آیا حمد خواندن در رکعت سه و چهار ناسخ تسبیحات اربعه هست؟

تب‌های اولیه

9 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
آیا حمد خواندن در رکعت سه و چهار ناسخ تسبیحات اربعه هست؟

lبه دنبال صحت و سقم این روایت هستم: از امام عصر عجل الله فرجه که فرمودند حمد خواندن در رکعت سه و چهار ناسخ تسبیحات اربعه هست. در کتاب پاسخ های امام مهدی علیه السلام

با نام الله



کارشناس بحث: استاد مجید

me+;400253 نوشت:
به دنبال صحت و سقم این روایت هستم: از امام عصر عجل الله فرجه که فرمودند حمد خواندن در رکعت سه و چهار ناسخ تسبیحات اربعه هست. در کتاب پاسخ های امام مهدی علیه السلام

با صلوات بر محمد وآل محمد
با سلام وعرض اد ب خدمت شما کاربر محترم
بنده این کتاب را در اختیار ندارم اگر ممکن است عین روایت را مرقوم بفرمایید تا مورد بررسی قرار گیرد .
با کمال تشکر

روایت طولانی است اما دقیقا این جواب حضرت مهدی علیه السلام به استفتایی درمورد تسبیحات اربعه هست که فرمودند سوره حمد خواندن، قرائت تسبیحات را نسخ کرده است.

me+;401028 نوشت:
روایت طولانی است اما دقیقا این جواب حضرت مهدی علیه السلام به استفتایی درمورد تسبیحات اربعه هست که فرمودند سوره حمد خواندن، قرائت تسبیحات را نسخ کرده است.

با صلوات بر محمد وآل محمد
وبا سلام وعرض ادب خدمت شما
لطفا روایت را برای بنده ارسال بفرمایید.

مجید;402227 نوشت:
با صلوات بر محمد وآل محمد
وبا سلام وعرض ادب خدمت شما
لطفا روایت را برای بنده ارسال بفرمایید.

تعداد تکبیرة الاحرام واجب ابتدای نماز، هفت مرتبه است نه یک مرتبه و این موضوع در زمان امام رضا ع، مشخص شده است.

محمد بن علی بن حسین در (عیون اخبار) و در (خصال) از پدرش، از علی بن ابراهیم، از پدرش، احمدبن عبدالله خلیجی، از ابی علی حسن بن راشد گفت: از ابا الحسن الرضا(ع) درباره‌ی تکبیرات ابتدای نماز سؤال کردم؟ پس فرمودند: هفت بار، گفتم: روایت شده درباره‌ی پیامبر(ص) که در نماز یک تکبیر می‌گفت، پس فرمودند: همانا پیامبر(ص) در هنگام نماز یک تکبیر را آشکار می‌کرد و شش تا را بطور مخفی می‌گفت. تهذیب 2: 287/ 1151

دوم: در رکعت سوم و چهارم واجب است که سوره حمد را بخوانیم و این موضوع نیز در فرمایش امام مهدی ع از قول امام رضا ع آمده است.

و سأل عن الرکعتین الأخیرتین قد کثرت فیها الروایات فبعض یروی أن قراءة الحمد وحدها أفضل، و بعض یروی أن التسبیح فیهما أفضل، و الفضل لأیهما نستعمله؟ فأجاب: قد نسخت قراءة أم الکتاب فی هاتین الرکعتین التسبیح، و الذی نسخ التسبیح قول العالم علیه‌ السلام: کل صلاة لا قرأة فیها فهی خداع، إلا للعلیل أو من یکثر علیه السهو فیتخوف بطلان الصلاة علیه . الإحتجاج ج 2 ص 313 . الزام الناصب ج 1 ص 404

هنگامیکه از امام مهدی ع در خصوص دو رکعت انتهائی نماز سوال شد که خواندن حمد افضل است یا تسبیحات اربعه، و ما کدام را انجام دهیم، ایشان پاسخ فرمودند: قرائت ام الکتاب یعنی همان حمد در دو رکعت انتهائی نماز، ناسخ تسبیحات اربعه است. و کسی که آن را تغییر داده، امام رضا ع بودند که فرمودند: هر نمازی که در آن قرائت (حمد) نباشد، پس ان فریب است مگر برای علیل یا کثیر الشک که از باطل شدن نماز خویش می‌ترسد.

