سكوت كنيد اي شيعيان !

تب‌های اولیه

4 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
سكوت كنيد اي شيعيان !

سلام

معني اين حديث امام علي ع چيه ؟

سمعت عليا عليه السلام يقول في شهر رمضان - وهو الشهر الذي قتل فيه - وهو بين ابنيه الحسن والحسين عليهما السلام وبني عبد الله بن جعفر بن أبي طالب وخاصة شيعته، وهو يقول:
دعوا الناس وما رضوا لأنفسهم، وألزموا أنفسكم السكوت ودولة عدوكم، فإنه لا يعدمكم ما ينتحل أمركم وعدو باغ حاسد.كتاب سليم

ارتباطش با :

رسول خدا ص هم فرمود :

يا علي، ما بعث الله رسولا إلا وأسلم معه قوم طوعا وقوم آخرون كرها، فسلط الله الذين أسلموا كرها على الذين أسلموا طوعا فقتلوهم ليكون أعظم لأجورهم.
يا علي، وإنه ما اختلفت أمة بعد نبيها إلا ظهر أهل باطلها على أهل حقها، وإن الله قضى الفرقة والاختلاف على هذه الأمة، ولو شاء لجمعهم على الهدى حتى لا يختلف اثنان من خلقه ولا يتنازع في شئ من أمره، ولا يجحد المفضول ذا الفضل فضله. ولو شاء عجل النقمة فكان منه التغيير حتى يكذب الظالم ويعلم الحق أين مصيره، ولكن جعل الدنيا دار الأعمال وجعل الآخرة دار القرار، (ليجزي الذين أساؤوا بما عملوا ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى). كتاب سليم

واميرالمومنين ع هم فرمود :

فحمد الله أمير المؤمنين عليه السلام وأثنى عليه وقال: (الحمد لله الذي لو شاء لم تختلف الأمة ولم تفترق، والحمد لله الذي لم ينسني ولم يضع أمري ولم يخمل ذكري عنده وعند أوليائه إذ صغر وخمل ذكر أولياء الشيطان وحزبه).كتاب سليم

با نام و یاد دوست




کارشناس بحث: استاد پیام

با سلام وصلوات

طبق آيات متعدد قران ، اگر خداوند ميخواست ، اختلاف وتفرقه اي در امت ايجاد نميشد وهمگاه را هدايت ميكرد :

وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً
وَلَكِن يُدْخِلُ مَن يَشَاء فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمُونَ مَا لَهُم مِّن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ {الشورى/8}

إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّن السَّمَاء آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ {الشعراء/4}

قُلْ فَلِلّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاء لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ {الأنعام/149}[HL][/HL]

رسول خدا ص هم فرمود :

يا علي، ما بعث الله رسولا إلا وأسلم معه قوم طوعا وقوم آخرون كرها، فسلط الله الذين أسلموا كرها على الذين أسلموا طوعا فقتلوهم ليكون أعظم لأجورهم.
يا علي، وإنه ما اختلفت أمة بعد نبيها إلا ظهر أهل باطلها على أهل حقها، وإن الله قضى الفرقة والاختلاف على هذه الأمة، ولو شاء لجمعهم على الهدى حتى لا يختلف اثنان من خلقه ولا يتنازع في شئ من أمره، ولا يجحد المفضول ذا الفضل فضله.

حدثنا محمد بن احمد ثنا احمد بن موسى ثنا إسماعيل بن سعيد ثنا جرير عن عطاء بن السائب عن الشعبي قال ما اختلفت أمة بعد نبيها إلا ظهر أهل باطلها على أهل حقها .حلیه الاولیاء

وطبق اين فرمايشان رسول خدا ص وامام علي ع ، علت افتراق امت خواست ومشيت خداست پس ما هم بايد راضي بقضاي الهي باشيم !؟

قرآن می فرماید" اگر خدا بخواهد مى‏تواند همه آنها را بر هدايت مجتمع كند يعنى وادار به تسليم در برابر دعوت تو و اعتراف به حق و ايمان كند" (وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدى‏).
واین موضوع روشن است كه اين چنين ايمان اجبارى بيهوده است، آفرينش بشر براى تكامل بر اساس اختيار و آزادى اراده مى‏باشد، تنها در صورت آزادى اراده است كه ارزش" مؤمن" از" كافر" و" نيكان" از" بدان" و" درستكاران" از" خائنان" و" راستگويان" از" دروغگويان" شناخته مى‏شود، و گر نه در ايمان و تقواى اجبارى هيچگونه تفاوتى ميان خوب و بد نخواهد بود، و اين مفاهيم در زمينه اجبار ارزش خود را به كلى از دست مى‏دهند.
بنابراین مقصود مسئله پس خدا خواسته که تفرقه با شد نیست بلکه اختیار دادن به انسان ومجبور نکردن بر دینداری است.
لازم به ذکر است سوال شما بزرگوار جهت کلامی واعتقادی داشته وبهتر است در گروه کلام به پرسش گذاشته شود.

موضوع قفل شده است