجمع البیان هم آمده :

اختلف في تفسيره على وجوه ( أحدها ) أن المراد بالنكاح العقد و نزلت الآية على سبب و هو أن رجلا من المسلمين استأذن النبي (صلى الله عليهوآلهوسلّم) في أن يتزوج أم مهزول و هي امرأة كانت تسافح و لها راية على بابها تعرف بها فنزلت الآية عن عبد الله بن عباس و ابن عمر و مجاهد و قتادة و الزهري و المراد بالآية النهي و إن كان ظاهره الخبر و يؤيده ما روي عن أبي جعفر (عليه السلام) و أبي عبد الله (عليه السلام) أنهما قالا هم رجال و نساء كانوا على عهد رسول الله (صلى الله عليهوآلهوسلّم) مشهورين

بالزنا فنهى الله عن أولئك الرجال و النساء على تلك المنزلة فمن شهر بشيء من ذلك و أقيم عليه الحد فلا تزوجوه حتى تعرف توبته ( و ثانيها ) أن النكاح هنا الجماع و المعنى أنهما اشتركا في الزنا فهي مثله عن الضحاك و ابن زيد و سعيد بن جبير و في إحدى الروايتين عن ابن عباس فيكون نظير قوله الخبيثات للخبيثين في أنه خرج مخرج الأغلب الأعم ( و ثالثها ) أن هذا الحكم كان في كل زان و زانية ثم نسخ بقوله و أنكحوا الأيامى منكم الآية عن سعيد بن المسيب و جماعة ( و رابعها ) أن المراد به العقد و ذلك الحكم ثابت فيمن زنا بامرأة فإنه لا يجوز له أن يتزوج بها روي ذلك عن جماعة من الصحابة و إنما قرن الله سبحانه بين الزاني و المشرك تعظيما لأمر الزنا و تفخيما لشأنه و لا يجوز أن تكون هذه الآية خبرا لأنا نجد الزاني يتزوج غير الزانية و لكن المراد هنا الحكم أو النهي سواء كان المراد بالنكاح العقد أو الوطء و حقيقة النكاح في اللغة الوطء « و حرم ذلك على المؤمنين » أي حرم نكاح الزانيات أو حرم الزنا على المؤمنين فلا يتزوج بهن أو لا يطأهن إلا زان أو مشرك .

ودر نور الثقلین هم :

24 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن على بن الحكم عن معوية بن وهب
قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام عن رجل تزوج امرأة فعل بعد ما تزوجها انها كانت زنت ،
قال : ان شاء زوجها أن يأخذ الصداق ممن زوجها ، ولها الصداق بما استحل من
فرجها وان شاء تركها .

معاويه بن وهب از امام صادق عليه السلام پرسيد: مردى با زنى ازدواج كرده است آنگاه فهميده كه همسرش زنا پيشه بوده است. حضرت فرمود: اگر بخواهد مهرش را از كسى كه او را همسرش ساخته بگيرد و در برابر بهره جنسى كه از او برده است به همسرش بپردازد و اگر خواست او را در كانون خانواده به حال خويش وانهد.

25 - حميد بن زياد عن الحسن بن محمد بن سماعة عن أحمد بن الحسن
الميثمى عن أبان عن حكم بن حكيم عن أبى عبدالله عليه السلام في قول الله عزوجل : " والزانية
لاينكحها الا زان أو مشرك " قال : انما ذلك في الجهر ، ثم قال : لو ان انسانا زنى

ثم تاب تزوج حيث شاء .

ورواه في الاستبصار كذلك الا ان في : لا ينبغى لك ان تتزوج الا مأمونة

بنابراین انسان باید با هم کفو خودش ازدواج کند واگر بعد از ازدواج همسرش مرتکب خطایی شد شوهرش میتواند اورا طلاق دهد یا نگه دارد .