الحمد لله رب العالمین

me+;400253 نوشت:
به دنبال صحت و سقم این روایت هستم: از امام عصر عجل الله فرجه که فرمودند حمد خواندن در رکعت سه و چهار ناسخ تسبیحات اربعه هست. در کتاب پاسخ های امام مهدی علیه السلام

با صلوات بر محمد وآل محمد
وسلام وعرض ادب خدمت شما کاربر گرامی
اصل روایت در کتاب«الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسي)، ج‏2، ص: 485» آمده است: « وَ فِي كِتَابٍ آخَرَ لِمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحِمْيَرِيِّ إِلَى صَاحِبِ الزَّمَانِ ع مِنْ جَوَابِ مَسَائِلِهِ الَّتِي سَأَلَهُ عَنْهَا فِي سَنَةِ سَبْعٍ وَ ثَلَاثِمِائَةٍ سَأَلَ عَنِ الْمُحْرِمِ .... وَ كَتَبَ إِلَيْهِ ص أَيْضاً فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَ ثَلَاثِمِائَةٍ كِتَاباً سَأَلَهُ فِيهِ عَنْ مَسَائِلَ أُخْرَى كَتَبَ‏ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ* أَطَالَ اللَّهُ بَقَاكَ وَ أَدَامَ عِزَّكَ وَ كَرَامَتَكَ وَ سَعَادَتَك‏...وَ سَأَلَ عَنِ الرَّكْعَتَيْنِ الْأُخْرَاوَيْنِ قَدْ كَثُرَتْ فِيهِمَا الرِّوَايَاتُ فَبَعْضٌ يَرْوِي أَنَّ قِرَاءَةَ الْحَمْدِ وَحْدَهَا أَفْضَلُ وَ بَعْضٌ يَرْوِي أَنَّ التَّسْبِيحَ فِيهِمَا أَفْضَلُ فَالْفَضْلُ لِأَيِّهِمَا لِنَسْتَعْمِلَهُ فَأَجَابَ قَدْ نَسَخَتْ قِرَاءَةُ أُمِّ الْكِتَابِ فِي هَاتَيْنِ الرَّكْعَتَيْنِ التَّسْبِيحَ وَ الَّذِي‏ نَسَخَ‏ التَّسْبِيحَ‏ قَوْلُ الْعَالِمِ ع كُلُّ صَلَاةٍ لَا قِرَاءَةَ فِيهَا فَهِيَ خِدَاجٌ (2) إِلَّا العليل [لِلْعَلِيلِ‏] أَوْ [مَنْ‏] يَكْثُرُ عَلَيْهِ السَّهْوُ فَيَتَخَوَّفُ بُطْلَانَ الصَّلَاةِ عَلَيْه‏.....»
شیخ حر عاملی در کتاب « وسائل الشيعة، ج‏6، ص: 127»این روایت را از کتاب احتجاج نقل کرده ودر پایان به نکته ای اشاره فرموده اند:
7522- 14- «1» أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ الطَّبْرِسِيُّ فِي الْإِحْتِجَاجِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ الْحِمْيَرِيِّ عَنْ صَاحِبِ الزَّمَانِ ع‏ أَنَّهُ كَتَبَ إِلَيْهِ يَسْأَلُهُ عَنِ الرَّكْعَتَيْنِ الْأَخِيرَتَيْنِ‏ قَدْ كَثُرَتْ فِيهِمَا الرِّوَايَاتُ فَبَعْضٌ يَرَى‏ أَنَّ قِرَاءَةَ الْحَمْدِ وَحْدَهَا أَفْضَلُ وَ بَعْضٌ يَرَى‏ أَنَّ التَّسْبِيحَ فِيهِمَا أَفْضَلُ فَالْفَضْلُ لِأَيِّهِمَا لِنَسْتَعْمِلَهُ فَأَجَابَ ع قَدْ نَسَخَتْ قِرَاءَةُ أُمِّ الْكِتَابِ- فِي هَاتَيْنِ الرَّكْعَتَيْنِ التَّسْبِيحَ وَ الَّذِي‏ نَسَخَ‏ التَّسْبِيحَ‏ قَوْلُ الْعَالِمِ ع- كُلُّ صَلَاةٍ لَا قِرَاءَةَ فِيهَا فَهِيَ خِدَاجٌ إِلَّا لِلْعَلِيلِ أَوْ مَنْ يَكْثُرُ عَلَيْهِ السَّهْوُ فَيَتَخَوَّفُ بُطْلَانَ الصَّلَاةِ عَلَيْهِ.
أَقُولُ: هَذَا يُمْكِنُ حَمْلُهُ عَلَى وَقْتِ التَّقِيَّةِ وَ ظَاهِرٌ أَنَّ النَّسْخَ مَجَازِيٌّ لِأَنَّهُ لَا نَسْخَ بَعْدَ النَّبِيِّ ص وَ يَحْتَمِلُ إِرَادَةُ تَرْجِيحِ الْقِرَاءَةِ فِي الْأَخِيرَتَيْنِ لِمَنْ نَسِيَهَا فِي الْأَوَّلَتَيْنِ وَ قَرِينَتُهُ ظَاهِرَةٌ أَوِ الْمُبَالَغَةُ فِي جَوَازِ الْقِرَاءَةِ لِئَلَّا يُظَنَّ وُجُوبُ التَّسْبِيحِ عَيْناً وَ تَقَدَّمَ مَا يَدُلُّ عَلَى مَضْمُونِ الْبَابِ‏ وَ يَأْتِي مَا يَدُلُّ عَلَيْهِ‏ .
من می گویم این روایت ممکن است حمل بر زمان تقیه شود و ظاهر این نسخ مجازی باشد برای این که نسخی بعد از پیامبر نیست و احتمال دارد ترجیح قرائت در دو رکعت آخر برای کسی باشد که فراموش کرده آن را در دو رکعت اول و قرینه اش ظاهر است و یا این که مبالغه است در جواز قرائت برای کسی که گمان نمی کند وجوب تسبیح را عینا....
ودر کتاب« مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول» علامه مجلسی(اعلی الله مقامه) این گونه آورده اند:
بَابُ الْقِرَاءَةِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأَخِيرَتَيْنِ وَ التَّسْبِيحِ فِيهِمَا