[=&quot]بسم الله الرحمن الرحیم


[=&quot]با عرض سلام و احترام
[=&quot]

[=&quot]در اينكه اين آيه بيان يك حكم الهى است، يا خبر از يك قضيه خارجى و طبيعى؟ در ميان مفسران گفتگو است:

[=&quot]بعضى معتقدند آيه تنها يك واقعيت عينى را بيان مى‏كند كه آلودگان هميشه دنبال آلودگان مى‏روند، و همجنس با همجنس پرواز مى‏كند، اما افراد پاك و با ايمان هرگز تن به چنين آلودگيها و انتخاب همسران آلوده نمى‏دهند، و آن را بر خويشتن تحريم مى‏كنند، شاهد اين تفسير همان ظاهر آيه است كه به صورت" جمله خبريه" بيان شده.
[=&quot]

[=&quot]ولى گروه ديگر معتقدند كه اين جمله بيان يك حكم شرعى و الهى است مخصوصا مى‏خواهد مسلمانان را از ازدواج با افراد زناكار باز دارد، چرا كه بيماريهاى اخلاقى همچون بيماريهاى جسمى غالبا واگيردار است.


[=&quot]و از اين گذشته اين كار يك نوع ننگ و عار براى افراد پاك محسوب مى‏شود. بعلاوه فرزندانى كه در چنين دامانهاى لكه‏دار يا مشكوكى پرورش مى‏يابند سر نوشت مبهمى دارند.

[=&quot]روى اين جهات اسلام اين كار را منع كرده است.

[=&quot]شاهد اين تفسير جمله و حُرِّمَ ذلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ است كه در آن تعبير به تحريم شده.


[=&quot]و شاهد ديگر روايات فراوانى است كه از پيامبر اسلام ص و ساير پيشوايان معصوم ع در اين زمينه به ما رسيده و آن را به صورت يك حكم تفسير كرده‏اند.( تفسير نمونه، ج‏14، ص: 361-362)

:Gol::Gol:

یا کریم

ببخشید من دو تا سوال داشتم که تقاضا دارم کوتاه و مفید جواب داده بشه:

یکی اینکه امامانی که توسط همسرشون شهید شدند ،آیا این همسرانشان از اول با ائمه در طول زندگی بد بودند و یا یکدفعه تصمیم به چنین کاری کردن؟

دوم اینکه در اینجا گفته شده :

نقل قول:
بعضى معتقدند آيه تنها يك واقعيت عينى را بيان مى‏كند كه آلودگان هميشه دنبال آلودگان مى‏روند، و همجنس با همجنس پرواز مى‏كند، اما افراد پاك و با ايمان هرگز تن به چنين آلودگيها و انتخاب همسران آلوده نمى‏دهند،

سوالی که برام ایجاد میشه خیلی افراد مومنی هستند که گرفتار همسر غیر مومن میشن،این رو میشه توضیح بدید؟ببینید مثلا فردی تا سن ازدواج چشمش رو بر حرام بسته بعد میرن سراغ یه فرد مذهبی تحقیق میکنن و بعد هم ازدواج اما بعدش مثلا طرف میفهمه طرف مقابلش چشمش ناپاک.دوست دارم بدونم چرا این اتفاق رخ میده میگه این وعده ی الهی نیست؟؟؟


سوال از دوستان اهل سنت؟؟؟

در کتب شما نوشته است هر کس بر همسران پیامبر تهمت و طعنی بزند زندیق است و باید کشته شود

از طرف دیگر میبینیم در کتبتان آمده است که ابوبکر به ام المومنین عایشه تهمت زنا زده است

بخارى در صحیح خود مى‌نویسد که ابوبکر و ام رمان، پدر و مادر عائشه نیز سخن تهمت زنندگان را باور و حتى تصدیق کرده بودند. وى در صحیح خود به نقل از عائشه مى‌نویسد که او خطاب به پدر و مادرش این چنین گفته است:

إنی والله لقد عَلِمْتُ أَنَّکُمْ سَمِعْتُمْ ما یَتَحَدَّثُ بِهِ الناس وَوَقَرَ فی أَنْفُسِکُمْ وَصَدَّقْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ قلت لَکُمْ إنی بَرِیئَةٌ وَاللَّهُ یَعْلَمُ إنی لَبَرِیئَةٌ لَا تُصَدِّقُونِی بِذَلِکَ وَلَئِنْ اعْتَرَفْتُ لَکُمْ بِأَمْرٍ وَاللَّهُ یَعْلَمُ أَنِّی بَرِیئَةٌ لَتُصَدِّقُنِّی والله ما أَجِدُ لی وَلَکُمْ مَثَلًا إلا أَبَا یُوسُفَ إِذْ قال «فَصَبْرٌ جَمِیلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ على ما تَصِفُونَ».

به خدا سوگند مى‌دانم که شما این تهمت را شنیده‌اید، و به آن اطمینان کرده‌ و این مطالب را تصدیق کرده اید، اگر بگویم: من مرتکب این گناه نشده‌ام، خداوند مى‌داند که من مرتکب نشده‌ام (سودى ندارد) شما سخنم را باور و مرا تصدیق نخواهید کرد؛ اما اگر به انجام آن اعتراف کنم؛ در حالى که انجام نداده‌ام، مرا تصدیق و این مطلب را باور مى‌کنید. هیچ مثلى را براى خود و شما نمى یابم جز کلام پدر یوسف که گفت: (فصبر جمیل والله المستعان على ما تصفون).

البخاری الجعفی، ابوعبدالله محمد بن إسماعیل (متوفای256هـ)، صحیح البخاری، ج2، ص945، ح2518،کتاب الشهادات، بَاب تَعْدِیلِ النِّسَاءِ بَعْضِهِنَّ بَعْضًا، تحقیق د. مصطفی دیب البغا، ناشر: دار ابن کثیر، الیمامة ـ بیروت، الطبعة: الثالثة، 1407 ـ 1987.

آیا ابوبکر زندیق است و باید کشته میشده؟؟؟

پس چرا او را نکشدید؟؟؟!

علی مع الحق;321204 نوشت:

تو چند بار یک چیز رو مطرح می کنی؟؟؟؟؟؟
جوابت رو دادند از رو نرفتی دوباره همون رو کپی پیست می کنی؟؟؟
یک رجوعی به قبل بکن!!!!!!!

استدلال;321302 نوشت:
تو چند بار یک چیز رو مطرح می کنی؟؟؟؟؟؟
جوابت رو دادند از رو نرفتی دوباره همون رو کپی پیست می کنی؟؟؟
یک رجوعی به قبل بکن!!!!!!!

ممنون از ادب و نزاکت عمریتان :Gol:

جواب چی هست شما بفرمائید؟

علی مع الحق;321309 نوشت:
ممنون از ادب و نزاکت عمریتان

ادب و نزاکت شما شیعه شاه عباس را هم قبلا مشاهده کردیم...به اون جاهایی که کپی پیست کردی برو اگر عددش از دستت در نرفته اونجا جواب هست.

یک بار دیگه سوالم را مطرح میکنم برادران عزیز عمری به جای طفره رفتن جواب بدهند :hamdel:

سوال؟؟

در کتب شما نوشته است هر کس بر همسران پیامبر تهمت و طعنی بزند زندیق است و باید کشته شود

از طرف دیگر میبینیم در کتبتان آمده است که ابوبکر به ام المومنین عایشه تهمت زنا زده است

بخارى در صحیح خود مى‌نویسد که ابوبکر و ام رمان، پدر و مادر عائشه نیز سخن تهمت زنندگان را باور و حتى تصدیق کرده بودند. وى در صحیح خود به نقل از عائشه مى‌نویسد که او خطاب به پدر و مادرش این چنین گفته است:

إنی والله لقد عَلِمْتُ أَنَّکُمْ سَمِعْتُمْ ما یَتَحَدَّثُ بِهِ الناس وَوَقَرَ فی أَنْفُسِکُمْ وَصَدَّقْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ قلت لَکُمْ إنی بَرِیئَةٌ وَاللَّهُ یَعْلَمُ إنی لَبَرِیئَةٌ لَا تُصَدِّقُونِی بِذَلِکَ وَلَئِنْ اعْتَرَفْتُ لَکُمْ بِأَمْرٍ وَاللَّهُ یَعْلَمُ أَنِّی بَرِیئَةٌ لَتُصَدِّقُنِّی والله ما أَجِدُ لی وَلَکُمْ مَثَلًا إلا أَبَا یُوسُفَ إِذْ قال «فَصَبْرٌ جَمِیلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ على ما تَصِفُونَ».

به خدا سوگند مى‌دانم که شما این تهمت را شنیده‌اید، و به آن اطمینان کرده‌ و این مطالب را تصدیق کرده اید، اگر بگویم: من مرتکب این گناه نشده‌ام، خداوند مى‌داند که من مرتکب نشده‌ام (سودى ندارد) شما سخنم را باور و مرا تصدیق نخواهید کرد؛ اما اگر به انجام آن اعتراف کنم؛ در حالى که انجام نداده‌ام، مرا تصدیق و این مطلب را باور مى‌کنید. هیچ مثلى را براى خود و شما نمى یابم جز کلام پدر یوسف که گفت: (فصبر جمیل والله المستعان على ما تصفون).