[الحديث 1]1الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ‏ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنِ‏ الْقِرَاءَةِ خَلْفَ الْإِمَامِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأَخِيرَتَيْنِ فَقَالَ الْإِمَامُ يَقْرَأُ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَ مَنْ خَلْفَهُ يُسَبِّحُ فَإِذَا كُنْتَ وَحْدَكَ فَاقْرَأْ فِيهِمَا وَ إِنْ شِئْتَ فَسَبِّحْ‏
‏ باب القراءة في الركعتين الأخيرتين و التسبيح فيهما: الحديث الأول‏: صحيح. و قال: في الحبل المتين اختلف الأصحاب في المفاضلة بين القراءة و التسبيح على أقوال: فالمستفاد من كلام الشيخ في المبسوط و النهاية: إنهما سواء للمنفرد و الإمام، و ذهب في الاستبصار إلى أن الأفضل للإمام القراءة و أن‏ التسوية إنما هي للمنفرد، و وافقه العلامة في المنتهى، و ظاهر علي بن بابويه أن التسبيح أفضل للإمام و غيره، و أطلق ابن أبي عقيل، و ابن إدريس أفضليته، و صرح ابن أبي عقيل بشمول ذلك لمن نسي القراءة في الأوليين و قال ابن الجنيد: الأفضل للإمام التسبيح إذا تيقن أنه ليس معه مسبوق و إن علم دخول المسبوق أو جوزه قرأ ليكون ابتداء صلاته الداخل بقراءة و المأموم يقرأ فيهما و المنفرد يجزيه مهما فعل هذا كلامه و لم أطلع على قائل بأفضلية القراءة للمنفرد غير أن بعض الأصحاب المعاصرين مال إلى ذلك انتهى، و ما اختاره في الاستبصار لا يخلو من قوة كما يدل عليه هذا الخبر.
[الحديث 2]
2 مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزٍ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ‏ قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ ع مَا يُجْزِئُ مِنَ الْقَوْلِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ‏ الْأَخِيرَتَيْنِ قَالَ أَنْ تَقُولَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ وَ تُكَبِّرُ وَ تَرْكَعُ
الحديث الثاني‏: مجهول كالصحيح.
و نقل جماعة من الأصحاب الإجماع على عدم تعيين قراءة الفاتحة في الركعة الثالثة و الرابعة من اليومية، و أن المكلف غير الناسي للفاتحة في الأوليين يتخير بينهما و بين التسبيحات، و أما من نسي الفاتحة فيهما فالشيخ في الخلاف على أنه يتعين عليه قراءتها في الأخيرتين و اختلفوا في العدد المجزي فقيل: بالتسع بإسقاط التكبير في الجميع و هو الذي ذكره حريز بن عبد الله في كتابه الذي ألفه في الصلاة، و ذهب إليه ابن بابويه، و أبو الصلاح و يدل عليه خبر رجاء الذي‏ «1» حمل الرضا عليه السلام إلى خراسان في عيون أخبار الرضا و غيره، و ذهب السيد في المصباح، و الشيخ في المبسوط و الجمل، و ابن البراج، و سلار، و ابن إدريس إلى زيادة التكبير بعد التسع، و لم نظفر لهم في ذلك بمستند، و ذهب الشيخ في النهاية و الاقتصاد: إلى أنها اثنتا عشرة تسبيحة بتكرير الأربع ثلاثا، و به قال ابن أبي عقيل غير أنه قال‏ يقولها سبعا أو خمسا و أدناه ثلاث و مستنده أيضا غير معلوم إلا ما ورد في فقه الرضا عليه السلام و بعض نسخ العيون في خبر الرجاء، و الظاهر أنه من زيادة النساخ لأنا لم نجده في نسخة القديمة و في بعض النسخ السرائر أيضا زيد التكبير في خبر حريز و هو أيضا من غلط النساخ، و ذهب ابن الجنيد إلى الاكتفاء بالتسبيح و التكبير و التحميد من غير ترتيب، و ذهب المفيد و جماعة من المتأخرين إلى وجوب التسبيحات الأربع على الترتيب المشهور مرة، و قال بعض المتأخرين الأولى العمل بخبر الأربع مع ضم الاستغفار و ليس ببعيد، و إن كان العمل بخبر التسع أقوى، و روى أبو طالب الطبرسي في كتاب الاحتجاج‏ «2» أن الحميري كتب إلى القائم عليه السلام يسأله عن الركعتين الأخيرتين أنه قد كثرت فيهما الروايات فبعض يروي أن قراءة الحمد وحدها أفضل، و بعض يروي أن التسبيح فيهما أفضل، فالفضل لأيهما لنستعمله؟ فأجاب عليه السلام قد نسخت قراءة أم الكتاب. في هاتين الركعتين التسبيح، و الذي‏ نسخ‏ التسبيح‏ قول العالم عليه السلام كل صلاة لا قراءة فيها فهي خداج إلا للعليل أو من يكثر عليه السهو فيتخوف بطلان الصلاة عليه انتهى، و قد بسطنا القول في المسألة و شروح هذا الخبر و تأويله في كتابنا الكبير.
______________________________
(1) الوسائل. ج 4 ص: 782 ح: 8.
(2) الوسائل: ج 4 ص: 794 ح: 14.(مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏15، ص: 122)