البخاری الجعفی، ابوعبدالله محمد بن إسماعیل (متوفای256هـ)، صحیح البخاری، ج2، ص945، ح2518،کتاب الشهادات، بَاب تَعْدِیلِ النِّسَاءِ بَعْضِهِنَّ بَعْضًا، تحقیق د. مصطفی دیب البغا، ناشر: دار ابن کثیر، الیمامة ـ بیروت، الطبعة: الثالثة، 1407 ـ 1987.

آیا ابوبکر زندیق است و باید کشته میشده؟؟؟

پس چرا او را نکشدید؟؟؟!

سوال از دوستان عمری :Gol:

آیا طبق حدیث صحیح پیامبر ابوبکر و صحابه ای که به همسر پیامبر تحمت فحشا زده اند در حال سوختن در آتش جهنم میباشند؟؟

ابوهريره از رسول خدا (ص) نقل مى‌كند فرمود: از هفت چيز كه سبب ورود و بقاء در آتش مى‌شود بپرهيزيد. سؤال شد اين هفت چيز كدامند؟ فرمود: شرك به خداوند، كشتن انسانى كه خداوند ريختن خونش را حرام كرده است؛ مگر در صورت جرم باعث قتل، خوردن ربا و مال يتيم، فرار از جبهه جنگ و تهمت به زنان مؤمن كه دامن آنان از آلودگى پاك است.

[SPOILER]عن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ قالوا يا رَسُولَ اللَّهِ وما هُنَّ قال الشِّرْكُ بِاللَّهِ وَالسِّحْرُ وَقَتْلُ النَّفْسِ التي حَرَّمَ الله إلا بِالْحَقِّ وَأَكْلُ الرِّبَا وَأَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ وَالتَّوَلِّي يوم الزَّحْفِ وَقَذْفُ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ الْغَافِلاتِ.[/SPOILER]

[SPOILER]البخاري الجعفي، محمد بن إسماعيل أبو عبدالله (متوفاي256هـ)، صحيح البخاري، ج 3، ص 1017، ح 2615، كتاب الوصايا، ب 23، باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى ( إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ... و ج 6، ص 2515، ح 6465، كتاب الحدود، ب 44، باب رَمْىِ الُْمحْصَنَاتِ، تحقيق د. مصطفى ديب البغا، ناشر: دار ابن كثير، اليمامة - بيروت، الطبعة: الثالثة، 1407 - 1987.
النيسابوري، مسلم بن الحجاج أبو الحسين القشيري (متوفاي261هـ)، صحيح مسلم، ج 1، ص 92، ح89، كتاب الإيمان، بَاب بَيَانِ الْكَبَائِرِ وَأَكْبَرِهَا، تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي، ناشر: دار إحياء التراث العربي - بيروت.[/SPOILER]

علی مع الحق;321602 نوشت:
آیا طبق حدیث صحیح پیامبر ابوبکر و صحابه ای که به همسر پیامبر تحمت فحشا زده اند در حال سوختن در آتش جهنم میباشند؟؟

جناب علی مع الحق(فیزیک و مکانیک! :khandeh!:)
پیامبر حاکم شرع است اگر کسی به هر شخصی تهمت زنا بزند و ثابت شود که مرتکب زنا نشده حد قذف بر او اجرا می شود و پیامبر این حد را بر تهمت زنندگان به عایشه اجرا کرد.
آیا ابوبکر جز این ها بود و حد برای او اجرا شد؟ اگر نشد که قطعا نشد پس یا او تحمت نزده و شما دارید نسبت دروغ به او می دهید و یا معاذ الله پیامبر احکام شرع را اجرا نکرده!!
اگر جوابی در این مورد دارید بدهید و بحث را به حاشیه نکشانید!
پیاپی این سوال را تکرار می کنید...حالا که جواب گرفتید لطفا ...

اوج حماقت رو در جایی میشود مشاهده کرد که شخصی پستی رو نقل قول کند در حالی که جوابش هیچ ارتباطی به آن پست ندارد! البته خدایی نکرده به خودت نگیر اخوی

شما فقط ارتباطتون رو با نام کاربریتان اثبات بفرمائید ، بیش از این از شما انتظار نداریم :Gol:

موضوع قفل شده است