استادتشکر اما

  1. آیا معصوم نمیتواند حکم معصوم قبلی را نسخ کند؟
  2. منظور از نسخ مجازی چیست؟
  3. مگرحمدخواندن

    تقیه پذیراست و سنی ها انجام میدهند؟

    عینادرین حدیثنسخ تسبیحات رااعلام میکند پس چه تعارضی دارد؟

me+;403056 نوشت:
منظور از نسخ مجازی چیست؟

با صلوات بر محمد وآل محمد
وسلام وعرض ادب خدمت شما کاربر محترم
در جواب از سوال شما در مورد این که منظور از نسخ مجازی چیست؟ با ید عرض کنم که:
نسخ به دو قسم تقسیم می شود : 1ـ حقیقی 2ـ مجازی.
نسخ حقیقی یعنی: پدید آمدن رأی جدید، لازمه این معنا، ضعف و جهل قانون گذار در مورد قانون است كه این وجه با علم الهی منافات دارد.
نسخ مجازی یعنی این كه: حكم اول از همان آغاز مقید به زمان خاصی بوده است كه خدا به آن آگاه است هر چند مردم به آن جاهل بوده و همیشگی بودن آن را تصور می كردند.
نسخ به این معنا هیچ اشكال و محذوری با علم، مصلحت و حكمت خداوند ندارد؛ زیرا مدت حكم از اول موقت و محدود بوده و سپری شدن دوران آن، به عنوان نسخ بعدا‌ً اعلان می‌شود.( آیت اﷲ خویی، بیان، ترجمه محمد صادق نجمی و هاشم زاده هریسی، ج 2، ص475.)
موضوع قفل شده است